حكاية المرشح فيصل اليحيى

حمد

عضو بلاتيني
لست بصدد الحديث عن مرشح لمعرفتي لشخصية به بالرغم من ندرة لقاءاتنا , بل وهناك اثنين من المرشحين من نفس الدائرة هم من ذوي القربى من ناحية العلاقات العائلية , وهناك ايضا مرشحي التيار الوطني كمحمد بو شهري وصالح الملا وأسيل العوضي كان الاولى الدفاع عن اطروحاتهم قبل غيرهم .

ولكني هنا اليوم لأتحدث عن مرشح منافس وهو فيصل اليحيى في الدائرة الثالثة , و في هذه المرة فإنني أتحدث عن منافس مختلف تجاوز الكثير من نقاط الإختلاف التاريخية المعروفة , فبات الإختلاف في أصغر صوره الى درجة أنني بدأت اشعر بالتشابه بين وبين هذا المخالف , ولذلك قلت فجر اليوم بأن هذا المرشح يمثلني , أي نعم يمثلني وأنا الذي أعلنت اكثر من مرة ايام المجلس السابق بأن ليس من الخميس نائب الموجودين من يمثلني بحق!.

ومن كان يتابعني هنا بالمدونة او بالمنتديات يعرف بأنني من مؤيدي فكرة فصل الدين عن السياسة - العلمانية - دون انتقاص أيا من الحقوق الانسانية واولها الدينية , وطبعا هذا لا يعني عدم إقراري بإنسانية الفكرة العلمانية وتطورها , وعندما اقول انسانيتها فإنني انزع عنها كل من القدسية والعصمة و بالتالي فإن من المنطق أن تكون عليها أخطاء وملاحظات .

وهذه الأخطاء والملاحظات من المفترض أن تكون هي المدخل للتغيير والتطوير , إما أن تطور الأنظمة العلمانية الحالية او فكرتها , وإما ان يطرح مشروع بديل يقارن بما حققته العلمانية من تقدم وقابل للتطبيق ومستكملة به الدورة المستندية القانونية , فالأصل في المسألة هو الإنسان و البحث عن الأفضل لخدمة عالمه الخاص .

إن هذه الفكرة - البحث بالتطوير أو عن البديل - تضاف الى ما كنت أفكر به طوال السنوات الماضية , الحل لمشكلتها الازلية المتمثلة بصراعات الأمم في المنطقة بشكل عام وفي الكويت بشكل خاص وجدليتها البيزنطية التي استمرت في الكويت من أيام لجنة إعداد الدستور والى يومنا هذا , وهي جدلية الدولة الدينية والدولة العلمانية التي لم نتقدم بأي حل ملموس لها الى يومنا هذا , هذان السببان هما من دعاني لمتابعة التجربة التركية الاردوغانية في السنوات الماضية , وهي التجربة التي أثارت حوار طويل ومثير لطرفين مختلفين تماما على صفحات منتدى الشبكة الوطنية قبل سنوات , فالزميل فرناس وانا من جانب كنا نصف حزب العدالة والتنمية بالحزب العلماني , و الزميلين الطارق وبوسند كانا يصفانه بالحزب الاسلامي !!, فوجدت بتلك التجربة خلطة فريدة تعالج تلك المشكلة الازلية من خلال - علمانية الانظمة وتدين القيادة .

ولا أقصد هنا بأن فيصل اليحيى ممن يحمل مشروع دولة علمانية بقيادة محافظة او نسخة مطابقة تماما للتجربة التركية , وانما هو يقدم حل مرحلي مهم جدا ومطلوب وهو التحول الى قناعة بأن الدولة المدنية هي حل مناسب يجمع مابين النظام الحديث للدول الي يراعي حقوق الانسان من منطلق منطقي , وبين المزيد من التحرر الديني من الفكر الشرعي القديم التقليدي , وتقوم هذه الفكرة على أسس قد تحدثت عنها سابقا بمقال الإسلام هو أصل المواطنة والتعايش المشترك - الرابط , وقد تحدث عنها قبلي الشيخ راشد الغنوشي في كتابه حقوق المواطنة في الدولة الاسلامية والذي اختصره على القارئ بإحدى مقالاته - الاسلام والمواطنة - الرابط , وفي الحقيقة لم اطلع الى الان على آراء آخرين مثل القرضاوي فإهتمامي انصب على من اوجد هذه الفكرة التي تعبر عن القراءة الدينية المسالمة والتي اراها تعبر عن روح الإسلام , والغنوشي هو أصل اردوغان بالمناسبة !, ولذلك لا يهم نجاح التجربة في تونس او فشلها طالما ان هنالك نموذج ناجح في تركيا وبالتالي فإن الفشل في تونس قد تكون له عوامل لا علاقة لها بالفكرة ذاتها .
وعند متابعتي مؤخرا لإطروحات المرشح فيصل اليحيى , فإن فكرة التخلص من جدليتنا الازمة تشغل همه وبالتالي كانت هي اساس تحول اليحيى بإتجاه الفكر الاسلامي ( الحقيقي بنظري - المستحدث بنظر المتشددين ) , فهو رفع شعار التعايش والمواطنة وهي اصل الحياة الدستورية , وبين بلقاءاته شرعية هذه الفكرة بالدليل القرآني , وهو ( فيصل ) رفع ايضا كالغنوشي واردوغان ( اردوغان الذي تحول من حزب الرفاه الاسلامي الى ان وصل الحال به لدعوة مصر بالاخذ بالنظام العلماني ) شعار الحريات العامة وعلى ذات الاساس .

