.
تزدحم في راسي, كل الملفات المؤجلة, انها تحاول الخروج دفعة واحدة!
عبثا احاول ان اكون في كل مكان ,لم استطع ان اجد لنفسي عذرا للصمت, فهل سأجد في الكلام نفسي؟.
الاشياء تتسارع, ويبقى هذا الحيز المخنوق متوقف طول مدة رغبتي سباق.. كل هذا الكم المتراكم من الافكار.
كل ما يملكني هذا الصباح نظرة في الى افق اخر اليوم, علّ هناك بوادر يوم اخر ابدو فيه اكثر اشراق واسرع حيلة.
.
.
سأرفع هذه الورقة ايضا, فقد اعيد تكرار ما كتبته, في وقت اخر.!
.