سبب منع السعوديين من السفر الى تايلاند !

المسالم

عضو فعال
هذه قضية قديمة جديد الكثير منا لا يعرف عنها شئ انها قصية انقطاع العلاقات السعودية التايلاندية منذ عام 1989م ومنع السلطات السعودية لمواطنيها من السفر لتايلاند .. اليكم الأحداث التي تسببت بأنقطاع العلاقة بين الدولتين الى اليوم ..


بعد عشرين عام .. السعودية ترفض عودة العلاقات مع تايلاند قبل تسليم المسروقات والمتهمين وكشف اسرار اغتيال خمسة مواطنين سعوديين


وكالات ـ لا تزال قضية مقتل خمسة مواطنين سعوديين في العاصمة التايلاندية بانكوك تراوح مكانها منذ حوالى عشرين عامًا، دون أن تتمكن الشرطة من فك غموض الجريمة التي تسببت في أضرار دبلوماسية لبانكوك في ظل عجز واضح للأجهزة الأمنية عن الوصول إلى الجناة.
وتفجرت تلك القضية بحادثة مقتل الدبلوماسي السعودي عبد الله المالكي في بانكوك في عام 1989م، إثر اطلاق النار عليه وهو عائد إلى منزله سيرًا على الاقدام، ثم تلتها حادثة اغتيال الدبلوماسيين عبد الله عبد الرحمن البصري (قنصل)، وفهد عبد الله الباهلي (سكرتير ثاني) وأحمد عبد الله السيف (مسؤول مخابرات) في يناير من عام 1990م ، وقد وقعت الجريمة بعد انتهاء دوامهم وهم في طريقهم إلى منازلهم، وكان اول القتلى عبدالله البصري الذي كان ينتظره شخص متنكر عند مدخل العمارة التي يسكنها وما إن شاهده حتى أطلق الرصاص عليه فقتله في الحال. أما السيف فقد كان يقود سيارته ومعه زميله الباهلي، حيث كانا في طريقهما إلى العمارة التي يسكنها الباهلي، وفوجئا هناك بشخص كان ينتظرهما داخل العمارة اطلق النار عليهما فقتلهما على الفور، وكان الفارق الزمني بين الجريمتين دقائق.
واعترف رئيس الوزراء التايلاندي ابهيسيت فيجاغيفا في يناير الماضي بأن بقاء هذه القضية من دون حل ستؤثر على صورة البلاد في ما يتعلق بالعدالة، وأصدر أوامره الى الشرطة ببذل مزيد من الجهود للتحقيق فى قضية مقتل الدبلوماسيين السعوديين.
وقد أدت هذه القضية الى تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وتم منع العمال التايلانديين من العمل فى السعودية، ومن المقرر الانتهاء من رفع الدعوى في هذه القضية العام الجاري، إذ إنه من الصعب بعدها التحقيق في القضية حسب النظام التايلندي.
وحاولت عدة حكومات تايلندية خلال السنوات الماضية اعادة العلاقات الدبلوماسية مع المملكة، غير انها اصطدمت برفض الحكومة السعودية التي اصرت على كشف ملابسات القضية أولا ، التي قامت الحكومة التايلاندية بتشكيل لجنة من 13 ضابطًا كبيرًا للاسراع في انهاء التحقيقات الخاصة بها. ونقلت صحيفة (بانكوك بوست) مؤخرًا عن الميجور جنرال كامول كايوسوان (احد اعضاء اللجنة) قوله: "على الرغم من معرفة الشرطة هوية المتورطين في الجرائم.. إلا أن جهودها تواجه عقبات لعدم وجود ادلة قاطعة". واعترف بأنه "كان ينبغي اغلاق القضية منذ زمن" مضيفا: "سنفعل كل ما بوسعنا لحلها وصولاً لتحسين العلاقات بين البلدين".
من جهة اخرى قال مصدر بالشرطة التايلاندية ـ طلب عدم ذكر اسمه ـ ان العائق الحقيقي ليس في عدم وجود الادلة القاطعة.. انما فيما سماه "الفساد على مستوى عال" خاصة مع احتمالات لشبهه "تغطيات" على الفاعلين الحقيقيين والمتسببين في هذه الجرائم.
ومن جانبه قال القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين في بانكوك نبيل بن حسين عشري ... إن القضية أخذت منحى تصاعديًا من جانب التحقيقات حيث أمر رئيس الوزراء التايلاندي بضرورة حسمها خلال العام الجاري ووجه أوامره للشرطة بسرعة الانتهاء من فك طلاسمها، ونحن من جانبنا نتابع جهودهم وعلى إطلاع بمجريات التحقيقات ونأمل أن تكثف الشرطة جهودها حتى يتم التوصل الى الجناة وتقديمهم للعدالة، ويمكن بعدها أن تتطور علاقات البلدين.
فيما قال القائم بالأعمال في سفارة مملكة تايلاند لدى المملكة الدكتور شان جولامون .. : التحقيقات لا تزال جارية عن الفاعلين وقد كثفت الشرطة جهودها بعد أوامر رئيس الوزراء ، فقد تضررت علاقاتنا بالمملكة بالفعل طوال عشرين سنة بسبب هذه الجريمة البشعة التي أضرت بالعدالة في بلادنا ولحقت بسمعتنا الأمنية والاقتصادية كثير من الخسائر ، ولكننا نعمل بكل جهدنا من أجل إغلاق ملف هذه القضية وعودة العلاقات الى سابق عهدها فالمملكة دولة محورية على المستوى العالمي وتهم كثير من البلدان أن يبنوا معها علاقات طيبة.


