شكرا ياشيخ سالم .... ولكن ؟!سعد العجمي

غير البشر

عضو مخضرم
سعد%20العجمي_thumb.jpg
شكرا ياشيخ سالم ..... ولكن ؟!!!


بداية نقدم كل الشكر والامتنان لسمو الشيخ سالم العلي على تبرعاته السخية سواء تلك التي تمت خلال رحلته العلاجية أو التي قدمها بعد عودته إلى أرض الوطن، وهي بلا شك تبرعات ساهمت بشكل كبير في تخفيف أعباء مالية على أسر كويتية تئن تحت وطأة الحاجة.
الشيخ سالم «صباحي قح» يمثل نموذج الشيوخ الكبار الذين يحظون بكل تقدير واحترام في قلوب أهل الكويت لعدة أسباب، على رأسها السن، وكذلك بعده عن العمل السياسي المباشر، وبالتالي لم تكن لديه أي خصومات سياسية تؤثر في «هيبته» أو صورته لدى الرأي العام.
بعيدا عن صحة، أو عدم صحة مقولة استقطاب «الولاءات» التي يطرحها البعض هذه الأيام، فإن استخدام ورقة «المال» قد يكون أمراً طبيعيا في حالة الشيخ سالم العلي، على اعتبار أن كونه أحد أقطاب أسرة الحكم يشكل غطاء «اجتماعيا» فقط لتبرعاته، كما أن ما عرف عن رجاحة عقله وحبه لهذه الأرض قد يبقي موضوع التبرعات في سياق «النوايا الحسنة» التي يطرحها الكثيرون خلال حديثهم في الدواوين على الأقل.
قبل عام 2006 لم يعرف عن أسرة آل صباح استخدام المال السياسي أو الاجتماعي، في موضوع خلق توازنات داخل الأسرة الحاكمة، لكن الأمور تغيرت منذ ذلك التاريخ، ولو أن قضية إقحام المال ستبقى حكرا على الأسرة لكان هامش الخطورة قليل على اعتبار أن ذلك أمر خاص بالأسرة، هي من يتحمل سلبياته وإيجابياته.
ولكن تخيلوا معي أن ذلك التاجر محدث النعمة الذي تحدث عنه الوشيحي في مقالات سابقة له، قرر غدا التبرع بألف دينار لكل عسكري في الجيش، وبمثلها لكل رجال وزارة الداخلية، ترى ما المخاطر التي قد ينطوي عليها مثل هذا التصرف؟!
وإذا ما أصبح حبل «التبرعات» على الغارب، فقد يقوم تاجر ما باستخدام ورقة المال والتبرعات لأهداف سياسية بحتة، فيقرر هذا التاجر التبرع «المجزي» لأهالي الدائرة الانتخابية الثانية، وذاك لأهالي الدائرة الثالثة، وتبدأ دائرة التبرع تضيق شيئا فشيئا لنكتشف بعد فترة قصيرة أن الدولة تحولت إلى إقطاعيات صغيرة، وتكون هناك مئة دولة داخل دولة.
ومن يضمن لنا أن قضية التبرعات غير المقننة قد لا تتجه غدا إلى العزف على وتر المذهب والطائفة أو العرق، وهنا سنكون قد ساهمنا في تفتيت المجتمع من أجل مصالح شخصية، عندها لا يمكن لأي كان السيطرة على الوضع.
الأخطر من ذلك كله أن قضية «التبرعات» تأتي اليوم في مرحلة «فك ارتباط» لكثير من المصالح الاقتصادية والتحالفات السياسية بين أكثر من طرف نعيشها في الكويت اليوم، تمعنوا في هجوم إحدى الصحف على عائلة الخرافي، موضوع غرفة التجارة، قضية «زين»، كعكة خطة التنمية التي تنتظر بعض الأطراف اقتسامها، الصراع الرياضي، التنافس على المناصب داخل الأسرة وخارجها، علاقة أبناء الأسرة مع بعضهم، مثل هذه التحولات السياسية والاقتصادية قد تجعل من ورقة «المال والتبرع» لاعبا رئيسا قي تحديد شكل مستقبلنا السياسي ومضمونه بل حتى الأمني.
على كل أتمنى في هذه المرحلة الحساسة أن يصدر مجلس الأمة تشريعا يحدد فيه الأطر التي يجب أن تصرف فيها التبرعات والشرائح المستهدفة لأي تبرع، وأن يتم ذلك كله بإشراف الحكومة كجهة تنفيذية ومجلس الأمة كجهة رقابية، فالمال زائل والكويت هي الباقية.





