أحمد الجار الله يتعرض للرسول عليه الصلاة والسلام .،!

خولة

عضو مخضرم
أحمد الجار الله يعني بعبارة " صبي " ( الوكيل ) لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتاجر لـ ( خديجة رضي الله عنها ) أي ( وكيل ) لها ، حيث اختارته لهذه المهمة حين روي لها عنه أنه أمين والبضاعة التي يتولى تسويقها تدر أرباحاً جمة .
وأنتم فهمتم أنه يعني بـ" صبي " العبد ( الخادم ) الذي يخدم سيدها ويتأمر بأمره !
إذن المشكلة في ( الفهم ) وليس في المفردة ، وكان على الجار الله وعلى كل مكثقف أن يكون تعبيره قريباً بالتبسيط من فهم بسطاء الناس ، فلو قال ( وكيلاً عن خديجة ) لما ثار عليه الثائرون !
هو راد على المغرد زجران لما قال له عندي لك صورة وانت صبي عند احد التجار وتصب شاي وقهوة ..! يعني المعنى واضح ..! ترقع له ليش ؟!!!!
 
هو راد على المغرد زجران لما قال له عندي لك صورة وانت صبي عند احد التجار وتصب شاي وقهوة ..! يعني المعنى واضح ..! ترقع له ليش ؟!!!
اخت خوله راح تتعبين مع هالاشكال وعلي فكره الاخ سفاري اختفي لما شاف تغريدات الجارالله وهجومه علي حسون صواويخ
 
مشاهدة المرفق 7438
أحمد الجار الله يتعرض لرسولنا الكريم في هذه التغريدة ..! .. وكما قال الدكتور عبيد الوسمي في تغريده له ردا على تغريدة الجار الله .. ما يقولها الا من أمن عواقبها ..! .. وصدق والله .. فالجار الله كما الشطي في تغريداته ضد أهل السنة والجماعة آمنين عواقبها .. فهم في حماية ورعاية من منوط بها تطبيق القانون وحماية المجتمع .. وهي حكومة الفلس .. فحسبنا هو الله فهو نعم الوكيل .

ماراح يصير عليه شي هذا من ربع وجلساء غوار
 

خولة

عضو مخضرم
(( صبي ))
يا أخوان الكلمة نفسها ليس بها أي إساءة
وقد وصف الله تعالى سيدنا يحيي عليه السلام أنه كان صبي ( كان صغيراً ) عندما أمره بأخذ الكتاب.


والله أعلم أتوقع ومن باب الجهل أنه يعتقد ويظن إن الرسول عليه الصلاة والسلام فعلاً كان صبي عند خديجة رضي الله عنها وخادماً في بيتها وهذا الكلام غير صحيح ويوضح له .

ولا أستبعد ذلك فكثيرين من أهل البزنس والشخصيات والمشاهير الخ ثقافتهم الدينية ضعيفه .
يؤسفني عدم الاتفاق معك أخ مشعل .. هو مو كاتب تغريدة عفوية ..! هو راد على من لما قال له انه كان صبي .. يصب شاي وقهوة .. ومعروف ان صبي بعرفنا هنا ماذا تعني .. هو قاصدها واعني انه وضع نفسه في موضع النبي عليه الصلاة والسلام .. وهذا تطاول .. فربنا جل جلاله طلب من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام التأدب في مخاطبته وهم من هم ..! .. فكيف بالجار الله قبحه الله .
 
سواء كان راد على الكائن زجران أم لا ،، على الغراب الناعق ان يتأدب مع المقام النبوي ،،،
تبعا له ولمن جعله وأمثاله صحفيين وكتاب وتعسا لهذا الزمان ،، فمثل هذا من الخطأ أن يعرف فضلا أن يٌعرف ،،،،،،،
 

فيصل.م

عضو بلاتيني

الجارالله

لم يتمادى حتى وصل به الأمر إلى التطاول على مقام " النبوة " إلا و هو يعلم أنه هناك من يتكفل برعاية " أزلامه " و حمايتهم

يجب أن تتم المحاسبة المسألة ليست فوضى


الله المستعان

:وردة:
 

أبو مالك

عضو بلاتيني
مكان النبي صلى الله عليه وسلم
حفظها الله ويجعلها مقرونة بتوحيده في آذان الصلاة وغيرها
ورد على سادات قريش ورؤساءها تحصينا وتمكينا لهذا المقام " تبت يدا أبي لهب "
أولئك سادات قريش
مع مكانتهم الإجتماعية والاقتصادية والسياسية ... الخ
لم يستطيعوا أن يخدشوا أو يخربشوا مقام النبوة السامي
ومناقشة هرقل مع أبو سفيان دليل لكل تايه حيران
فكيف يأتيى أمعة ومن معه
في آخر الزمان ويدعي البهتان
وسائل قلمه يعف عنه اللسان
مترع وموغل بكل ما هو شان

عمومآ رد الجارالله على زجران هو إعتراف منه بأنه كان يصب القهوة
س / كيف وصل لهذه المكانة ؟ !
 

