ناشط سياسي
عضو فعال
حزب البعث الاشتراكي سواءً المقبور في العراق أو المحتضر الآن في سوريا ورغم وجود الخلافات بينهما إلا إنهما يتبعان نفس السياسه وبنفس الغباء والدناءه .
قبل سقوط حزب البعث في العراق وبفتره بسيطه جرت حادثة إنتحار صبري البنا أبو نضال وكلنا نعرف إن أبو نضال كان يعرض خدماته لمن يدفع لذا فقد كان ابو نضال عميلاً لحزب البعث العراقي وبعد إنتهاء خدماته ولأنه أي ابو نضال يملك كم هائل من المعلومات التي تدين البعث في العراق فقد تم تصفيته في بغداد على أيدي البعثيين الذين إستخدموه طويلاً وكعادة البعثيين فقد كذبوا وأعلنوا إن ابو نضال قد إنتحر ولكنهم لم يستطيعوا تبرير كيفيه بمن ينتحر أن يطلق على نفسه أكثر من 3 رصاصات !!!!!
وهاهو حزب البعث السوري يقوم بتصفية عميلهم عماد مغنيه لأن أوراق هذا العميل قد إحترقت ولأنه يملك كم هائل من المعلومات التي تدين النظام البعثي السوري لذا فهم قد تخلصوا منه وفي نفس الوقت إختاروا التوقيت المناسب لإعتقاهم بأن تشييع جثمان عميلهم عماد مغنيه في نفس يوم ذكرى إغتيال رفيق الحرير سيخلط الأوراق وسيشتعل لبنان مما يؤدي الى تأجيل المحكمه الدوليه الخاصه بإغتيال الحريري لأن النظام البعثي السوري ضد تشكيل هذه المحكمه لخوفه من أن تكشف هذه المحكمه ما لايريد النظام البعثي كشفه .
في الأمس إغتال النظام البعثي السوري وزير داخليته غازي كنعان وأعلن إنتحاره وقبله رئيس الوزراء محمود الزعبي وأعلن إنتحاره وما أكثر المنتحرين سواء لدى بعث سوريا أو العراق.
معروف إن في عمليات التفجير يتم تشريح القتلى لمعرفة كيفية حدوث الإنفجار وكل تفاصيله إلا في هذه العمليه فقد أخذت جثة العميل مغنيه لدفنها ودفن سر مقتله معه .
تحياتي
قبل سقوط حزب البعث في العراق وبفتره بسيطه جرت حادثة إنتحار صبري البنا أبو نضال وكلنا نعرف إن أبو نضال كان يعرض خدماته لمن يدفع لذا فقد كان ابو نضال عميلاً لحزب البعث العراقي وبعد إنتهاء خدماته ولأنه أي ابو نضال يملك كم هائل من المعلومات التي تدين البعث في العراق فقد تم تصفيته في بغداد على أيدي البعثيين الذين إستخدموه طويلاً وكعادة البعثيين فقد كذبوا وأعلنوا إن ابو نضال قد إنتحر ولكنهم لم يستطيعوا تبرير كيفيه بمن ينتحر أن يطلق على نفسه أكثر من 3 رصاصات !!!!!
وهاهو حزب البعث السوري يقوم بتصفية عميلهم عماد مغنيه لأن أوراق هذا العميل قد إحترقت ولأنه يملك كم هائل من المعلومات التي تدين النظام البعثي السوري لذا فهم قد تخلصوا منه وفي نفس الوقت إختاروا التوقيت المناسب لإعتقاهم بأن تشييع جثمان عميلهم عماد مغنيه في نفس يوم ذكرى إغتيال رفيق الحرير سيخلط الأوراق وسيشتعل لبنان مما يؤدي الى تأجيل المحكمه الدوليه الخاصه بإغتيال الحريري لأن النظام البعثي السوري ضد تشكيل هذه المحكمه لخوفه من أن تكشف هذه المحكمه ما لايريد النظام البعثي كشفه .
في الأمس إغتال النظام البعثي السوري وزير داخليته غازي كنعان وأعلن إنتحاره وقبله رئيس الوزراء محمود الزعبي وأعلن إنتحاره وما أكثر المنتحرين سواء لدى بعث سوريا أو العراق.
معروف إن في عمليات التفجير يتم تشريح القتلى لمعرفة كيفية حدوث الإنفجار وكل تفاصيله إلا في هذه العمليه فقد أخذت جثة العميل مغنيه لدفنها ودفن سر مقتله معه .
تحياتي