التعليق :
هنااا يكوون السؤال المهم ؟؟؟
هل بالفعل هنااك خطورة من إستخدام المال في كسب الولاءات السياسية ؟؟؟؟؟
بالنسبة لي أتفق مع كاتب المقال ...أننا نعيش مرحلة خطرة، والكويت دولة مؤسسات وقانون وأي تبرعات يجب أن تكون بإشرااف الدولة .....

رغم أننا لاننسى شكر الشيخ سالم العلي على مبادرته الكريمة ....
 

المجهر

عضو مخضرم
وإذا ما أصبح حبل «التبرعات» على الغارب، .
ومن يضمن لنا أن قضية التبرعات غير المقننة قد لا تتجه
غدا إلى العزف على وتر المذهب والطائفة أو العرق، على
كل أتمنى في هذه المرحلة الحساسة أن يصدر مجلس
الأمة تشريعا يحدد فيه الأطر التي يجب أن تصرف فيها
التبرعات والشرائح المستهدفة لأي تبرع، وأن يتم ذلك كله
بإشراف الحكومة كجهة تنفيذية ومجلس الأمة كجهة
رقابية، فالمال زائل والكويت هي الباقية.



علق الجرس فهل من متدبر !

 

قحطة

عضو بلاتيني
الله يكثر المتبرعين يا أخـــوان .. اللي يبي يتبرع ليش ما يتبرع ... ترى الشعب الكويتي شعب لا يمكن أن يشترى ولائة بالمال والدليل أن جيش العراق بقوتة وبجيوشة وجبروته لم يستطيع أن يشتري ولاء شعب الكويت .. وين الضرر في التبرع من يريد أن يهدر ماله على شعب الكويت فهو شعب يستحق ..


الأمر الثاني والمهم .. أن المرحلة التي نعيش بها الأن هي مرحلة عدم استقرار سياسي بالخليج العربي والمنطقة ... وخصوصا مع قرب اندلاع حرب بين امريكا وايـــران .. فمن يريد أن يستثمر هذا الوقت الحالي لأنتشار والبروز فهو خسران .
 

المجهر

عضو مخضرم
الله يكثر المتبرعين يا أخـــوان .. اللي يبي يتبرع ليش ما يتبرع ... .
يتبرع للشعب كله لا بأس
يتبرع للمحتاجين لا بأس
لكن يتبرع للجيش و الاجهزه الامنيه الحساسه فقط دون غيرها .... هنا الخطوره !
 

قحطة

عضو بلاتيني
يتبرع للشعب كله لا بأس
يتبرع للمحتاجين لا بأس
لكن يتبرع للجيش و الاجهزه الامنيه الحساسه فقط دون غيرها .... هنا الخطوره !

اهلا المجهـــر وحياك الله الاخ العجمي بمقالته يقول أن هذه التبرعات سوف تنشئ دولة بداخل دولة ....! وأقول له أننا شعب الكويت ولسنا شعب الصومال حتى ينشئ المال بها دول .. التبرعات والشرهات أمر طبيعي وأنا معك يجب ان يكون التبرع والشرهة لمن يستحقها فالتبرع للمحتاجين والشرهات يجب أن تشمل الجميع ولكن كل شخص حر في مالة وفي صرفة تحياتي لك
 

بن سالم

عضو مميز
بمقالة الجاسم امس وبالتحديد في آخرالمقالة ذكر ان هناك مخاوف ويخشي من

تبرعات الشيخ سالم العلي بأن تكون ورائهاحركةسياسية وانا اتفق مع بو عمربما

جاء فية ومن هذةالمخاوف جملةً وتفصيلا, اترككم مع المقالة



إلى "بوعلي" مع التحية!