وفيصل اليحيى الذي أعتب عليه قلة ظهوره الاعلامي بالفترة الماضية ليحدثنا اكثر وبتفصيل عما يكتنز في عقله , الا أن تحركاته منذ حملة إرحل والى اليوم تعبر عن التزام بهذا المبدأ وهذا الفكر , فهو قبل بالاخرين وبالعمل معهم منذ إرحل والى يومنا هذا , وهو ممن صاغ وثيقة الكويت 2012 الشبابية , والتي من أهم بنودها ( وبغض النظر عن التفاصيل الاخرى ) هو البند رقم 12 الذي يكفل لأي أقلية بالمستقبل بأن أي تشريع يحصل على اغلبية مقيد بالنصوص الدستورية , وهذا المشروع - وثيقة 2012 هو من تبناها كبرنامج انتخابي للمرحلة المقبلة .

فيصل اليحيى محافظ تقدمي وطني بما يطرح , وانا علماني واختلف معه ببعض التفاصيل , ولكني قررت التصويت له لنزاهته ولمواقفه , ولإعطاء فكرة النظام السياسي الجديد والمحافظ فرصة لربما يقدم بالمستقبل مشروع يقضي على الملاحظات على النظام العلماني , ولتوافقي مع مشروعه الاصلاحي التقدمي , لأنني اجد نفسي متفق معه على ضرورة العمل من اجل تطوير النظام الحالي للتخلص من المشاكل التاريخية , وللإرتقاء في اختلافنا - كليبراليين ومحافظين - الى مستوى أعلى في المستقبل , وبالتالي فإن هذه المرحلة تتطلب فعلا تشجيع فيصل اليحيى فهو قد اثار إعجابي فعلا .

القصد من كتابة هذا الموضوع ليست التزكية الواردة في هذا المقال , وأؤكد بأنني لم أعد لفيصل لمراجعة المقال قبل نشره , فهي مقالة قد تضر وقد تنفع ولست من - الشطار- في شغل الانتخابات! .

هذه المقالة هي لإبداء شهادتي على عصري بحق خصم رائع ارى بوجوده ضرورة مرحلية للتخلص من عقدتنا التاريخية , واطلب له المعونة على شدة ووعورة المسلك !, و الأصل هو الإتفاق والاستثناء للإختلاف و لا يجب أن نقبل العكس !.
 

newhistory

عضو بلاتيني
مادرى احس اللى يتكلم شخص مهم جدا , من الذين ينظر لهم الكثيرين وينتظرون منهم بيان موقفهم تجاه امر او شخص ما ...
الاسلام - يا سيد علمانى - هم " منهج" للحياة .... مثل الماء للحياة , فلا تستطيع فصل الماء عن " اى شىء حى" ...
وكذلك هو الاسلام .... لا يمكن ان تفصله - ان كنت مسلما - عن حياتك الاجتاعية او الاقتصادية او الاسلامية ...
ولا ادرى ما علاقة " الحق فى المواطنة " بالعلمانية .؟؟؟؟ وكانك تقول "" ان الاسلام لا يقر بالحق فى المواطنة "
حاول ان ترى الامور بنظرة الشخص العادى ,,,, وان تخاطب الاخرين على هذا الاساس ...
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
خوش كلام ،‘

،

أردوغآن كآن طوق آلنجآة للعلمآنيين على صحة النظام آلعلمآني الإقصآئي ... إلخ

فـ هو كمآ يقآل إنه إسلآمي و مستوحي فكره من آلتونسي آلغنوشي .. إلخ

،

لكن عندنآ إشكآل كبير كبير ، و أنآ مآدري شنو أصنفه ، هل هو إستعبآط من مؤيدين آلغنوشي و أردوغآن ، أم هو كمآ "خذلك تصبيرة" !!

الإشكآل أن آلغنوشي و أردوغآن .. ( آلمفرزآت الإسلآمية للأنظمة آلعلمآنية الإلحآدية الإقصآئية )

يقولون و بزعمهم و بزعم كوآدرهم ،

أنهم يسعون لـ تطبيق الإسلآم بآلتدرج يعني حبة حبة إلى أن يصبح نظآم إسلآمي بـ رغبة آلشعب و بأغلبيتهم << يعني خطة مستقبلية ،‘

و هذآ عذر مقبول نوعاً مآ

لأن الشعبين التركي و التونسي نشؤوآ بـ حضن نظآم علمآني عآزل للإسلآم ، و ليس فقط آلإسلام

