خالد العازمي
عضو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتبر الموضوع توقع شخصي وتحليل شخصي وليس علمي لذلك فهي تعبر عن رأي صاحبها
الدائره الأولى ليست كما يعتقد البعض بأنها معقل الشيعه ولكنها متنفسهم الوحيد الذي من خلاله يحصدون أكبر عدد من المقاعد
لكل زمان دوله ورجال ,
لذلك عدم قياس الانتخابات الماضيه بهذه الحاليه هو المنطق من وجهة نظري لأن التغيرات تحدث المفاجآت ولأن الدائرة الأولى دائما لها خصوصيه التغيير
6 أعضاء من السنه هي توقعاتي بالنسبه للدائره الأولى ولأسباب حللتها في مخيلتي تحتمل الصواب والخطأ طبعا
تركيز السنه أقل من تركيز الشيعه بالنسبة لعدد المنافسين
فترى السنه مثلا كلما قرب موعد الإنتخابات كلما قل عدد الأعضاء اللذين يركزون عليهم الناخبين حتى يصل العدد الى خمسة أو سته وفي غالب الأحيان يصل الى أربعه ( أتكلم عن اللذين لا ينتمون لتيارات )
الشيعه تركيزهم يأتي من اليوم الأول من اغلاق باب التسجيل ( غالبا )
فترى التركيز على ثمانيه أو عشرة مرشحين
فالأحزاب الشيعيه تلتزم بمن يمثلها وغالبا يمثل الأحزاب اثنان أو ثلاثه ويكون الصوت الرابع مفتوح للمرشح المستقل الذي يتعاهد ويتفق بشكل غير رسمي مع هذه القائمه
مشكلة السنه هي أن الحركات الإسلاميه تعتمد أسلوب نجاح مرشحها فقط دون النظر لمصلحة الدائرة على خلاف الشيعه اللذين ينظرون لمصلحة المذهب ككل
فترى حركة حدس تنصب بكل ثقلها على من يمثلها وهذا أمر محمود ولكن الخطأ هو تحييد وتنفير الأصوات عن أي مرشح سني يكون منافس لمن يمثل حدس
فلو كان على سبيل المثال عبدالله الطريجي قريب من النجاح وفي نفس الوقت منافس لأسامه الشاهين فترى الحركه تمنع أصواتها عن الطريجي حتى لو علمت بسقوط مرشحها
السلف أهون في هذه الناحيه من حدس ولكن دعمهم يكون فقط لمن تجتمع عليه القيادات العليا في الجمعيه بدون النظر لوضع الدائره
بمعنى ومثال لو كانت توجهات عيسى الكندري اسلاميه ولكن قيادة السلف لا تريد دعمه فلن تنظر لخارطة الدائرة والمتابعين لها ولكنها تنظر فقط لكلمة ( لا ) الصادره من الجمعيه
والأفضل فيهم أن قواعدهم لا تلتزم كثيره بالصوت الحر حينما يوجه فترى مثلا القياده تقول الصوت الثاني أو الثالث للمرشح الفلان
فترى القواعد تختلف ولا تلتزم وهذا أمر صحي أفضل من غيره
الحضر لهم ميزه جدا طيبه وهي أنهم يعملون بهدوء ويجمعون شتاتهم كلما قرب موعد الانتخابات الى أن يقترب الموعد فترى البيانات الغير معلنه رسميا ولكن المتداوله في المناطق تقول أن فلان وفلان وفلان أقرب للنجاح فترى التركيز يكون عليهم 70 بالمئة الى 60 بالمئه
صحيح أن التوجه يكون موجود ولكن للأسف متأخر ولا يتسنى للكثيرين معرفته ودراسته والاقتناع به
العوازم يظن الكثيرون أنهم لا يوجهون الصوت في الأوقات الأخيره وسبب هذا المعتقد أنهم جربوا فقط انتخابات واحده لم تحدث فيها تشاوريه أو فرعيه وهي 2009
ولكن هي ليست عبره أو مقياس أن تقيس أوضاع الناخبين بانتخابات واحده !!
