السيرة الذاتية للدكتور على العمير

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بنت قرطبه

عضو مميز
-عضو مجلس الأمة الفصل التشريعي الحادي عشر

· حاصل على شهادتي الماجستير و الدكتوراه في مجال الكيمياء التحليلية من جامعة (( كنت )) – المملكة المتحدة

· رئيس لجنة البيئة – مجلس الأمة .

· عضو لجنة الشئون التعليمية – مجلس الأمة .

· عضو لجنة دراسة الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع الكويتي – مجلس الأمة .

· عضو لجنة حماية المال العام – التحقيق في الفحم المكلسن – مجلس الأمة

· مدير المختبرات بمعهد الكويت للأبحاث العلمية . (1996- 2006)

· قدم بحوثاً تم نشرها في مراجع عالمية في مجال الماء و البيئة و الأغذية .

· ترأس وفوداً لتمثيل دولة الكويت لمراجعة الاتفاقيات البيئية العالمية.

· أشرف بالتعاون مع إدارة الدفاع المدني على الكثير من ورش العمل الخاصة بطرق الوقاية من أسلحة الدمار الشامل.

· عضو الجنة العليا التابعة للهيئة العامة للبيئة لتنظيم وتداول المواد الخطرة .








موقع الدكتور على العمير
http://www.dr-omair.net/

 

الرأي الاخر

عضو ذهبي
واضح ان اداء الدكتور علي العمير متميز عن باقي نواب التجمع الاسلامي السلفي... وحتى في الدائرة الثالثة له تميز في الاداء بخلاف باقي النواب الاسلاميين مع عادل الصرعاوي..

واذا امكن اضافة مواقفه في القضايا السابقة..
 

بنت قرطبه

عضو مميز
واضح ان اداء الدكتور علي العمير متميز عن باقي نواب التجمع الاسلامي السلفي... وحتى في الدائرة الثالثة له تميز في الاداء بخلاف باقي النواب الاسلاميين مع عادل الصرعاوي..


ان شاءالله يبيضها بو عاصم
شكرا اخي العزيز مرورك و نورتنا :وردة:
 
الصراحه اثبت نفسه وافضل من نواب ومرشحين التجمع السلفي ولو اني ما اصوتله بس اتمناه يوصل لأن فعلا يستحق
 

بنت قرطبه

عضو مميز
أكد مرشح الدائرة الثالثة النائب السابق د. علي العمير انه لا فائدة من غياب مجلس الأمة ولا يجب ان نسعى له او نطمح إلى حدوثه واذا استمر الوضع على ما هو عليه فهذا مؤشر خطير حيث تم حل ستة مجالس حتى الآن، والأخطر الشعور الغريب الذي نلمسه عند المواطنين ولكن اليوم نلمس الشعور الغريب من المواطنين الذين ملأهم الإحباط ويرددون انهم سيعزفون عن المشاركة في الانتخابات بسبب ما وصلت اليه الممارسة البرلمانية ولكننا مع ذلك نراهن على ان هذا الإحباط سيتخلص منه الكويتيون قبل يوم الاقتراع.
وأشار العمير خلال افتتاح مقر التجمع الإسلامي السلفي بالدائرة الثالثة بمشاركة المرشح المهندس نصار العبدالجليل في منطقة قرطبة الى ان العودة من جديد لبدء حملة اخرى لانتخابات مجلس الأمة تجعلنا نقف ونتساءل هل كان المجلس السابق بالفعل هو أسوأ المجالس؟ صحيح أن المجلس السابق خلا من انجازات حقيقية ولكن (التجمع) سعى بجهوده الى ان يضع بصمة له في العمل البرلماني من خلال اقتراحات بقوانين ومشاريع تنموية ووطنية فعالة، ولكن ما وصلنا اليه من تصادم أنتج الحل دون ان تعطى هذه المقترحات الوقت لترى النور، وكان بين القضايا التي وضعها التجمع ضمن اولوياته التنمية والإسكان والتوظيف والصحة والتعليم وإن عدنا سنسعى لنفس الاولويات بالاضافة الى مساعينا لتوزيع مصادر الدخل بدل الاعتماد فقط على النفط وعائداته فهذا وضع لا يجب ان يستمر، علاوة على وجود أكثر من 350 ألف طالب وطالبة في جميع مراحل التعليم منهم 30 ألف كويتي وكويتية يسعون للدراسات العليا في ظل عدم توافر هذه الفرص وطلبات الإسكان التي فاقت الـ 80 ألف طلب اسكاني وكلها ملامح للعجز عن مواكبة الحاضر فكيف سيكون الطريق للمستقبل، ولذلك على المجلس المقبل أن يتبنى اولويات ولن نهمل طموحات المواطنين.
وأضاف نصحنا الحكومة والنواب لتهدئة النفوس وسعينا لتقريب وجهات النظر بينهما لكننا لم نتمكن من ذلك واليوم نرى من كان يهدد ويتوعد بالامس يردد اليوم اننا بحاجة للتهدئة والتنسيق ولهذا نأسف على ما وصل اليه البعض من حال بعدما تبينت حقيقتهم بدون المجلس وخوفهم على الكراسي، وهو ما يدعو الى ضرورة التعاون مع الحكومة المقبلة ايا كان رئيسها لانه سيعين من قبل سمو الأمير ولكن هذا لا يعني بأي حال من الاحوال اغفال اي تهاون من الحكومة الجديدة فكثرة الاستجوبات ليس سببا في الوصول إلى مرحلة الحل فمجلس 2006 شهد 7 استجوابات ولم نصل الى ما وصل اليه المجلس السابق وذلك معناه ان السبب كان التأزيم الواضح بين السلطتين في المجلس السابق.



