سؤال وجواب يا جماعه استفسار بارك الله فيكم

السلام عليكم
يا جماعه استفسار بسيط
سمعت عن خبر بالام بي سي عرض
ان المطاعم الامريكيه مثل كنتاكي و بيرقر كينج
تتبرع لاسرائيل فهل بارك الله فيكم تعطوني تنوير وتوظيح
 

السليطي

عضو مخضرم
ixv60267.png


http://www.mcdonaldsarabia.com/

هم ينفون ذلك .. وياريت اذا حد عنده اثبات ان هناك دعم للاسرائليين فليقدمه .. مأجورا
 

Q8Shaw

عضو بلاتيني
الزميل كويتي عتيج ..

صج عتيج انت .. للحين اتدورون ورا هالسوالف ؟!

مكتب مقاطعة اسرائيل سكروه :).

يعني اذا كانوا يتبرعون بتقاطعهم ؟؟ عيل قاطع كل المنتجات الامريكيه و الأوروبيه ..

شفت هالماركات البريطانيه كل اصحابها في بريطانيا يدعمون اسرائيل و أولهم ماركس أند سبنسر

وهو الذي أعلن بشكل رسمي منذ 40 سنه بتحويل 20% من أرباحه لاسرائيل و كل رواد لندن على

مدى الخمسين سنه الماضيه من عرب و خليجيين هم من زبائنه وها هو موجود بمحلاته و اسواقه

في كل دول الخليج .. شي ثاني قاطع كل الافلام الامريكيه و لا تدخل اي سينما لمشاهدة فيلم

امريكي لأن القائمين على الافلام الامريكيه في هوليوود أغلبهم من اليهود و لعلمك كل اليهود في

الارض يتبرعون لدعم اسرائيل بحسب دينهم كما الزكاة عندنا و الخمس عند ربعنا ;).

واذا التكييف المركزي اللي فوق سطحكم امريكي قطه و ركب مكيفات يابانبه لأن الشركة التي

تصنع الكومبريسورات لاجهزة التكييف الامريكيه هي شركة واحده لكل المصنعين الامريكان و هي

بالمناسبة تملكها رؤوس اموال يهوديه.

كافي ؟؟ ولا بعد ؟؟ حاضرين ترى :).
 

شين الحلايا

عضو ذهبي
وليش تبي تعرف ؟. اذا كان السبب هو المقاطعة ! فما اعتقد ان الرسول والصحابة والتابعين قاطعوا بضاعت اليهود او مااشتروا من مطاعم وبقالات اليهود .
لاتقاطع اليهود اكل واشرب منهم على الاقل اكلهم مافي غش مثل ربعنا .
 