بل أورد الإسلآميين و كل مآ له ملآمح إسلآمية إلى آلسرآديب و آلسجون و على آلمشآنق

فـ أصبحوآ قلة مستضعفة مهمآ كثر عددهم إلا أنهم منهكين لآ يملكون آلمآل ويوآجهون إصلآح آلكثييير و الغآلب ممآ أفسدته الأنظمة العلمآنية آلوحشية ، من تشويه سمعة و إغراق الشعوب بالدمار الأخلاقي و إدخآل آلمحرمآت ..... إلخ من فسآد تلك الأنظمة ،

إلى هنآ آلكلام جميل ،

لكن الإستعبآط في هذه آلنقطة آلتآلية آلتي لآ أعلم مآ هيتهآ أو أين بدآيتهآ و نهآيتهآ :

يقولون "آلربع عندنآ" سنتطور بـ تدرج إلى أن نصبح مثل آلتجربة آلتركية آلعلمآنية ، فلآ يمكن علمنة آلدولة فجأة و كمآ أوردت أنت يآ حمد :

ولإعطاء فكرة النظام السياسي الجديد والمحافظ فرصة لربما يقدم بالمستقبل مشروع يقضي على الملاحظات على النظام العلماني , ولتوافقي مع مشروعه الاصلاحي التقدمي , لأنني اجد نفسي متفق معه على ضرورة العمل من اجل تطوير النظام الحالي للتخلص من المشاكل التاريخية , وللإرتقاء في اختلافنا - كليبراليين ومحافظين - الى مستوى أعلى في المستقبل

وهي التجربة التي أثارت حوار طويل ومثير لطرفين مختلفين تماما على صفحات منتدى الشبكة الوطنية قبل سنوات , فالزميل فرناس وانا من جانب كنا نصف حزب العدالة والتنمية بالحزب العلماني , و الزميلين الطارق وبوسند كانا يصفانه بالحزب الاسلامي !!, فوجدت بتلك التجربة خلطة فريدة تعالج تلك المشكلة الازلية من خلال - علمانية الانظمة وتدين القيادة .

( خطر في بآلي سؤآل ، ترضون يعني بنظآم علمآني حطيتوآ فيه آلقوآنين إللي تأمن حياتكم على قولتكم و يقودكم فيه آلشيخ محمد هآيف :D ) << طبعاً لأ ، فلذلك لن تفلحوا إذاً أبدا ، ليس لأن محمد هآيف آلقآئد الفاتح ....... إلخ آلدفآع ، لكن لأنكم تقولون مآ لآ تؤمنون به .. و كلنآ نفعل :)

،

آلمهم نرجع لمحور حديثنآ ،

فـ إللي عندنآ يقولون نمشي بشويييش إلى أن نصبح مثل تركية ، و أنصآر تركية يقولون نمشي بشويييش إلى أن نطبّق شرع الله ،

،

آلمهم و آلسؤآل يقول : ماذا هنآلك !!! مآذآ تريدون ؟؟ شرع الله أم العلمآنية ؟

هل تحديد آلهدف صعب ؟

بل أنآ سمعت آلعجب آلعجآب لـ محآولة تمرير آلمشروع آلعلمآني ، و هو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم و دولته كآنت علمآنية دنيوية !!!!

- لسنآ بـ صدد منآقشة مدنية آلدولة أو أن تكون دينية أو أن تكون إسلآمية .. إلخ آلمصطلحآت بخلآفآتهآ -

لكن عدم آلوضوح يثير في نفسي آلريبة ،

مآذآ يريد فيصل آليحيى ؟؟؟

هل كمآ قآل صديقه علي آلسند وآلموآفق لفكره بل و آلدآعم آلتآم له و هو :

تطبيق الشريعة تسبقه عدة مستلزمات واستحقاقات يجب أن تتوافر لضمان تطبيق أمثل للشريعة، فلا يمكن تطبيقها في ظل أنظمة استبدادية فاسدة ، من الضروري الحديث عن المشروعية السياسية للسلطة، كمقدمة واجبة التحقيق قبل العمل على تطبيق الشريعة ،
كل محاولات تطبيق الشريعة التي قامت بها سلطات فاقدة للمشروعية الشعبية كانت تطبيقات مشوهة، أنتجت لنا واقعا مسخا ،التطبيقات الإجرائية لأحكام الشريعة يجب أن تُبنى على قواعد صلبة من كفالة الحقوق، فلايمكن الحديث عن تلك التطبيقات قبل بناء القواعد ، لا يمكن للمُكلّف أن يحمل رسالة الشريعة وهو مكبل بقيود العبودية لأنظمة سلبته حقوقه الإنسانية!

إذاً هم يؤمنون بـ تطبيق آلشريعة و يؤيدونهآ ( ليس آلطموح نظآم علمآني بل إسلآمي )

هم يريدون ضمآن حقوق آلنآس و طمأنتهم و إرسآء آلقوآعد حتى تطبق آلشريعة فلآ يظلم أحد أبداً !!