المصدر: موقع الدكتور علي العمير
 

بنت قرطبه

عضو مميز
العمير : الإعلام ليس مسؤولاً عن التأزيم

28_04_2009110511ص_7722950871.jpg



أكد مرشح التجمع الإسلامي السلفي عن الدائرة الثالثة النائب السابق د.علي العمير تقديره لوسائل الإعلام وحرصه على حريتها قائلاً أن الكويت بحاجة إلى سياسة إعلامية جديدة ، بعد انتشار الفضائيات والصحف اليومية ، محملا النواب المسؤولية في تسريب الأخبار والمعلومات إلى وسائل الإعلام ما ساهم في تأزيم الوضع بين الحكومة والمجلس وحالة الاحتقان السياسي المستمرة ونفى بشدة مسؤولية الإعلام عن هذا التأزيم.
الإعلام لا يستحق اللوم
وأكد انه ليس من العدل توجيه اللوم إلى الإعلام في حال نقل الإخفاقات والسلبيات التي تسببت فيها السلطتان التنفيذية والتشريعية .
وأشار د. العمير خلال استضافته في ديوانية د.بدر الأنصاري في اليرموك بحضور حشد من أبناء الدائرة،إلى المادة 50 من الدستور والتي تنص على أن ' يقوم نظام الحكم في الكويت على أساس الفصل بين السلطات والتعاون فيما بينها دون أن تتنازل سلطة عن كل أو جزء من اختصاصها،لافتا الى أن المشكلة تكون عندما نفتقد لمبدأ التعاون .
وأوضح النائب السابق في محاضرة عن الإعلام وأزمة السلطتين: أن التخوف كان من أن تتدخل السلطة التنفيذية في أعمال السلطة التشريعية،إلا أن الحال انقلب الآن والملاحظ يرى ان السلطة التشريعية أصبحت هي التي تتدخل في اختصاصات السلطة التنفيذية،وأصبح النائب يتدخل في تقييم موظف أو في اجتماع للحكومة ، ويخاطب جهة من السلطة التنفيذية مباشرة دون المرور على القنوات الرسمية .
إخفاق تنفيذي
وأضاف العمير في المقابل نشهد إخفاقات كثيرة للسلطة التنفيذية لدرجة أن مجلس الوزراء لا يستطيع معالجة أي مشكلة تثيرها السلطة التشريعية،أو مواجهة أي استجواب بغض النظر عن محتواه ، إضافة إلى تسريب ما يدار داخل مجلس الوزراء من معلومات ، وإلغاء القرارات بعد اتخاذها،كل ذلك جعل التعاون مفقوداً كما أدى إلى تمادي بعض النواب وممارسة التدخل في أعمال السلطة التي لا تقوم بواجبها على أكمل وجه.
وأشاد د. العمير ، بدور وسائل الإعلام الرائد في نقلها المباشر لآراء المرشحين إلى الناخب دون أن تتدخل فيما يقال ، مؤكداً تقديره الكامل واحترامه لدور الإعلام بكل وسائله وتثمينه جهود الفضائيات في نقل الأحداث بتجرد.
وقال ، ليس من حق السلطتين التشريعية والتنفيذية لوم الإعلام ، في حال افتعلتا الأزمات ، فليس من المنطقي والعدل أن ألوم الإعلام إذا قام نقل ما تسببت فيه السلطتين من إخفاقات وسلبيات ، لافتا إلى ان النظام الدستوري في الكويت جاء ليبني العلاقة الصحيحة بين السلطتين على التعاون وليس افتعال الأزمات والدوران في الإخفاقات.
حرية الإعلام
وفي سياق تأكيده على حرص المؤسسة التشريعية على حرية الإعلام لفت النائب السابق إلى أن فترة ما قبل انتخاب مجلس 2006، شهدت ظهور العديد من الفضائيات غير المرخصة ، بلا غطاء قانوني لها،وقام وزير الإعلام آنذاك محمد السنعوسي بإغلاق هذه القنوات،وكان من محاور الاستجواب الذي قدمه أحد النواب للسنعوسي وقتذاك قبل أن يستقيل الوزير عشية مناقشة الاستجواب،هو إغلاق هذه الفضائيات،حرصا على حرية الإعلام،وعندما أرادت اللجنة التعليمية أن تقنن هذه القنوات والصحف لزيادة عددها ، صدر تشريع المرئي والمسموع ، لتنظيم الإعلام في الكويت .
الحل في المهنية
وأشار العمير إلى أن القانون لا يمنع قيام احد بإنشاء قناة لدعم تجارته ولا قيام فضائية لكتلة من الكتل للدفع بفكرها ، ومن يريد منع ذلك فاذهبوا إلى مجلس الأمة وعدلوا القانون ، والأمر نفسه ينطبق على الانتخابات الفرعية فهناك قانون يجرمها يجب تعديله لمن يرى بقبول تلك الانتخابات وقبل ذلك فهي مجرمة وغير مقبولة .
