تأكدوا .. فهربوا !

سفاري

عضو بلاتيني
تأكدوا .. فهربوا !

تأكد الاخوان ( الخوّان ) المتلحفون بالجلباب السلفي في مصر بأن السلطات الأمنية المصرية جادة وحازمة بأن تضرب بيد من حديد على كل عابث بأمن البلاد ومخرب لمصالح العباد في أي مكان من الأرض المصرية وأي زمان ولو مناسبة دينية ، وأن لا تهاون في هذا الشأن المتعلق بالأمن القومي للبلاد ؛ تيقن الاخوان من الجدية الأمنية فتراجعوا الى الصفوف الخلفية يراقبون ماذا سيكون عليه الحال وتصرف السلفيين الذين دفعوا بهم تغريراً وتحريضاً وتعشيماً بالمشاركة واقتسام الكعكة حالما يتم المبتغى وتنجز البغية .

ولما تأكد الاخوان بأن لا فاعلية للسلفيين ، تركوهم في العراء ، وانسحبوا ورهربوا وغادروا الميادين في يوم الجمعة 28-11-2014م ، وهو اليوم الذي حُدد للمظاهرة الكبرى ( مظاهرة رفع القرآن ) من قبل مَن أطلقوا على أنفسهم سلفيين وهم في الحقيقة خليط من الاخوان وسلفيين مغمورين لا وزن لهم ولا ثقل في المجتمع المصري .

لقد راقت الفكرة للاخوان ( الخبثاء ) وانتهزوا الفرصة ولبسوا الجلباب السلفي فبثوا عناصرهم وإمعاتهم بين الصفوف للتأليب والتحريض ليوهموا الناس بأن المظاهرة يقوم بها سلفيون ، وأن الغاضبين من النظام ليس الاخوان فقط ، بل السلفيين هم ايضاً غاضبون ؛ لكن هذه اللعبة لم تنجح حيث أظهرت السلطة الأمنية العين الحمراء محذرة المتظاهرين بأن أي عبث بالأمن أو مؤسسات الدولة سيواجه بصرامة قاصمة وحزم لا هوادة فيه .

وهنا تأكد للاخوان أن العصا ستكون لمن عصى ضاربةً ساحقة ماحقة ، حينئذ تراجعوا وانسحبوا من الجمع الذي ألبوه وهيجوه ودفعوا به الى فوهة المدفع ، انسحبوا وتركوا السلفيين لوحدهم في العراء ، فأحاط رجال الأمن بالصبية ذوي اللحى الطويلة والعقول الهبيلة أهل موضة ( حلق الأشناب على الصفر ) وأدبوهم بما يلزم وشتتوا شملهم وفرقوا جمعهم الدراويشي ؛ وانتهى بسلام ما كان يخشاه ويتخوف منه الشعب المصري ، حيث كان المصريون واقعين تحت تأثير الشحن الاعلامي المعنون بالترهيب والتخويف من تلك المظاهرة ( القرآنية )!

وبقراءة سريعة لما آلت اليه مظاهرة يوم الجمعة 28-11-2014م يتبين أن السلطة القيادية والأمنية والمناصرة الشعبية متى ما كانت جادة وحازمة في اجراءاتها التي تترجم الأقوال بالأفعال على أرض الواقع فأن الارهابيين سرعان ما يولون الأدبار كالفئران المذعورة ، كلٌ يقول " نفسي نفسي " عساي أسلم وفي " ستين داهية " غيري !
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
ولما تأكد الاخوان بأن لا فاعلية للسلفيين ، تركوهم في العراء ، وانسحبوا ورهربوا وغادروا الميادين في يوم الجمعة 28-11-2014م ،

الغدر و الخيانة من الصفات الراسخة و الثابتة عند الاخوان المفسدين
الذين يسمون أنفسهم كذبا و زرا وظلما و عدوانا و بهتانا عظيما الاخوان المسلمين
والاسلام برئ من أفعالهم و صفاتهم و أخلاقهم و غدرهم و خيانتهم و مؤامراتهم
 