هذآ كلآم جميل

،

بينمآ زملآئنآ آلعلمآنيين و آلليبرآليين ، يعتقدون أن الأمر يسير إلى آلعلمآنية ( كآن الأمر تطور مثلاً ) و آلغريب هم يعتقدون أن المجتمع يسير للعلمآنية بطريقة سلمية و يجب عليهم أن يصبروآ و ينتجوآ مجتمعاً علمآنياً محآفظاً ينهض إقتصآدياً كمآ تركيا

و هذا الشي حلم جميل ليس لعلمآنيي الكويت فقط

بل علمآنيي آلعآلم كله

فـ لم تقم دولة علمآنية بلعآلم إلى على أشلآء الإنسآن و آلمقآصل و حرق آلقرآن أو الانآجيل و أوروبآ و تونس و تركيآ و دول آسيآ خير دليل ،

،

فـ هل يعتقد علمآنيي آلكويت أنهم سيكسرون آلقآعدة فـ "يتعلمن" آلشعب في ظل وجود إسلآميين يحفظون آلحقوق ، كمآ أخونآ آليحيى ،

أم أن آلنآس سيدركون مدى روعة آلدولة الإسلآمية ( لم أقل دينية و لآ مدنية ) فـ يكفرون بآلعلمآنية و تصبح آلدولة الإسلامية بشبابها هي آلظل للمستضعفين و آلعز للمسلمين ؟

،

هذآ آلكلآم لن يعجب آلعلمآنيين آلمتعصبين ، فـ سيقومون بـ حيآكة آلمؤآمرآت و آلخدع و آلتمثيليات ، لإثبآت فشل آلمشروع الإسلامي ، << و هذا يحدث فعلاً في تركيآ و تونس و مصر ، بشكل يجعل آلعآلِم يشعر بآلغثيآن من آلعلمآنيين ، خصوصاً بعد كشفهم :confused:

،

عذراً عالإطآلة يآ حمد ، فلآ بديل عن الإسلام ، و إن كآن هنآك شيء يجب أن يتغير ، فهو آلفكر آلعلمآني و الإنسلآخ منه إلى الإسلام آلصحيح ،

،

أمآ أن ينسلخ آلمسلمون من آلعقيدة من أجل فكر .. هذآ شيء غير منطقي و لن يحدث كثيراً

الإسلام فكر و عقيدة ، بينمآ آلعلمآنية مجرد نظآم أو فكر "وضعي" فـ هو قآبل للطرق و آلسحب و آلتبخر و الإلغآء ،‘

،

شكراً يآ حمد والله يوفق إخوآنآ آلمسلمين لمآ فيه خير لهم و لدولنآ


:وردة:
 

حمد

عضو بلاتيني
مادرى احس اللى يتكلم شخص مهم جدا , من الذين ينظر لهم الكثيرين وينتظرون منهم بيان موقفهم تجاه امر او شخص ما ...
الاسلام - يا سيد علمانى - هم " منهج" للحياة .... مثل الماء للحياة , فلا تستطيع فصل الماء عن " اى شىء حى" ...
وكذلك هو الاسلام .... لا يمكن ان تفصله - ان كنت مسلما - عن حياتك الاجتاعية او الاقتصادية او الاسلامية ...
ولا ادرى ما علاقة " الحق فى المواطنة " بالعلمانية .؟؟؟؟ وكانك تقول "" ان الاسلام لا يقر بالحق فى المواطنة "
حاول ان ترى الامور بنظرة الشخص العادى ,,,, وان تخاطب الاخرين على هذا الاساس ...

عزيزي نيو هيستوري

وما علاقتك بأهمية شخص المتحدث بهذا الموضوع ؟! , انا اكتب وانت تعلق انا لدي رأي بأسانيد وأنت تعلق على ما لم تقرأه ولم تتعب نفسك بالاطلاع على الروابط المرفقة حتى , لأنك لو اطلع على الرابط الاول لوجدت عنوان ما كتبت به ( على الاقل العنوان ) الذي لو قرأته لما طرحت تساؤلك عندما قلت - وكانك تقول "" ان الاسلام لا يقر بالحق فى المواطنة " , لأن عنوان المقال في الرابط كان : الإسلام هو أصل المواطنة والعيش المشترك :).

اكتفي بهذا الى ان تقرأ قبل ان تتحدث فيما لم تكلف نفسك القراءة به لفهمه عالاقل !.

مع التحية
 

حمد

عضو بلاتيني
مرحبا عزيزتي عصامية

لا ادري ماهو سر اعجابك بكلمة استعباط التي كررتيها مرتين , فخال لي بأنك الوحيدة التي تمتلك الحقيقة وبالتالي تستهزئ فيمن يقابلها , وكإنك تحتكرين منصب المتحدث الرسمي للإسلام !, ولم يكن بودي أن ينحدر الخطاب بهذه الطريقة .

اعود الي بقية مشاركتك ..