.................................................. ..............................
الحياة - بانكوك
أعادت تايلاند فتح أخطر ملف أمني يمس المملكة العربية السعودية التي صدمت قبل 18 عاماً بأغتيال أربعة ديبلوماسيين من سفارتها في بانكوك. وقادت تحقيقات الشرطة الى الكشف عن سرقة العصر التي تضمنت تسعين كيلوغراماً من المجوهرات منها ماسة زرقاء لا تقدر بثمن فقدت الى الابد، وهي مجوهرات يمتلكها مواطن سعودي تكتمت السلطات التايلاندية والسعودية على أسمه مكتفيةً بأعطائه اسم "فيصل".
وقالت التقارير أن وزير العدل التايلاندي الجديد سومبونغ أمورنويوات زار أمس سجن كلونغ بريم في بانكوك الذي يحتجز فيه رئيس اللفتنانت جنرال تشالور كيردثيس أحد المتهمين الرئيسيين في قضية المجوهرات منذ 14 عاما.
ويقضي تشالور وهو نائب سابق لمفوض إدارة التحقيقات الخاصة كلف التحقيق في القضية عام 1990 حكما بالسجن مدى الحياة بتهم خطف وقتل زوجة تاجر المجوهرات التايلاندي سانتي سريثاناخان الذي يعتقد أنه ضالع في اختفاء مجوهرات المواطن السعودي ومنها ماسة زرقاء "لا تقدر بثمن" عام 1981.
وقال سومبونغ لصحيفة "بانكوك بوست" بعد زيارة تشالور وهو أحد الاشخاص القلائل الذين قد يعرفون مصير الماسة الزرقاء: "إذا أتيحت لي الفرصة لإصلاح العلاقات المتوترة منذ 18 أو 19 عاما فلن أفوتها".


وقال تشالور بعد لقاء سومبونغ الذي تولى وزارة العدل في السادس من شباط (فبراير) الماضي: "إنني مستعد للادلاء بأقوالي كشاهد إذا طلب مني". وتعهد سومبونغ ببذل قصارى جهده لحل القضايا العالقة التي أفسدت العلاقات مع السعودية وكبدت بلاده خسائر مئات الملايين من الدولارات .
وتم الربط بين مقتل الدبلوماسي السعودي عبد الله المالكي االذي قتل بالرصاص عام 1989 في بانكوك واغتيال ثلاثة دبلوماسيين آخرين في كانون الثاني (يناير) عام 1990 وبين جريمة سرقة المجوهرات التي ارتكبها تايلاندي يدعى كريانكراي تيتشامونغ كان يعمل في قصر خاص بالرياض في السعودية عام 1989. وكانت "الماسة الزرقاء" من بين العديد من قطع الحلي والمجوهرات الثمينة التي سرقها تيتشامونغ من القصر . ويقال إن العامل التايلاندي شحن قطع الحلي المسروقة إلى تايلاند ثم عاد إلى بلاده.


