يوزر انتحاري
عضو بلاتيني
كلنا يعلم مدى تأثير الاعلام على القضايا وتغيير مسارها والانترنت احدى ساحات هذا التأثير وهذا ما أدركته حكومات الدول المتقدمة حتى رأينا فريقا للتواصل الالكتروني مدعوم من حكومة أمريكا وكذا في اسرائيل لادراكهم ما للحراك الالكتروني من دور قوي ومؤثر
فلنستغل تجمعنا هنا لخدمة قضية الوسمي ولنجعلها وسيلة للضغط على الحكومة لاطلاق حرية الوسمي ولايصال الحقيقة التي تحاول الحكومة طمسها ،
لماذا الوسمي ؟
لان ماتعرض له الوسمي من محاولة لاذلاله واهانته والتعرض لكرامته وضربه ضربا مبرحا أمام مرأى العالم هو امر بشع وفي غاية البشاعة والوحشية واللا انسانية وهو امر لم تشهده الكويت في تاريخها
لماذا الوسمي ؟!
لأن الوسمي اليوم يمثل كرامتنا التي أهدرتها الحكومة وللأسف ياليتها اعتذرت عما فعلته من انتهاك لكرامتنا ياليتها اعتذرت عن الوحشية التي تعاملت بها مع الشعب وممثليه بل عاندت وكابرت وتمادت وتعسفت !
لماذا الوسمي ؟!
لان الوسمي يمثل اليوم كرامتنا التي انتهكتها الحكومة ،الوسمي دفع ثمن كرامتنا ، الوسمي اليوم أصبح رمز لكرامتنا التي تريد اهدارها الحكومة
لماذا الوسمي ؟!
لأن ماحدث للوسمي يخالف الدستور ، لان الوسمي دفع ثمن دفاعه عن الدستور ، لأن الوسمي دفع ثمن جرأته ، لأن جرم الوسمي الوحيد هو انه مارس حقه الذي كفله له الدستور، لان الوسمي يعرف جيدا حقوقه التي كفلها له الدستور ! لان الوسمي فضح جهلهم في قانون التجمعات المستندين عليه في قمعنا ! لأنه متسلح أمامهم بالعلم وهذا أشد مايخشونه ! يريدوننا جهلة يسيروننا كيفما شاؤوا ، وان تكون جاهلا يعني ان تكون عبدا !
لماذا الوسمي ؟!
لان الحكومة بدلا من تصحيح خطاها وبدلا من الاعتذار للشعب الكويتي وبدلا من معاقبة السفاحين الظلمة الذين مدوا أيديهم النجسة على الوسمي وعلى ممثلي الشعب وعلى الشعب ، وبدلا من التحقيق معهم والتحقيق في هذه الحادثة الشنيعة الغير مسبوقة ومحاسبة السفاحين داست على جراحنا وتمادت في خطاها وحاولت استغفالنا وتضليل الراي العام في مؤتمريها المشؤومين !
لماذا الوسمي؟!
لان هذه الحكومة تعمدت اهانة الوسمي ليكون رسالة لكل من يحاول ممارسة حقه الدستوري ،لأنهم يريدون تفريغ الدستور من محتواه ، لأنهم يريدون الغاء قيمة هذا الدستور ليبقى لنا من الدستور اسمه فقط ككتب اليهود المقدسة المحرم لمسها وقرائتها والتي لايعرف منها اليهود الا اسمها ! لأن رسالتهم هي أن من يفكر فيه ممارسة حقوقه التي كفلها الدستور سيلقى مصير الوسمي !
لماذا الوسمي ؟!
لأن هذه الحكومة لم تصن للشعب كرامته ولم تحفظ له وحدته بل ساهمت في تمزيقه وداست على جراحه، ففي الوقت الذي ضربت فيه الشعب وحاولت اهانته تسابقت قبلها لادانة ضرب ساقط من سقاط الكويت والذي نهش اعراض فئة كبيرة من فئات الكويت اساء لهم ولأصولهم وتعمد اهانتهم على مدى عامين تحت مرأى ومسمع الحكومة! ففي الوقت الذي رفضت فيه فتح تحقيق في أحداث الصليبخات البشعة ورفضت الاعتذار للشعب الكويتي وممثليه ورفضت محاسبة كل من استخدم العنف المفرط مع الشعب وممثليه وفي الوقت الذي لم تزر فيه مصابا واحدا من ضحاياها لتطمئن على صحته ، قامت بالتسابق في استنكار ضرب ممزق الوحدة الوطنية الساقط الذي استباح كرامات أبناء الكويت ،قامت بالتسابق على الاطمئنان على هذا الساقط وزيارته واصدار بيان يدين ماتعرض له من حصاد مازرعه !
لنكرس الثورة الالكترونية لفضح انتهاكات الحكومة ،لنكرسها لخدمة قضايانا وللدفاع عن الدستور لنفعّل القضية اعلاميا
وبما أنه من أهم الوسائل المستخدمة الكترونيا واكثرها تأثيرا هي "الصورة" لذا أقترح أن تنظم الادارة مسابقة لأفضل تصميم يخدم قضية الوسمي وما أصبح الوسمي يمثله اليوم ،
االاقتراح هو تنظيم مسابقة لأفضل شعر وأفضل تصميم يخدم قضية انتهاك الدستور وحبس الوسمي
مع دعاية قوية للمسابقة لتجذب أفضل المصممين والمصممات وممكن بعد انتهاء المسابقة تنشر التصاميم في موضوع منفصل يكون بمثابة معرض للتصاميم وكذا الأشعار ممكن يأديها الاخوة الي عندهم موهبة الالقاء وتنشر بمقاطع صوتية
اهم الشي القرقش حطولهم جوائز مغرية ،اذا كلش كلش افتحوا باب التبرعات والعالم ماراح تقصر بالجوائز
فلنستغل تجمعنا هنا لخدمة قضية الوسمي ولنجعلها وسيلة للضغط على الحكومة لاطلاق حرية الوسمي ولايصال الحقيقة التي تحاول الحكومة طمسها ،
لماذا الوسمي ؟
لان ماتعرض له الوسمي من محاولة لاذلاله واهانته والتعرض لكرامته وضربه ضربا مبرحا أمام مرأى العالم هو امر بشع وفي غاية البشاعة والوحشية واللا انسانية وهو امر لم تشهده الكويت في تاريخها
لماذا الوسمي ؟!