سفاري

عضو بلاتيني
الغدر و الخيانة من الصفات الراسخة و الثابتة عند الاخوان المفسدين
الذين يسمون أنفسهم كذبا و زرا وظلما و عدوانا و بهتانا عظيما الاخوان المسلمين
والاسلام برئ من أفعالهم و صفاتهم و أخلاقهم و غدرهم و خيانتهم و مؤامراتهم
هذا صحيح ، ويشاركهم في ما جاء بالفقرة الأخيرة ( الأفعال ...) أولائك الذين احتكروا الدين في تدينهم والفقه في مذهبهم ، واعتبروا - بتزكية ذاتية - أن أصدق التدين ما هم عليه دون كافة الشعوب الاسلامية الى درجة أنهم يعدّون مَن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وهو من غير محيطهم الضيق وجمعهم المتزمت ، كافراً يستباح دمه ويجوز ازهاق روحه حتى لو التزم بيته واعتكف فيه !
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم

الإعدام لأربعة من "الإخوان"
دينوا بالتورط في مجزرة "الإرشاد"


أحالت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار
معتز خفاجي اليوم الأحد
4 متهمين من أعضاء "الإخوان المسلمين"
إلى مفتي الديار المصرية لاستطلاع الرأي الشرعي
في شأن إصدار حكم بإعدامهم
وذلك في قضية اتهامهم و13 آخرين من قيادات وأعضاء "الإخوان"
بالقتل العمد والتحريض عليه ضد المتظاهرين السلميين
أمام مقر مكتب إرشاد التنظيم إبان أحداث تظاهرات ثورة "30 يونيو".

وحددت المحكمة جلسة 28 شباط ( فبراير ) المقبل
للنطق بالحكم على المتهمين جميعاً
الذين أحيلوا للمفتي والذين لم يصدر قرار بشأنهم في جلسة اليوم.

وحكمت محكمة جنايات القاهرة أمس السبت
برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي
بالإعدام شنقاً على سبعة متهمين دينوا بارتكاب مذبحة
قتل جنود الأمن المركزي في مدينة رفح في آب (أغسطس) من العام الماضي
المعروفة إعلامياً بـ"مذبحة رفح الثانية"
والشروع في قتل جنود الأمن المركزي في مدينة بلبيس
في الشرقية والتخابر مع تنظيم "القاعدة" في العراق.

وكانت محكمة في القاهرة أحالت يوم الثلثاء الماضي
أوراق 188 متهماً إلى المفتي لاستطلاع رأيه في اعدامهم
بعد إدانتهم بـ"اقتحام قسم شرطة كرداسة
وقتل مأمور القسم ونائبه و12 ضابطاً وشرطياً".

واعتبرت من جهتها منظمة "هيومن رايتس واتش"
أن الحكم على 188 من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي بالإعدام "ظالم"
مؤكدةً أن "المحاكمات الجماعية" المتكررة في مصر تثير تساؤلات حول "استقلالية القضاء".

وقالت سارة ليا ويتسن مديرة المنظمة لشؤون الشرق الأوسط في بيان إن "الأحكام الجماعية بالإعدام
تفقد القضاء المصري سريعاً أي استقلالية كان يتمتع بها".

وفي القضية المعروفة بـ"مكتب الإرشاد"
اتهمت النيابة العامة قيادات "الإخوان" بتحريض عدد من أعضاء الجماعة على ارتكاب جرائم قتل
والشروع في قتل المتظاهرين أمام مقر مكتب الإرشاد
في ضاحية المقطم في القاهرة أثناء أحداث "30 يونيو"
وأسفر ذلك عن مقتل 8 أشخاص وإصابة 91 آخرين.

ويحاكم في القضية كل من محمد بديع
ومحمد خيرت الشاطر
ومحمد رشاد بيومي
ومحمد سعد الكتاتني
ومحمد مهدي عاكف
وأسامة ياسين
ومحمد البلتاجي
وعصام العريان
ومستشار رئيس الجمهورية السابق أيمن هدهد
وأحمد شوشة
وحسام أبو بكر الصديق
ومحمود الزناتي
وعبد الرحيم محمد عبد الرحيم
ورضا فهمي
ومصطفى عبدالعظيم البشلاوي
ومحمد عبدالعظيم البشلاوي
وعاطف عبدالجليل السمري.


