محمد الضويني : شيخا للازهر / غير الشريف 2025!

الازهر : جامع بناء الحشاشون / الفاطميون القدماء الذين ركبوا مصرا بعد وصولهم اليها من تونس في عصر تردي الامة كما هو تقريبا عصرنا اليوم
وهو جامع بني مثل الالاف الجوامع ولكن الحشاشين حوله لمركز تضليل الامة عبر سيطرتهم عليه وتمويله من قبل الحكام الفسدين هؤلاء الذين نهبوا الامة وينهبونها لياتي حفنة من المرتزقة ( مرتزقة الدين ) هؤلاء فيقدمون للحاكم ايا كان حتى لو كان زعيم الحشاشين انفسهم الفتاوى التي تضبط سلوك عامة الناس في اللحظات المصيرية .
فالفساد ليس في راس هرم السلطة بل في كل مناحي الحياة وهو ليس في زمننا هذا بل قبله وهذا امر يراه لاس ويلمسونه بل : يدفعون ثمنه سيلا كبير من الدماء الزكية للامة في كل مكان ويرتفع فيه حتى داخل مصر كل اشكال نعيق الغربان السوداء التي لم يظهر منها هذا القرف نفسه ايام الحشاش بامره المذل لدين الله كما يفعله اليوم ابن اليهودية المغربية عبفتاح العليم نفسه وهذه العصابة الغريبة من الحشاشين المصريين الجدد.
وكما تكونوا يولى عليكم !

ان فساد الامة يس دائرة تبدا من الاعلى للاسفل بل وتبدا من الاسفل للاعلى ايضا وان هذه الحال غير المسبوقة من الشلل الجماعي / المنظم للامة التي كان يوحدها الحس الشرعي ... باتت فعلا تفتقده واصبح الاسلام عبارة عن مجموعة طقوس ورموز وادعية اشبه ما يكون بالنصرانية وفرقها التي لانعرفها ونسخ الانجيل المتداولة بينهم والتي وصلت الى 34 نسخة كل واحدة مختلفة عما قبلها وكلها " مقدسة " !! حتى امتزجت باليهودية وانتجت فرقا لم يكن النصارى ولا اليهود يعرفونها في التاريخ كله كشهود يهوه لتي اقتحمت عقر دار اوربا قدمة من بروكلن بكل ما حملته تجربة اليهود في اخضاع الاوربيين الهاربين من ظلم " الكنيسة الكاثوليكية " الاوربية قبل قرون !

****
تدجين الاديان لم يكن عامنا هذا فهي سلسلة متواصلة عمل عليها البريطانيون في كافة بقاع الامة التي سيطروا عليها منذ نهاية القرن السابع عشر حتى احتلال مصر 1882 بشكل مباشر مهد لهم نابليون قبلها بقرن في احتلاله الاول 1799 ومحاولته الاولى الفاشلة لزراعة " كيان يهودي " في الارض المباركة تلك الايام وفشل مشروعه بتصدى اهل عكا بقيادة الوالي البوسني الشجاع احمد باشا والذي اعتمد على مساعد السطان محمود الثالث بحرا واصبح عقبة امام طموحات نابليون الذي دمر الدولة " الباباوية " في رما وكسر الجيش الباباوي " المقدس " وانهى سيطرته على مساحة كبيرة تصل ما بين صقلية وجنوب المانية تلك الايام وانهى وجوده زمنيا بشكل كامل وتركه فيدائرة قطرها اقل من 500 متر مركزها كنيسة بولوس وما حولها وجعل منها دولة يراسها البابا نفسه وهو المواطن الوحيد لها وسجلها الامريكان في عصابتهم ثم جمعيتهم التي طوروها لتصبح اسطبلا جديدا للامم التي جمعوها و" نظموها هم ايضا " بعد نهاية الحرب العالمية الثانية والتي يجهزون التنظيم الجديد لها بعد( اعادة تفكيكها وترتكيبها من جديد ) نهاية حربي اوكرانيا وغزة تقريبا واعادة هيكلة المؤسسات الناظمة للعمل الدولي لقرن جديد كامل لاحق يسمونه ب " القرن الامريكيى " وفيه تشطيب على اغلب ما تعارف عليه الناس من مؤسسات وهياكل عمل سياسي وفكري تقريبا واهمها الناتو الذي اراد ترامب فرطه بمحاولة اجبار الاوربيين على دفع نسبة 2% من الاتج القومي للحصول على حمايتهم . لم يقبلوا بها مما دفعهم لفتح النار عليهم من الشرق عبر كلبهم بوتين والذي اجبرهم على تبني مشروعهم الوقح نفسه بشكل حربي جديد اعاد لهم ما كانوا قد نسوه بعد تقسيم برلين بين المنتصرين السابقين في الحرب العالمية الثانية.

****

لماذا نشرح ما يفعله الاخرون ؟
لاننا لازلنا كامة " مسلمة" خارج الاريخ كله رسميا منذ اكثر من قرن ونيف تقريبا . فالاسلام انتهى بين الناس رسميا على يد يهودي الدونمة اتاتورك ولكنه انتهى في نفوسهم قبله بزمن كبير ايضا ولا تبدو في الافق بوادر لاصلاحه شعبيا بل العكس كما ترون جميعا انحدار عام طام شامل من اقصى الامة لاقصاها ولم تعد الرابطة " الاسلامية " موجودة بين المسلمين اطلاقا . بل ان الجيل الجديد من حشاشي النفط استطاع رفع فئات من " زبالة البشر " ومغموريها لا يعرفهم احد ولا اصل لهم ولا فصل بل بات الناس يتقبلون " الملثمين " ايضا وهذه لاتعرف بين الناس الا اذا فقدوا " البوصلة " نهائيا واصبحوا تقودهم الذئاب انفسهم لتكون " الناطق الرسمي الديني باسم بقية بقايا هذه " العواطف التحشيشة " بين العامة والتدين الصهيوني القبيح الذي غلب على جوهر عقول العامة والخاصة ايضا منذ سيطرة وحكم المندوب السامي البريطاني لجزء من الامة وحتى الان واصبحت كل توصيات زويمر مطبقة في البلاد العربية ومصر نفسها بصورة اسخريوطة تماما وقد حول الاسلام الى كهنوت كاثوليكي حذف جوهره وترك اسمه فقط ولم يعد هناك فرق عمليا بين اباء المسلمين وابناء المشركين القدماء والجدد واصبح لدينا محمد واحمد ولكن افعالهم لاتختلف عن جورج وتوماس !!! وهذه مصيبة غزة امامكم : ترتكب يهود فيه عشرات المجازر يوميا ضد الاطفال والنساء والامنين بدون ان يحرك ذلك انملة في جسد ميت اكلينيكا منذ 1882 ولم يحصل اهل رفح على كسرة خبز من " المسلمين " في مصر خلال 6 اشهر من اجرام اليهود ضدهم فيما يشهد بقية جسد الامة الشل " المنظم " نفسه لدرجة يمكن وصفها بانهم اصبحوا شركاء مقنعين للعدو نفسه في محاربة " المستضعفين " من المسلمين !

