مرحبا بكم في محافظة الجهراء...
انتم الان في محافظة الجهراء التي تحمل الرقم القياسي في نسبة الجرائم مقارنة مع باقي المحافظات 29.4 في المئة، وفقا لاخر احصائية رسمية!
في محافظة القطع المبرمج للكهرباء، ومع قطع الكهرباء حالة من النهب والسرقة من المحلات والبيوت، كما حصل العام الماضي، ويتخوف الناس ان تتكرر مرة اخرى!
في محافظة الحوادث المرورية المروعة، بسبب الاستهتار، وتجاوز الاشارات الحمراء، وحفلات التشفيط والتقحيص في الشوارع والبراحات!
في محافظة اكثر الناس مشاركة في احتفالات العيد الوطني الكويتي في شارع الخليج، يرشون الفوم ويرقصون في الشوارع بعد ان يتلثمون بشماغاتهم!
في المحافظة التي يخاف المواطنون على خادماتهم السيلانيات، من الخروج لثوان من المنزل، خوفا من الخطف!
في محافظة يتدرب الاطباء في مستشفاها على الناس، وخدمات ردئية ولا افقر محافظة في سيلان، يدخلونها اصحاء ويخرجون منها الكراسي المتحركة يدزها «سيلاني»!
مرحبا بكم في قائمة طويلة من التجاوزات والمشاكل البلاوي التي تصيب هذه المنطقة المنكوبة، والتي يبدو عليها آثار العدوان والزلازل والبراكين!
كل ما سبق ليس مهما، المهم الا تقيم الجالية السيريلانكية احتفالاتها الوطنية في ملعب نادي الجهراء، لان النائبين هايف ووليد يريانه مخالفاً لعادات وتقاليد محافظة الجهراء المحافظة...وكان النائب وليد خرج من منطقة «هتلية وثرثرية» وعادي عندهم الاحتفالات!
الموضوع ليس سيرلانكا ولا الجهراء ولا ناس محافظين، فأندية الكويت والقادسية والعربي وغيرها تقام فيها الاحتفالات السنوية للجالايات المختلفة، والمهرجانات الرياضية للمدارس الخاصة المختلطة، دون ان يتجرأ وليد الطبطبائي ان يفتح فمه!
الموضع ليس الاختلاط ومخالفة الشريعة، فلو كان الاختلاط محرما وجريمة لذهب النائبان ووقفا امام «معرض الكتاب الاسلامي» الذي تنظمه جمعية الاصلاح الاجتماعي- كهنة الفصل العنصري بين الجنسين- ليشاهدا الاختلاط في المعرض، ويشاهدا «بأم وعمة وخالة» اعينهما، النساء السافرات الكاسيات العاريات يتجولن في المعرض... والا«هل كيف» يجوز لهما الاختلاط؟ ولبقية الناس رجس من عمل الشيطان!
الموضوع ليس الجهراء ولا حبا باهل الجهراء، فلم اسمع يوما بالنائبين قدما ولو قانونا، او اقتراحا، او استجوابا، دفاعا عن اهلها المساكين الذين يعانون من الامطار شتاء والكهرباء صيفا والجرائم طوال العام... القضية استعراض عضلات، وتسلق على ظهور اهل الجهراء! نعم الجهراء «وخذت»، وابسط مثال مزايدة النائب «الكيفاني» و«الجليبي» على نوابها!
اتركوا ما كتبت، واذهبوا الى الصورة، رجال الامن والجهة الرسمية التي تتحمل مسؤولية الامن، يتفرجون ويسولفون في الموبايل، ورجال «ما ادري شنو شغلهم، ولا صفتهم، ولا عملهم» يتفاوضون مع سفير دولة ثانية، ويقررون إلغاء الحفل بعد المفاوضات، بعد الاذن من وزارة الداخلية والخارجية، لانه يبدو ان الديرة يديرها هالاثنين «نفرات»!
المصدر
انتم الان في محافظة الجهراء التي تحمل الرقم القياسي في نسبة الجرائم مقارنة مع باقي المحافظات 29.4 في المئة، وفقا لاخر احصائية رسمية!
في محافظة القطع المبرمج للكهرباء، ومع قطع الكهرباء حالة من النهب والسرقة من المحلات والبيوت، كما حصل العام الماضي، ويتخوف الناس ان تتكرر مرة اخرى!
في محافظة الحوادث المرورية المروعة، بسبب الاستهتار، وتجاوز الاشارات الحمراء، وحفلات التشفيط والتقحيص في الشوارع والبراحات!
في محافظة اكثر الناس مشاركة في احتفالات العيد الوطني الكويتي في شارع الخليج، يرشون الفوم ويرقصون في الشوارع بعد ان يتلثمون بشماغاتهم!
في المحافظة التي يخاف المواطنون على خادماتهم السيلانيات، من الخروج لثوان من المنزل، خوفا من الخطف!
في محافظة يتدرب الاطباء في مستشفاها على الناس، وخدمات ردئية ولا افقر محافظة في سيلان، يدخلونها اصحاء ويخرجون منها الكراسي المتحركة يدزها «سيلاني»!
مرحبا بكم في قائمة طويلة من التجاوزات والمشاكل البلاوي التي تصيب هذه المنطقة المنكوبة، والتي يبدو عليها آثار العدوان والزلازل والبراكين!
كل ما سبق ليس مهما، المهم الا تقيم الجالية السيريلانكية احتفالاتها الوطنية في ملعب نادي الجهراء، لان النائبين هايف ووليد يريانه مخالفاً لعادات وتقاليد محافظة الجهراء المحافظة...وكان النائب وليد خرج من منطقة «هتلية وثرثرية» وعادي عندهم الاحتفالات!
الموضوع ليس سيرلانكا ولا الجهراء ولا ناس محافظين، فأندية الكويت والقادسية والعربي وغيرها تقام فيها الاحتفالات السنوية للجالايات المختلفة، والمهرجانات الرياضية للمدارس الخاصة المختلطة، دون ان يتجرأ وليد الطبطبائي ان يفتح فمه!
الموضع ليس الاختلاط ومخالفة الشريعة، فلو كان الاختلاط محرما وجريمة لذهب النائبان ووقفا امام «معرض الكتاب الاسلامي» الذي تنظمه جمعية الاصلاح الاجتماعي- كهنة الفصل العنصري بين الجنسين- ليشاهدا الاختلاط في المعرض، ويشاهدا «بأم وعمة وخالة» اعينهما، النساء السافرات الكاسيات العاريات يتجولن في المعرض... والا«هل كيف» يجوز لهما الاختلاط؟ ولبقية الناس رجس من عمل الشيطان!
الموضوع ليس الجهراء ولا حبا باهل الجهراء، فلم اسمع يوما بالنائبين قدما ولو قانونا، او اقتراحا، او استجوابا، دفاعا عن اهلها المساكين الذين يعانون من الامطار شتاء والكهرباء صيفا والجرائم طوال العام... القضية استعراض عضلات، وتسلق على ظهور اهل الجهراء! نعم الجهراء «وخذت»، وابسط مثال مزايدة النائب «الكيفاني» و«الجليبي» على نوابها!
اتركوا ما كتبت، واذهبوا الى الصورة، رجال الامن والجهة الرسمية التي تتحمل مسؤولية الامن، يتفرجون ويسولفون في الموبايل، ورجال «ما ادري شنو شغلهم، ولا صفتهم، ولا عملهم» يتفاوضون مع سفير دولة ثانية، ويقررون إلغاء الحفل بعد المفاوضات، بعد الاذن من وزارة الداخلية والخارجية، لانه يبدو ان الديرة يديرها هالاثنين «نفرات»!
المصدر
الى المدعو جعفر .. معارضه أهالي المحافظه .. أو المطاوعه على قولتك .. !
أن الأغاني شغاله .. والخطيب يخطب بصلاه الجمعه التي أنت بنفسك لاتصليها ..
والجهراء معروف تاريخها قبل لاتولد ..
ولو فيك خير قول هذا الكلام في الجهراء .. حتى تعرف مستواك الحقيقي ..
والشماغ مو عيب .. يا فلو .. وأسترح .. وروح ألعب بعيد ..
أن الأغاني شغاله .. والخطيب يخطب بصلاه الجمعه التي أنت بنفسك لاتصليها ..
والجهراء معروف تاريخها قبل لاتولد ..
ولو فيك خير قول هذا الكلام في الجهراء .. حتى تعرف مستواك الحقيقي ..
والشماغ مو عيب .. يا فلو .. وأسترح .. وروح ألعب بعيد ..