يقولون و بزعمهم و بزعم كوآدرهم ،

أنهم يسعون لـ تطبيق الإسلآم بآلتدرج يعني حبة حبة إلى أن يصبح نظآم إسلآمي بـ رغبة آلشعب و بأغلبيتهم << يعني خطة مستقبلية ،‘

و هذآ عذر مقبول نوعاً مآ

لأن الشعبين التركي و التونسي نشؤوآ بـ حضن نظآم علمآني عآزل للإسلآم ، و ليس فقط آلإسلام

بل أورد الإسلآميين و كل مآ له ملآمح إسلآمية إلى آلسرآديب و آلسجون و على آلمشآنق

فـ أصبحوآ قلة مستضعفة مهمآ كثر عددهم إلا أنهم منهكين لآ يملكون آلمآل ويوآجهون إصلآح آلكثييير و الغآلب ممآ أفسدته الأنظمة العلمآنية آلوحشية ، من تشويه سمعة و إغراق الشعوب بالدمار الأخلاقي و إدخآل آلمحرمآت ..... إلخ من فسآد تلك الأنظمة ،

نظرية المؤامرة التي طرحتيها قد تكون منطقية لولا التالي :

1- تصريحات اردوغان المتكررة واعلانه الالتزام بالمبادئ العلمانية .

2- دعوة اردوغان للمصريين باعتماد النظام العلماني .

3- اعلان الغنوشي ميله للعلمانية الليبرالية بمبادرة بعد سقوط النظام السابق .

هذا بالاضافة الى حدثين يحكيهما التاريخ ..

1- التغير في الفكر الغنوشي الواضح بكتبه واعترافه بتأثره بتجربته الاوربية واعجابه بتلك التجربة .

2- انشقاق اردوغان وعبدالله غول من حزب الرفاه وإتخاذهما لفكر اسلامي جديد وحداثي يختلف تماما عن فكر حزب الرفاة .

ولذلك فإنني لا ارى اساس متماسك لنظرية المؤامرة التي طرحتيها .


( خطر في بآلي سؤآل ، ترضون يعني بنظآم علمآني حطيتوآ فيه آلقوآنين إللي تأمن حياتكم على قولتكم و يقودكم فيه آلشيخ محمد هآيف ) << طبعاً لأ ، فلذلك لن تفلحوا إذاً أبدا ، ليس لأن محمد هآيف آلقآئد الفاتح ....... إلخ آلدفآع ، لكن لأنكم تقولون مآ لآ تؤمنون به .. و كلنآ نفعل

لا ادري ما اساس دخولك في النوايا بهذه الطريقة , اذا كنا نحن اول من طرح فكرة التحول الحزبي والحكومة المنتخبة فكيف سنعترض على وصول احد ان كان وصوله مبني على اسس ديمقراطية وقانونية سليمة ؟!.

يا عزيزتي الم نعترف بشرعية السلطة بالرغم من نظامها العشائري المتخلف على اساس انها اختيار الامة وتوافق الامة والحاكم والموثق بالدستور ؟! , في حين ان الدولتين العلمانيتين المتشددتين في تونس وتركيا وغيرها في المنطقة كانت قائمة على انقلابات عسكرية او سياسية في تلك الدول ؟.

آلمهم و آلسؤآل يقول : ماذا هنآلك !!! مآذآ تريدون ؟؟ شرع الله أم العلمآنية ؟

هل تحديد آلهدف صعب ؟

بل أنآ سمعت آلعجب آلعجآب لـ محآولة تمرير آلمشروع آلعلمآني ، و هو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم و دولته كآنت علمآنية دنيوية !!!!

- لسنآ بـ صدد منآقشة مدنية آلدولة أو أن تكون دينية أو أن تكون إسلآمية .. إلخ آلمصطلحآت بخلآفآتهآ -

لكن عدم آلوضوح يثير في نفسي آلريبة ،

في الحقيقة لا ادري لم الاستغراب من التحرر من التعصب لفكرة معينة ؟, ما المشكلة ان كنت ارى بالعلمانية الليبرالية حل وطني واكون منفتح بنفس الوقت على غيرها من الافكار منها الاجتهاد على ايجاد مشروع ديني اسلامي مقنع ومنطقي ويحاكي عقلي كإنسان بدلا من النظام الحالي او نظام الارض المسطحة التي تدور حولها الشمس !, فقد يكون لدى الاسلاميين الحداثيين نظام يقضي على الملاحظات الانسانية على كل من فكرة العلمانية بالرغم من ريادتها , وعلى فكرة الدولة الدينية بأنظمتها البالية !.

هل كمآ قآل صديقه علي آلسند وآلموآفق لفكره بل و آلدآعم آلتآم له و هو :

اقتباس:
تطبيق الشريعة تسبقه عدة مستلزمات واستحقاقات يجب أن تتوافر لضمان تطبيق أمثل للشريعة، فلا يمكن تطبيقها في ظل أنظمة استبدادية فاسدة ، من الضروري الحديث عن المشروعية السياسية للسلطة، كمقدمة واجبة التحقيق قبل العمل على تطبيق الشريعة ،
كل محاولات تطبيق الشريعة التي قامت بها سلطات فاقدة للمشروعية الشعبية كانت تطبيقات مشوهة، أنتجت لنا واقعا مسخا ،التطبيقات الإجرائية لأحكام الشريعة يجب أن تُبنى على قواعد صلبة من كفالة الحقوق، فلايمكن الحديث عن تلك التطبيقات قبل بناء القواعد ، لا يمكن للمُكلّف أن يحمل رسالة الشريعة وهو مكبل بقيود العبودية لأنظمة سلبته حقوقه الإنسانية!
إذاً هم يؤمنون بـ تطبيق آلشريعة و يؤيدونهآ ( ليس آلطموح نظآم علمآني بل إسلآمي )

هم يريدون ضمآن حقوق آلنآس و طمأنتهم و إرسآء آلقوآعد حتى تطبق آلشريعة فلآ يظلم أحد أبداً !!