****
صعود صاروخي لمحمد الضويني في عصر الامام الصهيوني السيسي . الذي لايزال يجد في شخصية لطيب حمد خير معبر عن جسد " الازهر غير الشريف " لكنه ككل الاوغاد الذين حكموا مصر باسم " من ولوهم الحكم " يريده " وقحا مثل ما هو عليه فرانسيس اليوم ويمكن ان يخالف القيم النظرية للاسلام ويقبل بكل ما يريده منظم الخارطة الفكرية والسياسية والاجتماعية للناس عليها في " القرن الامريكي" هذا . وما قبلول فرانسيس بها وتشريع الافكار الامريكية الجديدة مهما احتقرت انسانية الانسان وحولته الى قرد ياكلويشرب وفق نظامهم النظري للبشر عنهم وتشريع كل ما استطاعوا ايجاده بين الناس بسيطرتهم العملية على المجتمعات الهاربة من بطش الكنيسة اصلا واخرها " المثلية " الى دين بل شريعة جديدة ( تقنن ) و توحد البشر كل البشر في كل مكان عمليا على اختلاف الاصول الثقافية لهم الى مجتمع عصري جديد لايختلفون فيه عن بعض ولا يزال بقية المشاعر الدينية عند لسلمين في جسدهم " الميت " لاكثر من قرن تشكل عقبة امام تطوير مؤسساتهم الخبيثة هذه لتكون نسخة عن مثيلاتها الاخرى في العالم وتتحول عمليا لفاتيكان " اسلامي " لايحل ولا يربط ويفسد اكثر مما يصلح ولايختلف عنه ابدا الا بالاسم فيما يبتعد عن جوهر الاسلام لنقيضه ويصبح حارسا على فساده وافساده ورمزا لكل ما يريد يهود منه في ابقاء حال الشلل الفكري والموت السريري لامة" مسلمة نظريا " تكاد تبلغ ربع البشرية .

****

سيعود الاسلام غريبا كما جاء !

وها هي كل الدلائل على نجاحهم بتفريغ الاسلام من مضمونه : منذ لعبة 11.09 وحتى الان وفي عملياتهم الجراحية لتي تستقطب بقايا الاسلام في هذا الجسد المفكك الضعيف ... رغم قوة الاتصال بين افراد الامة بل كل البشر فيه بصورة خرافية لم يحلم بها الحشاشون في الماضي ويمكن لاية " عصابة صغيرة منظمة فيه من الاذكياء نقل الامة كل الامة من حال الى حال ... لكن ...عليك ان توجد هذه " النخبة " "الجماعة " العصابة " وسمها ما شئت وتنظمها بطريقة تدرك واقع الحال وتطورات العصر ونوافذ التغيير التي تعمل بصورة مختلفة جذريا عن الماضي والتي لاتزال امتنا فيها بعيدة كل البعد عنها بل اصبح المحسوبين عليها من داخلها يعملون مع ادوات الغيير فيها كادلاء لايختلفون عن ابي رغال ابدا الا بالاسم وينفذون مخططات الاسياد الجدد هؤلاء بصورة منظمة من قبلهم وغير مسبوقة في تاريخ المسلمين اطلاقا وبات لدينا اشكال الاسلام:/اليهودي عارية تكاد تفلت في الشوارع بلا ذرة خجل ابدا ولابد ان مرحلة الضويني القادمة هذه ستشهد انتشار اكبرا لهم رغم قذارة وجوههم وسلوكهم الشائن وسط الجمع الساكنة المستكينة لكل ما ياتي من " بروكلن " وكونيكت " !

****

ما هو الحل؟

تغيير النفوس لاياتي بقرار اعلى بل بقرار داخلي يتخذه الانسان العاقل بنفسه : انت تقبل وانت ترفض هذه مسالة لاتتتغير بقرار دولة او امبراطورية مهما بلغت من القوة والطغيان ... وقد بعث الله سوله عليه الصلاة والسلام خاتم الرسل بشرى وهدى للناس كافة وعلنا عليه الصلاة والسلام بطريقته في تبليغ رسالة ربه وسلوكه العملي في مدة والمدينة كيف يغير الانسان واقعه ومجتمعه ويرفعه من حال الجهل والظلم والفساد والافساد بين الناس الى حال ازدهار الانسان ونشر الخير والرحمة بين الناس بالقضاء على دائرة الظلم والاجرم الخبيثة المنظمة التي تحشد قوتها بسيطرتها المباشرة على اصحاب النفوس الضعيفة التي تؤيدها منعا وتحارب قوة الخير بين الناس بكل ما تملكه من قوة . وهذا ما يعرفه كل المسلمون اصلا من تاريخ الدعوة ولكنهم مخدرون فعليا منذ قرن تقريبا وعاجزين عن فهم قوة وخبث الالة الصهيونية التي تخفضهم وتدفعهم بشكل يومي وبعكس عقارب الساعة نحو الابتعاد عن دينهم ورسالته للدرجة لتي نحن عليها ليوم ولابد انها مستمرة لعدم وجود قوة تغيير منظمة من داخل الامة حتى الان تستطيع وقف هذه العجلة الشيطانية الخبيثة التي تفعل ما تريد كما تريد بامر " الحاكم بامره " الجديد !

