لم يكن عندي أدنى شك منذ أن رأيتُ وجه الشيخ ناصر المحمد للحظة الأولى قبل الغزو أن حكمتُ عليه بأنه لا يصلح للسياسة فضلاً عن الرياسة .:وردة:
باختصار :
ضربت عليه ( × ) حتى قبل أن يتولى الوزارة .:وردة:
فـ ( الوجه ) الذي ( تواجه ) به الرجال ، قد يكون دليلاً على الكفاءة من عدمها أمام الرجال في بعض الأحيان .
من الأشياء التي تُعتبر شيئاً يشفع لتولي الشيخ ناصر المحمد للرئاسة وهي أكبر منصب تنفيذي في البلد بعض أبناء هذا الشعب العجيب :
بشوش ( ) ، يا حليله ( :إستحسان: ) ، قلبه طيب ( :قلب: ) ، يعرف أربع لغات ( ) .
والأربع لغات هي :
العربية ( إحنا جاهز حالاً ) .
والإنجليزية .
والفرنسية .
والفارسية ( خودا حافز ) .:إستحسان:
لأنني أعرف ( بداهة ً ) أن الاستجواب بحسب الدستور يحتاج إلى لغة واحدة :
وهي اللغة العربية .
وللأمانة :
أنا أشهد للشيخ ناصر المحمد ( وليقولوا عني : فداوي ) أنه مستعد للمواجهة ( ولكن في جلسة سرية ) وبلغة عربية مكسّرة ( إحنا جاهز حالاً ) .
لقد استطاع الشيخ المتكلم الناطق ناصر المحمد أن يقتلع هذا الاعتراف من لساني وقلمي وكيبوردي المعارض .:باكي:
حاولتُ مراراً وتكراراً أن أمتنع عن هذا الاعتراف بحكم الكبرياء الآثم الذي يسيطر علي .
ولكن يا شيخ ناصر المحمد :
والله الذي لا إله إلا هو :
لو أن هذا الاستجواب كان موجهاً إلى صلاح الدين الأيوبي وعنتر بن شداد وطارق بن زياد ( حق الأندلس ) مجتمعين في منصة واحدة ليدافعوا عن أنفسهم في مجلسنا الموقر المليء بالفداوية لهم :
لما استطاعوا المواجهة ، ولسلموا أسلحتهم من سيوف ورماح وخناجر ( وحناجر ) .
من مثلك يا شيخنا ؟! من مثلك ؟!
والله تعبنا ونحن نقلّب في كتب التاريخ عن زعيم يستحي منه معارضوه بسبب بلاغته وحلاوة لسانه في الدفاع عن نفسه ( إحنا حالاً جاهز ) وشجاعته في المواجهة ( السرية ) لخصومه .
إحنا جاهز حالاً .
إحنا جاهز حالاً .
إحنا جاهز حالاً .
يا الله ، ما أجمل هذه الكلمة .:قلب:
يخزي العين يا بو أربع لغات .
يا الله ، سيُكتب لهذه الكلمة أن تُخلّد في التاريخ .:إستحسان:
لتشهد عنفوان وشجاعة ومهابة رئيس عظيم سحق كل معارضيه ببلاغته وفصاحته ( والأربع لغات اللي عنده :باكي: ) .
لم يسحقهم بـ ( احتكار ) الإعلام في زمن الإعلام ( المفتوح ) .
لم يسحقهم بالملاحقات القضائية ومطاردة أمن الدولة لهم .
لم يسحقهم بمراقبة هواتفهم فيجعلهم يعيشون في هاجس الدولة البوليسية .
أبداً ، ولا فكر في ذلك منذ أن ولدته أمه .:قلب:
أتعلمون لماذا يصر الشيخ ناصر المحمد على الجلسة السرية ؟!
أعلم ، أعلم ، ستقولون :
يخشى من المواجهة ، لو كان نظيف وعنده قدرة على المواجهة لوافق على الجلسة العلنية .
لا والله .:باكي:
بل هو رحيمٌ بخصومه ، لا يريد أن يسحقهم بفصاحة لسانه وردوده على جميع محاور الاستجواب بأربع لغات ( خودا حافز ، إحنا جاهز حالاً ، أنا يسوي جذيه ) .:إستحسان:
لا يريد أن ينتهي بهم المآل إلى الموت كمداً وحزناً على العار الذي لحقهم لمحاولتهم التشكيك بذلك الرئيس النبيل العفيف البليغ القاتل لكل مليغ .:باكي:
لا يريد أن ينقطع نسل هؤلاء الخونة فلعل الله أن يخرج من أصلابهم من يسبح بحمد الرئيس المهيب الركن .:باكي:
يا شيخنا ما أرحمك .:قلب:
يا شيخنا ما أطعمك .:قلب:
يا شيخنا ما أروعك .:قلب:
ورب العزة والجلال إن الكلمة الوحيدة التي تجمع كل المعاني التي أريد قولها في اللحظة التي نطق فيها الرئيس المهيب الركن هذه الكلمة الخالدة العظيمة ( إحنا حالاً جاهز ) هي :
يا الله حالاً بالاً ، فليحيا أبو الفصاد ، عيده ميلاده الليلة ، أجمل الأعياد ، فليحيا أبو الفصاد .:وردة:
إي والله .