الا ان هناك تقارير استخباراتية تؤكد عدم علاقة اغتيال الدبلوماسيين بحادثة السرقة لكون ملامح القتلة (شرق اوسطية) وان لهم علاقة بجماعات شيعية ..خاصة ان حادثي الاعتقال اعقب تنفيذ السعودية حكم الاعدام بحق 19 كويتي شيعي اغلبهم من اصول ايرانية ..وهو ما اثار غضب الشيعه وخاصة بالكويت التي تحرك نشاطهم بعد قيام الثورة الايرانية ووجه الاتهامات الى حزب الله الكويتي الذي ينتمي الية المنفذين الذين اعدموا ..وقيل ان عماد مغنية كان له دور في ذلك كما كان له دور في اختطاف طائرة الجابرية القادمة من تايلند ..
اضافة الى حادثة نفق المعيصم التي مات فيها نحو 500 حاج واكدت التحريات انه مدبر بسبب تزامن نعطيل مراوح النفق وعرقلة سير الحجيج بالنفق ..
ونجحت الشرطة التايلاندية بعد تحريات وتحقيقات في العثور على المجوهرات المسروقة. ولكن بعد عودة المجوهرات إلى الرياض اكتشفت السلطات هناك أن الكثير منها قطع مقلدة بما في ذلك "الماسة الزرقاء". ومنذ ذلك الحين لم يتم العثور على قطع المجوهرات المسروقة.


وكانت الشخصية الاكثر اطلاعاً على ملابسات هذه القضية الديبلوماسي السعودي محمد سعيد خوجة القائم بأعمال سفارة المملكة العربية السعودية في بانكوك آنذاك، الذي سرد تفاصيل القضية المعقدة في حوار صحافي نشر في الشرق الاوسط السعودية التي كانت تصدر في العاصمة البريطانية، ذكر فيها ان الحكاية بدأت في حزيران ( يونيو) 1989، حين اقدم الخادم تيشمونغ من سكان قرية بينميبا شمال البلاد على سرقة كمية من المجوهرات يزيد وزنها على 90 كيلوغراماً اضافة الى نصف مليون دولار ومليون ريال سعودي وحوالي مئتي جنيه من الذهب اضافة الى ماسة ثمينه و ميداليات من قصر خاص في الرياض .
وقال الديبلوماسى السعودي الذي سبق له ان عمل في عواصم عدة وهو الان سفير بلاده لدى لبنان ان الخادم الذي بدء العمل في الرياض 1985 وحاز على ثقة مخدوميه، وبات محل ثقه حراس القصر . وفي احد أيام حزيران (يونيو) 1989 حضر الى القصر وساعده زميل فلبيني له كان يعالج جهاز الانذارالاوتوماتيكي في القصر وتمكن من حفظ الأرقام السرية التي توقف الجهاز عن العمل على رغم جهله باللغة الانكليزية. وحضر الخادم مساء اليوم التالي الى القصر وعطل جهاز الانذار، ودخل احدى الغرف التى كان يشرف على العنايه بها وفتح الخزنة الحديدية من دون ان يثير انتباه احد وسرق خمسه خواتم مرصعة بالماس وعاد الى سكنه.
ونقل خوجة عن الخادم الذي التقاه بعد ما امضى عقوبة في سجن تايلندي لمدة سنتين وسبعة اشهر، من اصل خمس سنوات لحصوله على عفو ملكي نظراً الى "حسن سلوكه فى السجن"نه لم يعرف النوم في تلك الليلة لأنه لم يسرق كمية كبيرة من المجوهرات. لذلك كرر الخادم فعلته في اليوم التالي وظل يتردد طوال شهرين على الخزنة مستغلا ًوجود اصحاب القصر خارج الرياض. ومع نهاية آب (اغسطس) كان الخادم التايلندي قد افرغ الخزنة من محتوياتها ونقلها الى مستودع في دارة مجاورة قبل ان يشحنها الى بلاده بواسطة شركة للطرود البريدية او بواسطة شركه للشحن الجوي.
وتابع الدبلوماسي السعودي ان تيتشامونغ ابقى حوالي عشرين كيلوغراما من المجوهرات في حوزته ونقلها معه الى بانكوك حيث دفن قسماً كبيرا ًمن المجوهرات والنقود في حديقة خلف منزله. وقد عرض قسماً آخر على جيرانه وباع بعض القطع بمبلغ 120 الف دولار اميركي.
واعتقل الخادم في العاشر من كانون الثاني (يناير) 1990 واعترف فورا باقترافه السرقة وسلم كل ما بقي لديه من مجوهرات ونقود الى مكتب الشرطة الذي حقق معه . وكشف اسماء الاشخاص الذين اشتروا بعض المصاغ والحلي. وكان على رأس رجال الشرطة اللفتنانت كولونيل كالور كيرديت المسئول الاول عن اعتقال الخادم التايلندي الذي اصبح اسمه لاحقا في قائمة كبار رجال الشرطة الذين اخفوا قسما كبيرا من المجوهرات.
وفرضت السعودية إثر هذه القضية حظرا على عمل التايلانديين في المملكة كما حظرت على مواطنيها زيارة تايلاند بغرض السياحة مما حرم بانكوك من ملايين الدولارات.