****

الاعتزال .. والمراجعة ...

عندما نشبت الفتنة بين المسلمين بد مقتل ذي النورين رضوان الله عليه وجمع معاوية وحده الناس بقميص عثمان بعد ان امر عصابته بنقل القميص والتباكي عليه في مدن الشام وقراها تلك الايام لحشد عواطف الناس وتجييشهم معه ضد الخليفة الشرعي الجديد سيدنا علي الذي بويع من قبل اهل الحل ولعقد في مدينة رسول الله ... كان فيهم سيدنا سعد الذي رد على ابناءه والالاف الذي كانوا مستعدين لبيعته بقوله " اعطوني سيفا يقول للمؤمن يا مؤمن وللكافر يا كافر حتى اشارككم فيها واقبل امارتكم هذه ...
اعتزل الناس عملا بوصية نبيه الذي كان خامس خمسة امنوا به يوم كذبه الناس ... ولكن عتزاله . كان صحيحا بحق نفسه . مضرا بالامة بل اننا نعيش الى اليوم ندفع ثمنه .فلم يقف الجميع مع الحق الذي كان يمثله ( علي ) والبغي الذي يمثله ( معاوية ) ( تقتلك الفئة الباغية يا عمار ) ( الحق مع علي والمال مع معاوية ) ولا زالت الامة على مدار 1350 سنة مشغولة بالفتنة ولاتعرف طريقة صحيحة واحدة لدفعها وتخليص الناس منها رغم كل التطور العلمي والفكري وقدرة الناس الهائلة على الابحاث وفهم الماضي والحاضر وتفكيك الروايات و الاحداث واعادة صياغتها وفهم التاريخ ومجرياته بصورة غير مسبوقة ايضا في العالم ...

****
ماهي موانع الاعتزال يومنا هذا وكيفية الاعتزال الصحيح المطلوب للنهضة المأمولة هذه وبعث الامة من جديد
وما هي اشكال الماجعة التي ينبغي على المسلمين لقيام بها بشكل فردي وجماعي انتاجها بينهم بصورة حديثة ومجتمعية ايضا تصلح لعصرنا هذا وما بعده للناس كافة كما كانت في اول امرها ...ولا مندوحة عنها اصلا لانتشار الظلم بينهم واستفحاله من يوم لاخر بصورة سرطانية

اتبعه في مقال لاحق باذن الله . مع الامل بوجود عقول تستوعب الحاضر قادرة على تقديم الافكار العملية ( الفردية والجماعية ) و التي يمكن ان تكون موضع تطبيق عملي بين الناس ( المسلمين ) فرديا وجماعيا . وتعيد صياغة النظام للامة من جديد في شكل جديد ايضا من اشكال " الوحدة " الفردية والجماعية تصلح لتنظيم الناس من جديد وتعيد حماية بيضة المسلمين كما كانت في الماضي القريب قبل قرن من الزمان تقريبا .وتحمل الرسالة تكليفا كما امرت من قبل و كما حملها اسلافهم من قبل هداية للبشرية جمعاء ورحمة للعالمين .

والله وحده من وراء القصد وهو ولي التوفيق. والحمد لله رب العالمين .


عبد الستار بوشناق . ميونخ . 05.04.2024
 

المرفقات

  • GDKykMBW4AAq1Fe.jpg
    GDKykMBW4AAq1Fe.jpg
    46.4 KB · المشاهدات: 11
  • Muhammad_Abd_El_Rahman_Al-Dwaini.jpg
    Muhammad_Abd_El_Rahman_Al-Dwaini.jpg
    43 KB · المشاهدات: 10
  • GDKylyWWQAAO7yb.jpg
    GDKylyWWQAAO7yb.jpg
    78.5 KB · المشاهدات: 10
  • GDKykaoXMAAxxK7.jpg
    GDKykaoXMAAxxK7.jpg
    31.4 KB · المشاهدات: 8
  • GDKyk64WwAA-4ac.jpg
    GDKyk64WwAA-4ac.jpg
    69.4 KB · المشاهدات: 8
  • F9Xb7dLXYAA4fff.jpg
    F9Xb7dLXYAA4fff.jpg
    57.8 KB · المشاهدات: 8
  • F9XU0NcXUAA3ewr.jpg
    F9XU0NcXUAA3ewr.jpg
    67.7 KB · المشاهدات: 8
  • GE7wxnsXMAEs-Z2.jpg
    GE7wxnsXMAEs-Z2.jpg
    136.9 KB · المشاهدات: 8
  • تغيير (4).jpg
    تغيير (4).jpg
    127.6 KB · المشاهدات: 9
  • تغيير (3).png
    تغيير (3).png
    514.7 KB · المشاهدات: 10
التعديل الأخير:
ملحق صور1
 

المرفقات

  • 0 (5).jpg
    0 (5).jpg
    6.8 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (2).jpg
    0 (2).jpg
    156.7 KB · المشاهدات: 4
  • ازهر (42).jpg
    ازهر (42).jpg
    126.9 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (3).jpg
    0 (3).jpg
    215.5 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (7).jpg
    0 (7).jpg
    52.6 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (1).jpg
    0 (1).jpg
    101.9 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (4).jpg
    0 (4).jpg
    18.2 KB · المشاهدات: 4
  • 0 (5).jpg
    0 (5).jpg
    6.8 KB · المشاهدات: 4
  • 1 (1).jpeg
    1 (1).jpeg
    233.4 KB · المشاهدات: 4
  • 1 (2).jpg
    1 (2).jpg
    6.4 KB · المشاهدات: 4
ملحق صور 2
 

