السلام عليكم و رحمة الله
لكل هواه و ليلاه ، و محمد خورشيد يهوى الوطن العزيز ... و هناك من يري
الاستيلاء على وطننا الكويت ....
محمد خورشيد كشف المخطط ... في ندوته (( فوضى الحريات ))
و التفت إلى ما لم يلتفت إليه الساسه ...
و هذا جزء من الندوة كما صورتها جريدة الوطن .... و يأتيكم المزيد لاحقاً
أكد أن التفريط في مصلحة الكويت خط أحمر
محمد خورشيد: بعض التيارات الدينية تريد الاستيلاء على السلطة التنفيذية
كتب أحمد زكريا:
اكد مرشح الدائرة الأولى محمد خورشيد ان الكويت من ارفع الدول شأنا في الوطن العربي كونها لا يوجد لديها سجين رأي واحد معتبرا ذلك وساماً على صدر كل مواطن كويتي.
وبين خورشيد خلال ندوة بعنوان »فوضى الحريات« انه يمثل الدائرة الأولى بكل اطيافها ولا يمثل الشيعة فقط. واستذكر خورشيد ما حدث في الثمانينيات حيث نشطت الانتخابات الفرعية معتبرا ان تلك الفرعيات افرزت نواباً بالكاد يعرفون كتابة اسمائهم.
واعتبر خورشيد ان »الغزو البعثي الصدامي للكويت اثبت للجميع ان الكويت يد واحدة وخاصة بعدما حدث في مبايعة جدة« مشيرا الى ان الحريات عادت لوضعها الطبيعي بعد التحرير.
وذكر خورشيد ان الحكومة بدأت في مواجهة التيارين الديني والقبلي معتبرا ان »كلا الطرفين فداوية للحكومة«.
وشدد خورشيد على أن التأزيم لا يزال قائماً مدللا على ذلك بتوعد بعض المرشحين باستجواب رئيس الوزراء بعد نجاحهم في الانتخابات.
واشار خورشيد الى ان من يحرك الشارع الكويتي هم الشباب في الجامعة او المعاهد التطبيقية موضحا ان مجموعة »نبيها خمس« تطالب الآن بدائرة واحدة بعد ان احست بان حساباتها كانت خاطئة.
وشدد خورشيد على أهمية دور الاعلام في بيان كلمة الحق موضحا ان وضع الكويت لا يتحمل الاثارات واعتبر خورشيد ان بعض التيارات الدينية لديها مشروع دولة للاستيلاء على الكويت مشيرا الى ان طرح مسألة تداول السلطة يعتبر انقلاباً ذكياً ومدروساً ومخططاً له للاستيلاء على السلطة التنفيذية.
وذكر خورشيد ان تلك التيارات الدينية اذا لم تنجح في الحصول على مسألة تداول السلطة التنفيذية فانها ستسعى الى الاستيلاء على السلطة التشريعية مشيرا في الوقت ذاته بكون سمو رئيس مجلس الوزراء رجلا اصلاحيا.
واكد خورشيد ان التفريط في مصلحة الكويت خط احمر موضحا ان تلك المجاملة لا تتحمل المجاملات او اغماض العين.
وذكر خورشيد ان الكويت لكل الكويتيين وليست لفئة دون فئة مشيرا الى ان اصحاب المال السياسي يستطيعون بحيل وألاعيب معينة الوصول لاهدافهم.
واختتم خورشيد ندوته بالتأكيد انه دخل في تحالف ولكنه تحالف غير معلن مشيرا الى ان هذا التحالف سوف يعلن عنه في صندوق الانتخابات.
تاريخ النشر: الثلاثاء 6/5/2008
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=625875&pageId=71
لكل هواه و ليلاه ، و محمد خورشيد يهوى الوطن العزيز ... و هناك من يري
الاستيلاء على وطننا الكويت ....
محمد خورشيد كشف المخطط ... في ندوته (( فوضى الحريات ))
و التفت إلى ما لم يلتفت إليه الساسه ...
و هذا جزء من الندوة كما صورتها جريدة الوطن .... و يأتيكم المزيد لاحقاً
أكد أن التفريط في مصلحة الكويت خط أحمر
محمد خورشيد: بعض التيارات الدينية تريد الاستيلاء على السلطة التنفيذية
اكد مرشح الدائرة الأولى محمد خورشيد ان الكويت من ارفع الدول شأنا في الوطن العربي كونها لا يوجد لديها سجين رأي واحد معتبرا ذلك وساماً على صدر كل مواطن كويتي.
وبين خورشيد خلال ندوة بعنوان »فوضى الحريات« انه يمثل الدائرة الأولى بكل اطيافها ولا يمثل الشيعة فقط. واستذكر خورشيد ما حدث في الثمانينيات حيث نشطت الانتخابات الفرعية معتبرا ان تلك الفرعيات افرزت نواباً بالكاد يعرفون كتابة اسمائهم.
واعتبر خورشيد ان »الغزو البعثي الصدامي للكويت اثبت للجميع ان الكويت يد واحدة وخاصة بعدما حدث في مبايعة جدة« مشيرا الى ان الحريات عادت لوضعها الطبيعي بعد التحرير.
وذكر خورشيد ان الحكومة بدأت في مواجهة التيارين الديني والقبلي معتبرا ان »كلا الطرفين فداوية للحكومة«.
وشدد خورشيد على أن التأزيم لا يزال قائماً مدللا على ذلك بتوعد بعض المرشحين باستجواب رئيس الوزراء بعد نجاحهم في الانتخابات.
واشار خورشيد الى ان من يحرك الشارع الكويتي هم الشباب في الجامعة او المعاهد التطبيقية موضحا ان مجموعة »نبيها خمس« تطالب الآن بدائرة واحدة بعد ان احست بان حساباتها كانت خاطئة.
وشدد خورشيد على أهمية دور الاعلام في بيان كلمة الحق موضحا ان وضع الكويت لا يتحمل الاثارات واعتبر خورشيد ان بعض التيارات الدينية لديها مشروع دولة للاستيلاء على الكويت مشيرا الى ان طرح مسألة تداول السلطة يعتبر انقلاباً ذكياً ومدروساً ومخططاً له للاستيلاء على السلطة التنفيذية.
وذكر خورشيد ان تلك التيارات الدينية اذا لم تنجح في الحصول على مسألة تداول السلطة التنفيذية فانها ستسعى الى الاستيلاء على السلطة التشريعية مشيرا في الوقت ذاته بكون سمو رئيس مجلس الوزراء رجلا اصلاحيا.
واكد خورشيد ان التفريط في مصلحة الكويت خط احمر موضحا ان تلك المجاملة لا تتحمل المجاملات او اغماض العين.
وذكر خورشيد ان الكويت لكل الكويتيين وليست لفئة دون فئة مشيرا الى ان اصحاب المال السياسي يستطيعون بحيل وألاعيب معينة الوصول لاهدافهم.
واختتم خورشيد ندوته بالتأكيد انه دخل في تحالف ولكنه تحالف غير معلن مشيرا الى ان هذا التحالف سوف يعلن عنه في صندوق الانتخابات.
تاريخ النشر: الثلاثاء 6/5/2008
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=625875&pageId=71