سيكون هناك انسحاب من اثنين الى اربع مرشحين في الايام القليله المقبله
فينحصر العدد
فيكون التركيز على خمسه فقط
فيكون نصيب النجاح لمرشحين اثنين فقط ( أتوقع ) أو ثلاثه ( استبعد )
لا ينغر الناظر لشأن هذه القبيله بما تكتبه الأقلام والمواقع والمدونات
فأبناء القبيله غالبا يصوتون بقلوبهم بمعنى أن صوتهم غير معلن ولا تعرف توجهاتهم أو توجههم لأي مرشح وأنا اتكلم عن غير المحسوبين على الأعضاء وهم السواد الأعظم أو المحسوبين ولكن من بعيد
فتراهم في آخر ثلاث أيام تتضح الصوره لهم جليا فترى التركيز 60 بالمئة الى 70 بالمئه على ثلاثه مرشحين
طبعا هذا لا بنطبق إلا على عوازم الدائره الأولى كونها لم يحدث فيها تشاوريه أو فرعيه
لذلك فتحليلي هو :
مسرحيه صالح عاشور التي يريد تقليد ضيف الله بورميه وخالد الطاحوس بدخوله امن الدوله وانصباب الاعلام عليه وعدم دفع الكفاله لاستعطاف الناخب الشيعي ومعلوم أن تاريخ الشيعه الديني
يتأثر ويتغير بالعاطفه فهم أكبر ديانه تتأثر بالعاطفه والدليل أن الرادود الشيعي والقاء الشعر والمظلوميه بشكل موال وحزن تراه يؤثر على الشيعي أكثر من سماعه لآيات من القرآن الكريم
ولكن غلطة صالح عاشور هي أنه بقي يوم واحد أو اثنين تقريبا ومن ثم دفعت الكفاله فلم يطل المكوث فلذلك مستواه الشعبي عند الشيعه اصبح اقل
ولكنه يبقى مرشحا داخل العشره الناجحين اذا كان الوضع كما هو ولم يلعب لعبة الخيانه في التحالفات التي ستكون مكشوفه بسرعه نظرا لتوافر وسائل الاعلام اليدويه من مواقع تواصل اجتماعي ونحوه
معصومه اطلقوا نجاحها من قبل عشر أيام وأكثر وهذا سيضر معصومه ولن يخدمها لاسيما هي مستقله بدون تحالفات رسميه
الدويسان والشطي ودشتي وخورشيد ونحوهم ....
لن ترى التركيز عليهم بقدر الانتخابات السابقه التي رش فيها المال السياسي والتجاري بشكل كبير لاهداف تغيرت في هذه الانتخابات
لاري قادم بقوه لا اعرف لماذا ولكن حسب سؤالي لكثير من الشيعه بأنهم يريدون عودته ولا اعرف عن قوته شي
الثالث الناجح هو القلاف لاجتماع القياده الخارجيه عليه ليس كونه من المقربين للقياده الخارجيه ولكن المصلحه مشتركه في بقائه في المجلس لاسيما وبطولته أمام وزير الخارجيه الايراني في مجلس الأمه في هوشة المجلس الشهيره وكأنه يقول لإيران انظروا لنا نحن الشيعه نضع السنه تحت هذه العصا ( عندما أشار بها للحربش وأصدقائه )
الرابع باعتقادي هو عدنان عبدالصمد والسبب في وجهة نظري شخصيا أنه الممثل الرئيسي للأطماع الايرانيه .
ممكن يزيد العدد الى سبعه وثمانيه نعم ولكن اذا حدث تلاعب في توجيه الأصوات السنية مثل التي حدثت في 2009 عندما أصبحنا ووجدنا منشورات من حمد سنان امام مسجد في مشرف وهو يقول للسنه ركزوا على فلان وفلان وفلان وفلان فقط فغير التركيز السليم
هذا توقعي وتحليلي الى هذه الساعه والمجريات ممكن تخلخل توقع أي مطلع على الانتخابات
فممكن تحدث مستجدات تغير خارطة التوقعات وهذا أمر طبيعي
نهايه الحديث لن أقول رأيي فيمن سينجح من السنة وعددهم إن شاء الله ستة وفي أقل تقدير خمسه مع العلم أن الأمر اصبح شبه مؤكد في الأسماء الناجحه حسب رؤيتي الشخصيه الى هذه الساعه
ولكن أتوقع أن يكون للحضر السنة نصيب طيب .