المرفقات

  • ازهر (7).jpg
    ازهر (7).jpg
    42.2 KB · المشاهدات: 7
  • تغيير (25).jpg
    تغيير (25).jpg
    12.3 KB · المشاهدات: 7
  • تغيير (24).jpg
    تغيير (24).jpg
    92.4 KB · المشاهدات: 6
  • ازهر (6).jpg
    ازهر (6).jpg
    134.6 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (5).jpg
    ازهر (5).jpg
    7.7 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (1).jpeg
    ازهر (1).jpeg
    80 KB · المشاهدات: 6
  • تغيير (34).jpg
    تغيير (34).jpg
    31.9 KB · المشاهدات: 5
  • تغيير (17).jpg
    تغيير (17).jpg
    36.7 KB · المشاهدات: 5
  • تغيير (26).jpg
    تغيير (26).jpg
    68.6 KB · المشاهدات: 5
  • 2 (2).JPG
    2 (2).JPG
    91 KB · المشاهدات: 7
ملحق صور3
 

المرفقات

  • ازهر (6).jpg
    ازهر (6).jpg
    91.5 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (13).jpg
    ازهر (13).jpg
    63.4 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (5).jpg
    ازهر (5).jpg
    435.7 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (25).jpg
    ازهر (25).jpg
    25.4 KB · المشاهدات: 5
  • تغيير (2).jpeg
    تغيير (2).jpeg
    274.1 KB · المشاهدات: 5
  • ازهر (22).jpg
    ازهر (22).jpg
    99.4 KB · المشاهدات: 5
  • 2 (6).jpg
    2 (6).jpg
    98.8 KB · المشاهدات: 5
  • 2 (7).jpg
    2 (7).jpg
    68.1 KB · المشاهدات: 4
  • ازهر (3).jpg
    ازهر (3).jpg
    6 KB · المشاهدات: 4
  • ازهر (4).jpg
    ازهر (4).jpg
    122.7 KB · المشاهدات: 6
ملحق صور4
 

المرفقات

  • ازهر (19).jpg
    ازهر (19).jpg
    9 KB · المشاهدات: 10
  • ازهر (28).jpg
    ازهر (28).jpg
    160.6 KB · المشاهدات: 10
  • ازهر (12).jpg
    ازهر (12).jpg
    46.1 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (1).jpg
    ازهر (1).jpg
    122.7 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (18).jpg
    ازهر (18).jpg
    31.1 KB · المشاهدات: 9
  • ازهر (27).jpg
    ازهر (27).jpg
    55.8 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (3).jpg
    ازهر (3).jpg
    56.7 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (20).JPG
    ازهر (20).JPG
    539.3 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (26).jpg
    ازهر (26).jpg
    109.5 KB · المشاهدات: 8
  • ازهر (23).jpg
    ازهر (23).jpg
    28.3 KB · المشاهدات: 9
تصحيح إملائي مع المعذرة من القارئ الكريم.
-------------------------------------------------------

الازهر : جامع بناء الحشاشون / الفاطميون القدماء الذين ركبوا مصرا بعد وصولهم اليها من تونس في عصر تردي الامة كما هو تقريبا عصرنا اليوم
وهو جامع بني مثل الالاف الجوامع ولكن الحشاشين حولوه لمركز تضليل الامة عبر سيطرتهم عليه وتمويله من قبل الحكام الفاسدين هؤلاء الذين نهبوا الامة وينهبونها لياتي حفنة من المرتزقة ( مرتزقة الدين ) هؤلاء فيقدمون للحاكم ايا كان لونه و حتى لو كان زعيم الحشاشين انفسهم الفتاوى التي تضبط سلوك عامة الناس في اللحظات المصيرية .
فالفساد ليس في راس هرم السلطة بل في كل مناحي الحياة وهو ليس في زمننا هذا بل قبله وهذا امر يراه الناس ويلمسونه بل : يدفعون ثمنه سيلا كبيرا من الدماء الزكية للامة في كل مكان... ويرتفع فيه حتى داخل مصر كل اشكال نعيق الغربان السوداء التي لم يظهر منها هذا القرف نفسه ايام الحشاش بامره المذل لدين الله كما يفعله اليوم ابن اليهودية المغربية عبفتاح العليم نفسه وهذه العصابة الغريبة من الحشاشين المصريين الجدد.
وكما تكونوا يولى عليكم !

****
ان فساد الامة ليس دائرة تبدا من الاعلى للاسفل بل و في ايامنا يمكن ان تبدا من الاسفل للاعلى ايضا... وان هذه الحال غير المسبوقة من الشلل الجماعي / المنظم للامة والتي كان يوحدها الحس الشرعي الفطري الجماعي في كل شبر من ارض المسلمين ... باتت فعلا تفتقده اليوم واصبح الاسلام عبارة عن مجموعة طقوس ورموز وادعية اشبه ما يكون بالنصرانية وفرقها التي لانعرفها ونسخ الانجيل المتداولة بينهم والتي وصلت الى 24 نسخة كل واحدة مختلفة عما قبلها وكلها " مقدسة " !! حتى امتزجت باليهودية وانتجت فرقا لم يكن النصارى ولا اليهود يعرفونها في التاريخ كله كشهود يهوه التي اقتحمت عقر دار اوربا قادمة من بروكلن بكل ما حملته تجارب اليهود في اخضاع الاوربيين الهاربين من ظلم " الكنيسة الكاثوليكية " الاوربية قبل قرون !