وبشأن ما يقال عن بعض الفضائيات موجهة وتتبع طائفة بعينها يقول العمير : أن القانون لا يمنع من الترخيص لتلك الفضائيات، لافتا إلى أن الأصل هي المهنية في قضية الإعلام تأسيسا على ما جاء في ديننا الحنيف الذي جعل الإنسان مسؤولا عن الكلمة .
نقل الشائعات
ولم يغفل العمير تأكيده بأن هناك معلومات تنشر لا أساس لها من الصحة ، وتبني عليها آراء خطرة جدا ، ضاربا مثال علي ذلك بما نشر من إشاعة غير معلومة المصدر ، مفادها ان كل ناخب سينتخب اثنين بدلا من أربعة ، وان مجلس الوزراء سيصدر مرسوم ضرورة بهذا الشأن ، ما دفع ب 28 مرشحا بالتعليق على هذه الإشاعة المغلوطة بالويل والتهديد والوعيد على الحكومة ، وفي اليوم الثاني يخرج وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي وينفي المعلومة تماما .
ويرى د. العمير أن البلد تعبر مرحلة حرجة ، أصبح فيها المواطن الكويتي مستهدف من قبل الإعلام ، وليس هو من يبحث عن الخبر ، وتحولت وسائل الإعلام إلى وسيلة تشويقية وليست تسويقية ، لذلك يؤكد العمير حاجة الكويت إلى رسم سياسة إعلامية من جديد قائلا :على مجلس الأمة القادم مراجعة ما يحدث، لأنه ليس من المعقول أن أصف الجريدة التي تهاجمني بأنها رديئة.
النواب يسربون الأخبار
ومن رأي العمير أنه ليس المطلوب أن نقيم الصحف والفضائيات بالقدر الذي تكنه للنائب من الاحترام والتقدير ، إنما المطلوب من وسيلة الإعلام أن تنقل الصورة الحقيقية عن النائب أو الوزير وتقيم أعمالهما بشفافية فهما من الشخصيات العامة .
وأضاف ، انه يتعرض أحيانا إلى انتقادات على تصريحاته ، وأصبحت هناك ضغوطا على الأداء النيابي ، وإذا قام النائب بأداء دوره بناء على اتهامات وضغوط وسائل الإعلام فسيفقد دوره الصحيح .
وأقر العمير أن من يمد الصحافة بالمادة والأخبار هم النواب أنفسهم ، بعد أن أصبح هناك رأي معتبر وآخر غير معتبر ، رأي وطني وآخر متهم بأنه حكومي وموالي ومأجور .
نصيحة الأمير
وعاد د. العمير ليقول مرة أخرى ، ما ذنب وسائل الإعلام إذا وقف مرشح وانحدر بلغة الخطاب، أو يقف نائب داخل قبة عبد الله السالم ولم يلتزم باللائحة الداخلية المنظمة لكيفية حديث النائب وعدم تعرضه لأفراد وغيرها ، ويسمي الناس بأسمائهم ، ويوجه لهم تهم يعلم الله حقيقتها ، ضاربا مثالا بالتهم التي نسبت لرئيس مجلس إدارة كونا الشيخ مبارك الدعيج ، وبرأه القضاء .
وأكد على ضرورة ما هو المطلوب من المجلس المقبل ، وإذا كانت بعض وسائل الإعلام ساهمت في توتر الأوضاع في البلد وتجاوزت مسؤوليته،فعلينا أن نراجع ذلك لكن بشرط أن نسمي الأمور بمسمياتها ، وأن يطبق القانون على الكل ، منوها بخطاب سمو الأمير الذي وجهه فيه أربعة رسائل للشعب منهم رسالة للإعلام، تشير إلى وجود خلل في الإعلام يجب معالجته .
تطبيق القوانين
وردا علي سؤال حول وجود القوانين إلا أنها لا تفعل ولا تطبق كإجراء الفرعيات وغيرها، قال د. العمير ، نعم نحن بلد قانون ، إلا أن مشكلتنا تتمثل في التعدي والاحتيال علي القانون من أناس منهم من وصل إلي المجلس ، بعد إجرائهم للفرعيات ، وان هناك الكثير من المرشحين يعمل علي هدم القيم الآن في ندواتهم ، وأصبح العداء واضحا في الخطاب السياسي الذي يستهدف الدولة ، لافتا إلى أن المطلوب في المرحلة القادمة ليس فقط احترام القانون وإنما أيضا تنمية الثوابت والقيم التي جبل عليها المجتمع ، مؤكدا انه في حال تطبيق القانون بالشكل الصحيح ، سنعمل علي تطوير وتنمية الدولة .
وتعليقا علي مقولة أحد الحاضرين ان أعضاء المجلس هم أول من يكسر القوانين ويتعدون عليها ، ويتدخلون في أعمال السلطة التنفيذية ويقدمون الاستجوابات في حال لم تستجب لمطالبهم قال د. العمير للأسف هذا هو الواقع الذي نعيشه ، وتدخل النواب أمر معيب ، وابتزاهم للسلطة التنفيذية في حال لم تنفذ مطالبهم وتتحقق رغباتهم هو نوع من الارهاب .


