بيت القصيد
عضو
قال الله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159
وفال الله سبحانه ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32
وفال تعالى ( وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107) تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ (108
والايات في ذم التفرق كثيرة وكذلك الأحاديث النبوية وأجمع الصحابة والتابعون على ذلك وقد قام الاسلاميون واحزاب المنافقبن من العلمانيين والليبراليين وغيرهم باحداث التفرق والخروج عن جماعة المسلمين في الكويت بانشاء الاحزاب والسعي في تحصيل مطالبهم الدنيوية و ادخال اكبر عدد من الناس في احزابهم كل ذلك لشق جماعة المسلمين
وقد توفي رجل تجاوز الله عنه واطنب الناس في الثناء عليه في الصحف والجدير بهم ان يسألوا له العفو والمغفرة لمشاركته في الدعوة الحزبية
وجهود هذا الرجل تصب في الترويج لجماعته الاخوانية الدخيلة على المجتمع الكويتي وانقل لكم من موقع كويتي بداية نشأت هذه الفرق
جمعية الارشاد :نشأت الجمعية كمؤسسة خيرية لمساعدة ذوي الحاجة، وهي التنظيم الوحيد والمعترف به من قبل دائرة الشئون الاجتماعية والعمل عام 1952 كجمعية خيرية مدعوة لنشر الثقافة الإسلامية. يعود الفضل لتأسيس الجمعية إلي الشيخ يوسف بن عيسي القناعي, ومن خلال الجمعية تم إنشاء حركة الأخوان المسلمين وكان أول مراقب عام لها عبد العزيز العلي المطوع ويعود الفضل له. قانون الجمعية يدعو إلي عدم التدخل في الشئون السياسية, إلا انه وبفضل التنظيمات السرية داخل الجمعية تم تكوين الخلايا السرية التي وذلك مع توافد أعضاء جماعة الأخوان المسلمين في مصرو الدول العربية الأخرى للعمل في الكويت. أمتد نشاط الجمعية إلي المدارس الحكومية لنشر ثقافتهم, وكان حضورهم واضح بمدرسة ثانوية الشويخ وذلك لوجود المدرسين العرب والعديد من الطلبة من الدول العربية و كان أحمد الدعيج المسئول عن تجميع الطلبة. بعد عودة الأندية الثقافية بعد أن استلم الشيخ عبدا لله السالم تم تغيير أسم الجمعية إلي جمعية الإصلاح الاجتماعي في ديوانيه فهد الخالد و تولي رئاستها يوسف النفيسي ومن ثم يوسف الحجى و بعدها رئيسها الحالي عبدا لله العلي المطوع عضو اللجنة التنفيذية لجماعة الأخوان دوليا.تعتبر جمعية الإصلاح الاجتماعي من التنظيمات الجيدة وذلك لقدرتها علي اقتناص الفرص, وذلك بعد سقوط الحركات القومية بعد انحسار حركة الأخوان في فترة الخمسينات والستينات. كذلك يرجع لها الفضل بتأسيس جمعية إحياء التراث التي كان من مؤسسيها أعضاء بالجمعية كجاسم العون وخالد السلطان عضو اللجنة الثقافية بجمعية الاصلاح الاجتماعي
وفال الله سبحانه ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32
وفال تعالى ( وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107) تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ (108
والايات في ذم التفرق كثيرة وكذلك الأحاديث النبوية وأجمع الصحابة والتابعون على ذلك وقد قام الاسلاميون واحزاب المنافقبن من العلمانيين والليبراليين وغيرهم باحداث التفرق والخروج عن جماعة المسلمين في الكويت بانشاء الاحزاب والسعي في تحصيل مطالبهم الدنيوية و ادخال اكبر عدد من الناس في احزابهم كل ذلك لشق جماعة المسلمين
وقد توفي رجل تجاوز الله عنه واطنب الناس في الثناء عليه في الصحف والجدير بهم ان يسألوا له العفو والمغفرة لمشاركته في الدعوة الحزبية
وجهود هذا الرجل تصب في الترويج لجماعته الاخوانية الدخيلة على المجتمع الكويتي وانقل لكم من موقع كويتي بداية نشأت هذه الفرق
جمعية الارشاد :نشأت الجمعية كمؤسسة خيرية لمساعدة ذوي الحاجة، وهي التنظيم الوحيد والمعترف به من قبل دائرة الشئون الاجتماعية والعمل عام 1952 كجمعية خيرية مدعوة لنشر الثقافة الإسلامية. يعود الفضل لتأسيس الجمعية إلي الشيخ يوسف بن عيسي القناعي, ومن خلال الجمعية تم إنشاء حركة الأخوان المسلمين وكان أول مراقب عام لها عبد العزيز العلي المطوع ويعود الفضل له. قانون الجمعية يدعو إلي عدم التدخل في الشئون السياسية, إلا انه وبفضل التنظيمات السرية داخل الجمعية تم تكوين الخلايا السرية التي وذلك مع توافد أعضاء جماعة الأخوان المسلمين في مصرو الدول العربية الأخرى للعمل في الكويت. أمتد نشاط الجمعية إلي المدارس الحكومية لنشر ثقافتهم, وكان حضورهم واضح بمدرسة ثانوية الشويخ وذلك لوجود المدرسين العرب والعديد من الطلبة من الدول العربية و كان أحمد الدعيج المسئول عن تجميع الطلبة. بعد عودة الأندية الثقافية بعد أن استلم الشيخ عبدا لله السالم تم تغيير أسم الجمعية إلي جمعية الإصلاح الاجتماعي في ديوانيه فهد الخالد و تولي رئاستها يوسف النفيسي ومن ثم يوسف الحجى و بعدها رئيسها الحالي عبدا لله العلي المطوع عضو اللجنة التنفيذية لجماعة الأخوان دوليا.تعتبر جمعية الإصلاح الاجتماعي من التنظيمات الجيدة وذلك لقدرتها علي اقتناص الفرص, وذلك بعد سقوط الحركات القومية بعد انحسار حركة الأخوان في فترة الخمسينات والستينات. كذلك يرجع لها الفضل بتأسيس جمعية إحياء التراث التي كان من مؤسسيها أعضاء بالجمعية كجاسم العون وخالد السلطان عضو اللجنة الثقافية بجمعية الاصلاح الاجتماعي