****
تدجين الاديان لم يكن عامنا هذا فهي سلسلة متواصلة عمل عليها البريطانيون والفرنسيون وغيرهم من قبل في كافة بقاع الامة التي سيطروا عليها منذ نهاية القرن السابع عشر حتى احتلال مصر 1882 بشكل مباشر مهد لهم نابليون قبلها بقرن في احتلاله الاول 1798 ومحاولته الاولى الفاشلة لزراعة " كيان يهودي " في الارض المباركة تلك الايام بتصدى اهل عكا بقيادة الوالي البوسني الشجاع احمد باشا والذي اعتمد على مساعد السطان محمود الثالث بحرا واصبح عقبة حقيقية امام طموحات نابليون في الوصول الى باريس من الشرق وهو الذي دمر الدولة " الباباوية " في روما وكسر الجيش الباباوي " المقدس " وانهى سيطرته على مساحة كبيرة تصل ما بين صقلية وجنوب المانية تلك الايام وانهى وجوده زمنيا بشكل كامل وتركه في دائرة قطرها اقل من 500 متر مركزها كنيسة بولس وما حولها وجعل منها " دولة كاريكاتورية " يراسها البابا نفسه وهو المواطن الوحيد لها وسجلها الامريكان في عصابتهم ثم جمعيتهم التي طوروها لتصبح اسطبلا جديدا للامم التي جمعوها و" نظموها هم ايضا " بعد نهاية الحرب العالمية الثانية والتي يجهزّون التنظيم الجديد لها بعد( اعادة تفكيكها وترتكيبها من جديد ) نهاية حربي اوكرانيا وغزة تقريبا واعادة هيكلة المؤسسات الناظمة للعمل الدولي لقرن جديد كامل لاحق يسمونه ب " القرن الامريكي " وفيه تشطيب على اغلب ما تعارف عليه الناس من مؤسسات وهياكل عمل سياسية وفكرية تقريبا واهمها الناتو الذي اراد ترامب فرطه بمحاولة اجبار الاوربيين على دفع نسبة 2% من الناتج القومي الاوربي للحصول على حمايتهم . لم يقبلوا بها طبعا ,,, مما دفعهم لفتح النار عليهم من الشرق عبر كلبهم بوتين والذي اجبرهم على تبني مشروعهم الوقح نفسه بشكل حربي جديد اعاد لهم ما كانوا قد نسوه بعد تقسيم برلين بين المنتصرين السابقين في الحرب العالمية الثانية.

****

لماذا نشرح ما يفعله الاخرون ؟

لاننا لازلنا كامة " مسلمة" خارج التاريخ كله رسميا منذ اكثر من قرن ونيف تقريبا . فالاسلام انتهى بين الناس رسميا على يد يهودي الدونمة اتاتورك 1924 ولكنه انتهى في نفوسهم قبله بزمن كبير ايضا ولا تبدو في الافق بوادر لاصلاحه شعبيا بل العكس كما ترون جميعا ...انحدار عام طام شامل من اقصى الامة لاقصاها ولم تعد الرابطة " الاسلامية " موجودة بين المسلمين اطلاقا . بل ان الجيل الجديد من حشاشي النفط استطاعوا رفع فئات من " زبالة البشر " ومغموريها لا يعرفهم احد ولا اصل لهم ولا فصل بل بات الناس يتقبلون " الملثمين " " ومجهولي النسب ايضا " ايضا وهذه لاتعرف بين الناس اصلا الا اذا فقدوا " البوصلة " نهائيا واصبحوا تقودهم الذئاب انفسهم لتكون " الناطق الرسمي الديني باسم بقية بقايا هذه " العواطف التحشيشة " بين العامة والتدين الصهيوني القبيح الفاسد الذي غلب على جوهر عقول العامة والخاصة ايضا منذ سيطرة وحكم المندوب السامي البريطاني كرومر لجزء من الامة وحتى الان واصبحت كل توصيات رفيقه زويمر مطبقة في البلاد العربية ومصر نفسها يومنا هذا بصورة اسخريوطة تماما وقد حول الاسلام الى كهنوت كاثوليكي حذف جوهره وترك اسمه فقط ولم يعد هناك فرق عمليا بين ابناء المسلمين وابناء المشركين القدماء والجدد واصبح لدينا محمد واحمد ولكن افعالهم لاتختلف عن جورج وتوماس !!! وهذه مصيبة غزة امامكم : ترتكب يهود فيه عشرات المجازر يوميا ضد الاطفال والنساء والامنين بدون ان يحرك ذلك انملة في جسد ميت اكلينيكيا منذ 1882 ولم يحصل اهل رفح وغيرهم على كسرة خبز من " المسلمين " في مصر خلال 6 اشهر من اجرام اليهود ضدهم فيما يشهد بقية جسد الامة الشل " المنظم " نفسه لدرجة يمكن وصفها بانهم اصبحوا شركاء مقنعين للعدو نفسه في محاربة " المستضعفين " من المسلمين !

****

نلاحظ صعود صاروخي لمحمد الضويني في عصر الامام الصهيوني السيسي . الذي لايزال يجد في شخصية احمد الطيب خير معّبر عن جسد " الازهر غير الشريف " لكنه ككل الاوغاد الذين حكموا مصر باسم " من ولوهم الحكم " ( كافة من حكموا مصر بعد نابليون تابعون للماسونية الغربية وحتى الان وربما حتى نحررها منهم او ااجيالنا القادمة ) يريده وقحا مثل ما هو عليه " فرانسيس" اليوم ويمكنه التدليس بصورة فاقعة و ان يخالف القيم النظرية للاسلام ويدجنه فوق ما هو عليه حتى الان و يقبل بكل ما يريده " الامريكي " منظم الخارطة الفكرية والسياسية والاجتماعية للناس عليها في " القرن الامريكي" هذا . وما قبول فرانسيس بها وتشريع الافكار الامريكية الجديدة مهما احتقرت انسانية الانسان واستعبدته واعادته لماقبل الحضارة وحولته الى قرد ياكل ويشرب وفق نظامهم النظري للبشر عنهم وتشريع كل ما استطاعوا ايجاده بين الناس بسيطرتهم العملية على المجتمعات الهاربة من بطش الكنيسة اصلا واخرها " المثلية " الى دين بل شريعة جديدة ( تقنن ) و توحد البشر كل البشر في كل مكان عمليا على اختلاف الاصول الثقافية لهم الى مجتمع عصري جديد لايختلفون فيه عن بعض ولا تزال بقية المشاعر الدينية الفطرية عند المسلمين في جسدهم " الميت " لاكثر من قرن تشكل عقبة امام تطوير مؤسساتهم الخبيثة هذه لتكون نسخة عن مثيلاتها الاخرى في العالم وتتحول عمليا لفاتيكان " اسلامي " لايحل ولا يربط ويفسد اكثر مما يصلح ولايختلف عنه ابدا الا بالاسم فيما يبتعد عن جوهر الاسلام لنقيضه ويصبح حارسا على فساده وافساده ورمزا لكل ما يريد يهود منه في ابقاء حالة الشلل الفكري والموت السريري لامة" مسلمة نظريا " تكاد تبلغ ربع البشرية . ( غثاء كغثاء السيل ) !