ابوحفص

عضو فعال
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
الرد المذكور منك في المقاطعة وقولك انك تعتقد , اولا الكلام عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن اصحابه رضي الله عنهم لا يكون بمجرد الاعتقاد فلو كل من اراد ان يبيح او يحرم او ينقل افعال الرسول واصحابه , تحدث ونقل بمجرد اعتقاد عقله لما احتاج المسلمين الى من يفتيهم في شريعة الاسلام , لكن لكل قول ونقل وتحريم وتحليل دليل واسناد اما من كلام ربنا سبحانه او حديث رسولنا صلى الله عليه وسلم او قول بعض الصحابة وتابعين او اجماع الامة , واجماع الامة يكون عن فهم ودراية في النصوص والادلة على عن مجرد اعتقاد العقول , فالعقل محدود معرض لصواب والاخطاء الم يوجد عقول وصل اصحابها الى الفضاء واخترعوا من الاشياء ما لم يستطع غيرهم من الناس اختراعها لكن الم تعجز كثير من هذه العقول التي اوصلت اصحابها الى علوم اختراع الاقمار الصناعية والانترنت وغير ذلك كثير الم تعجز عن معرفت خالقها وبقيت تعبد من الاشياء التي تذبح وتؤكل مثل البقر وغير ذلك الم تعبد النار والشجر الم تسجد الى الفرج هل هذه العقول التي تسجد الى الفرج والنار والحجر عقول صحيحه سليمه ، على كل حال ليس هذا هو المراد من الرد عليك في قولك انك تعتقد ان الرسول واصحابه لم يقاطعوا اليهود وانك تنصح السائل عن المطعم الذي يدعم اقتصاد اليهود ان يكل ويشرب من بضائع اليهود بزعمك انهم لا يغشوا مثل ربعنا ، وانا لا اعرف ماذا تقصد بقولك مثل ربعنا ؟ فإن كنت تقصد العرب فقط ولم تقصد شعوبها الاسلامية فلم ارد على كلامك مدافع عن الدول العربية لكن المقصد من الرد عليك هو ، اولا : التوضيح في كيفية الحديث عن المباح والمحرم في الاسلام وعن كيفية الفهم الصحيح لنصوص القران الكريم وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثانيا : حتى تعرف ان العقل محدود لا يصح ان يكون عقل اذا افترى على الله الكذب فيشرك بالله بزعم ان عقله لم يقتنع بوحدة الله ويقتنع ان يسجد الى النار والحجر وغير ذلك من المخلوقات ، ثم لا يكون العقل صحيح اذا عرف الدليل والنصوص ثم يخالف بسبب عدم قبول العقل لذلك الدليل او النص ، والله تعالى يقول : ( ولكن اكثر الناس لا يعقلون ) وقال عزوجل : ( ان هم الا كل انعام بل هم اضل سبيلا ) الاية . اما فيما يتعلق بقولك بان اليهود لا تغش فهو قول يخالف كتاب الله تعالى وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا ضرورة من ذكر اقول العلماء في ردهم على من قال مثل قولك ، فكفى لكل مسلم استجاب لله ولرسوله ان يضرب قولك في جدار الحائط عندما يسمع كلام الله تعالى وهو يذكر لنا خداع اليهود وفرق الكفر جميعا فقد ذكر لنا ربنا سبحانه غش وخداع ومكر اليهود لرسول الله في مواضع كثيرة في كتابه عزوجل وذكر لنا سبحانه عن عموم اهل الكفر والشرك والنفاق انهم اهل الغش والخداع والخيانة وذكر لنا تبارك وتعالى عن خداع وخيانة اهل الكتاب واقصد في اهل الكتاب اليهود والنصارى ، لقد ارسل الله تعالى لهم موسى وعيسى عليهم وعلى رسولنا الصلاة والسلام وانزل سبحانه لهم التوراة والانجيل وذكر لهم انه تبارك وتعالى سيبعث بعد موسى وعيسى سيدنا محمدا عليه وعلى جميع الانبياء والمرسلين افضل الصلاة والسلام وذكر لهم عزوجل انه نسخ الشرائع والكتب التي انزلت عليهم في القران الكريم وشريعة النبي الامين محمد عليه الصلاة والسلام ، وقد علمت علماء اليهود والنصارى واستيقنت قلوبهم يقينا جازما وعلمت عقولهم علما واضح ان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والقران الذي انزل عليه وكل ما جاء به من منهاج وشرائع ان الله تعالى قد امرهم في ما انزل عليهم من قبل وبما بعث لهم من الرسل ان يتبعوا هذا الدين الناسخ لكل الشرائع الذي فيه من العدل ما يسعد كل الامم والله تعالى قال لنا في كتابه عن هؤلاء الجاحدين المكذبين بكتاب الله انهم عرفوا ايات الله معرفه كاملة قال سبحانه : ( واستيقنتها انفسهم ) الاية . فاليهود والنصارى واهل الكفر لما لم تقبل عقولهم كتاب الله تعالى وما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، انما لم تقبل ذلك جهحودا وتكبر غرتهم الحياة الدنيا واشتروا بايات الله ثمنا قليلا كما قال الحق سبحانه : ( اشتروا بايات الله ثمنا قليلا ) الاية . ونسمع اليوم منك ومن اصحاب العقول الفاسدة ان اليهود لا يغشوا فلا عجب ولا استغراب من زعمك وقولك هذا فقد اخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن مثل هذه الاكاذيب والاقوال الضالة وعن المتحديثين بها من سفهاء الناس , وقال صلى الله عليه وسلم عن زمان يعلوا فيه الباطل ويقوم سفهاء الناس بخدمة هذا الباطل ونشره وذكر انه يصبح الحق باطل ويكذب الصادق ويخون الامين وينطق الرويبضة ويوسد الامر الى غير اهله , فقد ظهر وانتشر في هذا الزمان ما اخبر به صلى الله عليه وسلم وقد بث ونشر المنافقون بكل الوسائل الباطل بين الناس فكيف ولا وقد سمعنا من زعم ان اليهود لا تغش وان المسلمين تغش ، ويقول تعاملوا مع اليهود ومنهم من يقول نؤكل ونشرب من اليهود احسن من غيرهم لانهم بزعمه وكذبه لا يغشوا فكذب على الله وعلى رسوله وعلى المسلمين بقوله وزعمه ان اليهود لا تغش فكذب الله اما جهلا عن غير علم او قصدا عن عن تكبر وغرورا وفسادا في الارض فإن كان جاهل بما يقول , قلنا له قد كذبت على الله تعالى ، وان كان يفهم ما يقول ويسعى الى الفساد في الارض بمثل هذا الكذب , قلنا له كما قال تعالى ( ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كرهه المجرمين ) اننا لا نتعجب من مثل هذه الناس ومن كلامها فهم بعقولهم المحدودة زعموا ان اليهود لا تغش ، والله تعالى قال وهو اصدق القائلين ان اليهود واهل الكفر هم اصحاب كل الصفات المذمومه واصحاب كل الافعال الخادعه الخائنه لدين الله تعالى , فكيف يقال انهم لا يغشوا وقد غشوا وخانوا الناس في دينهم وقالوا في دينهم ما ليس منه وقالوا عن الله تعالى ما نهو عنه وباعوا الامانة التي حملوها في تكذيبهم لرسول الله وفي غشهم وخداعهم الناس بما يقولو عن الله وعن دين الاسلام ، وقد ذكرنا سابقا في باين الله لنا ان اليهود والنصارى كانوا يعلمون ان دين الاسلام وشريعة محمد صلى الله عليه وسلم هي الحق وان الله تعالى امرهم بتباعها لكنهم كذبوا بها ظلما وعلوا ، فهل الذي لا يكون امين على دينه بتطبيقه وتبليغه يكون امين في صنعه وعمله وبما يبياع للناس وهل تكون اليهود امن في عدم غشهم ما يصدروا من بضائع للمسلمين وهم اشد عدواة للذين امنوا ، ان اليهود هم احرص الناس على قتل المسلمين واخذ اموالهم وبلادهم ، وانت ايها المتكلم تزعم انهم لا يغشوا وتطالب ان نؤكل منهم ونشرب منهم ، بزعمك ان الرسول واصحابه لم يقاطعوا اليهود ، نعم ان الله تعالى اباح لنا طعام وشراب اهل الكتاب اليهود والنصارى ، لكن هناك فارق بين فهمك لهذه الاية ان كنت تعرفها اولا وبين فهم علماء المسلمين لها وهم يعرفونها معرفة شاملة وهم القائلون بمقاطعة بضائع اليهود والامريكان ، فهل انت تستدل بهذه الاية على اباحة الاكل والشرب من اليهود وقبل ذلك هل تعرف هذه الاية ؟ وان كنت تعرفها فهل هيه عامة ام خاصة ؟ على جميع الاحوال لا يعنينى ولا يفيدنا جوابك على هذه التسائلات انما نتسال ليس لنخذ منك جواب ، انما نتسال ليعرف اصحاب العقول الصحيحه الحال الذي وصل له الكثير من الناس وكيف تجرئت عقول الكثير على اصدار الفتاوى بل على ما هو اكبر من ذلك من زعمهم بقولهم الفاسد ان اليهود لا تغش ، قبل ما انهي الكلام وانا لم اتكلم ولم ارد على زعمك بدافع انه ذو زعم عقلي او ديني فهذا القول والزعم ان اليهود لا تغش لا يخرج من عقول العقلاء ولا من كلام المتكلمين بل هو قول حتى الجهلاء لا تقبل عقولهم مثله انما مقصدنا من الرد عليك هو احسان الظن بك وانك تعاملت مع مسلمين وغشوك وخدعوك ، فينبغي عليك ان تعلم ان ليس كل مسلم وان كان ذو منصب او ذو علم او يتظاهر في الالتزام تعاملت انت مع وغشك وخدعك يجيز لك ان تتهم عموم المسلمين بهذه الصفات التي تعاملت معك ولا يجيز لك ان تزعم ان اليهود لا تغش وانا من انت منهم يغشوك ، فلو كنت تعرف شئ من كتاب الله وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم كنت لم تتعجب ان وجد من المسلمين من يغش ويخدع ويظلم ، فقد قال الله تعالى عن من انتسب للاسلام انهم منافقون وقال لنا الرسول عن اقوام من جلدتنا يتلون القران يجاوز حناجرهم ، يتحدثون في دين الله ويفتون الناس من يسمع قولهم يتخيل انهم ذو وقار وخشوع وخضوع لله تعالى