meshal

عضو بلاتيني
يؤسفني عدم الاتفاق معك أخ مشعل .. هو مو كاتب تغريدة عفوية ..! هو راد على من لما قال له انه كان صبي .. يصب شاي وقهوة .. ومعروف ان صبي بعرفنا هنا ماذا تعني .. هو قاصدها واعني انه وضع نفسه في موضع النبي عليه الصلاة والسلام .. وهذا تطاول .. فربنا جل جلاله طلب من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام التأدب في مخاطبته وهم من هم ..! .. فكيف بالجار الله قبحه الله .
في مرة من المرات صارت مشكلة بالدوام ، زميلي قال للمراجع إنت راعي الغنم فعصب على التسمية وقلنا له ان الأنبياء كانوا يرعون غنم ليش زعلت . الشاهد يا أخت خولة نحن لم ننزله في مقام الأنبياء لكن ضربنا له مثل حتى يهدأ ولا يشتكي بالمخفر على زميلنا :)

ورأيي فيه كما ذكرته لأخونا ملك القراصنة أنه جاهل أحمق حاول يضرب مثالاً غير صحيح وأنا لا أدافع عن أمثاله فنفس هذا الرجل معروف - لكن أقول حتى الشريعة في مثل هذه الأمور لا توجب الحكم أو العقاب على الظن - إلا وأن يسمع من الشخص نفسه ربما كان جاهلاً فيوضح له ويستتاب أما أن كان يقصد الإساءه في مقام المصطفى فعليه من الله ما يستحق .
 

بقايا كويتي

عضو بلاتيني
أحمد الجار الله يعني بعبارة " صبي " ( الوكيل ) لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتاجر لـ ( خديجة رضي الله عنها ) أي ( وكيل ) لها ، حيث اختارته لهذه المهمة حين روي لها عنه أنه أمين والبضاعة التي يتولى تسويقها تدر أرباحاً جمة .
وأنتم فهمتم أنه يعني بـ" صبي " العبد ( الخادم ) الذي يخدم سيدها ويتأمر بأمره !
إذن المشكلة في ( الفهم ) وليس في المفردة ، وكان على الجار الله وعلى كل مكثقف أن يكون تعبيره قريباً بالتبسيط من فهم بسطاء الناس ، فلو قال ( وكيلاً عن خديجة ) لما ثار عليه الثائرون !

الصبي هو الخادم الثابت بأجر ثابت ،،، هذا الذي نعرفه ،،، وأقرب ماله هو المولى من ناحية المهام ( لا من ناحية الحر والعبد ) مثل غلام خديجه رضي الله عنها ( ميسره ) الذي كان يخرج مع الرسول لتجارتها
للشام وغيره ،،،،. وكلمة او مفردة غلام هنا في السيره أتت مرادفه للمعنى الان وهو الصبي اي الذي يأتمر بأمرك ويخدم عليك .
اما الرسول صلى الله عليه وسلم عندما ترك رعي الأغنام دخل التجاره وكان يقنع بالربح القليل ،،، فخديجه هي التي نادته وطلبته ولم يطلب هو ذلك ...
وكانت هي تطلب الرجال الثقاة ان يقوموا بالتجارة لها ولهم نسبه في ذلك لكن كما تفضلت اخي عندما وصلها المدح للرسول صلى الله عليه وسلم وصفاته وثقته وأخلاقه طلبت منه ذلك وقالت له في حال الربح نسبتك مضاعفه ،،،، وهي كالمشاركه بالمال ،،،،
اي انه لم يكن صبيا ولم يكن ايضا وكيلا بل اقرب للشريك ،،،. وان قلنا نعم كان وكيلا فهذا فرق بينه وبين صبي لدى خديجه ......
لذلك ان تعتب على فهم الجميع هنا وفي الأخير تعتب على الجار الله هذا امر غريب ،،،، كان المفترض النقد يوجه فورا للجار الله دون توجيه اللوم للمتلقي
فكلمة الصبي في عرفنا هو الخادم وفي القرون السابقة تعني الطفل الصغير ولإزالت ايضا ،،،،
ورسولنا الكريم وقت تعامله مع خديجه رضي الله عنها ليس خادما لها وليس طفلا صغيرا ،،،،
اما مسألة انه يقصد كذا وكذا اذن لماذا لم يقول وكيلا تأدبا مع خاتم الانبياء والرسل صلى الله عليه وسلم
ناهيك انه يعلم ان الصبي في وقتنا هذا هو الخادم ونبينا عليه الصلاة والسلام لم يكن خادما أبدا .
لذلك طالما المفهومين مختلفين اي ان الصبي شي والوكيل شي آخر ،،،،
يحق لكل من تحدث هنا ان ينتفض ونحن لسنا أيضاً مسؤولين عن النوايا الطيبه للبشر والقصد الحسن فلنا الظاهر وظاهر حروفه بشعه .
اما احد الاخوه الذي استشهد بالايه التي ذكرت صبي فهنا واضح من سياق الآيه المقصود الطفل الصغير ).
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