****
سيعود الاسلام غريبا كما جاء !

وها هي كل الدلائل على نجاحهم بتفريغ الاسلام من مضمونه : منذ لعبة 11.09 وحتى الان وفي عملياتهم الجراحية التي تستقطب بقايا الاسلام في هذا الجسد المفكك الضعيف ... رغم قوة الاتصال بين افراد الامة بل كل البشر فيه بصورة خرافية لم يحلم بها حتى الحشاشون في الماضي ويمكن لاية " عصابة صغيرة مؤمنة منظمة فيه من الاذكياء نقل الامة كل الامة امس واليوم وغدا من حال الى حال ... لكن ...عليك ان توجد هذه " النخبة " "الجماعة " العصابة " وسمها ما شئت وتنظمها بطريقة تدرك واقع الحال وتطورات العصر ونوافذ التغيير التي تعمل يومنا هذا بصورة مختلفة جذريا عن الماضي والتي لاتزال امتنا فيها بعيدة كل البعد عنها ولم تجد طريقها اليها بل اصبح المحسوبين عليها من داخلها يعملون مع ادوات الغيير الناشطة / الفاسدة فيها كادلاء وخدم ومترجمين ومفكرين لهم ضدها لايختلفون عن ابي رغال ابدا الا بالاسم وينفذون مخططات الاسياد الجدد هؤلاء بصورة منظمة من قبلهم وغير مسبوقة في تاريخ المسلمين اطلاقا وبات لدينا اشكال الاسلام/اليهودي عارية تكاد تفلت في الشوارع بلا ذرة خجل ابدا ولابد ان مرحلة الضويني القادمة هذه ستشهد انتشار اكبرا لهم رغم قذارة وجوههم وسلوكهم الشائن وسط الجمع الساكنة المستكينة لكل ما ياتي من " بروكلن " وكونيكت " !

****

ما هو الحل؟

تغيير النفوس لاياتي بقرار اعلى من الحكام ( بل بقرار داخلي تملك انت وحدك القيام به بلا تكليف من احد في اللحظة التي تؤمن بها فيه وتدرك وجوبه عليك كمسلم مؤمن بما انزله الله على رسوله من قبل ..وان كان تاثر الناس بهم هو المسيطر على الامم والشعوب ) بل بقرار داخلي يتخذه الانسان العاقل بنفسه : انت تقبل وانت ترفض هذه مسالة لاتتتغير بقرار دولة او امبراطورية مهما بلغت من القوة والطغيان ... وقد بعث الله رسوله عليه الصلاة والسلام خاتم الرسل بشرى وهدى للناس كافة وعلمنا عليه الصلاة والسلام بطريقته في تبليغ رسالة ربه وسلوكه العملي في مكة والمدينة كيف يغير الانسان واقعه ومجتمعه ويرفعه من حال الجهل والظلم والفساد والافساد بين الناس الى حال ازدهار الانسان ونشر الخير والرحمة بين الناس بالقضاء على دائرة الظلم والاجرام الخبيثة المنظمة التي تحشد قوتها بسيطرتها المباشرة على اصحاب النفوس الضعيفة والمستضعفة التي تؤيدها منهجها وسلوكها اوتحارب قوة الخير بين الناس بكل ما تملكه من قوة ( ولافرق بين قوم فرعون وكفار قريش واتباع حكام عصرنا هذا ابدا ) . وهذا ما يعرفه كل المسلمون اصلا من تاريخ الدعوة ولكنهم مخدرون فعليا منذ قرن تقريبا وعاجزين عن فهم قوة وخبث الالة الصهيونية التي تخفضهم وتدفعهم بشكل يومي وبعكس عقارب الساعة نحو الابتعاد عن دينهم ورسالته للدرجة التي نحن عليها اليوم ولابد انها مستمرة ايضا .. لعدم وجود قوة تغيير منظمة من داخل الامة حتى الان تستطيع وقف هذه العجلة الشيطانية الخبيثة التي تفعل ما تريد كما تريد بامر " الحاكم بامره " الجديد !

****
الاعتزال .. و المراجعة ...
ان فهم الناس للاعزال الخاطئ كما فهموه في صدر العصر العباسي حين انتشرت الصوفية كان نابعا من سوء فهمهم للاعتزال واصبحت ترجمتها التطبيعة هي ( العزلة ومنها نشأت المعتزلة ) وكذلك في ( المراجعة ) التي ينبغي ان تحصل وهي " التصحيح " سيما ما توفره ادوات الزمان الجديددة للناس من امكانيات هائلة لم تكن بخاطر من قبلنا من الامم وتوفر الكتب والمراجع والمعلومات ونظم التحليل وادواتها ما يسهل المعجزات لا ما لايحتاج له الامر كذلك في الواقع فتقليد النبي الكريم في سيرته ومنهجه لايحتاج ذلك كله ابدا ولو انه كان بذلك ما ارسل صلوات الله عليه هاديا ومعلما وبشيرا للناس جميعا ...

عندما نشبت الفتنة بين المسلمين بد مقتل ذي النورين رضوان الله عليه وجمّع معاوية اهل الشام بقميص عثمان بعد ان امر عصابته بنقل القميص والتباكي عليه في مدن الشام وقراها تلك الايام لحشد عواطف الناس وتجييشهم معه ضد الخليفة الشرعي الجديد سيدنا علي الذي بويع من قبل اهل الحل والعقد في مدينة رسول الله ... كان فيهم سيدنا سعد الذي رد على ابناءه والالاف الذي كانوا مستعدين لبيعته في اطراف المدينة ليشكل الاتجاه الثالث بينهما بقوله " اعطوني سيفا يقول للمؤمن يا مؤمن وللكافر يا كافر حتى اشارككم فيها واقبل امارتكم هذه ...
اعتزل الناس عملا بوصية نبيه وهو الذي كان خامس خمسة امنوا به يوم كذبه الناس ... ولكن عتزاله . وان كان صحيحا بحق نفسه . كان في لوقت نفسه مضرا بالامة الى يومنا هذا ..ولازالت الامة الى اليوم تدفع ثمنه .فلم يقف الجميع مع الحق الذي كان يمثله ( علي ) والبغي الذي يمثله ( معاوية ) ( تقتلك الفئة الباغية يا عمار ) ( الحق مع علي والمال مع معاوية ) ولا زالت الامة على مدار 1350 سنة مشغولة بالفتنة ولاتعرف طريقة صحيحة واحدة لدفعها وتخليص الناس منها رغم كل التطور العلمي والفكري وقدرة الناس الهائلة على الابحاث وفهم الماضي والحاضر وتفكيك الروايات و الاحداث واعادة صياغتها وفهم التاريخ ومجرياته بصورة غير مسبوقة ايضا في العالم ...
****
ماهي موانع الاعتزال يومنا هذا وكيفية الاعتزال الصحيح المطلوب للنهضة المأمولة هذه وبعث الامة من جديد؟

وما هي اشكال المراجعة التي ينبغي على المسلمين القيام بها بشكل فردي وجماعي انتاجها بينهم بصورة حديثة ومجتمعية ايضا تصلح لعصرنا هذا وما بعده للناس كافة كما كانت في اول امرها ...ولا مندوحة عنها اصلا لانتشار الظلم بينهم واستفحاله من يوم لاخر بصورة سرطانية..
اتبعه في مقال لاحق باذن الله . مع الامل بوجود عقول تستوعب الحاضر قادرة على تقديم الافكار العملية ( الفردية والجماعية ) و التي يمكن ان تكون موضع تطبيق عملي بين الناس ( المسلمين ) فرديا وجماعيا . وتعيد استلهام صياغة النظام العام للامة من جديد في شكل جديد ايضا مبني على الاسس التي بني عليها امرهم في بدايته تصلح لتنظيم المسلمين وتضمن حماية بيضتهم كما كانت في الماضي القريب تقريبا .وتحمل الرسالة تكليفا كما امرت من قبل و كما حملها اسلافهم من قبل هداية للبشرية جمعاء ورحمة للعالمين .
والله وحده من وراء القصد وهو ولي التوفيق. والحمد لله رب العالمين .


عبد الستار بوشناق . ميونخ . 05.04.2024
 
التعديل الأخير:
ملحق صور5
 

المرفقات

  • ي (1).jpg
    ي (1).jpg
    201.1 KB · المشاهدات: 8
  • ي (2).jpg
    ي (2).jpg
    175.3 KB · المشاهدات: 6
  • جاهز (19).jpg
    جاهز (19).jpg
    41.4 KB · المشاهدات: 6
  • جاهز (20).jpg
    جاهز (20).jpg
    34 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (17).jpg
    جاهز (17).jpg
    16.9 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (4).jpg
    جاهز (4).jpg
    116.2 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (1).png
    جاهز (1).png
    287.1 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (15).jpg
    جاهز (15).jpg
    120.3 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (7).jpg
    جاهز (7).jpg
    422.6 KB · المشاهدات: 5
  • جاهز (23).jpg
    جاهز (23).jpg
    68.7 KB · المشاهدات: 6
ملحق صور 6
 

المرفقات

  • جاهز (37).jpg
    جاهز (37).jpg
    360.3 KB · المشاهدات: 8
  • 01 (2).jpg
    01 (2).jpg
    29.5 KB · المشاهدات: 5
  • 01 (1).jpg
    01 (1).jpg
    37.9 KB · المشاهدات: 5
  • 01 (1).jpeg
    01 (1).jpeg
    59.5 KB · المشاهدات: 4
  • 0.jpg
    0.jpg
    178.5 KB · المشاهدات: 7
  • جاهز (38).jpg
    جاهز (38).jpg
    276.3 KB · المشاهدات: 7
  • جاهز (43).jpg
    جاهز (43).jpg
    32 KB · المشاهدات: 8
  • جاهز (48).jpg
    جاهز (48).jpg
    12.1 KB · المشاهدات: 7
  • جاهز (50).jpg
    جاهز (50).jpg
    54.2 KB · المشاهدات: 6
  • ي جاهز.jpg
    ي جاهز.jpg
    33.5 KB · المشاهدات: 8

بحضور السيسي.. شيخ الأزهر يلقي خطابا عن غزة ويوجه رسالة للعرب: عالمنا المعاصر فقد القيادة الرشيدة​

الشرق الأوسط
نشر السبت، 06 ابريل / نيسان 2024
4 دقائق قراءة



بحضور السيسي.. شيخ الأزهر يلقي خطابا عن غزة ويوجه رسالة للعرب: عالمنا المعاصر فقد القيادة الرشيدة
Credit: MARCO BERTORELLO/AFP via Getty Images
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ألقى الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، كلمة، السبت، حول الأوضاع في قطاع غزة، ووجه خلالها انتقادات للمؤسسات الدولية التي قال إنها تقف مشلولة عن تنفيذ التزاماتها.
وأكد شيخ الأزهر في كلمته خلال الاحتفال بليلة القدر بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي: "لعل الأحداث القاسية التي نعيشها صباح مساء، تُثبت -دون أدنى ريب- أن الإنسانية لم تكُن في عصر من عصورِها بحاجة إلى هدي القرآن الكريم، وهَدْي أمثاله، من الكُتب المنزلة- بمثل ما هي عليه اليوم، فقد أصبح واضحا أن عالمنا المعاصر فَقد القيادة الرشيدة الحكيمة، وراح يخبِطُ خبط عشواء، بلا عقل ولا حكمة ولا قانون دولي، وبات يندفع بلا كوابح نحو هاوية لا يَعرف التاريخ لها مَثيلا من قبل".

