حقائق و معلومات
عضو
من أمر (فيصل المسلم,وليد الطبطبائى,مسلم البراك,محمد هايف,حدس وسلف)بالتسبب بحل مجلس الأمه
هل سيأمرهم بالتسبب بحل المجلس القادم وتالسبب بتعليق الدستور
كل المؤشرات تدلل على حدوث هذا الشى
المسأله هيا فقط مسألة وقت
هناك من يعتقد بأنه المجتمع الكويتى واعى ولا يمكن أن تكون الأغلبيه التى تدعم هؤلاء الأعضاء وتؤكد على وطنيتهم وحرصهم على أستمرار الديمقراطيه غير مدركه لما يحدث
وانا أعتقد بأنه هذه الاغلبيه تنقسم الى نوعين
1- أقليه ترى ولكن لا تنطق
2-أكثريه تنطق ولكن لا ترى
الجميع يعلم أين تقع الكويت فهيا ليست فى أوربا أو أمريكا الشماليه بل هيا تقع بين السعوديه والعراق وأيران
ثلاث دول ليست بها أى شكل من أشكال الديمقراطيه
ليست هيا فقط بل كل المنطقه التى تنتمى الكويت لها (العالم العربى والاسلامى)
فكيف لنا أن نريد أن تكون لدينا القدره على محاسبة النظام بشكل مشابه لما يحدث فى هولندا أو الدنمارك
فهل يعقل بأنه الساده الأعضاء الذين ذكرت أسمائهم +حدس والسلف
لا يعلمون ..... بل على العكس هم أكثر الناس درايه بل وممارسه بالعقود السابقه لعلمهم بأنه الوصول لما هم عليه الان لن يتم من غير مباركة النظام فى الكويت
وهنا يأتى السؤال الكبير ما هو السر أو الدافع الذى جعلهم يقدموا على الدخول فى المنطقه الحمراء والمحرم الدخول لها بالنسبه للنظام فى الكويت
فكل متابع لتاريخ الكويت السياسى يدرك بأنه الدخول لهذه المنطقه تؤدى الى تقليص الديمقراطيه وكذلك تسبب للمتدخل مواجة النظام الذى بيده جميع خيوط اللعبه وبالمحصله الحرمان من أى مكاسب بل ستكون الخسائر كبيره على المتدخل على المدى البعيد والكل يدرك ذلك
اليوم الكل يستمع من خلال مناديب النظام بأنه الوضع متأزم ولا يمكن أنجاز أى شى واللوم يضعونه على المؤسسه البرلمانيه(الديمقراطيه)
والكل يعلم بانه المجلس القادم كما يروج هو الفرصه الاخيره
الخلاصه
نظام يريد أن يكون متوافق معا الوضع الأقليمى الذى ينتمى له+ تعطيل متعمد للمشاريع التنمويه أقتصاديه وأجتماعيه+مجلس أمه يحمل السبب بتعطيل هذى المشاريع وأظهاره بأنه مشاغب ومعطل من خلال أعضاء يؤدون هذا الدور =
الكويت =السعوديه=أيران=العراق,,,,,,,,,,,,, الخ
هل سيأمرهم بالتسبب بحل المجلس القادم وتالسبب بتعليق الدستور
كل المؤشرات تدلل على حدوث هذا الشى
المسأله هيا فقط مسألة وقت
هناك من يعتقد بأنه المجتمع الكويتى واعى ولا يمكن أن تكون الأغلبيه التى تدعم هؤلاء الأعضاء وتؤكد على وطنيتهم وحرصهم على أستمرار الديمقراطيه غير مدركه لما يحدث
وانا أعتقد بأنه هذه الاغلبيه تنقسم الى نوعين
1- أقليه ترى ولكن لا تنطق
2-أكثريه تنطق ولكن لا ترى
الجميع يعلم أين تقع الكويت فهيا ليست فى أوربا أو أمريكا الشماليه بل هيا تقع بين السعوديه والعراق وأيران
ثلاث دول ليست بها أى شكل من أشكال الديمقراطيه
ليست هيا فقط بل كل المنطقه التى تنتمى الكويت لها (العالم العربى والاسلامى)
فكيف لنا أن نريد أن تكون لدينا القدره على محاسبة النظام بشكل مشابه لما يحدث فى هولندا أو الدنمارك
فهل يعقل بأنه الساده الأعضاء الذين ذكرت أسمائهم +حدس والسلف
لا يعلمون ..... بل على العكس هم أكثر الناس درايه بل وممارسه بالعقود السابقه لعلمهم بأنه الوصول لما هم عليه الان لن يتم من غير مباركة النظام فى الكويت
وهنا يأتى السؤال الكبير ما هو السر أو الدافع الذى جعلهم يقدموا على الدخول فى المنطقه الحمراء والمحرم الدخول لها بالنسبه للنظام فى الكويت
فكل متابع لتاريخ الكويت السياسى يدرك بأنه الدخول لهذه المنطقه تؤدى الى تقليص الديمقراطيه وكذلك تسبب للمتدخل مواجة النظام الذى بيده جميع خيوط اللعبه وبالمحصله الحرمان من أى مكاسب بل ستكون الخسائر كبيره على المتدخل على المدى البعيد والكل يدرك ذلك
اليوم الكل يستمع من خلال مناديب النظام بأنه الوضع متأزم ولا يمكن أنجاز أى شى واللوم يضعونه على المؤسسه البرلمانيه(الديمقراطيه)
والكل يعلم بانه المجلس القادم كما يروج هو الفرصه الاخيره
الخلاصه
نظام يريد أن يكون متوافق معا الوضع الأقليمى الذى ينتمى له+ تعطيل متعمد للمشاريع التنمويه أقتصاديه وأجتماعيه+مجلس أمه يحمل السبب بتعطيل هذى المشاريع وأظهاره بأنه مشاغب ومعطل من خلال أعضاء يؤدون هذا الدور =
الكويت =السعوديه=أيران=العراق,,,,,,,,,,,,, الخ