meshal

عضو بلاتيني
الجارالله" مبررًا تغريدته: كلمة "صبي" لوصف المرحلة العمرية للرسول.. وليتحمل فروخ المحاماة وزر الدعوى الكيدية
(تحديث..1) حاول أحمد الجارالله رئيس تحرير صحيفة السياسة الرد على من اتهموه بأنه إساء لمقام النبي صلى الله عليه وسلم في تغريدة له مساء أمس، مبررًأ ما كتبه بأنه جاء لوصف المرحلة العمرية للرسول - عليه الصلاة والسلام -.
حيث قال: "قطعاً للطريق على أي مزايد وانتهازي وأداة لقطر أو الاخونجية وحزب الله أقول لكم ارجعوا للقاموس واعرفوا تفسير كلمة صبي وأي مرحلة عمرية ترمز"، وأضاف: "كلمة صبي التي جاءت بتغريدة الرسول عليه السلام كان مقصوداً بها المرحلة العمرية التي كان فيها النبي محمد يعمل لدى خديجة".
كما قال: "أنصحكم.. كفوا قبل أن تنبت لحى الدجل في وجوهكم من زمن طويل، ومرحباً بأي مساءلة قضائية وليتحمل فروخ المحاماة وزر الدعوى الكيدية بعد أن وضحت الصورة وانقلب السحر على الساحر، وسقط أهل الغيرة على الدين في وحل نفاقهم".
وأكد في نهاية حديثه بـ"أعطيت الآن تعليماتي للمحامي الخاص لحصر جميع التغريدات التي شككت بإيماني وعقيدتي وحبي للنبي عليه الصلاة والسلام لملاحقة أصحابها قضائياً داخل الكويت وخارجها".

====
أعتقد أنني أصبت نوعا ما في ما كان يشير إليه
وبالطبع كلامه مغلوط فالنبي عليه الصلاة والسلام عندما عمل بتجارة السيدة خديجة كان عمره في العشرينيات والصبي كما هو في اللغة أصغر من الغلام . ... بالمختصر واحد يخبص بالكلام .
 

غيث

عضو مخضرم
هالخنازير لا يعرفون الادب حين يتحدثون عن الرسول عليه الصلاة والسلام
ولو تكلم احداهم عن امير او ملك لرأيته يُمجد ويعظم لو أساء لتلك الشخصيات لرأيت المحاسبة الصارمه
مع إن الرسول عليه الصلاة والسلام نعله اطهر من تلك الشخصيات بمليون مره
قبحه الله الخبيث ومن على شاكلته
 
حسبنا الله ونعم الوكيل

لو قال هذا الكلام للامير لما جلس في بيتة لحظة

ولكن محمد صلى الله علية وسلم لا بواكي له

زمان قذر والله ليتني مت قبل ان اعيش بهكذا زمان
 

بقايا كويتي

عضو بلاتيني
من المعجم العربي

الصَّبِيُّ : الصَّغِيرُ دون الغلام ، أو مَنْ لَمْ يُفْطَمْ بعدُ { يَايَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَءَاتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا } ، { قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا }



قال الجار الله / كان صبي عند خديجه ،،، ( يقصد المصطفى صلى الله عليه وسلم )...
وهو رد على وصف المغرد له انه كان صبي عند الشيوخ !!!

((( الرابط بين الجملتين هي عند ........... اي المقصود صبي عملا لا عمرا )))
وان كان تبريره هو يعتقد انه صحيح انه يتحدث في مرحله عمرية وان كان اخطأ بها اذن
ماهو الرابط بين جملة المغرد ورد الجار الله !!!!!

فإن كان يقصد الصبي باللغة الفصحى بالقرآن الكريم فرسولنا لم يكن صبيا بل كان مايقارب 23 عام !
الجمله الزرقاء أعلاه هي رد على توضيح الجار الله ومن اين ؟ من الحق عزوجل .( على مفردة صبي ).
الرجل أساء يقصد او لا هذا أمر آخر ،،،، وهنالك أمر آخر ان كان يقصد العمر ان الرسول كان صبي عند خديجه فهو عندما كان صبيا لم يكن لخديجة اي دور بالأصل ،،، وعلاقته مع خديجه رضي الله عنها لم تكن الا بالتجارة اذن كيف يكون صبيا (عمرا) عندها ؟!!!
بل واضح من سياق الجمله وتبريره المتناقض ورده على المغرد انه يقصد صبي عمل .
 
التعديل الأخير:

جريمبه

عضو فعال
غريبه في ناس اتقول احسنو الظن ماتعلمون شنو يقصد وعندنا ناس تطشرو بسبت انه انحكم عليهم بالنيه وتطاول ومادري شنو
 

Diplomatic

عضو مميز
طبعاً ليست المرة الأولى ولا الأخيرة التي يتم فيها التطاول على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وزوجاته وصحابته الكرام رضوان الله عليهم في الكويت فالحسينات وعلى الملاء تردح بالكبائر،، وسيستمر مسلسل الإساءات هذا مالم يكن هنالك وقفة حازمة من السلطات العليا ،، فهذا أمر غير مقبول قصد أم لم يقصد ،،

لم نسمع رأي ملك فداوية الصباح ،، وأيضاً لم نسمع رأي أسد السنة هزاع بهذا الموضوع
 
أعلى