المصدر: جريده الآن الالكترونيه
 

بنت قرطبه

عضو مميز
العمير: عدم الاستقرار السياسي سببه تزوير الانتخابات والحل الدستوري وغير الدستوري

قال النائب السابق مرشح الدائرة الثالثة الدكتور علي العمير ان «الهدف من مجلس الأمة هو التعاون مع السلطة التنفيذية لرسم سياسة واضحة وايجاد خطة عمل وبرنامج حكومي لتحقيق طموحاتنا التنموية، مبينا أن تزوير الانتخابات عام 67 وحل مجلس الأمة حلا غير دستوري عام 76 وكذلك عام 85، وحل أربعة مجالس من أصل ستة في فترة بعد الغزو العراقي دليل وجود حالة من عدم الاستقرار السياسي وهذا الوضع بلاشك أثر على البلد وتنميته».
وحمّل العمير الحكومة مسؤولية هذا الاخفاق السياسي الذي نشهده «فكان على رئيس الحكومة الصعود للمنصة وتفنيد الاستجوابات المقدمة أو طلب أي أمر لائحي سواء كان تأجيلاً أو غيره»، ورأى أن «الضغط الذي كان تعيشه الحكومة أتاح المجال أمام الأعضاء لتقديم استجواباتهم».
واعتبر أن «سبب حل المجلس السابق هو الممارسات السياسية التي حدثت حيث تم تقديم ثلاثة استجوابات لرئيس مجلس الوزراء اضافة الى الطريقة التي تم اعلان فيها عن أحد الاستجوابات حيث تم نشر مسج يُبين تقديم الاستجواب، مضيفا: في السابق كان النائب قبل أن يقدم استجوابه يتشاور مع نظرائه النواب ويأخذ برأيهم أما الآن فالأمر مؤسف».
وتابع: «كان من الممكن تأجيل الاستجوابات أو عدم توجيهها لرئيس الحكومة فالأجدر حل مشكلات التعليم والصحة والبيئة والاسكان حيث انها بدأت تتفاقم وتتعقد مع مرور الأيام، مؤكدا أن الاستجواب المقدم ضد رئيس الحكومة بسبب قضية الفالي كان من الممكن عدم تقديمه لأن السيد محمد الفالي قد غادر البلاد والحكومة نفذت وعدها، وكذلك بالنسبة لاستجواب الحركة الدستورية الاسلامية «حدس» فكان أولى تقديم محاور استجوابهم للوزراء وليس لرئيس الحكومة، وأشار الى أن مجلس عام 2006 قدمت فيه 7 استجوابات ولم يحل المجلس على أثرها».
وأوضح أن «سياسات العالم تتغير باستمرار من حولنا خصوصا في الدول المجاورة وهذا يحتم علينا تضافر الجهود حيث ان المرحلة المقبلة لا تتحمل أي اخفاق سياسي».


