ذائــــــ شعريهـ ــــــــــقهـ

[تگرم عيونگ]

حتى لو اشتقت لي و اشتقت لك
الإياب أصعب كثييير من الذهاب

تذكر بـ يوم الوداع شقلت لك
لا تغيب ... و إنت مو قد الغياب !

 

[تباشيرالأمل]

لا تغيب ... و إنت مو قد الغياب !

لا تغيب ... و إنت مو قد الغياب !

لا تغيب ... و إنت مو قد الغياب !

 

[ابو فهد الكويتي]

.

مسكين قلب شكى غيبة مواليفه ** عزي لعلة تعذر من يداويها

ظل ظليل علي وغصونه مريفه ** شمعة زماني عسى الله ما يطفيها

إن سل من نظرته لأهل الهوى سيفه ** يطيح قلبي من غصون نبت فيها

لامن ضحك لي خذت قلبي تواصيفه ** ولامن زعل عفت أنا الدنيا وما فيها

لاجل إني أحبه وأحب أسمع سواليفه ** صوته يشتت هموم عايش فيها​

.

 

[ابو فهد الكويتي]

.

صرت مثل الغرير اللي بسنّ الرضاع ** آتظيّم واصيح صياح من غير راي

جعل من لاع قلبي في فراقه يلاع ** حيث وصله هوى قلبي وغاية مناي

آتصبر ولا ودي يطول النزاع ** واكتم الغيظ باسبابك وهذا جزاي

الهوى له يذل القلب لوهو شجاع ** مثل ما ردني ترف القدم عن هواي

خايف السرمن بيني وبينه يشاع ** ثم تدري الخلايق عن خفاه وخفاي​

.

 

[( القلب الكبير )]

هذا آنا وهذي آطباعي وآخلاقي​

مَ آقدر آغير ولآ آتصنع ولآ آتبدل
آن عجبتك مرحبا وآلدرب باقي
وآن گآن مَا نآسبك دورعلى آلآفضل
منقول ،،،​

 

[ابو فهد الكويتي]

.

هذا الشعور اللي حفظته من اعوام
جـاك يتسلسـل فــي بـيـوت القصـيـدة
اغليـــــك ماهـي قصـة اوهــام باوهـام
هـــذا شـعــوري مـــن سـنـيـنٍ عـديــدة​

.

 

[ابو فهد الكويتي]

.

وش فايدة صمتك وفي داخلك صوت
سولف وجر الصوت والصمت .. خله
لا صار قربك موت / ومفارقك موت
هذا هو . . اللي زايد ( الطين ) .. بله ​

.

 

[( القلب الكبير )]

أواسي الجــرح وَ اراضيه والـمّــه
واقــول للدمع لا تبكي على حــالي
لو يستحي حزني البارح على دمّه
مـا كان جابه على غفله على بالي
منقول ،،،​

 

[خجـل]

ما للسوالف ملح صار الحكي بارد
غابت كثير اشياء عن الدنيا تسلينا
مدري الظروف العوج ولا الهوآ الشارد
سرق حلاة العمر وكتف امانينا..!


:وردة:​

 

[خجـل]

لا تنتظر رد الجمايل و الارباح
ولا تلتفت في طيبك اللي صنعته

الطيب بوجيـه الكريمين ما راح
ولا الردي ما ينفعك .. لو نفعته

:وردة:​

 

[غيث]

للمرجـلـه صـرنـا عبـيـد"ن" ممـالـيـك
وكفوفـنـا تـنـدى مــن أول وتـالـي

لو كان ما نملك رصيد"ن" على شيـك
وجيهـنـا عـنــد النـشـامـا طـوالــي

نشوم عن هـذي ونرهـي علـى ذيـك
وماحاشت ايدينا ماهو راس مالـي

 

[( القلب الكبير )]

راح الفكر يسرح مع الطير صداح ... والوردة الحمرا تغنى عطرها
هاضت مشاعر ذايبة والغلا فاح ... والشوق زهر والقصايد ثمرها​

 

[تگرم عيونگ]

ماهو على شان المحبه عشاني
مع المطر مابي عيوني تغارق !

ناوي تفارق أختر أي وقت ثاني
هالجو ما يصلح أبد للمفارق !

 

[( القلب الكبير )]

ماهو على شان المحبه عشاني
مع المطر مابي عيوني تغارق !

ناوي تفارق أختر أي وقت ثاني
هالجو ما يصلح أبد للمفارق !

ارحب عودة اخي الكريم @تگرم عيونگ :وردة:
صدقت اخي الكريم
هالجو ما يصلح أبد للمفارق
هالجو مال جلسه رومانسة
مال اتريق مع الحبيب
أو اتغدى
أو اشرب فنجان قهوه على شاطى البحر
في احد الكافيهات المطلة على البحر
هالجو ما
خيمة وسط البر مفتوحة من الامام
و جدامك دوة فحة و جاي امخدر
و خل الزعل و المفارج لا صار الجو لاهوب و حر
ذيك الساعة فكر بالمفارج
أسأل الله أن لا يفرق قلبين بالمحبة التقوا ​

 

[تگرم عيونگ]

‏للحين ضيقات الصدر مثل ماهي
‏لا تخدعك...بسماتي المخمليّة
‏
‏هالبسمة اللي ما تفارق شفاهي
‏انتي زرعتيها .. و للحين حيه !

 

[ابو فهد الكويتي]

.

وش قيمة "الحب" كان القلب ماشالك
وارسى على قمة أعماقي منازيلك
أنا وروحي وعذب الشعر جينالك
والقلب نبضه معك ويقول كلي لك
والحب مرسالي المخلص ومرسالك..
والقلب مهما قسى عليك ((محتـــــاجك)) ​

.

 

[( القلب الكبير )]

وإِذا بحثْتَ عن التقيِّ وجدتهُ ... رجلاً يصدقُ قولهُ بفعالِ
وإذا اتقى الله امرؤٌ وأطاعَهُ ... فيداه بين مكارمٍ وفعالِ
وعلى التقى إِذا تراسخَ في التقى ... تاجان: تاجُ سَكينةٍ وجمالِ
وإِذا تناسَبَتِ الرجالُ فما أرى ... نسباً يكونُ كصالحِ الأعمالِ​

 

[( القلب الكبير )]

وينبـح كلبـهـــم خـوفـاً وحـقـداً .. ونمضي الدرب في ثقةٍ نسيـر
فطبع النَّسر يصعـد فـي ثبـات .. ولا تعلــو علـى الطيـر الحميــر
ولا يمضي بصيرٌ خلـف أعمـى .. ولكـن يرشـدُ الأعـمـــى بصـيـر
ولـن يرقـى الدّنـئُ ولـو ترقّـى .. سيبقى في الورى دوماً حقيـر
إذا دارى الكريـم سفـيـه قــومٍ .. يـكـاد سفيهُـهـم فـرحـاً يطـيــر​

 

[ابو فهد الكويتي]

.

ان طعتني لا عاد تشره على الناس
من جاك رحب به ومن راح خله
لا تجرح الغالي ولا تقطع الياس
اضحك ولو بالقلب تسعين عله​

.

 

[( القلب الكبير )]

حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً ... بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا
ما كُنتُ أَوَّلَ مُشتاقٍ أَخا طَرَبٍ ... هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا
لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني ... لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت ... أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا​