في الاونه الاخيرة لوحظ طرح و زج اسماء لها تاريخها السياسي و الاقتصادي و الرياضي المؤثره في الحركة المجتمعية بالكويت و المحافل الدوليه ,ولها دور فعّال من خلال نشاطات
متنوعة و دعم دور الشباب في المجتمع دون تمييز أو تحيّز لاي فئه من فئات المجتمع او طرح قوانين و برامج ذات نفس طائفي او قبلي او مناطقي.
ومن هذه الشخصيات التي برزت النائب مرزوق الغانم الذي لم يتوانى عن دعم الحريات و المحافظة على المكتسبات الدستورية و المطالبة بسقف اعلى للحرية دون المساس بثوابت و قيم
المجتمع التي لا يختلف عليها من و ضع نصب عينيه مصلحة البلاد و العباد.
فمرزوق منذ ترشحه و حصوله على شرف تمثيل الامه قدم اقتراحات و قوانين تهم كافة شرائح المجتمع دون تمييز لانه يمتلك منهجيه تتناسب مع ما يطرحه من افكار و مبادئ دون
الرضوخ للمساومات و الضغط السياسي, و لدلاله على ذلك فهو اول من اقترح قانون الوحدة الوطنيه الذي يغلظ العقوبة على من يثير الفتن في المجتمع او يمتهن و يزدري اي فئه من فئاته,
و من مواقفة الثابتة أيضاً ذلك الموقف الصلب من خلال رفضه القاطع لسرية جلسات الاستجواب و كذلك تصويته مع طرح الثقه بوزير الاعلام على خلفية استجواب الفتنة و الذي للاسف
تخاذل فيه من أقسم ووقع امام الملأ في تجمع العقيلة و الذي وضحت به معادن الرجال التي وضعت نصب عينيها الكويت و لم تدغدغ مشاعر الناس بشعارات خداعة و بطولات زائفة.
و في الاونة الاخيرة طفت على السطح بعض الطفيليات التي تحاول جاهدة تشويه صورته و إعاقة مسيرته من خلال بعض المرتزقة و المتضررين من مواقفة و ذلك عبر جريدة و قناة
ال(ف) تن لذلك كان المركز الاول ابلغ رد لهم من الشارع الذي لا تنجلي عليه هذه الممارسات الدخيلة ,لذلك عندما نراقب الساحه الرياضيه نرى فيها التخبط و خلط الاوراق من خلال الضغط
السياسي من بعض نواب الريموت كنترول و اثارة قضية الغرفة التي تعد منارة الاقتصاد و صرح عتيد ولدت قبل الدستور و قيام دولة الكويت الحديثة.
ومما يدعو للحزن و الاسى ان هناك شيوخ و شخصيات تحاول التكسب و ممارسة النفوذ و دخول بوابة الشهرة عبر الرياضة و كسر القوانين متناسين ان الشارع الكويتي على درجه عاليه
من الوعي و الذكاء و لاتنطلي عليه هذه الاساليب الرخيصة, لذلك ارادت تلك الثله العابثه الضحك علينا من خلال خلق البلبله و الفتنه من اجل السيطرة على جميع مرافق الدوله و الغاء دور
المؤسسات دون الايمان بالديمقراطيه, و اقيس على ذلك الشعارات و البطولات الزائفة و بيع المبادئ و القيم و تدني لغة الحوار, فهل يدركون ؟ و لكن يبقى الامل موجود بوجود شخصيات
وطنيه مخلصه مثل مرزوق و الملا و الرومي و كتلة التنمية و الشعبي و آخرين يعملون على تصحيح الرياضه و استئصال الاورام السرطانية في جميع المجالات في
كويتنا الحبيبه.
متنوعة و دعم دور الشباب في المجتمع دون تمييز أو تحيّز لاي فئه من فئات المجتمع او طرح قوانين و برامج ذات نفس طائفي او قبلي او مناطقي.
ومن هذه الشخصيات التي برزت النائب مرزوق الغانم الذي لم يتوانى عن دعم الحريات و المحافظة على المكتسبات الدستورية و المطالبة بسقف اعلى للحرية دون المساس بثوابت و قيم
المجتمع التي لا يختلف عليها من و ضع نصب عينيه مصلحة البلاد و العباد.
فمرزوق منذ ترشحه و حصوله على شرف تمثيل الامه قدم اقتراحات و قوانين تهم كافة شرائح المجتمع دون تمييز لانه يمتلك منهجيه تتناسب مع ما يطرحه من افكار و مبادئ دون
الرضوخ للمساومات و الضغط السياسي, و لدلاله على ذلك فهو اول من اقترح قانون الوحدة الوطنيه الذي يغلظ العقوبة على من يثير الفتن في المجتمع او يمتهن و يزدري اي فئه من فئاته,
و من مواقفة الثابتة أيضاً ذلك الموقف الصلب من خلال رفضه القاطع لسرية جلسات الاستجواب و كذلك تصويته مع طرح الثقه بوزير الاعلام على خلفية استجواب الفتنة و الذي للاسف
تخاذل فيه من أقسم ووقع امام الملأ في تجمع العقيلة و الذي وضحت به معادن الرجال التي وضعت نصب عينيها الكويت و لم تدغدغ مشاعر الناس بشعارات خداعة و بطولات زائفة.
و في الاونة الاخيرة طفت على السطح بعض الطفيليات التي تحاول جاهدة تشويه صورته و إعاقة مسيرته من خلال بعض المرتزقة و المتضررين من مواقفة و ذلك عبر جريدة و قناة
ال(ف) تن لذلك كان المركز الاول ابلغ رد لهم من الشارع الذي لا تنجلي عليه هذه الممارسات الدخيلة ,لذلك عندما نراقب الساحه الرياضيه نرى فيها التخبط و خلط الاوراق من خلال الضغط
السياسي من بعض نواب الريموت كنترول و اثارة قضية الغرفة التي تعد منارة الاقتصاد و صرح عتيد ولدت قبل الدستور و قيام دولة الكويت الحديثة.
ومما يدعو للحزن و الاسى ان هناك شيوخ و شخصيات تحاول التكسب و ممارسة النفوذ و دخول بوابة الشهرة عبر الرياضة و كسر القوانين متناسين ان الشارع الكويتي على درجه عاليه
من الوعي و الذكاء و لاتنطلي عليه هذه الاساليب الرخيصة, لذلك ارادت تلك الثله العابثه الضحك علينا من خلال خلق البلبله و الفتنه من اجل السيطرة على جميع مرافق الدوله و الغاء دور
المؤسسات دون الايمان بالديمقراطيه, و اقيس على ذلك الشعارات و البطولات الزائفة و بيع المبادئ و القيم و تدني لغة الحوار, فهل يدركون ؟ و لكن يبقى الامل موجود بوجود شخصيات
وطنيه مخلصه مثل مرزوق و الملا و الرومي و كتلة التنمية و الشعبي و آخرين يعملون على تصحيح الرياضه و استئصال الاورام السرطانية في جميع المجالات في
كويتنا الحبيبه.