الكويت روحي
عضو بلاتيني
طالبت كاتبة سعودية بإدخال مادة التربية الجنسية في المدارس بدءا من المرحلة الابتدائية لتفادي مشكلات الزنا والاغتصاب والتحرش التي يعاني منها المجتمع السعودي.
وكتبت الكاتبة الصحافية والتربوية ليلى أحمد الأحدب في صحيفة «الوطن»: «بيوتنا غائبة عن التثقيف الجنسي الصحيح ما أدى بنا إلى فوضى الجهل والكثير من المشكلات من زنا واغتصاب وتحرش».
وأضافت في مقال بعنوان «التربية الجنسية في المدارس.. هل هي عيب أم ضرورة»: «لا تزال المشكلات الجنسية تشكل ثلث المشكلات الاجتماعية التي تصل إلى موقعي الشخصي وأعتقد أنه الحال نفسه بالنسبة لأي موقع مخصص للاستشارات الأسرية أو الاجتماعية».
وتابعت «ليس ما يحدث في بعض بيوتنا العربية من تحرش جنسي وزنا محارم ولا ما يحصل أحيانا في الشوارع الخلفية من خطف واغتصاب للأطفال أو للنساء أو حتى للشباب أحيانا ولا ما نسمع به ونقرأ عنه من شذوذ في بعض المدارس ومثلها نسب الطلاق العالية التي تقارب 40 الى 50% إلا نتيجة للإخفاق التربوي والثقافي والاجتماعي في شتى المجالات وتحديدا الإخفاق في التربية النفسية الجنسية للطفل والمراهق».
وقالت الكاتبة السعودية «أفضل اختيار مصطلح «التربية الجنسية» على «التثقيف الجنسي» لسببين: الأول هو علاقة الموضوع بالتربية سواء عن طريق الأسرة أو الإعلام أو المدرسة والثاني من أجل تخفيف صوت المعارضة لهذا الأمر لأن كلمة «الجنس» لاتزال تحمل صدى مخالفا للحياء لدى كثير من الناس». وقالت «المناهج المدرسية يمكنها أن تتناول الموضوع الجنسي بتكامل تام وتدرج مترافق مع المرحلة الدراسية للطالب».
الانباء 22 - 9 - 2010
اقتراح سليم مائه بالمائه
اشفيها لو درسنا هذه الماده في مدارسنا
تحت اشراف اساتذه ذات خبره في هذا المجال
لماذا نترك الطلبه و الطالبات يتعلمون الامور الجنسيه
من الانترنت و الاصحاب و غيرها
لماذا لا نجعل المدارس هي المصدر الرئيسي لتعلم الجنس
بطرق حديثه و متطوره
وكتبت الكاتبة الصحافية والتربوية ليلى أحمد الأحدب في صحيفة «الوطن»: «بيوتنا غائبة عن التثقيف الجنسي الصحيح ما أدى بنا إلى فوضى الجهل والكثير من المشكلات من زنا واغتصاب وتحرش».
وأضافت في مقال بعنوان «التربية الجنسية في المدارس.. هل هي عيب أم ضرورة»: «لا تزال المشكلات الجنسية تشكل ثلث المشكلات الاجتماعية التي تصل إلى موقعي الشخصي وأعتقد أنه الحال نفسه بالنسبة لأي موقع مخصص للاستشارات الأسرية أو الاجتماعية».
وتابعت «ليس ما يحدث في بعض بيوتنا العربية من تحرش جنسي وزنا محارم ولا ما يحصل أحيانا في الشوارع الخلفية من خطف واغتصاب للأطفال أو للنساء أو حتى للشباب أحيانا ولا ما نسمع به ونقرأ عنه من شذوذ في بعض المدارس ومثلها نسب الطلاق العالية التي تقارب 40 الى 50% إلا نتيجة للإخفاق التربوي والثقافي والاجتماعي في شتى المجالات وتحديدا الإخفاق في التربية النفسية الجنسية للطفل والمراهق».
وقالت الكاتبة السعودية «أفضل اختيار مصطلح «التربية الجنسية» على «التثقيف الجنسي» لسببين: الأول هو علاقة الموضوع بالتربية سواء عن طريق الأسرة أو الإعلام أو المدرسة والثاني من أجل تخفيف صوت المعارضة لهذا الأمر لأن كلمة «الجنس» لاتزال تحمل صدى مخالفا للحياء لدى كثير من الناس». وقالت «المناهج المدرسية يمكنها أن تتناول الموضوع الجنسي بتكامل تام وتدرج مترافق مع المرحلة الدراسية للطالب».
الانباء 22 - 9 - 2010
اقتراح سليم مائه بالمائه
اشفيها لو درسنا هذه الماده في مدارسنا
تحت اشراف اساتذه ذات خبره في هذا المجال
لماذا نترك الطلبه و الطالبات يتعلمون الامور الجنسيه
من الانترنت و الاصحاب و غيرها
لماذا لا نجعل المدارس هي المصدر الرئيسي لتعلم الجنس
بطرق حديثه و متطوره