 

اشتراكي بحت

عضو فعال
كل الي نقلته غير صحيح الحادثه وكل مافيها سعودين قاموا باهانه البوذا وهو مقدس للتايلندين وبتبريكات من المطاوعه فما كان من التايلندين الا قتلهم وتقطيع اجسادهم ووضعها امام السفاره السعوديه ياحي ناس ماتحترم معتقدات الآخرين وغصب يفرضون عليك تحترم معتقداتهم
 

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
كل الي نقلته غير صحيح الحادثه وكل مافيها سعودين قاموا باهانه البوذا وهو مقدس للتايلندين وبتبريكات من المطاوعه فما كان من التايلندين الا قتلهم وتقطيع اجسادهم ووضعها امام السفاره السعوديه ياحي ناس ماتحترم معتقدات الآخرين وغصب يفرضون عليك تحترم معتقداتهم
لاتألف قصص
 

magnum

عضو مخضرم
كل الي نقلته غير صحيح الحادثه وكل مافيها سعودين قاموا باهانه البوذا وهو مقدس للتايلندين وبتبريكات من المطاوعه فما كان من التايلندين الا قتلهم وتقطيع اجسادهم ووضعها امام السفاره السعوديه ياحي ناس ماتحترم معتقدات الآخرين وغصب يفرضون عليك تحترم معتقداتهم

كلام اول مره نسمعه وما ذكر بالموضوع صحيح السعوديه هي المانعه مو تايلند


ممكن دليلك ؟
 

المسالم

عضو فعال
ارجوا من الاعضاء رجااااااااااااااء خاص

اتركوه(...)..لأن حديثه يريد منه اخراجنا عن الموضوع .. لاتحققون له مبتغاه

رئيس الوزراء التيلاندي ووزير خارجيته والقائم التيلاندي في الرياض جميعهم على خطأ

وهو على صواب .. ههههههههههههههههه .. اتركوه (....)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

تمتمات

عضو ذهبي
بكره نبي العلاقات السعودية مع جزر الواق واق

بصراحة فيه ناس مدري شتبي خصوصا الموضوع لا يهمنا لا من بعيد ولا من قريب:confused:


كل الي نقلته غير صحيح الحادثه وكل مافيها سعودين قاموا باهانه البوذا وهو مقدس للتايلندين وبتبريكات من المطاوعه فما كان من التايلندين الا قتلهم وتقطيع اجسادهم ووضعها امام السفاره السعوديه ياحي ناس ماتحترم معتقدات الآخرين وغصب يفرضون عليك تحترم معتقداتهم

:D:D
انت شلك بالسوالف روح استانس وخلك بعيد عن اللي مو لك فيه

قال شنو تمثال بوذا

لا معلومات ولا اسلوب وجاي تألف بعد :confused:
 
