بعد إنتشار خبر إنفلونزا الخنازير فلقد قضى على حلمنا العربي بالسفر لأوربا ذات الطبيعة والجو البديع....والآن إما البقاء في ربيع الغبار وحرارة كويتنا الحبيبة لإنتظار عام آخر من العمل والكد دون إعادة شحن أو البحث عن دولة بديلة بنفس المميزات وبدون أمراض :باكي:
وتكفون لا تقولون لي تركيا....ولا بيروت ....ولا مصر.... مالك أمل
وانشوف منو الشاطر صاحب الخيار الأفضل :إستحسان:
بالإنتظار
وتكفون لا تقولون لي تركيا....ولا بيروت ....ولا مصر.... مالك أمل
وانشوف منو الشاطر صاحب الخيار الأفضل :إستحسان:
بالإنتظار