يعتبر الموضوع توقع شخصي وتحليل شخصي وليس علمي لذلك فهي تعبر عن رأي صاحبها
الدائره الأولى ليست كما يعتقد البعض بأنها معقل الشيعه ولكنها متنفسهم الوحيد الذي من خلاله يحصدون أكبر عدد من المقاعد
لكل زمان دوله ورجال ,
لذلك عدم قياس الانتخابات الماضيه بهذه الحاليه هو المنطق من وجهة نظري لأن التغيرات تحدث المفاجآت ولأن الدائرة الأولى دائما لها خصوصيه التغيير
6 أعضاء من السنه هي توقعاتي بالنسبه للدائره الأولى ولأسباب حللتها في مخيلتي تحتمل الصواب والخطأ طبعا
تركيز السنه أقل من تركيز الشيعه بالنسبة لعدد المنافسين
فترى السنه مثلا كلما قرب موعد الإنتخابات كلما قل عدد الأعضاء اللذين يركزون عليهم الناخبين حتى يصل العدد الى خمسة أو سته وفي غالب الأحيان يصل الى أربعه ( أتكلم عن اللذين لا ينتمون لتيارات )
الشيعه تركيزهم يأتي من اليوم الأول من اغلاق باب التسجيل ( غالبا )
فترى التركيز على ثمانيه أو عشرة مرشحين
فالأحزاب الشيعيه تلتزم بمن يمثلها وغالبا يمثل الأحزاب اثنان أو ثلاثه ويكون الصوت الرابع مفتوح للمرشح المستقل الذي يتعاهد ويتفق بشكل غير رسمي مع هذه القائمه
مشكلة السنه هي أن الحركات الإسلاميه تعتمد أسلوب نجاح مرشحها فقط دون النظر لمصلحة الدائرة على خلاف الشيعه اللذين ينظرون لمصلحة المذهب ككل
فترى حركة حدس تنصب بكل ثقلها على من يمثلها وهذا أمر محمود ولكن الخطأ هو تحييد وتنفير الأصوات عن أي مرشح سني يكون منافس لمن يمثل حدس
فلو كان على سبيل المثال عبدالله الطريجي قريب من النجاح وفي نفس الوقت منافس لأسامه الشاهين فترى الحركه تمنع أصواتها عن الطريجي حتى لو علمت بسقوط مرشحها
السلف أهون في هذه الناحيه من حدس ولكن دعمهم يكون فقط لمن تجتمع عليه القيادات العليا في الجمعيه بدون النظر لوضع الدائره
بمعنى ومثال لو كانت توجهات عيسى الكندري اسلاميه ولكن قيادة السلف لا تريد دعمه فلن تنظر لخارطة الدائرة والمتابعين لها ولكنها تنظر فقط لكلمة ( لا ) الصادره من الجمعيه
والأفضل فيهم أن قواعدهم لا تلتزم كثيره بالصوت الحر حينما يوجه فترى مثلا القياده تقول الصوت الثاني أو الثالث للمرشح الفلان
فترى القواعد تختلف ولا تلتزم وهذا أمر صحي أفضل من غيره
الحضر لهم ميزه جدا طيبه وهي أنهم يعملون بهدوء ويجمعون شتاتهم كلما قرب موعد الانتخابات الى أن يقترب الموعد فترى البيانات الغير معلنه رسميا ولكن المتداوله في المناطق تقول أن فلان وفلان وفلان أقرب للنجاح فترى التركيز يكون عليهم 70 بالمئة الى 60 بالمئه
صحيح أن التوجه يكون موجود ولكن للأسف متأخر ولا يتسنى للكثيرين معرفته ودراسته والاقتناع به
العوازم يظن الكثيرون أنهم لا يوجهون الصوت في الأوقات الأخيره وسبب هذا المعتقد أنهم جربوا فقط انتخابات واحده لم تحدث فيها تشاوريه أو فرعيه وهي 2009
ولكن هي ليست عبره أو مقياس أن تقيس أوضاع الناخبين بانتخابات واحده !!
