بسم الله الرحمن الرحيم
المصدر جريدة الرأي العام ععد يوم الثلاثاء3-2-2012
الخير-فؤجي عراقي يقطن الصليبخات بأقتحام مجهولين منزله وتحليقهم بسرب من الحمام قوامه 70طائر تيلغ قيمتهم 2000ديناروقال مصدر أمني للرأي العام(أن العراقي اللذي يعمل بوزارة الدفاع قد شاهد أشخاص بمنطقة الري يعرضون حمامه المسروق.
=====تعليقي====
الشئ المؤكد أنه لم يلفت أنتباهي موضوع سرقة طيور الحمام فأخبارالسرقات أصبحت من الأمور البديهيه التي تطالعنابها صحفنا الكويتيه بشكل يومي.
ولاكن مالفت أنتباهي وهو الأمر الأخطر هو توظيف مقيم عراقي بوزاره حساسه كوزارة الدفاع وجميعنا يعلم من قام بغزو الكويت والكل يعلم التهديد الحالي للكويت من العراق بخصوص ميناءمبارك الكبير وكذلك رفض مجاميع سياسيه عرافيه لترسيم الحدود الموثق لدى الامم المتحده . الغريب اننا لم نتعلم من الغزو العراقي للكويت وغلبنا طيبت قلوبنا على تفكير عقولنا وأكثر مايخيفني هو أن لايكون هذا الموظف هو المعين الوحيد لدى وزارة الدفاع (مهما كانت وظيفته لأني اعلم ان هناك ردود سوف تركز على مكان وظيفته بالوزاره )فخوفي ان يكون هناك العشرات غيره يعملون بوزارة الدفاع لأن هذا الامر خطير جداْ ويمس أمن دولة الكويت.
بالنسبه لي شخصياْ فأنني أتمنى أن لايعين بوزارة الدفاع ووزارة الداخليه سوى المواطنين الكويتيين وأن لايسمح لغيرهم بالعمل بهاتين الوزارتين وحتى العسكريين الغير كويتيين سواءبالدفاع او الداخليه يجب أن يعمل بحث سري ووافي عنهم ويجب أن لايؤكل لهم العمل بأماكن حساسه بكلتا الوزارتين والغريب وحسب كلام بعض الاصدقاء أن هناك موظفين عسكريين (مقيمين بصوره غير مشروعه)يعملون بأقسام يتعلق عملها بأدخال البيانات وأخراج المعلومات ومعرفتها .لذا يجب على وزارة الدفاع والداخليه الحرص على تكويت الوظائف بالاماكن الحساسه وخاصه المتعلقه بالمعلومات العسكريه او المدنيه لأهمية الامر .
وفي حالة التقاعس فأن الحمام لن يطير وحده بالمرات القادمه بل سوف يطير وهو يحمل بين طيات أجنحته ماندر وغلى من معلومات تمس أمن الكويت.ولكم ان تتخيلوا اين سوف تكون وجهة طيور الحمام الأكيد أنها لن تكون سوق الطيور بمنطقة الري كما فعل اللصوص
المصدر جريدة الرأي العام ععد يوم الثلاثاء3-2-2012
الخير-فؤجي عراقي يقطن الصليبخات بأقتحام مجهولين منزله وتحليقهم بسرب من الحمام قوامه 70طائر تيلغ قيمتهم 2000ديناروقال مصدر أمني للرأي العام(أن العراقي اللذي يعمل بوزارة الدفاع قد شاهد أشخاص بمنطقة الري يعرضون حمامه المسروق.
=====تعليقي====
الشئ المؤكد أنه لم يلفت أنتباهي موضوع سرقة طيور الحمام فأخبارالسرقات أصبحت من الأمور البديهيه التي تطالعنابها صحفنا الكويتيه بشكل يومي.
ولاكن مالفت أنتباهي وهو الأمر الأخطر هو توظيف مقيم عراقي بوزاره حساسه كوزارة الدفاع وجميعنا يعلم من قام بغزو الكويت والكل يعلم التهديد الحالي للكويت من العراق بخصوص ميناءمبارك الكبير وكذلك رفض مجاميع سياسيه عرافيه لترسيم الحدود الموثق لدى الامم المتحده . الغريب اننا لم نتعلم من الغزو العراقي للكويت وغلبنا طيبت قلوبنا على تفكير عقولنا وأكثر مايخيفني هو أن لايكون هذا الموظف هو المعين الوحيد لدى وزارة الدفاع (مهما كانت وظيفته لأني اعلم ان هناك ردود سوف تركز على مكان وظيفته بالوزاره )فخوفي ان يكون هناك العشرات غيره يعملون بوزارة الدفاع لأن هذا الامر خطير جداْ ويمس أمن دولة الكويت.
بالنسبه لي شخصياْ فأنني أتمنى أن لايعين بوزارة الدفاع ووزارة الداخليه سوى المواطنين الكويتيين وأن لايسمح لغيرهم بالعمل بهاتين الوزارتين وحتى العسكريين الغير كويتيين سواءبالدفاع او الداخليه يجب أن يعمل بحث سري ووافي عنهم ويجب أن لايؤكل لهم العمل بأماكن حساسه بكلتا الوزارتين والغريب وحسب كلام بعض الاصدقاء أن هناك موظفين عسكريين (مقيمين بصوره غير مشروعه)يعملون بأقسام يتعلق عملها بأدخال البيانات وأخراج المعلومات ومعرفتها .لذا يجب على وزارة الدفاع والداخليه الحرص على تكويت الوظائف بالاماكن الحساسه وخاصه المتعلقه بالمعلومات العسكريه او المدنيه لأهمية الامر .
وفي حالة التقاعس فأن الحمام لن يطير وحده بالمرات القادمه بل سوف يطير وهو يحمل بين طيات أجنحته ماندر وغلى من معلومات تمس أمن الكويت.ولكم ان تتخيلوا اين سوف تكون وجهة طيور الحمام الأكيد أنها لن تكون سوق الطيور بمنطقة الري كما فعل اللصوص