سمو الشيخ سالم العلي الصباح الموقر
الآن، وبعد أن انتهت "المراسم" الاحتفالية بعودتك إلى البلاد، وهي "مراسم" ذات مدلول سياسي واضح.. لابد أنك لمست حاجة الناس والكويت لدورك السياسي المأمول، أي لعودة التوازن.. أما عن تبرعاتك السابقة والجديدة، ومهما كانت دلالتها السياسية ومساهمتها في تعزيز شعبيتك ومكانتك السياسية في المجتمع، وأيا كان الهمس الذي يدور حول تأكيد استقلالية قرارك وانفرادك في قرار التبرع للحرس الوطني والحرس الأميري وحرس مجلس الأمة وتنفيذه من دون الحاجة إلى "مراجعة" أو "استئذان" على نحو عزز دورك السياسي وأكد رمزيتك السياسية، أقول لك لقد كفيت ووفيت يا بوعلي و"رايتك بيضا".. فقد سبق لك أن ساعدت آلاف الأسر المحتاجة..

ولكن اسمح لي يا بوعلي أن أقول لك الآن: إذا كانت لديك الرغبة في مواصلة التحرك السياسي، فإنني اقترح أن يخرج هذا التحرك عن نطاق التبرعات والمساعدات المالية حتى لا يبدو الأمر وكأنه يعكس منهج سياسي وهو "شراء" الولاءات أو "شراء" المكانة السياسية كما يردد خصومك عنك، وهو المنهج الذي يتبعونه هم في الأساس. إن التحرك المطلوب والضروري الآن هو تحرك سياسي علني واضح يدور حول محورين: الأول توفير الضمان بعدم انقلاب أسرة الصباح على نظام الحكم الدستوري، والثاني إدخال تغيير في منهج أسرة الصباح في إدارة شؤون الدولة بما في ذلك تغيير معايير التعيين في منصب رئيس مجلس الوزراء والمناصب الوزارية والمناصب المهمة الأخرى. إن تحرك علني ومكشوف في هذا الاتجاه يا بوعلي لابد أنه سوف يشكل مظلة أو غطاء سياسي لحركة شعبية منظمة تعمل على توفير الاستقرار السياسي في البلاد والتغيير نحو الأفضل..


إن التوازن المطلوب الذي نأمل أن يخلقه التحرك السياسي للشيخ سالم العلي سوف يتحقق حتما حين يصدر من الشيخ سالم موقف واضح في شأن الالتزام بالدستور وبإحياء منهج عبدالله السالم الداعم للحريات ولمشروع الدولة والذي ينهي حالة الصراع والتربص مع القائمة مع نظام الحكم الدستوري. إن إعلان الشيخ سالم العلي بأنه يعارض فكرة الانقلاب على نظام الحكم الدستوري وأنه سيعمل على تعزيز مكانة وقيمة مجلس الأمة، وأنه يدعم الحريات السياسية، سوف يعرقل حتما تنفيذ التوجهات والسياسات السائدة حاليا المناهضة لمبادئ الحكم الدستوري ولقواعد الإدارة الرشيدة.

وإذا كان الشيخ سالم العلي يسعى، ضمن أهداف تحركه السياسي، إلى استعادة دور فرع "آل سالم" في معادلات وترتيبات الحكم، فإن هذا الهدف يجب أن يأتي في إطار حركة سياسية أكثر عمومية، وقد يكون المدخل الأنسب والأكثر قبولا لتحقيق هدف استعادة دور "آل سالم" في تقديري هو "البوابة الشعبية". فالمعروف تاريخيا أن شيوخ فرع "آل سالم" يحظون "بشعبية" مميزة لدى الجمهور (عبدالله السالم.. صباح السالم.. سعد العبدالله السالم.. سالم صباح السالم.. محمد صباح السالم)، وبالتالي فإن الانطلاق من قاعدة شعبية لإعادة ترتيب بيت الحكم هو ما يمنح فرع "آل سالم" القوة اللازمة للعودة إلى معادلات الحكم بعد أن خرجوا منها في السنوات الأخيرة. وإذا كان فرع "آل سالم" يعاني من النقص العددي للمؤهلين بتولي مناصب عامة ومن ضعف التأثير على القرار السياسي، فإن العمل على قيام ارتباط إيجابي علني بين هذا الفرع وبين نظام الحكم الدستوري والحريات السياسية ومشروع الدولة عموما، أي إحياء منهج عبدالله السالم، سوف يغطي عوامل الضعف.. فالقوة الشعبية ذات تأثير مهم.

