أبصراحة أن أحترم أعضاء حدس وخاصتاً الدكتور الفاضل جمعان الحربش, لاكن ماقرأته من الكثير من المشاركات التي خدشة في امانة التجمع السلفي و في المقبل مدح الحركة ( حدس ) جعلني أكتب هذه الحقائق, مع التأكيد بالحترام الشديد لشخص الأعضاء في الحركة:
أولا:التجمع السلفي كانو أكثر تجمع من حيث إقتراحات التنمية و التطوير التي لم ترى النور بفضل تأزيم حدس و تقديمها الإستجواب للمحمد .
ثانياً : نواب التجمع لا يتغيرون مع مر الزمن ولا يتخلون عن شعاراتهم و تجمعاتهم
, ما السبب في إزالة شعار حدس من جميع إعلانات مرشحيها , أترك لكم الرد على ذلك .... .
ثالثأ : نواب التجمع كانو ضد توقية الاستجواب وذلك لسخونة الأوضاع في تلك الفترة , أما نواب الحركة الدستورية فكل يوم يخرج شخص منهم يلوح بستجواب جديد , والسبب معروف لأن كثرة الأستجوابات = الحل, و الحل= النتخابات من جديد , و الإنتخابات = فرصة في عدد اكثر من أعضاء الحركة ( مجلس 2008 لم يكن فيه سوى ثلاث أعضاء )
رابعاً : و هو الأمر , إن من يتخيل أن أستجواب لمحمد كان لتجاوزات
مالية لمصروفات ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء و خوفاً على المال
العام فهو ( على نياته ), فلو كانت هذه الحركة التخاف على المال
العام لما ثارة و لوحة بالإستجواب لوزير الأوقاف ( الحريتي ) عندما
أقال د.عصام البشير ( من الاخوان المسلمين ) أثر تجاوزات مالية
حقيقية وليس كالشيكات التي اشار اعضاء الحركة إليها ثم نفوه ا!!! ,
وتجاوزاة البشير هي :
كان يتقاضا راتباً و قدره 3550 د.ك , كما تصرف له 500 د.ك كمكافئة
العمل المسائي , و 750 د.ك نضير عمله في مركز تعزيز الوسطية ,
و 6000 د.ك نضير سنتين من عضويته في المركز نفسه و 1000 د.ك
لمشاركته في مركز علماء المستقبل , و 1500 د.ك نضير أعداد المقر
الدائم لتعزيز الوسطية , و 400 د.ك لمشاركته في ندوة في
أذربيجان , و 3000 د.ك مقابل برنامجه ( روح و ريحان 30 حلقة ) ,
و 4010 د.ك لمشاركته في دورات تعزيز الوسطية....................
كل هذا و ما تبون يقال البشير , ألستم أنتم من أستجوب المحمد
لسبب نفسه ( مجاوزة المصروفات ) , هذا و إن دل , دل على ان
أعضاء الحركة لا يتحركون بمبدأ حب الوطن و الدين كما هو الحال في
التجمع السلفي و إنما بمبدأ ( لتكن منا و لتفعل ما تشاء )!!!!!!!!!!!!
( أحبائي ألم يتبادر فيذهنكم أن الحركة لم تثور على و زارة الأوقاف في قضية الأخطاء في المصحف الكويتي المطبوع في السودان , بينما ثارو للبشير ؟؟؟ )
لا ولاء للغرب ولا للفئوية للكويت نسعى أن تبقى علية
السلطان و العميري لأنها امانة
أولا:التجمع السلفي كانو أكثر تجمع من حيث إقتراحات التنمية و التطوير التي لم ترى النور بفضل تأزيم حدس و تقديمها الإستجواب للمحمد .
ثانياً : نواب التجمع لا يتغيرون مع مر الزمن ولا يتخلون عن شعاراتهم و تجمعاتهم
ثالثأ : نواب التجمع كانو ضد توقية الاستجواب وذلك لسخونة الأوضاع في تلك الفترة , أما نواب الحركة الدستورية فكل يوم يخرج شخص منهم يلوح بستجواب جديد , والسبب معروف لأن كثرة الأستجوابات = الحل, و الحل= النتخابات من جديد , و الإنتخابات = فرصة في عدد اكثر من أعضاء الحركة ( مجلس 2008 لم يكن فيه سوى ثلاث أعضاء )
رابعاً : و هو الأمر , إن من يتخيل أن أستجواب لمحمد كان لتجاوزات
مالية لمصروفات ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء و خوفاً على المال
العام فهو ( على نياته ), فلو كانت هذه الحركة التخاف على المال
العام لما ثارة و لوحة بالإستجواب لوزير الأوقاف ( الحريتي ) عندما
أقال د.عصام البشير ( من الاخوان المسلمين ) أثر تجاوزات مالية
حقيقية وليس كالشيكات التي اشار اعضاء الحركة إليها ثم نفوه ا!!! ,
وتجاوزاة البشير هي :
كان يتقاضا راتباً و قدره 3550 د.ك , كما تصرف له 500 د.ك كمكافئة
العمل المسائي , و 750 د.ك نضير عمله في مركز تعزيز الوسطية ,
و 6000 د.ك نضير سنتين من عضويته في المركز نفسه و 1000 د.ك
لمشاركته في مركز علماء المستقبل , و 1500 د.ك نضير أعداد المقر
الدائم لتعزيز الوسطية , و 400 د.ك لمشاركته في ندوة في
أذربيجان , و 3000 د.ك مقابل برنامجه ( روح و ريحان 30 حلقة ) ,
و 4010 د.ك لمشاركته في دورات تعزيز الوسطية....................
كل هذا و ما تبون يقال البشير , ألستم أنتم من أستجوب المحمد
لسبب نفسه ( مجاوزة المصروفات ) , هذا و إن دل , دل على ان
أعضاء الحركة لا يتحركون بمبدأ حب الوطن و الدين كما هو الحال في
التجمع السلفي و إنما بمبدأ ( لتكن منا و لتفعل ما تشاء )!!!!!!!!!!!!
( أحبائي ألم يتبادر فيذهنكم أن الحركة لم تثور على و زارة الأوقاف في قضية الأخطاء في المصحف الكويتي المطبوع في السودان , بينما ثارو للبشير ؟؟؟ )
لا ولاء للغرب ولا للفئوية للكويت نسعى أن تبقى علية
السلطان و العميري لأنها امانة