واحد يقول من قصر امير وثاني يقول بسبب عدم احترام البوذيه

تم تقطيعهم وياقلب لاتحزن الكل يحلل من راسه

العلاقات قطعت بسبب مقتل السعوديين الخمسه وسرقت المجوهرات

من احد قصور الرياض يقال انه من كبار تجار الرياض وله علاقه بألاسره

الحاكمه واصلاً قطع العلاقات في البدايه كان بسبب مقتل الخمسه

رحمهم الله
 

اشتراكي بحت

عضو فعال
كلام اول مره نسمعه وما ذكر بالموضوع صحيح السعوديه هي المانعه مو تايلند


ممكن دليلك ؟
هذا القصه انا سامعها من لساان سعودي والله استغربت انكم ماتعرفونها مشهوووره ربما لانكم انطوائين وليس لديكم صله بالعالم الخارجي واتمنى اي شخص عارف القصه لا يكتمها ويتفضل يذكرها لتعم الافاده
 

الانتحاري

عضو فعال
كل الي نقلته غير صحيح الحادثه وكل مافيها سعودين قاموا باهانه البوذا وهو مقدس للتايلندين وبتبريكات من المطاوعه فما كان من التايلندين الا قتلهم وتقطيع اجسادهم ووضعها امام السفاره السعوديه ياحي ناس ماتحترم معتقدات الآخرين وغصب يفرضون عليك تحترم معتقداتهم

حدث العاقل -- بما يعقل

 

اشتراكي بحت

عضو فعال
بكره نبي العلاقات السعودية مع جزر الواق واق

بصراحة فيه ناس مدري شتبي خصوصا الموضوع لا يهمنا لا من بعيد ولا من قريب:confused:





:D:D
انت شلك بالسوالف روح استانس وخلك بعيد عن اللي مو لك فيه

قال شنو تمثال بوذا

لا معلومات ولا اسلوب وجاي تألف بعد :confused:
مو اقولك انت طاسه متروسه امراض نفسيه واحقاد كل الي يصدر منك سفاله وتجريح وهجوم شخصي يمكن متعقد من روحك الله يشافيك
 
انت سافرت شابف بلاوي السعودين الي تفشل ؟ اقرب شي روح البحرين وراح تشوف عن اي فئه اتكلم وماراح تستبعد الشيء:إستحسان:


سبحان الله الرجل علق على خرافاتك ان السعوديين تكلموا

على الهة البوذيين وتم تقطيعهم وكتب لك بالخط العريض

بعد كلامك الجاهل (حدث العاقل بما يعقل)

وش دخل البحرين

ياخي اقترح ان قناة سبيستون تفتح منتدى خاص فيها

للجهال
 

المسالم

عضو فعال
تايلند تحاول تسوية الخلاف مع السعودية

بانكوك - رويترز
التقى رئيس وزراء تايلند أبهيسيت فيجاجيفا بالقائم بالأعمال السعودي أمس (الاثنين) سعيا لإنهاء خلاف بشأن حادث سرقة مجوهرات وأحجار كريمة أدى إلى مقتل ثلاثة دبلوماسيين وخفض العلاقات الدبلوماسية لمدة 20 عاما.
وقال رئيس وزراء تايلند أمس إن التحقيقات ستستمر وأكد للمبعوث السعودي أنه لن يكون هناك تدخل في العملية القضائية. وقال أبهيسيت للصحافيين «نحاول تحسين العلاقات. بالنسبة للدعاوى القضائية... نحن نتابعها عن كثب». ومضى يقول «لن تتدخل الحكومة في العملية القضائية وستمكن سلطات إنفاذ القانون من أداء عملها... أكدت أن هذه العملية ستكون نزيهة»، مضيفا أن ما تردد عن تورط قادة كبار في الشرطة أثر على ثقة الرياض. وخفضت السعودية العلاقات الدبلوماسية مع بانكوك العام 1990 وما زالت تطالب بإعادة الألماسة الزرقاء وحل لغز اختفاء رجل الأعمال محمد الرويلي الذي ستسقط قضيته بالتقادم الشهر المقبل.

....