موقع الحياة
الأحد ٧ ديسمبر ٢٠١٤
 

ذو الهمه

عضو بلاتيني
خلاص فلتت من يدهم الفرصه الذهبية بالانتشار وحان موعد الاندثار والتشتت والعودة للمربع الاول اما بالمعتقل او يتكلم بحذر دون فعل وان كان فعل فهو مصنف كارهابي مصيرة القتل او السكن بالجبال

قد تكون معجزة تعيد الاخوان الى السياسة بمصر شريطة خروج جيل هادئ ومتفهم ومقرون باعلام متزن وواعي على خلاف الاعلام الفاشل والجاهل الذي واكب وصولهم للحكم هذه المره
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
خلاص فلتت من يدهم الفرصه الذهبية بالانتشار وحان موعد الاندثار والتشتت والعودة للمربع الاول اما بالمعتقل او يتكلم بحذر دون فعل وان كان فعل فهو مصنف كارهابي مصيرة القتل او السكن بالجبال

قد تكون معجزة تعيد الاخوان الى السياسة بمصر شريطة خروج جيل هادئ ومتفهم ومقرون باعلام متزن وواعي على خلاف الاعلام الفاشل والجاهل الذي واكب وصولهم للحكم هذه المره

أسأل الله أن يرد كيد الاخونجية في نحورهم ويكفي المسلمين شرورهم
 

سفاري

عضو بلاتيني
الدفعات المتوالية بأعداد كبيرة باحالة أوراق المحكوم عليهم بالاعدام الى المفتي منهجية غير موفقة ، ذلك لأنها تثير استغراب واحتجاج المنظمات الحقوقية المحلية والعالمية ، وقد تفسر على أنها تأتي بأوامر وتدخلات حكومية في القضاء ، واظهار القضاء بأنه غير مستقل ؛ فلو كانت الدفعات متباعدة وبأعداد قليلة لكان أنسب .
 

يامتكتك

عضو فعال
الدفعات المتوالية بأعداد كبيرة باحالة أوراق المحكوم عليهم بالاعدام الى المفتي منهجية غير موفقة ، ذلك لأنها تثير استغراب واحتجاج المنظمات الحقوقية المحلية والعالمية ، وقد تفسر على أنها تأتي بأوامر وتدخلات حكومية في القضاء ، واظهار القضاء بأنه غير مستقل ؛ فلو كانت الدفعات متباعدة وبأعداد قليلة لكان أنسب .


عجبني الاقتراح تقبل بالاعدامات لكنك لا تريد اثارة المنظمات الحقوقيه!!! (بوقو ياجماعه لكن لحد يشوفكم ) !!! يارااجل

عموما توافقك انت ومن يدعون السلفيه زورا يجعلنا على يقين ان الاخوان في مصر على حق,, وخطأهم الوحيد انهم لم يرفعوا السلاح ومن الواضح انهم سيرفعونه عن قريب ,,, حينها سنسمع ولولتكم المعتاده...
 

سفاري

عضو بلاتيني
عجبني الاقتراح تقبل بالاعدامات لكنك لا تريد اثارة المنظمات الحقوقيه!!! (بوقو ياجماعه لكن لحد يشوفكم ) !!! يارااجل
الأحكام صادرة من القضاء ، وقطعاً لن يرضي أي حكم طرفي الخصام ؛ أما من حيث المنظمات الحقوقية فبالطبع يجب أن يراعى هذا الأمر في بلد مازال الخربون يعيثون فيه فساداً والاعلام يضخم الأمور وبعضه يزيفها والغربيون مدمنو تصديق اعلام ، ويقول المثل " باب يجيك منه ريح سده واستريح "
عموما توافقك انت ومن يدعون السلفيه زورا يجعلنا على يقين ان الاخوان في مصر على حق,, وخطأهم الوحيد انهم لم يرفعوا السلاح ومن الواضح انهم سيرفعونه عن قريب ,,, حينها سنسمع ولولتكم المعتاده...
الكل يدعي بأن الحق معه والصواب رأيه ، والصحيح أن الواقع هو المعيار ، والواقع يشهد بأن الاخوان أجرموا وما زالوا في حق البلد الذي يدعون الانتماء اليه ، لا لشئ إلا لأن الشعب قال لهم ( كش اخونجي ) وقد قال الشعب ذلك التعبير لسلفهم فقبل ورحل بهدوء ، بينما الاخوان قلبوا الوضع اجراماً دموياً ومادياً في الأنفس والممتلكات من أجل كرسي مرسي!
 
أعلى