نتائج البحث

دَوْلَةُ الْحُبِّ تَطَرَّى بِفَيْضِ الْحُبِّ فِي حُجْرَةِ الْوَجْـدِ وَفِي الرَّوْنَقِ الشَّفَّافِ فِي الرُّوحِ وَالْغِمْدِ وَعِشْ رَوْعَةَ الأَنْدَاءِ فِي رَغَـدِ النَّـوَى فَفِيِهَا صَفَاءُ النَّفْسِ وَالْقَلْـبِ وَالْكِبْـدِ إِذَا نِلْتَ مِـنْ أَحْبَابِـكَ الْـوِدَّ رَائِقـاً...

مَرِيِضٌ أَنَا مَرِيِضٌ أَنَا..جَاءَ الْطَّبِيِـبُ وَشَخَّصَـا وَلا شَخْصُ يَدْرِي مَا اعْتَرَانِي لِيَفْحَصَا وَهَلْ يَعْرِفُ الأَغْرَابُ عِلَّـةَ شَـارِدٍ ؟ تَخَفَّى عَنِ الأَجْنَاسِ حَتَّى تَقَرْفَصَـا ؟!! أَنَا مُذْ خُلِقْـتُ الآهُ تَبْكِـي...

’’’ حُرُوفٌ ثَائِرِةْ ’’’ شِدِّي رِحَالَكِ يَا حُرُوفِـي الثَّائِـرَه هَيَّا انْهَضِـي بِقَصِيِـدَةٍ مُتَظَاهِـرَهْ وَاسْتَجْمِعِي فِكْرَ انْقِهَـارِي حُزْمَـةً وَتَفَكَّكِـي فِـي صَرْخَـةٍ مُتَنَاثِـرَهْ فَأَنَا كَتَمْتُكِ فِـي شَغَافِـي بَاكِيـاً كَيْ لاَ أَرَى فَوْجَ الدُّمُوعِ...

عُصْفُورُ الْجَنَّةْ أَكتُبُهَا لِرُوحِ الْمُهَنْدِسِ الْفَنَّانِ التَّشْكِيِلِيِّ الرَّاحِلِ مُحَمَّدُ صَلاَحُ الدِّيِنِ الأَيُّوبِي أَيُّ طَيْرٍ إِلَى السَّمَـاءِ اسْتَـدَارَا ؟ وَجَنَاحٌ لَفَّ الْمَدَى وَتَـوَارَى ؟!! وَرَفِيِـفٌ بَيْـنَ الْجَنَاحَيْـنِ..رُوحٌ حَفَّهَا...

’’’ الأَمَلُ الْجَرِيِحْ ’’’ أَكْتُبُهَا لِكُلِّ مُسْلِمٍ تَغَرَّبَ عَنْ وَطَنِهِ وَتَعَثَّرَ الأَمَلُ الْجَرِيِـحُ بِصَخْرَتِـهْ لَمَّا تَأَنَّـى فِـي اقْتِحَـامِ مَجَرَّتِـهْ تِلْكَ الْخُطَى..لَوْ كُرِّمَتْ بِسَبِيِلِهَـا لَتَحَرَّرَ الْقَـدَمُ الأَسِيـرُ بِحُفْرَتِـهْ يَا...

قَطْرُ النَّدَى هُنَا سَتَسْتَلْقِي كَلِمَاتِي وَتَسُوحُ هَمَسَاتِي وآهَاتِي قَ طَ رَ ا تٍ مِنْ نَدَى : : غيداء الأيوبي مع حبي

حـنين ودموع يـُمـَزِّقـُني حـنينٌ للحـبيـبِ يـُفتـِّتـُني بأحـشاءِ النـَّحـيبِ ومِـنْ حـَرِّي أذوبُ بعـنفـواني فأشتـعـِلُ احـتراقـًا في لهـيببي تكادُ خـدوديَ الحـمراءُ تضوي سُدىً كالشـَّمسِ في وقتِ المغيبِ أراهُ ولا أراهُ بـِـأمِّ عـيــنـي ولـكـنـِّي...

بَزَغَ الضِّيَاءُ بَـزغَ الضِّيَـاءُ بِمُقْلَتَـيَّ مُجَنِّحَـا نُورٌ تَلاَقَى فِـي عُيُونِـي مُفْرِحَـا لَمَّـا اسْتَهـلَّ هِلاَلُـهُ مُتَـلأْلِـئاً لَبِسَتْ سَمَاءُ الْقََلْبِ نَورَا رَحْرَحَـا رَمَضَانُ يَا شَهْرَ الْمَشَاعِـلِ كُلّهَـا أَشْعَلْتَ فِي رُوحِي...

وَرْدَةُ الْهَوَى شوقٌ يدندنُ في صدى النفس ِ يداعبُ الإحساسَ ويرنو إلى الأمس ِ يتعافرُ في ثنايا جنوحِ الجوى ويسألُ عن حلوة ِالعالم ِالمنسي غابتْ نسائمُها فوّاحة َ الأطيابِ رحلتْ مع الأيّامِ شقيقة ُ الحِـسِّ كمْ مرّةٍ ألِفتُها في ربوعي تزهو بألوان ِ الصِّبا ورديّة َالملس ِ واليومُ تبكي...

فُرْفُورِي قَالَ : مَامَا فَارْتَدَى قَلْبِي الْحَنَانَـا أَيُّ صَوْتٍ رَنَّ فِي أُذْنِي وَلانَـا؟! سَلْسَبِيِلٌ رَقَّ فِي وَجْدِي خَرِيِـراً عَانَق الرُّوحَ انْسِكَابـاً وَاقْتِرَانَـا مَدَّ بِالأَشْـوَاقِ كَفَّيْـهِ احْتَرَانِـي فَارِداً حَوْلِي الْجَنَاحَيْنِ احْتِضَانَـا...