لأن الوسمي اليوم يمثل كرامتنا التي أهدرتها الحكومة وللأسف ياليتها اعتذرت عما فعلته من انتهاك لكرامتنا ياليتها اعتذرت عن الوحشية التي تعاملت بها مع الشعب وممثليه بل عاندت وكابرت وتمادت وتعسفت !
لماذا الوسمي ؟!
لان الوسمي يمثل اليوم كرامتنا التي انتهكتها الحكومة ،الوسمي دفع ثمن كرامتنا ، الوسمي اليوم أصبح رمز لكرامتنا التي تريد اهدارها الحكومة
لماذا الوسمي ؟!
لأن ماحدث للوسمي يخالف الدستور ، لان الوسمي دفع ثمن دفاعه عن الدستور ، لأن الوسمي دفع ثمن جرأته ، لأن جرم الوسمي الوحيد هو انه مارس حقه الذي كفله له الدستور، لان الوسمي يعرف جيدا حقوقه التي كفلها له الدستور ! لان الوسمي فضح جهلهم في قانون التجمعات المستندين عليه في قمعنا ! لأنه متسلح أمامهم بالعلم وهذا أشد مايخشونه ! يريدوننا جهلة يسيروننا كيفما شاؤوا ، وان تكون جاهلا يعني ان تكون عبدا !
لماذا الوسمي ؟!
لان الحكومة بدلا من تصحيح خطاها وبدلا من الاعتذار للشعب الكويتي وبدلا من معاقبة السفاحين الظلمة الذين مدوا أيديهم النجسة على الوسمي وعلى ممثلي الشعب وعلى الشعب ، وبدلا من التحقيق معهم والتحقيق في هذه الحادثة الشنيعة الغير مسبوقة ومحاسبة السفاحين داست على جراحنا وتمادت في خطاها وحاولت استغفالنا وتضليل الراي العام في مؤتمريها المشؤومين !
لماذا الوسمي؟!
لان هذه الحكومة تعمدت اهانة الوسمي ليكون رسالة لكل من يحاول ممارسة حقه الدستوري ،لأنهم يريدون تفريغ الدستور من محتواه ، لأنهم يريدون الغاء قيمة هذا الدستور ليبقى لنا من الدستور اسمه فقط ككتب اليهود المقدسة المحرم لمسها وقرائتها والتي لايعرف منها اليهود الا اسمها ! لأن رسالتهم هي أن من يفكر فيه ممارسة حقوقه التي كفلها الدستور سيلقى مصير الوسمي !
لماذا الوسمي ؟!
لأن هذه الحكومة لم تصن للشعب كرامته ولم تحفظ له وحدته بل ساهمت في تمزيقه وداست على جراحه، ففي الوقت الذي ضربت فيه الشعب وحاولت اهانته تسابقت قبلها لادانة ضرب ساقط من سقاط الكويت والذي نهش اعراض فئة كبيرة من فئات الكويت اساء لهم ولأصولهم وتعمد اهانتهم على مدى عامين تحت مرأى ومسمع الحكومة! ففي الوقت الذي رفضت فيه فتح تحقيق في أحداث الصليبخات البشعة ورفضت الاعتذار للشعب الكويتي وممثليه ورفضت محاسبة كل من استخدم العنف المفرط مع الشعب وممثليه وفي الوقت الذي لم تزر فيه مصابا واحدا من ضحاياها لتطمئن على صحته ، قامت بالتسابق في استنكار ضرب ممزق الوحدة الوطنية الساقط الذي استباح كرامات أبناء الكويت ،قامت بالتسابق على الاطمئنان على هذا الساقط وزيارته واصدار بيان يدين ماتعرض له من حصاد مازرعه !
لنكرس الثورة الالكترونية لفضح انتهاكات الحكومة ،لنكرسها لخدمة قضايانا وللدفاع عن الدستور لنفعّل القضية اعلاميا
وبما أنه من أهم الوسائل المستخدمة الكترونيا واكثرها تأثيرا هي "الصورة" لذا أقترح أن تنظم الادارة مسابقة لأفضل تصميم يخدم قضية الوسمي وما أصبح الوسمي يمثله اليوم ،
االاقتراح هو تنظيم مسابقة لأفضل شعر وأفضل تصميم يخدم قضية انتهاك الدستور وحبس الوسمي
مع دعاية قوية للمسابقة لتجذب أفضل المصممين والمصممات وممكن بعد انتهاء المسابقة تنشر التصاميم في موضوع منفصل يكون بمثابة معرض للتصاميم وكذا الأشعار ممكن يأديها الاخوة الي عندهم موهبة الالقاء وتنشر بمقاطع صوتية
اهم الشي القرقش حطولهم جوائز مغرية ،اذا كلش كلش افتحوا باب التبرعات والعالم ماراح تقصر بالجوائز