المضاحكة: نبذ التعصب تعزيز للمسيرة الوطنية
خالد المضاحكة
اشاد مرشح الدائرة الانتخابية الثانية خالد عبدالرحمن المضاحكة بتجديد سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حرصه على تأمين أجواء الحرية والنزاهة في العملية الانتخابية المقبلة، مؤكدا أن هذا الحرص ما هو إلا امتداد لحرص سموه على كل ما من شأنه توفير أجواء الممارسة الديموقراطية السليمة لابنائه المواطنين، وليس مستغربا على سموه هذا الحديث لأنه يحمل هموما كبيرة لوطنه وشعبه.
وقال المضاحكة إن حديث سمو أمير البلاد خلال اجتماع مجلس الوزراء وفق ما نقله نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي، جاء معبرا عن كل ما يتوجسه الكويتيون من تدني لغة الحوار والطرح في الشارع السياسي هذه الأيام لتصل إلى إثارة الفتن والنزعات الفئوية من أجل مصالح انتخابية ضيقة، مضيفا اننا نشد على يد سمو الأمير في الحفاظ على أمن البلاد واستقرارها ومحاسبة من يحاول شق الوحدة الوطنية في إطار القانون وأحكام الدستور.
وأضاف المضاحكة: ان الكويت تعرضت إلى أزمات سياسية وفتن طائفية حاولت تفتيت الصف السياسي وشق الوحدة الوطنية، غير ان لطف الله سبحانه وتعالى، ومن ثم حكمة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وحرصه على تغليب مصلحة البلاد العليا حالت دون ذلك، مضيفاً ان متابعة سموه المستمرة تجسد واحدة من صور الحرص والحب في وقت واحد من لدن قائد المسيرة نحو أبنائه المواطنين، وهو نهج عرفناه دوماً عن قائد كبير أعطى بلا حدود.
وتابع: إن في حديث سمو الأمير أمس الاول دروسا وعبر عن معاني التلاحم والوحدة الوطنية، وهو يختصر نهجاً متأصلاً في القيادة السياسية العليا تضع الإنسان دوماً في مقدمة أولوياتها وترى في القانون والاحتكام إلى الدستور قلعة حصينة أتاحت لمسيرة الديموقراطية أن تمضي وسط اللجج رغم اشتداد العواصف عليها.
وقال المضاحكة إن تعزيز المسيرة الوطنية لا يتم إلا بنبذ التعصب الطائفي والنعرات القبلية والفئوية من قبل المواطنين كل في موقعه، والتفاعل مع توجيهات سمو الأمير.
اشاد مرشح الدائرة الانتخابية الثانية خالد عبدالرحمن المضاحكة بتجديد سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حرصه على تأمين أجواء الحرية والنزاهة في العملية الانتخابية المقبلة، مؤكدا أن هذا الحرص ما هو إلا امتداد لحرص سموه على كل ما من شأنه توفير أجواء الممارسة الديموقراطية السليمة لابنائه المواطنين، وليس مستغربا على سموه هذا الحديث لأنه يحمل هموما كبيرة لوطنه وشعبه.
وقال المضاحكة إن حديث سمو أمير البلاد خلال اجتماع مجلس الوزراء وفق ما نقله نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي، جاء معبرا عن كل ما يتوجسه الكويتيون من تدني لغة الحوار والطرح في الشارع السياسي هذه الأيام لتصل إلى إثارة الفتن والنزعات الفئوية من أجل مصالح انتخابية ضيقة، مضيفا اننا نشد على يد سمو الأمير في الحفاظ على أمن البلاد واستقرارها ومحاسبة من يحاول شق الوحدة الوطنية في إطار القانون وأحكام الدستور.
وأضاف المضاحكة: ان الكويت تعرضت إلى أزمات سياسية وفتن طائفية حاولت تفتيت الصف السياسي وشق الوحدة الوطنية، غير ان لطف الله سبحانه وتعالى، ومن ثم حكمة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وحرصه على تغليب مصلحة البلاد العليا حالت دون ذلك، مضيفاً ان متابعة سموه المستمرة تجسد واحدة من صور الحرص والحب في وقت واحد من لدن قائد المسيرة نحو أبنائه المواطنين، وهو نهج عرفناه دوماً عن قائد كبير أعطى بلا حدود.
وتابع: إن في حديث سمو الأمير أمس الاول دروسا وعبر عن معاني التلاحم والوحدة الوطنية، وهو يختصر نهجاً متأصلاً في القيادة السياسية العليا تضع الإنسان دوماً في مقدمة أولوياتها وترى في القانون والاحتكام إلى الدستور قلعة حصينة أتاحت لمسيرة الديموقراطية أن تمضي وسط اللجج رغم اشتداد العواصف عليها.
وقال المضاحكة إن تعزيز المسيرة الوطنية لا يتم إلا بنبذ التعصب الطائفي والنعرات القبلية والفئوية من قبل المواطنين كل في موقعه، والتفاعل مع توجيهات سمو الأمير.