فليحيا أبو الفصاد ، الكابس على قلوب العباد .:قلب::وردة::قلب:
شهادة رجل دين :
قال حسين القلاف : لقد شاهدتُ سمو رئيس الوزراء ( في الجلسة السرية ) وهو يرد على محاور الاستجواب أمام فيصل المسلم ، فرأيتُ أمامي
باختصار :
ضربت عليه ( × ) حتى قبل أن يتولى الوزارة .:وردة:
فـ ( الوجه ) الذي ( تواجه ) به الرجال ، قد يكون دليلاً على الكفاءة من عدمها أمام الرجال في بعض الأحيان .
من الأشياء التي تُعتبر شيئاً يشفع لتولي الشيخ ناصر المحمد للرئاسة وهي أكبر منصب تنفيذي في البلد بعض أبناء هذا الشعب العجيب :
بشوش ( ) ، يا حليله ( :إستحسان: ) ، قلبه طيب ( :قلب: ) ، يعرف أربع لغات ( ) .
والأربع لغات هي :
العربية ( إحنا جاهز حالاً ) .
والإنجليزية .
والفرنسية .
والفارسية ( خودا حافز ) .:إستحسان:
لأنني أعرف ( بداهة ً ) أن الاستجواب بحسب الدستور يحتاج إلى لغة واحدة :
وهي اللغة العربية .
وللأمانة :
أنا أشهد للشيخ ناصر المحمد ( وليقولوا عني : فداوي ) أنه مستعد للمواجهة ( ولكن في جلسة سرية ) وبلغة عربية مكسّرة ( إحنا جاهز حالاً ) .
لقد استطاع الشيخ المتكلم الناطق ناصر المحمد أن يقتلع هذا الاعتراف من لساني وقلمي وكيبوردي المعارض .:باكي:
حاولتُ مراراً وتكراراً أن أمتنع عن هذا الاعتراف بحكم الكبرياء الآثم الذي يسيطر علي .
ولكن يا شيخ ناصر المحمد :
والله الذي لا إله إلا هو :
لو أن هذا الاستجواب كان موجهاً إلى صلاح الدين الأيوبي وعنتر بن شداد وطارق بن زياد ( حق الأندلس ) مجتمعين في منصة واحدة ليدافعوا عن أنفسهم في مجلسنا الموقر المليء بالفداوية لهم :
لما استطاعوا المواجهة ، ولسلموا أسلحتهم من سيوف ورماح وخناجر ( وحناجر ) .
من مثلك يا شيخنا ؟! من مثلك ؟!
والله تعبنا ونحن نقلّب في كتب التاريخ عن زعيم يستحي منه معارضوه بسبب بلاغته وحلاوة لسانه في الدفاع عن نفسه ( إحنا حالاً جاهز ) وشجاعته في المواجهة ( السرية ) لخصومه .
إحنا جاهز حالاً .
إحنا جاهز حالاً .
إحنا جاهز حالاً .
يا الله ، ما أجمل هذه الكلمة .:قلب:
يخزي العين يا بو أربع لغات .
يا الله ، سيُكتب لهذه الكلمة أن تُخلّد في التاريخ .:إستحسان:
لتشهد عنفوان وشجاعة ومهابة رئيس عظيم سحق كل معارضيه ببلاغته وفصاحته ( والأربع لغات اللي عنده :باكي: ) .
لم يسحقهم بـ ( احتكار ) الإعلام في زمن الإعلام ( المفتوح ) .
لم يسحقهم بالملاحقات القضائية ومطاردة أمن الدولة لهم .
لم يسحقهم بمراقبة هواتفهم فيجعلهم يعيشون في هاجس الدولة البوليسية .
أبداً ، ولا فكر في ذلك منذ أن ولدته أمه .:قلب:
أتعلمون لماذا يصر الشيخ ناصر المحمد على الجلسة السرية ؟!
أعلم ، أعلم ، ستقولون :
يخشى من المواجهة ، لو كان نظيف وعنده قدرة على المواجهة لوافق على الجلسة العلنية .
لا والله .:باكي:
بل هو رحيمٌ بخصومه ، لا يريد أن يسحقهم بفصاحة لسانه وردوده على جميع محاور الاستجواب بأربع لغات ( خودا حافز ، إحنا جاهز حالاً ، أنا يسوي جذيه ) .:إستحسان:
لا يريد أن ينتهي بهم المآل إلى الموت كمداً وحزناً على العار الذي لحقهم لمحاولتهم التشكيك بذلك الرئيس النبيل العفيف البليغ القاتل لكل مليغ .:باكي:
لا يريد أن ينقطع نسل هؤلاء الخونة فلعل الله أن يخرج من أصلابهم من يسبح بحمد الرئيس المهيب الركن .:باكي:
يا شيخنا ما أرحمك .:قلب:
يا شيخنا ما أطعمك .:قلب:
يا شيخنا ما أروعك .:قلب:
ورب العزة والجلال إن الكلمة الوحيدة التي تجمع كل المعاني التي أريد قولها في اللحظة التي نطق فيها الرئيس المهيب الركن هذه الكلمة الخالدة العظيمة ( إحنا حالاً جاهز ) هي :
يا الله حالاً بالاً ، فليحيا أبو الفصاد ، عيده ميلاده الليلة ، أجمل الأعياد ، فليحيا أبو الفصاد .:وردة:
إي والله .
فليحيا أبو الفصاد ، الكابس على قلوب العباد .:قلب::وردة::قلب:
شهادة رجل دين :
قال حسين القلاف : لقد شاهدتُ سمو رئيس الوزراء ( في الجلسة السرية ) وهو يرد على محاور الاستجواب أمام فيصل المسلم ، فرأيتُ أمامي