الصداقة لا تعني بالضرورة تطابق الافكار , ولكن سأتجاوز هذه النقطة ..

لو عدت الى الموضوع لوجدت , انني لم اتحدث عن توافق مع اليحيى على اهداف بعيدة المدى , وقد بينت بأن الخلاف قائم ووصفت اليحيى اكثر من مرة على انه خصم - ارجو العودة للمقال !, وبالتالي ليس ما يدعوني لتأييد اليحيى اي علاقة بفكرة التدرج بتطبيق النظام العلماني مطلقا , وقد بينت بالمقالة ايضا أن توافقي مع اليحيى هو توافق مرحلي , ولنقل الخلاف الى مستوى أعلى - لا ادري في الحقيقة كيف تجاهلت هذه الكلمات في تعليقك وبالفكرة التي تحاولين ايصالها ! , هذا التوافق ايضا يؤدي الى التخلص من عقد قديمة عطلت الحراك السياسي الصحي واستبدلته بالصراع البيزنطي , والهدف هو العودة الى الاختلاف السياسي الصحي القائم على التحرر من العصبيات ليتحول الاختلاف الى اختلاف على الرؤى بين مواطنين لا بين مذاهب وقبائل وعوائل وفئات , وما سيؤدي الى هذا التغيير هي المرحلة القادمة التي تتطلب تغييرات واصلاحات جذرية اتفق مع اليحيى عليها مثل تعزيز استقلال القضاء واصلاح قانون المحكمة الدستورية وقوانين مكافحة الفساد وقانون الذمة المالية , واعلان الاحزاب والتحول الى الدائرة الواحدة بالتمثيل النسبي ثم الى الوزارة المنتخبة , اقصد بأنني ان صوت لليحيى بهذه الانتخابات او التي بعدها فهذا لا يعني انني سأتفق معه الى نهاية المطاف وهذا هو المقصود بالتأييد المرحلي .

تقبلي تحياتي
 

حمد

عضو بلاتيني
عزيزتي عصامية

بقي امر فاتني التعليق عليه

وهو ان اليحيى بآراءه انطلق من ايات قرآنية تدلل على فكرة المواطنة وعلى فكرة الحريات , وبالتالي فإن المسألة بعيدة عن نظرية المؤامرة :).

مع التحية
 

.. عصآمية *

عضو مخضرم
مرحبا عزيزتي عصامية

أهلاً حمد ،‘

لا ادري ماهو سر اعجابك بكلمة استعباط التي كررتيها مرتين , فخال لي بأنك الوحيدة التي تمتلك الحقيقة وبالتالي تستهزئ فيمن يقابلها , وكإنك تحتكرين منصب المتحدث الرسمي للإسلام !, ولم يكن بودي أن ينحدر الخطاب بهذه الطريقة .
يا الله صبآح خير :(

مآدري شنو يزعل بـ كلمة استعباط و أنآ فسرته على آلفعل و بعد مو عنك

لكن الإستعبآط في هذه آلنقطة آلتآلية آلتي لآ أعلم مآ هيتهآ أو أين بدآيتهآ و نهآيتهآ :
عن إللي يقول كلام مادري شلون ، مثلاً اردوغان يتدرج للشريعة و من جهة أخرى يقول للعلمآنيين إحنآ نتدرج للعلمآنية !!

مآدري هل هالكلام سليم !! و هذا إللي أقصده بإستعبآط !!

عموماً مو مشكلة ، أنآ آسفة يآ حمد إذا عبآلك إني أقلل من قدرك و إلآ قدر أي أحد من كلمة إستعبآط

و امآ إني أملك آلحقيقة ، لآ أبداً ، و لآ أنت و لا أحد يملكهآ و لآ رآح يملكهآ أحد ، :)


اعود الي بقية مشاركتك ..
نعود :(


نظرية المؤامرة التي طرحتيها قد تكون منطقية لولا التالي :

1- تصريحات اردوغان المتكررة واعلانه الالتزام بالمبادئ العلمانية .

2- دعوة اردوغان للمصريين باعتماد النظام العلماني .

3- اعلان الغنوشي ميله للعلمانية الليبرالية بمبادرة بعد سقوط النظام السابق .

هذا بالاضافة الى حدثين يحكيهما التاريخ ..

1- التغير في الفكر الغنوشي الواضح بكتبه واعترافه بتأثره بتجربته الاوربية واعجابه بتلك التجربة .

2- انشقاق اردوغان وعبدالله غول من حزب الرفاه وإتخاذهما لفكر اسلامي جديد وحداثي يختلف تماما عن فكر حزب الرفاة .

