لكن الحقائق تثبت يا ( سلمان العودة ) أنك اخونجي جلد

الجروان

عضو مميز
لكن الحقائق تثبت يا ( سلمان العودة ) أنك اخونجي جلد

( 1 )

صحيفة " صدى " الإلكترونية الاخبارية .. .. .. الاحد 11 / 11 / 2012 م .

العودة : لا أنتمي لـ " الإخوان " .. والجميع يعلم أني رفضت سفر الشباب إلى العراق وأفغانستان .

الرياض ( صدى ) : رفض الشيخ سلمان العودة اتهامه بأنه كان سببا في سفر الكثير من الشباب إلى العراق وأفغانستان ، مؤكدا أن ذلك خلاف الواقع وأن الجميع يعلم موقفه الرافض لسفرهم .

وقال خلال لقاء معايدة له في بريدة : " البعض يتهمني بإرسال الشباب للعراق والتخلي عنهم على خلاف الواقع .. لأنّ الجميع يعرف موقفي الرافض لسفر الشباب إلى العراق وقتها " ، مضيفاً " كتبت أنا والشيخ سفر الحوالي وقتها مطوية عنوانها : (هل نذهب إلى العراق؟)، ووقعناها وطبعنا منها أكثر من مائتي ألف نسخة ، دعونا فيها الشباب إلى عدم السفر للعراق، وقبل ذلك لم نشجع الشباب للسفر لأفغانستان، وكنت أقول: أعطوا قيمة التذكرة لمجاهد أفغاني".

وأوضح العودة أن نهيه عن الذهاب إلى سوريا ليس نهياً عن الجهاد وإنما قراءة متزنة للواقع من وجهة نظره، مبينا أنّ سوريا الآن تُقصف بالطائرات والدبابات وهو ما لا يقاوم بمزيد من البشر وإنما بدعم المقاومة، كما أن النظام السوري يقتل شعبه ويزعم أنه يقتل "إرهابيين" تسللوا من الخارج، فإذا تم القبض على مجموعات مسلحة فهذا يعطي النظام ذريعة لإثبات ادعائه .

وفيما يخص انتماءه لجماعة الإخوان ، قال إنه يعتز بمعرفته الكثير من " الإخوان " ويعتز بصداقة كثير منهم وتتلمذه على كتب بعضهم إلا أنه أكد عدم انتمائه لجماعة الإخوان أو غيرها، وإنما فقط هو من المسلمين .

وأضاف أن كتاب " في ظلال القرآن " لسيد قطب كان يقرأ دائماً في " إذاعة القرآن الكريم " في الرياض وكانت كتبهم توزع ، معتبراً أن " الإخوان إحدى الجماعات المعتدلة وهم على خير ، وينبغي أن نتعلم كيف ننظر إلى الجانب الإيجابي في الناس ، وإذا وُجد عندهم أو عند غيرهم شيء من الخطأ يصحح بالحسنى " .

التعليق :

قال " سلمان العودة " : ( ولكن أنا لست من الاخوان ، ولا من غير الاخوان أنا فقط من المسلمين ، ما عندي إنتماء لجماعة ، ولا إنتماء لحزب ، ولطائفة ) .

أقول : يلعب مفكري وقادة الجماعات الحزبية الدور الأكبر في صناعة مجتمع الأكاذيب .

وبنظرة أعمق إلى وجود الأكاذيب كفاعل في حياة أتباع الجماعات الإسلامية ، نجد أن مجتمع الحزبي .

و بني ( قطب وسرور والبنا ) يمثلون رمزا لهذا الوجود المزيف في عالم اليوم بسياستهم المعتمدة في كثير من اعمالهم وأفعالهم على أسلوب تلوين الأكاذيب لتبدو كحقائق .

مشكلة الجماعة " البنائية والقطبية السرورية " ليست في عدم قولهم الصدق ، مشكلتهم أنهم لا يعرفون كيف يكذبون .. .. ..

