أود ممن يعرف عادل الصرعاوي أو فيصل المسلم وأمثالهم من النواب الإصلاحيين أن يوصلوا لهم هذه الرسالة :
من المعروف أن الكثير من النواب الإسلاميين وخصوصاً حدس من أكثر التكتلات تحالفاً مع الحكومة إذا رأت مصلحتها في ذلك !!
وإذا تمت مهاجمة حدس وأمثالها إذا صوتت مع الحكومة ضد قرار إصلاحي أو شعبي !!
كان الرد :
رضا الله فوق رضا الناس !!
والواقع يؤكد :
رضا الحكومة فوق رضا الله ثم رضا الشعب !!
ولكننا استبشرنا خيراً بفيصل المسلم وعادل الصرعاوي وأمثالهما من النواب الإصلاحيين الذين لم نجد منهم أي تردد في معارضة الحكومة والتصويت مع كل قرار إصلاحي وشعبي !!
وبما أننا رأينا التطور الكبير للتكتل الشعبي وإعلانه عن تنظيم نفسه وترتيب أجندته بشكل أكبر !!
وكذلك تم تأسيس كتلة الليبراليين المستقلين ( كتلة العمل الوطني ) على يد سبعة من النواب !!
وهذه هي إرهاصات الخمس دوائر النظام الانتخابي الجديد الذي لا يسمح بالنجاحات الفردية في الانتخابات !!
لذلك نجد بين لحظة وأخرى تأسيس كتلة سياسية وظهورها ملامحها في الجرائد !!
الشاهد :
إني أقترح على النواب الأفاضل الإسلاميين بحق أمثال فيصل المسلم وعادل الصرعاوي أن يقوموا بتأسيس تكتل إسلامي مستقل يقوم على أساس المطالب الإصلاحية والشعبية دون مساومة ولا صفقات ولا تنازلات !!
وأن يستبعدوا من هذا التكتل النواب الذين يسمون أنفسهم بالإسلاميين وهم من أكثر المتلونين واللاهثين وراء مصالحهم أمثال نواب حدس وعواد برد وأحمد باقر وغيرهم !!
حتى يضفوا المصداقية لتكتلهم الإسلامي الجديد !!
نريد نواباً إسلاميين يحققون للشعب ما يريدون !!
لا نريد نواباً يتاجرون بالدين ويطلقون التصريحات الجوفاء أمثال : مؤخرة روبي ،،، للوصول إلى مصالحهم وكسب أصوات الناخبين !!
من المعروف أن الكثير من النواب الإسلاميين وخصوصاً حدس من أكثر التكتلات تحالفاً مع الحكومة إذا رأت مصلحتها في ذلك !!
وإذا تمت مهاجمة حدس وأمثالها إذا صوتت مع الحكومة ضد قرار إصلاحي أو شعبي !!
كان الرد :
رضا الله فوق رضا الناس !!
والواقع يؤكد :
رضا الحكومة فوق رضا الله ثم رضا الشعب !!
ولكننا استبشرنا خيراً بفيصل المسلم وعادل الصرعاوي وأمثالهما من النواب الإصلاحيين الذين لم نجد منهم أي تردد في معارضة الحكومة والتصويت مع كل قرار إصلاحي وشعبي !!
وبما أننا رأينا التطور الكبير للتكتل الشعبي وإعلانه عن تنظيم نفسه وترتيب أجندته بشكل أكبر !!
وكذلك تم تأسيس كتلة الليبراليين المستقلين ( كتلة العمل الوطني ) على يد سبعة من النواب !!
وهذه هي إرهاصات الخمس دوائر النظام الانتخابي الجديد الذي لا يسمح بالنجاحات الفردية في الانتخابات !!
لذلك نجد بين لحظة وأخرى تأسيس كتلة سياسية وظهورها ملامحها في الجرائد !!
الشاهد :
إني أقترح على النواب الأفاضل الإسلاميين بحق أمثال فيصل المسلم وعادل الصرعاوي أن يقوموا بتأسيس تكتل إسلامي مستقل يقوم على أساس المطالب الإصلاحية والشعبية دون مساومة ولا صفقات ولا تنازلات !!
وأن يستبعدوا من هذا التكتل النواب الذين يسمون أنفسهم بالإسلاميين وهم من أكثر المتلونين واللاهثين وراء مصالحهم أمثال نواب حدس وعواد برد وأحمد باقر وغيرهم !!
حتى يضفوا المصداقية لتكتلهم الإسلامي الجديد !!
نريد نواباً إسلاميين يحققون للشعب ما يريدون !!
لا نريد نواباً يتاجرون بالدين ويطلقون التصريحات الجوفاء أمثال : مؤخرة روبي ،،، للوصول إلى مصالحهم وكسب أصوات الناخبين !!