ولذلك فإنني لا ارى اساس متماسك لنظرية المؤامرة التي طرحتيها .
إذاً أين الإسلام و آلتدين آلذي ذكرته من ذلك ؟

مع العلم إن كلآمي كله هو مجرد تسآؤلآت أطرحهآ بنآء على كلام أنصار أردوغآن والغنوشي و الإخوآن بشكل عآم ، فكلآمهم هذآ نقرأه بخطآبآتهم بـ تغريدآتهم بـ مدونآتهم

لكن أين آلحقيقة ، لآ أحد "يصرّح"

،

ثم إني أنآ أساساً لآ أؤمن بأردوغآن :)



لا ادري ما اساس دخولك في النوايا بهذه الطريقة , اذا كنا نحن اول من طرح فكرة التحول الحزبي والحكومة المنتخبة فكيف سنعترض على وصول احد ان كان وصوله مبني على اسس ديمقراطية وقانونية سليمة ؟!.

يا عزيزتي الم نعترف بشرعية السلطة بالرغم من نظامها العشائري المتخلف على اساس انها اختيار الامة وتوافق الامة والحاكم والموثق بالدستور ؟! , في حين ان الدولتين العلمانيتين المتشددتين في تونس وتركيا وغيرها في المنطقة كانت قائمة على انقلابات عسكرية او سياسية في تلك الدول ؟.
و من أنتم ؟؟

نعم أنتم لآ تقبلون ( أنتم أي آلعلمآنيين ) فـ مع أن أردوغآن و آلغنوشي يؤيدون آلعلمآنية .. إلخ << كمآ قلت أنت

إلا أننآ نرى أن آلعلمآنيين يهآجمونهم و يكيدونهم و يؤيدون أحزآبهم و ينشرون آلشآئعآت لـ تشويه سمعتهم !!!!

هآلكلآم مو من عندي !!

كلنآ ندري عن آلمظآهرآت إللي صآرت بتونس إعتراض ع النتائج

و كلنآ ندري عن كره علمآنيي تركيآ لأردوغآن و كلنآ ندري عن سجن أردوغآن لقادتهم

هالأشيآء وآضحة

،



في الحقيقة لا ادري لم الاستغراب من التحرر من التعصب لفكرة معينة ؟, ما المشكلة ان كنت ارى بالعلمانية الليبرالية حل وطني واكون منفتح بنفس الوقت على غيرها من الافكار منها الاجتهاد على ايجاد مشروع ديني اسلامي مقنع ومنطقي ويحاكي عقلي كإنسان بدلا من النظام الحالي او نظام الارض المسطحة التي تدور حولها الشمس !, فقد يكون لدى الاسلاميين الحداثيين نظام يقضي على الملاحظات الانسانية على كل من فكرة العلمانية بالرغم من ريادتها , وعلى فكرة الدولة الدينية بأنظمتها البالية !.
و هذآ أنت تحتقر غيرك و تعيب علي إسقآط كلمة إستعبآط على فعل معيّن لم أجد له بدآية و نهآية !!

مآلكم كيف تحكمون ؟


الصداقة لا تعني بالضرورة تطابق الافكار , ولكن سأتجاوز هذه النقطة ..
بل علي آلسند و اليحيى متطآبقين الأفكآر و أنآ لآشك لدي ان مآيقوله علي آلسند ( و الذي أختلف معه كثيراً ) هو نفسه مآسيقوله آليحيى << و لا أعلم صدقهم و إن كآنوآ يرضون جميع الاطراف . سأقف هنآ بخصوص آلسند و مآذآ يريد .

لو عدت الى الموضوع لوجدت , انني لم اتحدث عن توافق مع اليحيى على اهداف بعيدة المدى , وقد بينت بأن الخلاف قائم ووصفت اليحيى اكثر من مرة على انه خصم - ارجو العودة للمقال !,
بآرك الله بـ خصومك !





وبالتالي ليس ما يدعوني لتأييد اليحيى اي علاقة بفكرة التدرج بتطبيق النظام العلماني مطلقا , وقد بينت بالمقالة ايضا أن توافقي مع اليحيى هو توافق مرحلي , ولنقل الخلاف الى مستوى أعلى - لا ادري في الحقيقة كيف تجاهلت هذه الكلمات في تعليقك وبالفكرة التي تحاولين ايصالها !
لم أتجآهل أبداً فكرتك للتدرج بتطبيق النظام العلمآني آلمطلق بل هو لب مشآركتي آلسآبقة و جملة من مشآركتي على سبيل آلمثآل :

[ بينمآ زملآئنآ آلعلمآنيين و آلليبرآليين ، يعتقدون أن الأمر يسير إلى آلعلمآنية ( كآن الأمر تطور مثلاً ) و آلغريب هم يعتقدون أن المجتمع يسير للعلمآنية بطريقة سلمية و يجب عليهم أن يصبروآ و ينتجوآ مجتمعاً علمآنياً محآفظاً ينهض إقتصآدياً كمآ تركيا ]

