ربما أنا مخطئ في قراءتي , ولكن يبقى الغيب عند الباري , والقراءة التي سأقولها لكَ هي كالتالي :
أنَّ شمَّر وعنزة وظفير , من القبائل التي يعتمد عليها مسلَّم البراك , وهذه القبائل لم يكن لديها مرشح في الدائرة 17 , والآن أصبح لديها مرشحون .
الحاصل أنَّ الخليفة يُريد مسلم معاه , ولكن قبيلة شمر لديها كلمة , وهي أنَّها سترى الرشايدة ومطير على أقرب تقدير حجزوا بطائقهم , فسيبقى 2 كرسي فقط .
فسيكون هم شمّر وظفير وكذلك عنزة ربهم فقط , فسيُخرجون ربعهم لأنَّهم يعلمون أنَّ مسلَّم سيأخذ من بعض مطير وسيأخذ من باقي القبائل , لذلك سيكون همهم إخراج ممثلهم ولو كان على حساب مسلَّم لأنَّهم , فربما هذه قراءة صحيحة او خاطئة , ولكن أتكهن بها ولعلها تصدق , لأنَّ العصبية القبلية مهما حاولنا إنكارها تبقى تسري في عروق الكثير وإن تظاهر في إنكارها .
فلذلك تبقى شمر وظفير وعنزة مع ممثليهم ويأبون أن يخرج على ممثليهم أحد , خاصة بعد ضآلة فرصة التمثيل , وكذلك لا تنسى الجهراء وتعصبها لنفسها وحضر الجهراء , بل وزد على ذلك البصيري , فالأمر خطير لمسلَّم إذا كان جل اعتماده على القبائل الأخرى ولم يعتمد على القبيلة الأم , وهذه قراءة بسيطة لا أفرضها على أحد , ولكنِّي أراها بطبيعة الحال واقع سياسي اجتماعي للدائرة لا ينفك عن القبائل أبداً على مر السنون , بل هو من المسلمات عقلياً وشرعياً بخبر النبي صلى الله عليه وسلم , فلن تنتهي القبلية والعصبية , فما بالك إذا كان مسلَّم مطيري ويطمع في أصوات من قبائل الشمال وهم لهم ممثلين ويخشون عليهم من تمثيل مطير ومرشحي مطير !
،،
أنَّ شمَّر وعنزة وظفير , من القبائل التي يعتمد عليها مسلَّم البراك , وهذه القبائل لم يكن لديها مرشح في الدائرة 17 , والآن أصبح لديها مرشحون .
الحاصل أنَّ الخليفة يُريد مسلم معاه , ولكن قبيلة شمر لديها كلمة , وهي أنَّها سترى الرشايدة ومطير على أقرب تقدير حجزوا بطائقهم , فسيبقى 2 كرسي فقط .
فسيكون هم شمّر وظفير وكذلك عنزة ربهم فقط , فسيُخرجون ربعهم لأنَّهم يعلمون أنَّ مسلَّم سيأخذ من بعض مطير وسيأخذ من باقي القبائل , لذلك سيكون همهم إخراج ممثلهم ولو كان على حساب مسلَّم لأنَّهم , فربما هذه قراءة صحيحة او خاطئة , ولكن أتكهن بها ولعلها تصدق , لأنَّ العصبية القبلية مهما حاولنا إنكارها تبقى تسري في عروق الكثير وإن تظاهر في إنكارها .
فلذلك تبقى شمر وظفير وعنزة مع ممثليهم ويأبون أن يخرج على ممثليهم أحد , خاصة بعد ضآلة فرصة التمثيل , وكذلك لا تنسى الجهراء وتعصبها لنفسها وحضر الجهراء , بل وزد على ذلك البصيري , فالأمر خطير لمسلَّم إذا كان جل اعتماده على القبائل الأخرى ولم يعتمد على القبيلة الأم , وهذه قراءة بسيطة لا أفرضها على أحد , ولكنِّي أراها بطبيعة الحال واقع سياسي اجتماعي للدائرة لا ينفك عن القبائل أبداً على مر السنون , بل هو من المسلمات عقلياً وشرعياً بخبر النبي صلى الله عليه وسلم , فلن تنتهي القبلية والعصبية , فما بالك إذا كان مسلَّم مطيري ويطمع في أصوات من قبائل الشمال وهم لهم ممثلين ويخشون عليهم من تمثيل مطير ومرشحي مطير !
،،