رغم أن لديهم كوادر لديها امكانيات كبيرة ومتطورة في الكذب ، ولكن مع ذلك فهم متخلفون بالكذب .

عُرِف عن " سـلمان العودة " على مدى تاريخه الحزبي أنه في تناقض سافر ، تناقض في الأقوال والأفعال !

يقول شيئا في يوم ما .. .. ويذكر نقيضه في اليوم الآخر .

بل كانت الأقوال ( السلمانية ) في تغيير يومي كالفصول الأربعة في يوم واحد ! .

فله تاريخ حافل :
ـــ بالكذب والأكاذيب .
ـــ المغرم بتصديق الأكاذيب المفضوحة ، والتحليق في الخيال الكاذب ! .
ـــ المزيف في كثير من أقواله على أسلوب تلوين الأكاذيب لتبدو كحقائق .
ـــ وكيف يلتمس ويعشق الكذب المكشوف المتعمد .
ـــ وتعود على الكذب حتى صار جزءا من شخصيته فأجاد التضليل والتطبيل والتزمير .

عجباً من هذا الإنسان الذي لا يخجل من الكذب ، ولا يعرف تعريف الكذب .... بل يهندس الكذب وينمقه ، لكنها محسوبة عليه ، ومن كثرة أكاذيبه ، ومن كثرة ما يكذب أحياناً تجي عليه طائشة مدوية .

فإلى متى يستمر " سلمان العودة " في الكذب .. .. .. وإلى متى سيضحك على نفسه وعلى غيره من ( بني قطب وســــــرور ) في الوقت الذي يتوهم أنه يخدع العالم إلا أن كذبه لا يتعدى " أرنبة أنفه " ! .

فيا لله العجب .. .. .. من مراهق في الستين أو زيادة يثير عاصفة من الأكاذيب ، يعيش على الأوهام والخواء الفكري .. يتاجر بالكلمات والأفكار .

وهذا يثبت لنا قدرة " سلمان العودة " على صناعة الكذب ، بقدرة فائقة ، لكنه يثبت لنا أيضا أن براعته في هذه الصناعة ، اقل من مستوى براعة طفل يكذب على والده ، ليتلاشى عقاب تخريبه أحد أغراض المنزل .

قال أبو سفيان " رضي الله عنه " في قصته مع هرقل ، وكان آنذاك مشركاً : ( والله لو لا الحياء يومئذٍ من أن يأثر أصحابي عني الكذب ، لكذبته حين سألني عن رسول الله " صلى الله عليه وسلم " ، ولكني استحييت أن يأثر الكذب عني فصدقته ) .

وفي هذا دليل على انه كانوا في الجاهلية يستقبحون الكذب ، وجاء الإسلام بتحريمه والتحذير منه .

فكيف بهؤلاء وقد اتخذوا ( الكذب ) شعاراً لهم !!! .

قال الله تعالى : ( ولا تقف ما ليس لك به علـم ) سورة الاسراء ، الآية 36 .

وقال الله تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) سورة ق ، الآية 18 .

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الصدق يهدي إلى البر ، وان البر يهدي إلى الجنة ، وان الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً ) متفق عليه .

وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وســــــــــــــــــــــــــــلم قال : ( أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ، ومن كانت فيه خصلة منهن ، كانت فيه خصلة من نفاق حتى يدعها : إذا أؤتمن خان ، وإذا حدث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر ) متفق عليه .

وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : " ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة فما يزال في نفسه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة " أخرجه الترمذي و قال : هذا حديث حسن .

أقول : كلما ترقى الإنسان أخلاقياً وسلوكياً ، يبدأ في مراقبة ما يقول ، لأنه سيحاسب على كلامه .

لكن العجب ممن يلتمس الكذب وتزييف الحقائق .. .. .. أليس هذا مبدأ التلون والتلاعب ؟! .

