الآن رجعت من المقبره وكنت شاهد على ماحصل والله على ما أقول شهيد
فور وصولي للمقبرة وجدت شخصين وسألتهم هل هنالك دفان اليوم، وأجابني "هذا الي نعرفه ومو متأكدين"
وكانت هذي أول مره أروح مقبرة الجهراء وشفت الحضور الكثيف للمتجمهرين والإعلام والبعض لايعرف أين أسرة القتيلان، ولفت إنتباهي الصحافه وكم شخص ملتفين حول شخص "اربعيني" متلثم ولابس نظارات وكان يبجي
إقتربت لأسمع ويقول "مو راضين يسلمون الجثه، ويمسح دموعه"... وقامت قناة الراي بتصوير اللقاء وأتمنى بثه على أخبار اليوم
المهم وصلت ثلاث سيارات لنقل الجثث عند المغسله وكان الناس خارجين من المغسله بعد ما سألوا الموظف وكان خلفه ثلاث سيارات لنقل الموتى "الفان الأصفر" ويرددون
لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله..
يا أمير يا أمير... مظلومين مظلومين..
وتم سؤالهم مره ثانيه وتم التأكد بأن هنالك صلاة على الميت بعد صلاة العصر وإبتدى تجمع الصحافة والإعلام وبدت تتوافد الدوريات وكان فيه نساء عند المغسله وسياراتهم صافطه "بنات (منقبات) البلد وليس عاملات"
وطبعا رافعين القرآن الكريم وكان فيه ملاحظه هو إن عدد كبير من أسر المعتقلين إلى الآن متواجدين وعملوا لقاءات صحفيه وتم أخذ أقوالهم..
صلينا العصر، وإنتظرنا الجثث على شان نصلي عليهم، ودخل علينا المصلي "إمام كويتي عادل وحقاني"
قال يا إخوان وصلني خبر إن ثلاث جثث اليوم، جثه تم الصلاة عليها اليوم لطفل عمرة 11 سنة "بعد صلاة الظهر" والآن تم إعلامي بإنه الجثتين الباقيتيين لم يصلوا...
وطالبوا الإمام بصلاة الغائب، قال بالحرف الواحد مانقدر وإن شاء الله تصلون على موتاكم
إحتسبوا والله إنكم مظلومين والله يعينكم
وهذا الكلام بالحرف الواحد وتم تصويرة فيديو ويمكن مايكون الصوت واضح ولكن الحمدلله العديد سجلوا الحديث
وتم توثيق المظاهره بالصور من قبل وسائل الإعلام وبعدها قام مجموعة من اهل المتوفين بأخذ الصحافه لبيت القتيل في تيماء وذهب معهم مجموعة من الأشخاص ليوثقوا مايحدث
قناة العدالة كان لها تصفيق حار جدا جدا
"عن نفسي قناة العدالة ماتستاهل هالتصفيق ومشكوك في نواياها دائما"
كما حاول شخص التهجم على مصور كاميرة الراي ولكن قام مجموعة بمنعه وطمأنوا الموظف بأن هذا شخص غاضب ويجب أن تعذره وقال الموظف "والله أعرف" وتم مساعدة على الصعود مره أخرى فوق سيارة "جيب" أحمر عند المسجد.. ليكتمل دوره السامي في نقل مايحدث
والآن أترككم مع الصور والفيديو وإسمحوا لي على الجودة
وإسمحوا لي على التقصير وذاهب الآن إلى مع صديق لعنوان القتيل في تيماء لمحاولة التصوير وأخذ إفادة..
سيتم التحديث خلال ساعات إن شاء الله
فور وصولي للمقبرة وجدت شخصين وسألتهم هل هنالك دفان اليوم، وأجابني "هذا الي نعرفه ومو متأكدين"
وكانت هذي أول مره أروح مقبرة الجهراء وشفت الحضور الكثيف للمتجمهرين والإعلام والبعض لايعرف أين أسرة القتيلان، ولفت إنتباهي الصحافه وكم شخص ملتفين حول شخص "اربعيني" متلثم ولابس نظارات وكان يبجي
إقتربت لأسمع ويقول "مو راضين يسلمون الجثه، ويمسح دموعه"... وقامت قناة الراي بتصوير اللقاء وأتمنى بثه على أخبار اليوم
المهم وصلت ثلاث سيارات لنقل الجثث عند المغسله وكان الناس خارجين من المغسله بعد ما سألوا الموظف وكان خلفه ثلاث سيارات لنقل الموتى "الفان الأصفر" ويرددون
لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله..
يا أمير يا أمير... مظلومين مظلومين..
وتم سؤالهم مره ثانيه وتم التأكد بأن هنالك صلاة على الميت بعد صلاة العصر وإبتدى تجمع الصحافة والإعلام وبدت تتوافد الدوريات وكان فيه نساء عند المغسله وسياراتهم صافطه "بنات (منقبات) البلد وليس عاملات"
وطبعا رافعين القرآن الكريم وكان فيه ملاحظه هو إن عدد كبير من أسر المعتقلين إلى الآن متواجدين وعملوا لقاءات صحفيه وتم أخذ أقوالهم..
صلينا العصر، وإنتظرنا الجثث على شان نصلي عليهم، ودخل علينا المصلي "إمام كويتي عادل وحقاني"
قال يا إخوان وصلني خبر إن ثلاث جثث اليوم، جثه تم الصلاة عليها اليوم لطفل عمرة 11 سنة "بعد صلاة الظهر" والآن تم إعلامي بإنه الجثتين الباقيتيين لم يصلوا...
وطالبوا الإمام بصلاة الغائب، قال بالحرف الواحد مانقدر وإن شاء الله تصلون على موتاكم
إحتسبوا والله إنكم مظلومين والله يعينكم
وهذا الكلام بالحرف الواحد وتم تصويرة فيديو ويمكن مايكون الصوت واضح ولكن الحمدلله العديد سجلوا الحديث
وتم توثيق المظاهره بالصور من قبل وسائل الإعلام وبعدها قام مجموعة من اهل المتوفين بأخذ الصحافه لبيت القتيل في تيماء وذهب معهم مجموعة من الأشخاص ليوثقوا مايحدث
قناة العدالة كان لها تصفيق حار جدا جدا
"عن نفسي قناة العدالة ماتستاهل هالتصفيق ومشكوك في نواياها دائما"
كما حاول شخص التهجم على مصور كاميرة الراي ولكن قام مجموعة بمنعه وطمأنوا الموظف بأن هذا شخص غاضب ويجب أن تعذره وقال الموظف "والله أعرف" وتم مساعدة على الصعود مره أخرى فوق سيارة "جيب" أحمر عند المسجد.. ليكتمل دوره السامي في نقل مايحدث
والآن أترككم مع الصور والفيديو وإسمحوا لي على الجودة
وإسمحوا لي على التقصير وذاهب الآن إلى مع صديق لعنوان القتيل في تيماء لمحاولة التصوير وأخذ إفادة..
سيتم التحديث خلال ساعات إن شاء الله