وأضاف الطيب: "أننا بعد عقود من علاقات الحوار الحضاري بين الأمم والشعوب استبدلنا بها وعلى نحو متسارع غريب علاقات الصراع والصدام، وسرعان ما تحول هذا الوضع البائس أيضا إلى علاقات صراع مسلح تطور أخيرا إلى صورة بالغة الغرابة والشذوذ في تاريخ الحروب الصراعات المسلحة"، حسب قوله.
وأوضح أحمد الطيب أن "أبطال هذه الصورة قادة سياسيون وعسكريون من ذوي القلوب الغليظة التي نزع الله الرحمة منها، يقودون فيها جيشا مدججا بأحدث ما تقذف به مصانع أوروبا وأمريكا من أسلحة القتل والدمار الشامل، ويواجهون به شعبا مدنيا أعزل لا يدري ما القتل ولا القتال، وليس له عهد من قبل بسفك الدماء، ولا برؤية جثث النساء والأطفال والمرضى وهي ملقاة على قوارع الطرقات، أو تحت الركام، وكل ما يعرفه شعب غزة البريئ الفقير المحاصر الفقير هو أن يلقى ربه شهيدا، وشاهدا على جرائم الإبادة والمحرقة الجماعية من طغاة القرن الواحد والعشرين بعد الميلاد، والذي بشرونا بأنه هو قرن العلم والتقدم والرقي، وقرن الأخلاق الإنسانية والحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، وغير ذلك من الأكاذيب والأباطيل التي انطلَت على كثيرين منا، وحسِبوها حقائق ثابتة من حقائق الأذهان والأعيان".

قد يهمك أيضاً

شيخ الأزهر يبين ما كشفه تعامل الدول العربية مع القضية الفلسطينية



ووجه شيخ الأزهر انتقادات للمؤسسات الدولية والمواثيق العالمية، وعلى رأسها الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وقال إنها مؤسسات "نصت على حفظ السلام والأمن وتحريم استخدام القوة أو مجرد التهديد بها في العلاقات الدولية، هذه المؤسسات تقف اليوم عاجزة بل مشلولة شللا رباعيا أقعدها عن تنفيذ بند واحد مما تعهدت بتنفيذه...".
كما وجه شيخ الأزهر رسالة إلى الدول العربية وقال إن "حالة التنازع والتفرق التي درج عليها أبناء الأمة العربية منذ زمن بعيد قد أصابت الجميع بما يشبه حالة فقدان التوازن، وأعجزته عن مواجهة أزماته المتلاحقة مواجهة دقيقة، ومن يدقق النظر في خارطة وطننا العربي والإسلامي يأسى كثيرا لما آل إليه الحال في فلسطين وغيرها من دول عزيزة على قلوبنا".
وأكد الطيب أننا كعرب "لن نستعيد قدرتنا على النهوض والتقدم ومواجهة أزماتنا بمسؤولية، إلا بتحقيق وحدة العرب وتطبيق سياسة التكامل الاقتصادي وتغليب المصالح العامة، والاتفاق على رؤى مستقبلية وخطط مشتركة مدروسة وقابلة للتنفيذ، فتعاملنا مع قضية فلسطين والقدس الشريف لا يعكس حجم ما أنعم الله به علينا من ثروات بشرية وطبيعية هائلة ومن قوة ومن طاقات جبارة لا تنفد".



شو لازم تحكي على واحد وظيفته اصلا قائمة على ارضاء الماسونية المصرية واللبنانية التي تحكمه ومن قبله ومن بعده بوصفها له ولاسطبله الخبيث ( بالشريف ) ولعل اقذر اعلامي باللغة العربية من امتهن وصفه ب ( امام اكبر )
ولايحتاج احد اكتشاف المجرمين هؤلاء الذين يستخدمون وصف ( رجل دين ) حتى تعرف اصولهم وجذورهم جميعا في تاريخكم كله . فاولهم العنهم واشدهم اجراما واتباعهم المجرمون لايزالون بينكم ولايخجلون من النعيق امامكم ... ب ( رجل دين ) فمن اخترع لكم هذه الصفة المنقوله عن وصفهم لكلاب فرانسيسي ومن سبقوه بها قبولكم انتم ان يصفوا بها اي مسلم فضلا عن غير الطيب السافل الرخيص هذا وغيره !!
ليس في ديننا ولا تراثنا ولا تاريخنا شيئ اسمه ( رجل دين ولا ست دين ) وهؤلاء الذين استخدموها ولايزالون هم كلاب الماسونية ( الصهيونية باللغة العربية في كل مكان من الكوكب الازرق وكل بلاد العرب بلا استثناء )
( لدي مقال كامل في شرح فساد الازهر ورموزه نشر عام 2009 ) ساستعيده من الارشيف لاحقا باذن الله وقد لمست ذلك بنفسي وبوجودي فيه ايضا 2004 )

هذا اعلام صهيوني ماروني الاصل والجذور منذ وجدت المطبعة في مصر وحتى الان . وظيفته الان المحافظة على الجذور الصهيونية له في خداع الامة ( كانوا هم من صنع القومية التي لايزال يعبر عنها هذا المسطول ومئات الالاف من وسخ مصر والعرب حتى بعد رحيله ) لم يعد هناك عرب اصلا حتى يتحدوا !!!
وهو نفسه يقبل راسه هؤلاء الصهاينة الجدد بينكم لانه اوسخ منهم وقد اشتروه وعصابته في الازهر اللعين الملعون منذ سنوات ويعرف ذلك لكننا لانملك الوثائق المادية التي يمكن فضحه بها وزجه في السجن فهي ما تزال مثل شريط " الزنى " الذي يبتز به السافل المعاق دماغيا محمد بن سلمان .. بيد ابن اليهودية الايرانية في ابو ظبي اي في يد الموساد نفسه الذي صنع هذا الكيان اللعين ( الحمارات ) ويحكمها من قبل ولادتها 1971 وحتى الان كما يحكم بقية المحميات الملعونة هذه في جزيرة العرب جميعا بما فيها كل بقاع اليمن التعيس .
 
التعديل الأخير:
أعلى