سيكون هناك انسحاب من اثنين الى اربع مرشحين في الايام القليله المقبله
فينحصر العدد
فيكون التركيز على خمسه فقط
فيكون نصيب النجاح لمرشحين اثنين فقط ( أتوقع ) أو ثلاثه ( استبعد )
لا ينغر الناظر لشأن هذه القبيله بما تكتبه الأقلام والمواقع والمدونات
فأبناء القبيله غالبا يصوتون بقلوبهم بمعنى أن صوتهم غير معلن ولا تعرف توجهاتهم أو توجههم لأي مرشح وأنا اتكلم عن غير المحسوبين على الأعضاء وهم السواد الأعظم أو المحسوبين ولكن من بعيد
فتراهم في آخر ثلاث أيام تتضح الصوره لهم جليا فترى التركيز 60 بالمئة الى 70 بالمئه على ثلاثه مرشحين
طبعا هذا لا بنطبق إلا على عوازم الدائره الأولى كونها لم يحدث فيها تشاوريه أو فرعيه
لذلك فتحليلي هو :
مسرحيه صالح عاشور التي يريد تقليد ضيف الله بورميه وخالد الطاحوس بدخوله امن الدوله وانصباب الاعلام عليه وعدم دفع الكفاله لاستعطاف الناخب الشيعي ومعلوم أن تاريخ الشيعه الديني
يتأثر ويتغير بالعاطفه فهم أكبر ديانه تتأثر بالعاطفه والدليل أن الرادود الشيعي والقاء الشعر والمظلوميه بشكل موال وحزن تراه يؤثر على الشيعي أكثر من سماعه لآيات من القرآن الكريم
ولكن غلطة صالح عاشور هي أنه بقي يوم واحد أو اثنين تقريبا ومن ثم دفعت الكفاله فلم يطل المكوث فلذلك مستواه الشعبي عند الشيعه اصبح اقل
ولكنه يبقى مرشحا داخل العشره الناجحين اذا كان الوضع كما هو ولم يلعب لعبة الخيانه في التحالفات التي ستكون مكشوفه بسرعه نظرا لتوافر وسائل الاعلام اليدويه من مواقع تواصل اجتماعي ونحوه
معصومه اطلقوا نجاحها من قبل عشر أيام وأكثر وهذا سيضر معصومه ولن يخدمها لاسيما هي مستقله بدون تحالفات رسميه
الدويسان والشطي ودشتي وخورشيد ونحوهم ....
لن ترى التركيز عليهم بقدر الانتخابات السابقه التي رش فيها المال السياسي والتجاري بشكل كبير لاهداف تغيرت في هذه الانتخابات
لاري قادم بقوه لا اعرف لماذا ولكن حسب سؤالي لكثير من الشيعه بأنهم يريدون عودته ولا اعرف عن قوته شي
الثالث الناجح هو القلاف لاجتماع القياده الخارجيه عليه ليس كونه من المقربين للقياده الخارجيه ولكن المصلحه مشتركه في بقائه في المجلس لاسيما وبطولته أمام وزير الخارجيه الايراني في مجلس الأمه في هوشة المجلس الشهيره وكأنه يقول لإيران انظروا لنا نحن الشيعه نضع السنه تحت هذه العصا ( عندما أشار بها للحربش وأصدقائه )
الرابع باعتقادي هو عدنان عبدالصمد والسبب في وجهة نظري شخصيا أنه الممثل الرئيسي للأطماع الايرانيه .
ممكن يزيد العدد الى سبعه وثمانيه نعم ولكن اذا حدث تلاعب في توجيه الأصوات السنية مثل التي حدثت في 2009 عندما أصبحنا ووجدنا منشورات من حمد سنان امام مسجد في مشرف وهو يقول للسنه ركزوا على فلان وفلان وفلان وفلان فقط فغير التركيز السليم
هذا توقعي وتحليلي الى هذه الساعه والمجريات ممكن تخلخل توقع أي مطلع على الانتخابات
فممكن تحدث مستجدات تغير خارطة التوقعات وهذا أمر طبيعي
نهايه الحديث لن أقول رأيي فيمن سينجح من السنة وعددهم إن شاء الله ستة وفي أقل تقدير خمسه مع العلم أن الأمر اصبح شبه مؤكد في الأسماء الناجحه حسب رؤيتي الشخصيه الى هذه الساعه
ولكن أتوقع أن يكون للحضر السنة نصيب طيب .