المطيري احمد
عضو ذهبي
ياشباب امسكو عيالكم ترى الحر اقوى من الأطفال وجدامي الأسعاف شال طفل صقط على ارض من ضربة الشمس ومافي احد يدري عنه من النواب
صورة ارشيفية
شهدت البلاد خلال الاسبوع الماضي نشاطا مكثفا لما يمكن وصفه بتاجير الاطفال والاحداث من مختلف الجنسيات ويفضل العرب وذلك من قبل سماسرة يدفعون لهولاء الاحداث والاطفال 15 دينار نظير تواجداهم مقابل المقارات الانتخابية من الثامنة صباحا وحتي الثامنة مساء اما ما يتقاضونه هولاء السماسرة من المرشح فهو 50 دينار عن كل راس او عن كل حدث اوطفل الاطفال المؤجرين عليهم وضع يافتات المرشح وحمل كروت دعائية لهذا المرشح او ذاك ,وحتي لانظلم كل الشباب والاحداث اللذين يتوقفون مقابل المقارات الانتخابية فهناك منهم من هم متطوعين واقارب لمرشحين فان ماذكر في بداية الخبر حقيقة وقبل ان نختم حديثنا هذا لابد من ان نشير بان السماسرة وهم ايضا من جنسيات مختلفة ومنهم كويتيين يقدمون وجبتين لهولاء الاطفال ويبقي السؤوال الاهم اين وزارة الداخلية عن استغلال هولاء الاطفال وبقاءهم في ظروف مناخية غيرمستقرة طيلة 12 ساعة؟ ! اما ان الداخلية لايعنيها سوي تطبيق القانون بخصوص عدم وجود مقارات انتخابية او بروشورات تروج لهذا الناخب ام ذاك ويبقي وجود الاطفال المؤجرين لهذا اليوم حقيقة ومن يشكك في ذلك ما عليه سوف ان يقترب من هولاء الاطفال ويتحدث اليهم ويسائلهم ما المرشح اللذين يروجون له وهناك من سيجيب لا اعرف ؟
سماسرة يؤجرون الاحداث والاطفال ليوم الانتخابات
يدفعون لهم 15 دينار مع وجبتين ويتقاضون 50 دينار
تكبير الخطيدفعون لهم 15 دينار مع وجبتين ويتقاضون 50 دينار
16/05/2009 محمد الكندري 08:46:59 ص
صورة ارشيفية
شهدت البلاد خلال الاسبوع الماضي نشاطا مكثفا لما يمكن وصفه بتاجير الاطفال والاحداث من مختلف الجنسيات ويفضل العرب وذلك من قبل سماسرة يدفعون لهولاء الاحداث والاطفال 15 دينار نظير تواجداهم مقابل المقارات الانتخابية من الثامنة صباحا وحتي الثامنة مساء اما ما يتقاضونه هولاء السماسرة من المرشح فهو 50 دينار عن كل راس او عن كل حدث اوطفل الاطفال المؤجرين عليهم وضع يافتات المرشح وحمل كروت دعائية لهذا المرشح او ذاك ,وحتي لانظلم كل الشباب والاحداث اللذين يتوقفون مقابل المقارات الانتخابية فهناك منهم من هم متطوعين واقارب لمرشحين فان ماذكر في بداية الخبر حقيقة وقبل ان نختم حديثنا هذا لابد من ان نشير بان السماسرة وهم ايضا من جنسيات مختلفة ومنهم كويتيين يقدمون وجبتين لهولاء الاطفال ويبقي السؤوال الاهم اين وزارة الداخلية عن استغلال هولاء الاطفال وبقاءهم في ظروف مناخية غيرمستقرة طيلة 12 ساعة؟ ! اما ان الداخلية لايعنيها سوي تطبيق القانون بخصوص عدم وجود مقارات انتخابية او بروشورات تروج لهذا الناخب ام ذاك ويبقي وجود الاطفال المؤجرين لهذا اليوم حقيقة ومن يشكك في ذلك ما عليه سوف ان يقترب من هولاء الاطفال ويتحدث اليهم ويسائلهم ما المرشح اللذين يروجون له وهناك من سيجيب لا اعرف ؟