لكنهم اذا اختلوا في محارم الله انتهكوها ولقد قال تعالى عن صفات المنافقين وذكر لنا انهم ان يقولو تعجبنا اقوالهم ونسمع لهم نحسبهم خشب مسنده فحذرنا الحق سبحانه منهم وامرنا ان نحذرهم ، قال تعالى : ( هم العدو فحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون ) . فلا ينبغي اتهام المسلمين بسبب افعال هؤلاء المنتسبون للاسلام ، ثم ان كان هؤلاء المنافقون وغيرهم مما يسئ للاسلام بما يغش ويظلم ويخدع الناس عندما يريد احد ان يتكلم عنهم ويحذر المسلمين منهم ومن التعامل معهم ، لا يرشد المسلمين الى من هم اشد ظلما وكفرا وغشا وخداع اليهود ، كيف نحذر المسلمين من المنافقين ومن الفاسقين ثم نرشدهم على من هم سبب كل فساد وغش وخداع ، ان اليهود قد وصفوا اقبح الصفات وقد فعلوا ونشروا اكبر الفساد قتلوا الانبياء اعتدوا على بلاد المسلمين اخذوا الاموال والبلاد بغير حق انتهكوا الحرمات وعاثوا في الارض فسادا واكبر من ذلك غشهم وخداعهم لدينهم فقد حرفوا دينهم بايديهم كتبوا الكتاب بايديهم ثم قالوا للناس هو من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا وقد ذكر لنا تعالى الايات التي قالت ذلك .
ثم ينبغي ان تعلم المقاطعة واجبة في حق كل مسلم يسعى لنصرة دين الله ورفع راية الاسلام في الارض فيثبت الدليل بهذا الامر اي المقصود في الامر نصرة المسلمين المجاهدين ان كنت اليس الله عزوجل امرنا ان ننصر من يجاهد في سبيله بكل ما نستطع من القوة ، لم يختلف احدا من العلماء قديما وحديثا ان نصرة المجاهدين واجبة محتمة وفريضة على امة جمعتهم وحدة العقيدة ووحدة القبلة بل اجماع العلماء على طول الازمان ونص كلامهم المذكور الثابت اسانيد صحة اليهم انهم قالو فمما ثبت بالكتاب والسنة واجماع الامة ان الجهاد في سبيل الله فريضة وان المسلمون جميعهم مطالبون بنصرة اخوانهم اذا حوربوا من اعداء الدين ولا يتسع المجال في ذكر انواع الجهاد وباين كيفية النصرة للمجاهدين لكن كتاب الله وسنة الرسول ومؤلفات وكتب العلماء فيها توضيح لكل ما امرنا به الله تعالى وهي موجوده بين يدى الناس وفي بلادهم انما ما اريد توضيحه في هذا الواجب اي وجوب مقاطعة اليهود والامريكان انها واجبة في حق كل مسلم من امرين كلاهم واجبا على المسلمين ، الامر الاول ، حق المسلم على المسلم وهذا الحق يطول شرحه انما مختصر هذا انه ليس حق المسلم على المسلم فقط بل حق الاسلام على المسلم ان ننصر من يجاهد لرفع راية الاسلام في الارض ، والامر الثاني انه قد ثبت الدلائل والمصادر الثقات التي يوثق به باجماع المسلمين عليهم ان اموال الشركات الموجوده لليهود والامريكان في بلاد المسلمين امولها تستخدهم في صنع السلاح لقتل المسلمين ، وهذا القول ليس فقط من العلماء الثقات بل من اقوال قادة الاعداء فقد صرح الصليبي الحاقد اوباما ان يريد ان يخذ من اموال هذه الشركات نسبه كبيره لدعم وزارة الدفاع الامريكية المجرمة ودعم الجيش اليهودي ابناء القردة والخنازير ، فهل هذا لا يحرم على يحرم على المسلمين دعم هذه الشركات بشراء السلع منها ، الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم ان زوال الدنيا عند الله اوهن من قتل نفس مسلمة الم يقل ايضا ان من ساهم في قتل مسلم ولو بغمز او همس فقد حرم الله عليه الجنة الم يقل عمر بن الخطاب رضي الله عنه لو اجتمعت جميع اهل الدنيا على قتل نفس مسلمة لقتلتهم جميعا بقتله ، اتقي الله تعالى ولا تقل في دين الله ما ليس منه ، هناك من الايات والاحاديث العامة والخاصة ما تحرم تحريما جازما على المسلمين في شراء بضائع اليهود ، اننا لم نقل ان التحريم في هذا لذات البضائع بل هي مباحة بنص القران الكريم في الاية التي ذكرنها سابقا لكننا نحرم البضائع المذكوره تحريم للغير اي لدفع مفسدة وجلب مصلحة فالمقاطعة تضعف اقتصادهم وتقوي اقتصاد المسلمين . فيا ايها القائل عن اليهود ما قلت وما زعمت اتقي الله تعالى وكن مع الصادقين وتذكر ان كل نفس لها اجل ينتهي وسوف نقف امام الله تعالى ونسال عن كل كبير وصغير فلا تغرنك نفسك وطول الامل ، والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله
والحمد لله الذي حفظه لنا ديننا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن سار على دربه واتبع امره .
 
أعلى