أما التنوع على الابداع الفكري الانحرافي فلــ " سلمان العودة " التاريخ الحافل والقدرة الفائقة على ذلك :

فهو من الزمرة التي شغَّبت على الأمَّة دهراً بالتهييج السياسي ، فهو من سن لمغرريه السنة السيئة .. .. فبدأوا بالتهييج ... ثم التكفير .. .. ثم التفجير .

فآذوا الأمة أيما إيذاء بتلك الأفكار الضالة المنحرفة .

بل صار موالاته " لأهل البدع والأهواء " من صميم دعوته ... فشارك وتلاقى مع المشبوه " الحبيب الجفري " الذي يخالف ما اجتمع عليه سلف هذه الأمة ، والذي يتحدث دائماً بفجور عن التبرك بالأضرحة ، ويغري الشباب بالانضمام للطرق الصوفية والطرق المشبوهة غير عابئ بما يمثله ذلك من الاعتداء على صحيح الدين .

مع العلم أن لـ " سلمان العودة " قول في سابق عهده التليد ... فقد قال في محاضرته المعنونة تحت اسم : " أولئك هم الصابرون " ... ليلة الإثنين 13 / 3 / 1414 هـ ... الجامع الكبير بـالبكيرية .

( ومن أعداء المسلم أصحاب الفرق والأهواء من الفرق الضالة المخالفة للسنة ، كـالصوفية والباطنية بشتى فرقها وشيعها ، والمعتزلة وغيرهم ، فهؤلاء منهم ، وهم على الباطل بلا خفاء وهم يلبسون الحق بالباطل ، فيغتر الناس أحياناً بما معهم من الحق ، ويقبلون كل ما عندهم من حق أو باطل بلا تمييز .
وكثيراً ما تقف هذه الطوائف الثلاث : الحكام المتسلطون ، ودعاة المذاهب الأرضية من العلمانيين وغيرهم ، وشيوخ البدعة والضلالة وأتباعهم ، يقفون في خندق واحد ضد السنة وأهلها ، ويتعاونون في تضييق الخناق على أهل الحق والاتباع حتى يصل الحال إلى ما قيل : وأي اغتراب فوق غربتنا التي لها أضحت الأعداء فينا تحكمُ ) .

ثم اعتمد أسلوب نقد فتاوى علماء الإسلام من خلال نقده لرموز مدرسة الاعتصام بالكتاب والسنة .

ثم قال : بوحدة الصف لا وحدة الرأي !!! .. .. .. .. ...

ثم بدأت تجربته الجديدة والتي تعتمد على النيل من الإسلام ، باسم " التسامح " و " الوسطية " الزائفة ، بل التصريح والعزم على الانتفاح على الآخرين ، والســـــــــير في ركب دعاة الليبرالية .

وهنا يعلن " سلمان العودة " بكل وضوح عن آرائه " المغلفة بأوراق الحداثة الشيطانية ، المصاحبة بفيروس لا أخلاقي بعد أن انزلق مع نزوات الخبثاء من صعاليك بني ليبرل " ، وصار من دعاة التقارب مع الليبراليين والتنويريين والذين كانوا في الماضي ما بين ثوريين واشتراكيين وقوميين ناصريين يساريين ، دعاة الثورة والتوجهات اليسارية المنحرفة

حتى قال الليبرالي الكبير عبدالرحمن الراشد ... في مكاشفاته ... في جريدة " المدينة " ملحق الرسالة ... الجمعة 26 / 10 / 1427 هـ ـ 17 / 11 / 2006 م ... :

( الشيخ ســـــــــلمان العودة أكثر ليبرالية مني وفق مشاهدتي في هذه الأيام لبرنامجه الناجح على الام بي سي وكتاباته . فهو ـ جزاه الله عنا كل خير ـ قدّم صورة حديثة ومنفتحة للمتدين ) .