^

وآضح كلآمي و لم يخرج عن موضوعك بتآتاً



هذا التوافق ايضا يؤدي الى التخلص من عقد قديمة عطلت الحراك السياسي الصحي واستبدلته بالصراع البيزنطي , والهدف هو العودة الى الاختلاف السياسي الصحي القائم على التحرر من العصبيات ليتحول الاختلاف الى اختلاف على الرؤى بين مواطنين لا بين مذاهب وقبائل وعوائل وفئات ,
اختلآف رؤى ، و أنت يآ من تسعى لذلك مآ زلت تحتقر تفكير غيرك ؟؟

ويحاكي عقلي كإنسان بدلا من النظام الحالي او نظام الارض المسطحة التي تدور حولها الشمس !,
لن يحدث ، لأنهم مآ إن يتكلموآ ستقول لهم إصمتوآ يآ متخلفين ، :confused:


وما سيؤدي الى هذا التغيير هي المرحلة القادمة التي تتطلب تغييرات واصلاحات جذرية اتفق مع اليحيى عليها مثل تعزيز استقلال القضاء واصلاح قانون المحكمة الدستورية وقوانين مكافحة الفساد وقانون الذمة المالية ,
كثير يأيدون هالموضوع مش بس آليحيى ، منهم أهل آللحى !

واعلان الاحزاب والتحول الى الدائرة الواحدة بالتمثيل النسبي ثم الى الوزارة المنتخبة
الله كريم ،‘


اقصد بأنني ان صوت لليحيى بهذه الانتخابات او التي بعدها فهذا لا يعني انني سأتفق معه الى نهاية المطاف وهذا هو المقصود بالتأييد المرحلي .
نعم أفهم ذلك جيداً ، فـ هذه آلسيآسة ، لآ أحد مع الآخر إلى آخر آلطريق


عزيزتي عصامية

بقي امر فاتني التعليق عليه

وهو ان اليحيى بآراءه انطلق من ايات قرآنية تدلل على فكرة المواطنة وعلى فكرة الحريات , وبالتالي فإن المسألة بعيدة عن نظرية المؤامرة :).
و هل أنآ لآ سمح الله قلت أن الإسلام يعترض مع الحريآت أو أن آليحيى كآذب ، أو أن آلموآطنة فسق ؟

فـ عمر هو من جلد إبن آلصآحبي عمرو بن آلعآص و ذلك لإسآءته لـ قبطي ، أخذ عمر يحرض على ضرب إبن آلصحآبي و هو يقول "إضرب إبن الأكرمين" فـ أمآم آلحق لآ عصمة لإبن أمير و لآ ذي نسب و لآ إبن صحآبي و لآ لمسلم على مشرك ،

ثم قآل سيدنآ إبن آلخطآب لـ آلصحآبي عمرو ( مع أنه لم يكن يعلم عن إبنه ) متى إستعبدتم آلنآس وقد ولدتهم أمهآتهم أحراراً !!!!!!

نعم يآ حمد الإسلام أشمل من علمآنيتكم ، و أقدم و أرسخ و هي أشيآء نؤمن بهآ و اتمنى أن ننجو فيهآ و بهآ ممن يريد سلخ هذآ آلدين و تفريقه ،

هي أشيآء نعلمهآ ، و أنتم تريدون إلغآئهآ ،

أو تتوهمون أننآ نريد أن نلغيهآ ، و مآ نحن إلآ دآفعي لأذآكم
ربمآ سـ تغضب من كلآمي ،

عذراً لآ أقصد إغضآبك ، لكن لآحظوآ لغة خطآبكم ، ربّمآ هي سـ تفسّر آلكثير

مع التحية
لك أحسن منهآ :وردة:
 

newhistory

عضو بلاتيني
عزيزي نيو هيستوري

وما علاقتك بأهمية شخص المتحدث بهذا الموضوع ؟! , انا اكتب وانت تعلق انا لدي رأي بأسانيد وأنت تعلق على ما لم تقرأه ولم تتعب نفسك بالاطلاع على الروابط المرفقة حتى , لأنك لو اطلع على الرابط الاول لوجدت عنوان ما كتبت به ( على الاقل العنوان ) الذي لو قرأته لما طرحت تساؤلك عندما قلت - وكانك تقول "" ان الاسلام لا يقر بالحق فى المواطنة " , لأن عنوان المقال في الرابط كان : الإسلام هو أصل المواطنة والعيش المشترك :).

اكتفي بهذا الى ان تقرأ قبل ان تتحدث فيما لم تكلف نفسك القراءة به لفهمه عالاقل !.

مع التحية

يكفى ان اقرا ما كتبته انت لكى اعلق عليه ....
واذا كل واحد حط لى روابط ورحت اقراها , اعتقد راح يضيع وقتى فى قراءة ما لا يفيد ....

ولا علاقة لاهمية الكاتب .... بل ان هذه الطريقة فى الكتابة تدل على نرجسية و فوقية شديدة , تجعل من المفيد تنبيهك اليها .... حتى يمكن ان تناقش الاخرين - على الاقل - بمنطق - , لانه من الواضح انك لن تقتنع باى حجج ياتون بها .....
 
أعلى