سمو الشيخ سالم العلي الصباح.. بصراحة تامة أقول أنني أخشى أن يكون لحركتك السياسية الحالية هدف واحد هوإعادة ترتيب بيت الحكم بما يؤدي فقط إلى إعادة دخول فرع "آل سالم" في الترتيبات المستقبلية وفق محاصصة داخلية، من دون أن يكون لهذه الحركة أي بعد عام تستفيد منه الكويت.. نحن نريد لحركتك السياسية أن تأتي في إطار تثبيت نظام الحكم الدستوري الحق، ومن أجل مشروع الدولة الذي تندمج فيه "مشروعات" الحكم!
 

العطاء

عضو مميز
خلط غريب عجيب ومتوقع من جوقة التكتل الشعبي وبالذات الكاتب العجمي

الشيخ سالم العلي هو رئيس والاب الروحي للحرس الوطني

ومن حقه يتبرع لهم لانهم مسئولين منه

وماقصر حتى الحرس الاميري وحرس المجلس عطاهم من عطاياه

يعني وزير الداخلية لو وزع فلوس على الشرطه .. راح يكون يخطط لانقلاب مثلا !!!!!

عيب هالكلام .. وعيب التلميح (....) بسوء نية الشيخ سالم العلي

ولايصدر هالكلام الا من مفلسين لم يجدوا الا الشيخ سالم العلي ليستعدوا باقي الشعب

خرافي دهداري فضل جويهل .. الحين الشيخ سالم العلي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ترى والله طفى ضوكم .. هرطقوا او لاتهرطقوا .. فنحن شعب كويتي واحد على قلب واحد رغما عن انف المهرطقين
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

الكويت أولآ

عضو مميز
.. بلأول احب اشكر الكاتب الشعبي

سعد العجمي

على ما قاله

يعني الشيخ سالم العلي حفظه الله ورعاه

عندما كان يجمع ثروات طائله كان يهاجم بشكل كبير

بأنه رجل بخيل ,,

وعندما تبرع بمبالغ طائله لشعب الكويتي ولغير محددين الجنسيه

!! وللكل ,,

اتهم بأنه لكسب الولاء السياسي ,,

...!!

الله كريم
 

الدولار

عضو فعال
سعد العجمي ... كم انت كبير ... لقد وضعت الاصبع على الجرح وابرءت ذمتك واديت الامانه التي تتمثل في قلمك ومسئوليتك ككاتب ،، ولا تلتفت لمن يهاجمونك ويهتهموك فانت اكبر منهم قدرا ومنزله ،،،، وواضح جدا انك قد المتهم كثيرا فاثاروا هوامش الامور وقدموها على عضامها وجسامها ،، تحمل ياسعد فهذا قدر الكبار مثلك ولا تلتفت لسفهائنا وامعاتنا فهم اعداء انفسهم قبل ان يكونوا اعدائك
 
ان الشعب لايريد شيخ يوزع اموالا بل يريد شيخا يؤمن بالمكتسبات الدستورية عندما كفر بها الكثير
 

بو لولوه

عضو ذهبي
سعد%20العجمي_thumb.jpg
شكرا ياشيخ سالم ..... ولكن ؟!!!

قبل عام 2006 لم يعرف عن أسرة آل صباح استخدام المال السياسي أو الاجتماعي، في موضوع خلق توازنات داخل الأسرة الحاكمة، لكن الأمور تغيرت منذ ذلك التاريخ، ولو أن قضية إقحام المال ستبقى حكرا على الأسرة لكان هامش الخطورة قليل على اعتبار أن ذلك أمر خاص بالأسرة، هي من يتحمل سلبياته وإيجابياته.
المال السياسي كان مستخدماً ولكن اشتد استخدامه في هذه المرحلة من قبل جميع الأطراف وليس فقط الأسرة.

ولكن تخيلوا معي أن ذلك التاجر محدث النعمة الذي تحدث عنه الوشيحي في مقالات سابقة له، قرر غدا التبرع بألف دينار لكل عسكري في الجيش، وبمثلها لكل رجال وزارة الداخلية، ترى ما المخاطر التي قد ينطوي عليها مثل هذا التصرف؟!
وإذا ما أصبح حبل «التبرعات» على الغارب، فقد يقوم تاجر ما باستخدام ورقة المال والتبرعات لأهداف سياسية بحتة، فيقرر هذا التاجر التبرع «المجزي» لأهالي الدائرة الانتخابية الثانية، وذاك لأهالي الدائرة الثالثة، وتبدأ دائرة التبرع تضيق شيئا فشيئا لنكتشف بعد فترة قصيرة أن الدولة تحولت إلى إقطاعيات صغيرة، وتكون هناك مئة دولة داخل دولة.
يوجد بالفعل شيء من هذا القبيل، فتجد بعض الراغبين بالترشح للمجلس يتبرعون ببناء مسجد أو مستوصف في منطقة ضمن دائرته وأحياناً يطالب بمطالب خاصة بمنطقة محددة ضمن دائرته الانتخابية، والبعض يقدم مساعدات إنسانية في ذات الإطار وآخرين يرممون دواوين أحياناً

ومن يضمن لنا أن قضية التبرعات غير المقننة قد لا تتجه غدا إلى العزف على وتر المذهب والطائفة أو العرق، وهنا سنكون قد ساهمنا في تفتيت المجتمع من أجل مصالح شخصية، عندها لا يمكن لأي كان السيطرة على الوضع.
تبرع مبني على أساس طائفي أو عرقي كأن يأتي شخص ويوصي بالثلث وقفاً لمساعدة أبناء مذهبه وآخر يتبرع بمبلغ لمساعدة حديثي الزواج من عرق معين ويكحلها ثالث بالتبرع لإنشاء صحيفة أو قناة تلفزيونية طبقية، هذا ليس ببعيد وهناك حالات عديدة تبين وجود مثل هذا المسلك



التعليق باللون العنابي، ولكن لا ينطبق على تبرع سالم العلي حسب رأيي أياً من الجوانب السلبية المذكورة أعلاه.
 
لو الحكومه الكريمه موفره العيشه الهنيه لكل مواطن كويتي من كل النواحي جان مافي داعي لوجود هالتبرعات وتسارع الناس لها من كل صوب !!

لكن هيك حكومه بدها هيك مشاكل !!
 

العطاء

عضو مميز

هل الهجوم على الشيخ سالم العلي من قبل الشعبويين هو لحماية رئيس الوزراء؟؟؟!!!!!!

يعني

هل رئيس الوزراء يمرر طلبات الشعبي تثمينا لسكوتهم عن تجاوزاته !!!

وبالمقابل .. يستخدمون إعلام الغداء الشهير .. للطعن غير الشريف بكبير الاسره الشيخ سالم العلي لالباسه تهم شنيعه اقلها محاولة الاستيلاء على الحكم عن طريق المال السياسي؟!!!!!!!!!!

ام ان المسألة هي بسبب تقرب الشيخ فهد سالم العلي وبرغبة والده من أهالي منطقة الجهراء ؟!!!!!!!!

والخوف من المال السياسي بالانتخابات القادمه لانجاح اعضاء منطقة الجهراء (رقمهم بين 8 و 6 أقوياء )

وبالتالي .. التأثير على نتيجة مسلم وعباءته الدقباسي .. واللي احتمال يجيبون دويحه بالانتخابات كما حدث مع حدس !!!!

هل الهجوم على الشيخ سالم العلي .. هو بسبب رعب الشعبي لعلمهم بتأثيره على قبائل الشمال في الجهراء ؟؟!!!

أسئله مشروعه

وتساؤل .. خطير .. ومشروع


و
 

كويتي وطني

عضو فعال
هل الهجوم على الشيخ سالم العلي من قبل الشعبويين هو لحماية رئيس الوزراء؟؟؟!!!!!!

أطرح طرح منطقي ثم أطلب من الآخرين الإقتناع

المشاركة في كل موضوع و طرح أسم مسلم و الدقباسي

والبراك وعلي

والشعبي والسعدون

لا يجعلك إلا شخص متحامل يعاني من عقدة نفسية

ناقش بالمنطق

يمكن يقتنعون الأعضاء أنك عندك حجة و هدف واضح
 
أعلى