عمر الأنصاري
عضو مميز
بسم الله الرحمن الرحيم
الجميع يعلم أن دولة الكويت دولة سنية ولكن للأسف هناك من يريد تشييعها أو على الأقل جعلها تابعة لإيران والعراق.
إن ما يجري من أحداث وتناقضات كثيرة جرت في بلادنا مؤخرا يظهر حقيقة مرة قد يغض البعض الطرف عنها، وهي أن هناك أطراف حكومية لا ترد طلبا لأتباع إيران الأمر الذي فتح المجال وباب الجرأة لسب الصحابة ولعنهم وسب أهل السنة والجماعة.
إن شماعة الوحدة الوطنية أصبحت ورقة رابحة في إيدي أتباع إيران في مواجهة وإلجام خصومهم، وقد تابعنا جميعا ماجرى في حادثة الشيخ العريفي وكيف استجابت الحكومة لأوامر أتباع إيران والنجف وكربلاء،
وكان أولى بحكومتنا أن تقوم بطرد رأس الفتنة المهري والذي وصف من فجروا موكب الأمير من الشيعة بأنهم وطنيون وتهجم على شيخ الإسلام ابن تيمية
فهذا الشخص هو الذي ينبغي طرده وإعادته إلى النجف ومنعه من دخول بلادنا.
للأسف بلادنا الوحيدة من بين دول الخليج من فتحت المجال لأتباع إيران بلا حدود
الأمر الذي جرأ البدون الشيعة أن يصلوا إلى هذه المرحلة الخطيرة، بل أصبحت بلادنا بقرة حلوب لساسة حكومة المالكي ففي كل فترة يزورنا أحدهم ليسرق ثروات بلادنا بحجة دعم حكومتهم الإيرانية، فبالأمس زارنا الجعفري وقبله الحكيم وقبل الهاشمي و و و و إلخ من سلسلة زياراتهم المتكررة والمشبوهة.
بينما في المقابل لا نجدهم يزورون الشقيقة السعودية لأنها بإختصار لاتنطلي عليها أكاذيب عملاء إيران وكلامهم المعسول وخططهم الخبيثة.
إن الأمر جد خطير وأتمنى أن لا يأتي اليوم الذي نقول فيه أكلنا يوم أكل الثور الأبيض
عندما تتحول بلادنا إلى نجف أخرى أو تابعة لإيران.
عبدالرحمن الأحمد
الجميع يعلم أن دولة الكويت دولة سنية ولكن للأسف هناك من يريد تشييعها أو على الأقل جعلها تابعة لإيران والعراق.
إن ما يجري من أحداث وتناقضات كثيرة جرت في بلادنا مؤخرا يظهر حقيقة مرة قد يغض البعض الطرف عنها، وهي أن هناك أطراف حكومية لا ترد طلبا لأتباع إيران الأمر الذي فتح المجال وباب الجرأة لسب الصحابة ولعنهم وسب أهل السنة والجماعة.
إن شماعة الوحدة الوطنية أصبحت ورقة رابحة في إيدي أتباع إيران في مواجهة وإلجام خصومهم، وقد تابعنا جميعا ماجرى في حادثة الشيخ العريفي وكيف استجابت الحكومة لأوامر أتباع إيران والنجف وكربلاء،
وكان أولى بحكومتنا أن تقوم بطرد رأس الفتنة المهري والذي وصف من فجروا موكب الأمير من الشيعة بأنهم وطنيون وتهجم على شيخ الإسلام ابن تيمية
فهذا الشخص هو الذي ينبغي طرده وإعادته إلى النجف ومنعه من دخول بلادنا.
للأسف بلادنا الوحيدة من بين دول الخليج من فتحت المجال لأتباع إيران بلا حدود
الأمر الذي جرأ البدون الشيعة أن يصلوا إلى هذه المرحلة الخطيرة، بل أصبحت بلادنا بقرة حلوب لساسة حكومة المالكي ففي كل فترة يزورنا أحدهم ليسرق ثروات بلادنا بحجة دعم حكومتهم الإيرانية، فبالأمس زارنا الجعفري وقبله الحكيم وقبل الهاشمي و و و و إلخ من سلسلة زياراتهم المتكررة والمشبوهة.
بينما في المقابل لا نجدهم يزورون الشقيقة السعودية لأنها بإختصار لاتنطلي عليها أكاذيب عملاء إيران وكلامهم المعسول وخططهم الخبيثة.
إن الأمر جد خطير وأتمنى أن لا يأتي اليوم الذي نقول فيه أكلنا يوم أكل الثور الأبيض
عندما تتحول بلادنا إلى نجف أخرى أو تابعة لإيران.
عبدالرحمن الأحمد