المضحك بالأمر نقول له رئيس وزراء تايلاند

يقول لنا (( سمعتها من واحد سعودي))

جاري البحث عن هذا السعودي :D
 

المسالم

عضو فعال
سبحان الله الرجل علق على خرافاتك ان السعوديين تكلموا

على الهة البوذيين وتم تقطيعهم وكتب لك بالخط العريض

بعد كلامك الجاهل (حدث العاقل بما يعقل)

وش دخل البحرين

ياخي اقترح ان قناة سبيستون تفتح منتدى خاص فيها

للجهال

زميلي سعد

قلت لك تجاهله
 
تايلند تحاول تسوية الخلاف مع السعودية

بانكوك - رويترز
التقى رئيس وزراء تايلند أبهيسيت فيجاجيفا بالقائم بالأعمال السعودي أمس (الاثنين) سعيا لإنهاء خلاف بشأن حادث سرقة مجوهرات وأحجار كريمة أدى إلى مقتل ثلاثة دبلوماسيين وخفض العلاقات الدبلوماسية لمدة 20 عاما.
وقال رئيس وزراء تايلند أمس إن التحقيقات ستستمر وأكد للمبعوث السعودي أنه لن يكون هناك تدخل في العملية القضائية. وقال أبهيسيت للصحافيين «نحاول تحسين العلاقات. بالنسبة للدعاوى القضائية... نحن نتابعها عن كثب». ومضى يقول «لن تتدخل الحكومة في العملية القضائية وستمكن سلطات إنفاذ القانون من أداء عملها... أكدت أن هذه العملية ستكون نزيهة»، مضيفا أن ما تردد عن تورط قادة كبار في الشرطة أثر على ثقة الرياض. وخفضت السعودية العلاقات الدبلوماسية مع بانكوك العام 1990 وما زالت تطالب بإعادة الألماسة الزرقاء وحل لغز اختفاء رجل الأعمال محمد الرويلي الذي ستسقط قضيته بالتقادم الشهر المقبل.​

....​

المضحك بالأمر نقول له رئيس وزراء تايلاند

يقول لنا (( سمعتها من واحد سعودي))


جاري البحث عن هذا السعودي :D


خخخخخخخخخخخخخخخخ هاذا العضو مات من الضحك على ماكتب [الاحمر


اقترح على اخواني بالكويت ان هاذا الرجل (اشتراكي بحت)له علاقات

قويه لدرجة انه يعرف تفاصيل قضية مقتل دبلوماسيين وقطع العلاقات

بين دولتين وبناء على ذلك اتمنى من حاكم الكويت الشيخ صباح

حفظه الله ان يعينه وزير على الخارجيه الكويتيه حتى لاتضيع هاذه الموهبه
 

Dlamonga

عضو مميز
ياجماعه انا اؤيد المسالم فيما قاله وكتبه ومشكور على هالموضوع الطيب ..... وفعلا هذا اللي يدش العقل
اما مسأله البوذا فانا سمعت مليون قصه على هالموضوع ولااصدق ولا قصه منهم لانها لاتدخل العقل ......
والمضحك من هالمواضيع التافهه التي ابتدعوها وألفوها وهي خاليه من الصحه لكن بروي لكم وحده من هالقصص الكاذبه والطريفه ..... يكرم من يقرأ القصه عن محتواها .....
انا سمعت ان في تمثال بوذا في لوبي الفندق وفي تاريخ ووقت معين يسجدون لهذا البوذا جميع العاملين التايلنديين في الفندق لمده خمس دقايق ..... اثناء سجودهم اتى شخص مخمور وقال يسجدون للبوذا انا اعلمهم ...... قام (عزكم الله ) وتبول على البوذا وبعض القصص قالوا قضى حاجته على البوذا ..... المهم وذهب الى غرفته هذا المخمور فلما رفعوا رؤوسهم لكي يرموا الورد على البوذا بعد كل مره يسجدون فيها فوجدوا مافعله المخمور .... في البدايه قالوا التايلنديين ان البوذا قضى حاجته اي انه فعلا ليس مجرد تمثال بل( عزكم الله ) يتبول كالبشر ولكن شخص تايلندي شاهد المخمور ومافعله وأدلهم على غرفته فذبحوه وقال احدهم سجنوه والى اخره ......
وكل هذه القصص من الاكاذيب .... ولكن كلام المسالم هو الصح والدليل ان الاسماء التي ذكرها ومصدر الخبر .....
وشكرا.....
 
أعلى