بل كان يرى قبل أعوام أن الدعوة إلى " الثقافة الجنسية " ( حراماً ) وتبعية للغرب الكافر وفجأة تبدل الحال من حال إلى حال وصار حلالاً استناداً إلى تناقضاته العجيبة في أقواله وأفعاله السابقة واللاحقة .

بل وصل الحال بـ " ســــلمان العودة " أن سوقت قناته قناة " دليل " للكهانة والمسمى " جرافولوجي " ! ، وهو المرتقى الخطير ، فمن خلال البرنامج المسمى ( الشاهد ) .. .. تقديم المذيع أنور علي العسيري ... روج للكثير من البدع والضلالات والأفكار الهدامة المنحرفة ومنها : كهانة " الجرافولوجي Graphology " تحليل الشخصية من خلال خط اليد " ! .

ثم بدأت أفكار وآراء ( الذل والاســتسلام ) :

توحيد الكلمة وجمع الصف !!!
ضرورة الحوار مع ( الآخر ) يعني الكفار .
الحوار مع ( الآخر ) من المارقين والعلمانيين الفجار .
وحوارات ( التقارب بين الأديان ) ! .
و ( الحوار الإسلامي المسيحي ) ! .
وحوارات ( التقارب بين السنة والرافضة ) ! .
والحوارات بين ( الإسلاميين والقوميين والليبراليين ) ! .

وتغيرت نغمات الذل والاستسلام والتبعية صراحة .. .. فقد تحولت دعوتهم إلى إرساء الديمقراطية ، والمطالبة بالمؤسسات المدنية " زعموا " .... والإخاء مع الطوائف الباطنية !!! ، و و و و .

وكل هذه الدعوات وهم وسراب .. .. ..
كما قال الشاعر :
حجج تهافت كالزجاج تخالها .. .. .. حقاً : منها كاسر مكسور

فالسراب يزول .. .. ..
وكذلك هذه الدعوات ، التي إذا طلعت عليها شمس الأدلة والحجة والبيان والحقائق .

ثم صار " العودة " من المروجين لآراء وأفكار " ضلال وملاحدة الأرض " .

ـــ كان ينكر على " نزار قباني " إنكاراً شديداً في الوقت الذي كان يقرأ له حسب إقراره أن قرأ له في طفولته !!! .. .. .. أما اليوم فهو يثني عليه ، وعلى شعره ! .

ـــ بل إذ بنا نسمع من " العودة " الثناء والتمجيد والترحم على الناشط الماركسـي في الحزب الاشتراكي " محمد عابد الجابري " .. .. ..

وقد عرف القاصي والداني أن دراسة القرآن الكريم في خطابي المارق " محمد عابد الجابري " في كتابه " مدخل إلى القرآن الكريم " ، والمارق نصر حامد أبو زيد في كتابه " مفهوم النص في علوم القرآن " ... توافق إيديولوجي ماركسي موحد بينهما .

ـــ ومجد وروج للمستشرق ( مايكل كوك ) صاحب كتاب : " الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " !! .

ثم العبث بعقول الناس ... وبث الســـموم من خلال برنامجه " حجر الزاوية " ( رمضان 1431 ) والذي يبث على فضائية mbc .

ومع الإلحاد والزندقة .. .. ..

يجدر بنا هنا الإشارة إلى أن هناك كانت التزاوج الإباحي بين " الحداثة والطائفية " وإذا بنا في الآوانة الأخيرة وفي خضم أتون الإلحاد والشهوات المسعورة إذ نفاجىء أن دخل طرف ثالث في الزواج اللاشرعي ، إذ تعهدوا بكفالة وحضانة والدعاية لجيل الإلحاد والشهوة وكانوا في حالة إحتضار شديد ، وهم من يسمون بـ ( المستنيرين ) أو ( الدعاة الجدد ) أو ( مشايخ الصحوة المزعومة ) .

فيا لله من مصائب ومحن تحل على أمة الإسلام .