المصدر : جريدة الراي
 
ماشاء الله عليه
احنا في دائرة غير دائرتهم واكثر اللي اعرفهم يقولون يا ليته عندنا
الله يوفقه نيته طيبة وما عنده تمثيل وتهريج سياسي
بالاضافة ما عنده تجاوزات مالية مثل ما عنده الاسلاميين بدائرته
كفووووووو العميييييييير
 

بنت قرطبه

عضو مميز
ماشاء الله عليه
احنا في دائرة غير دائرتهم واكثر اللي اعرفهم يقولون يا ليته عندنا
الله يوفقه نيته طيبة وما عنده تمثيل وتهريج سياسي
بالاضافة ما عنده تجاوزات مالية مثل ما عنده الاسلاميين بدائرته
كفووووووو العميييييييير​



صح كلامك اخوي

ومنور :وردة:
 
الرأي - الصفحة الأخيرة الأحد 10-5-2009م
الدكتور وائل الحساوي :
ستنتخب رغم عن أنفك .

(................. فماذا سيكون مصير مجلسنا ان وصل اليه من الرجال والنساء من يحملون تلك الافكار ويبثونها بين الناس؟!
وأيضا ... الدكتور علي العمير
أعلم بأن الذي يكتب لشريحة واسعة من القراء قد لا يتساوى الناس في فهم كلامه، وقد سأل قارئ عن مغزى مقالي يوم الثلاثاء الماضي عن الدكتور علي العمير، هل هو مدح ام ذم؟! وقد كنت اعتقد بأن كلامي واضح لا يحتمل التأويل، فالدكتور علي العمير قد سطر انجازاته في المجلس بالافعال لا بالاقوال، فكان حضوره للجان ولجلسات المجلس من دون غياب، وكان الاول بين النواب في تقديم الاقتراحات ومشاريع القوانين، وكان تعامله مع الجميع راقيا، وكان متواصلا مع اهل دائرته.
هل يمكن مقارنته بأصحاب الصوت العالي ممن لا انجازات حقيقية لهم وممن يتشدقون بأنهم يقدمون الاستجوابات فقط ويصرخون على المسؤولين، بل ويصمون غيرهم بأنهم حكوميون؟!
نحن على مفترق طرق اليوم وانا على يقين بأن الناخبين قد تبينوا طريق الخلاص وعرفوا من يمثلهم حقيقة ومن يمثل عليهم.)


د. وائل الحساوي
 

بنت قرطبه

عضو مميز
الرأي - الصفحة الأخيرة الأحد 10-5-2009م
الدكتور وائل الحساوي :
ستنتخب رغم عن أنفك .

(................. فماذا سيكون مصير مجلسنا ان وصل اليه من الرجال والنساء من يحملون تلك الافكار ويبثونها بين الناس؟!
وأيضا ... الدكتور علي العمير
أعلم بأن الذي يكتب لشريحة واسعة من القراء قد لا يتساوى الناس في فهم كلامه، وقد سأل قارئ عن مغزى مقالي يوم الثلاثاء الماضي عن الدكتور علي العمير، هل هو مدح ام ذم؟! وقد كنت اعتقد بأن كلامي واضح لا يحتمل التأويل، فالدكتور علي العمير قد سطر انجازاته في المجلس بالافعال لا بالاقوال، فكان حضوره للجان ولجلسات المجلس من دون غياب، وكان الاول بين النواب في تقديم الاقتراحات ومشاريع القوانين، وكان تعامله مع الجميع راقيا، وكان متواصلا مع اهل دائرته.
هل يمكن مقارنته بأصحاب الصوت العالي ممن لا انجازات حقيقية لهم وممن يتشدقون بأنهم يقدمون الاستجوابات فقط ويصرخون على المسؤولين، بل ويصمون غيرهم بأنهم حكوميون؟!
نحن على مفترق طرق اليوم وانا على يقين بأن الناخبين قد تبينوا طريق الخلاص وعرفوا من يمثلهم حقيقة ومن يمثل عليهم.)


د. وائل الحساوي

ويلومونا اذا صوتنا له :)

يعطيك العافيه اخوي قناص
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى