شقائق النعمان
عضو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثرة كلمة الإنبطاحين وبشكل كبير في الفتره الأخير أقصد تحديدا بعد كل إستجواب للتكتل الشعبي
فما هو مفهوم الإنبطاحيه هل هي كلمة تقال لكل من يخسر مواجهه وتكون هذه الكلمه
مخرج للتقليل من الخسائر أو إبعاد فشل الإستجواب مثلا.
لو نرجع قليلا ولمثل دائما يردده النائب الفاضل مسلم البراك كل الصفات تنقلب إلى أضدادها
إلا الجبان يبقى جبان ففي.
لنرجع قليلا إلى إستجواب وزير الداخليه الأول ومقارنتها في إستجواب رئيس مجلس الوزراء
بعد خروج وزير الداخليه منتصرا في نظر البعض كان من ضمن من أعطوا الوزير الثقه على سبيل
المثال لا الحصر:
1_عادل الصرعاوي 2_مرزوق الغانم 3_صالح الملا
وفي المقابل نجد ممن طرحوا الثقه في الوزير أيضا أذكر منهم على سبيل المثال:
1_حسن مزيد 2_سعدون حماد 3_غانم الميع 4_سالم النملان
بعد ماتم الإنتهاء من التصويت والخروج من القاعه خرج نواب التكتل الشعبي وعلى رأسهم
النائب الفاضل مسلم البراك وقال ممن منح الوزير الثقه إنهم إنبطاحيون ولكن في المقابل
وفي إستجواب رئيس مجلس الوزراء في قضية أم الهيمان نجد من صوت ضد السريه
كانوا في إستجواب وزير الداخليه إنبطاحيون فما هم الآن في نظر مسلم البراك بعد أن
صوتوا مع عدم سرية الجلسه ومن كان مع طرح الثقه في وزير الداخليه وكان البطل المغوار
في نظر التكتل الشعبي نجده الآن إنبطاحي وخانع.
فمن وجهة نظري وفي ظل هذه التقلبات السياسيه من شجاع إلى إنبطاحي ومن إنبطاحي
إلى شجاع أليس من باب أولى على التكتل الشعبي أن يقدمون الماده بدون تجريح وبدون
إعطاء صك الشجاعه لمن يؤيدهم ومن ثم يتم سحبها على حسب الأمزجه لماذا لايتركون
الأمر للمواطن في تحديد هويات من أنتخبوهم ويقيمون مواقفهم لقد بات المواطن الكويتي
يعي مايتطلع له التكتل الشعبي في إسقاط مجلس الأمه بسبب مخرجات 2009 اللتي
ومن وجهة نظري لاتتوائم مع تطلعات أغلب الشعب الكويتي كــ نواب أو كــ وزراء ولكن يبقى
في الأخير هذه هي الديموقراطية اللتي إرتضيناه ولنرتضيها سواءا كانت من صالحنا أو ضدنا
وللعلم الفقير لله من موؤيدين كتلة العمل الشعبي لا لأنها الأفضل ولكن لأنها أفضل السيئين
لذلك أتمنى من كتلة العمل الشعبي أن يقدموا ماعليهم بعيد عن التجريح وترك الحكم
للشعب الكويتي..
كثرة كلمة الإنبطاحين وبشكل كبير في الفتره الأخير أقصد تحديدا بعد كل إستجواب للتكتل الشعبي
فما هو مفهوم الإنبطاحيه هل هي كلمة تقال لكل من يخسر مواجهه وتكون هذه الكلمه
مخرج للتقليل من الخسائر أو إبعاد فشل الإستجواب مثلا.
لو نرجع قليلا ولمثل دائما يردده النائب الفاضل مسلم البراك كل الصفات تنقلب إلى أضدادها
إلا الجبان يبقى جبان ففي.
لنرجع قليلا إلى إستجواب وزير الداخليه الأول ومقارنتها في إستجواب رئيس مجلس الوزراء
بعد خروج وزير الداخليه منتصرا في نظر البعض كان من ضمن من أعطوا الوزير الثقه على سبيل
المثال لا الحصر:
1_عادل الصرعاوي 2_مرزوق الغانم 3_صالح الملا
وفي المقابل نجد ممن طرحوا الثقه في الوزير أيضا أذكر منهم على سبيل المثال:
1_حسن مزيد 2_سعدون حماد 3_غانم الميع 4_سالم النملان
بعد ماتم الإنتهاء من التصويت والخروج من القاعه خرج نواب التكتل الشعبي وعلى رأسهم
النائب الفاضل مسلم البراك وقال ممن منح الوزير الثقه إنهم إنبطاحيون ولكن في المقابل
وفي إستجواب رئيس مجلس الوزراء في قضية أم الهيمان نجد من صوت ضد السريه
كانوا في إستجواب وزير الداخليه إنبطاحيون فما هم الآن في نظر مسلم البراك بعد أن
صوتوا مع عدم سرية الجلسه ومن كان مع طرح الثقه في وزير الداخليه وكان البطل المغوار
في نظر التكتل الشعبي نجده الآن إنبطاحي وخانع.
فمن وجهة نظري وفي ظل هذه التقلبات السياسيه من شجاع إلى إنبطاحي ومن إنبطاحي
إلى شجاع أليس من باب أولى على التكتل الشعبي أن يقدمون الماده بدون تجريح وبدون
إعطاء صك الشجاعه لمن يؤيدهم ومن ثم يتم سحبها على حسب الأمزجه لماذا لايتركون
الأمر للمواطن في تحديد هويات من أنتخبوهم ويقيمون مواقفهم لقد بات المواطن الكويتي
يعي مايتطلع له التكتل الشعبي في إسقاط مجلس الأمه بسبب مخرجات 2009 اللتي
ومن وجهة نظري لاتتوائم مع تطلعات أغلب الشعب الكويتي كــ نواب أو كــ وزراء ولكن يبقى
في الأخير هذه هي الديموقراطية اللتي إرتضيناه ولنرتضيها سواءا كانت من صالحنا أو ضدنا
وللعلم الفقير لله من موؤيدين كتلة العمل الشعبي لا لأنها الأفضل ولكن لأنها أفضل السيئين
لذلك أتمنى من كتلة العمل الشعبي أن يقدموا ماعليهم بعيد عن التجريح وترك الحكم
للشعب الكويتي..