عجباً أن يأتي " سلمان العودة " . .. .. ويدعو إلى إحياء ( قطـط الحضــارة الميـتــة ) التي صنعها الإعلام كرواد للأدب ، وجل إنتاجهم الأدبي الإلحاد الصريح والتطاول على دين المسلمين ومقدساتهم والفراش والسحاق والجنس واللواط وحفلات الشواذ .

عجباً أن يأتي " سلمان العودة " . .. .. ويبرر ويروج للنشر لهؤلاء الثلاثة ، والتي تعد أمراً مرعباً ومخيفاً ، وهذا مما يعني أن ثمة واقع مرير جديد يدور في الكواليس .

فقال في برنامج " ميلاد " مع الشيخ سلمان العودة ... الحلقة الخامسة .
تقديم الكاتب والإعلامي الكويتي " علي السند " .
الثلاثاء 5 / رمضان / 1433 هـ ـ 24 / 7 / 2012 م
المقطع : 48 : 45 / 17 : 37

( سلمان العودة : بالمناسبة أيضاً قبل سيرتي يعني في نقطة مهمة إن في ناس كتبوا سيرتهم الذاتية لكن ليس بمسمى سيرة ذاتية ، يعني مثلاً أنا قرأت لنجيب محفوظ تركي الحمد
المذيع : على طريقة روايات
سلمان العودة : غازي القصيبي ، إي ، عنده مثلاً " شقة الحرية " ، مثل " الكراديب " أو " شرق الوادي " ، مثل .
المذيع : طه حسين .
سلمان العودة : طه حسين ، مثل نجيب محفوظ عنده مثلاً " زقاق المداق " وعدد كبير من الروايات .
بعض هذه الروايات أحياناً يعني يختلط فيها ما هو ذاتي بما هو إجتماعي بما هو خيالي ، ولذلك لا نستطيع نقول أن هذه الروايات هي سير ذاتية وإن كان فيها شوف من السيرة الذاتية ، وأنا بالنسبة مرة زارني الدكتور غازي القصيبي قبل ما يموت الله يرحمه .... فالمقصود يعني سألته الله يرحمه .
المذيع : غازي القصيبي .
سلمان العودة : إي ، قلت له " شقة الحرية " أنت تكلمت أنوا قابل ميشيل عفلق ، وقابل أبو زهرة وجمال عبدالناصر ونجيب محفوظ وإلى أخره ، هل هذا صحيح ، فقال : لا ، هذه أشياء كثير منها متخيلة ) إ . هـ .

فهل لهذه الدعوة ثمن يرتجى منه " سلمان العودة " :

أهو طمع في الانعام عليه من قبل عتاة الحداثيين في العالم بلقب " المفكر المستنير " !؟ .
أم إنقلاب على أعقابه في خريف عمره !؟ .
أم خطوات على خطى أمثال : تركي الدخيل ومشاري الذايدي ومنصور النقيدان وعبدالله بجاد العتيبي !!؟ .
أم يريد من حيث لا يدري ولا يفهم ولا يعي إحياء لمشـــــروع الخائن المخادع الفرنكفوني " محمد أركون " ، القائل : " آن الأوان لفتح الآفاق أمام فكر يستطيع التمتع عن جدارة بالصفتين معًا : فكر إسلامي وعصري" !!؟ .

وأخيراً .. .. .. هل يستقيم الحال والأمر لـ " سلمان العودة " .. .. .. وهو الغارق بامتياز في وحل العقلية الإخونجية حتى الثمالة .. .. .. لا أظن ذلك .................

فلا تكاد تهدأ له زوبعة حتى يتبعها بإعصار .. ..

فهو محترف الإثارة .. .. .. المغرم بـ ( التناقض والتلون والتمييع والأكاذيب ) ! .
 
انتم من سلمتم عقولكم للعوده وغيره واعطيتموهم صفة القداسه ووزعتو القاب المشيخه لكل من يوافق هواكم وركنتو على الهامش تلهون في ملذات الدنيا ،،
 
أعلى