( نبيل ) مع إدعائه نصرة ( أهل دماج ) إلا أنه طعن فيهم من طرف خفي !
( نبيل العوضي ) مع إدعائه نصرة ( أهل دماج ) إلا أنه طعن فيهم من طرف خفي وأوجد للحوثيين الكثير من المبررات !
( 1 )
على فضائية : " وصال " .
الحلقة المعنونة تحت اسم : ( دماج تحت النار يا أهل الإسلام )
بتاريخ الاثنين 17 / 1 / 1433 هـ ـ 12 / 12 / 2011 م .
تقديم المذيع : خالد الغامدي .
ولقاء مع الشيخ / خالد عبدالغني اليزيدي .
جاء في معنى كلام الشيخ / خالد عبدالغني اليزيدي : ( لقد تابعت برنامجين من برنامج الشيخ نبيل العوضي ، برنامج " زوايا " وبرنامج أخر فمع دعوته إلى نصرة أهل دماج ، إلا أنه أوجد للحوثيين الكثير من المبررات لعداء ومحاربة أهل دماج وكذلك تثبيط عزائم المسلمين في نصرة أهل دماج ) .
وقال الكاتب المبدع الأخ عبد الله الخليفي ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " حقيقة الإرجاء عند " نبيل العوضي " .
( ثم تفطنت للأمر وهو أن الرجل على عادته في تتبع الأضواء أينما كانت ، لما رأى في قصة حصار دماج بريقاً إعلامياً قد يزيد من الأضواء حوله ، ويزيد من أتباعه في صفحته فيما يسمى بـ " تويتر " ، وكلمة " أتباع " لها سحرها في العقلية الحزبية ، فتكلم العوضي ببعض الكليمات الحسنة في حق دماج وشابها بما شابها ) .
وأنا أأكد على قول الأخ الشيخ خالد عبدالغني اليزيدي ، بعد مشـــاهدتي ما جاء في برنامج ( زوايا ) على فضائية " الوطن " ... وبتاريخ 4 / 12 / 2011 م .. .. .. وعلى ما قاله الأخ المبدع عبد الله الخليفي .
فأقول : في المقطع : 0 . 32 : 25 / 9 . 41 : 24 : يصيبك الذهول من ضيف " نبيل " مع مداخلتة ، ألا وهو الأستاذ في كلية الشريعة في جامعة الكويت الدكتور " عبدالمحسن الزبن " وطعنه المباشر في أهل دماج صراحة فقال : ( الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، حقيقة موضوع دماج يعني فيه قضيتين حساسيتين ، القضية الأولى أن هؤلاء مسلمين يستنصرون بنا ، والله تعالى قال : " وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر " ، فقضية النصرة لمسلم أينما كان يجب على المسلم أن ينصره مهمـــا اختلف القضية ) .
وتأكيد " نبيل العوضي " ذلك بقوله : ( في بعض الاجتهادات نعم ) .
ثم تدارك الأمر فقال بخبث ومكر : ( إحنا ما لنا علاقة في الاجتهادات نعم ) .
ثم أكد اتهاماته .....
في المقطع 0 . 32 : 52 / 3 . 55 : 26 : قائلاً : ( ولهذا أنا أدعو أهل اليمن إنسوا خلافاتكم ) .
وفي المقطع 0 . 32 : 52 / 2 . 27 : 29 : قائلاً : ( انسوا الخلافات ، انسوا بعض الخلافات في الاجتهادات ) .
نعم إن هذا التهجم على " أهل دماج " والانتقاص من قدرهم كذباً وظلماً وعدواناً وزوراً وبهتاناً ، مما لا شك فيه أن يبرر للحوثيين حربهم على أهل دماج ، أضف إلى ذلك أن هذه الافتراءات الكاذبة من أعظم أسباب تثبيط عزائم المسلمين عن نصرة أهل دماج .
( نبيل العوضي ) مع إدعائه نصرة ( أهل دماج ) إلا أنه طعن فيهم من طرف خفي وأوجد للحوثيين الكثير من المبررات !
( 1 )
على فضائية : " وصال " .
الحلقة المعنونة تحت اسم : ( دماج تحت النار يا أهل الإسلام )
بتاريخ الاثنين 17 / 1 / 1433 هـ ـ 12 / 12 / 2011 م .
تقديم المذيع : خالد الغامدي .
ولقاء مع الشيخ / خالد عبدالغني اليزيدي .
جاء في معنى كلام الشيخ / خالد عبدالغني اليزيدي : ( لقد تابعت برنامجين من برنامج الشيخ نبيل العوضي ، برنامج " زوايا " وبرنامج أخر فمع دعوته إلى نصرة أهل دماج ، إلا أنه أوجد للحوثيين الكثير من المبررات لعداء ومحاربة أهل دماج وكذلك تثبيط عزائم المسلمين في نصرة أهل دماج ) .
وقال الكاتب المبدع الأخ عبد الله الخليفي ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " حقيقة الإرجاء عند " نبيل العوضي " .
( ثم تفطنت للأمر وهو أن الرجل على عادته في تتبع الأضواء أينما كانت ، لما رأى في قصة حصار دماج بريقاً إعلامياً قد يزيد من الأضواء حوله ، ويزيد من أتباعه في صفحته فيما يسمى بـ " تويتر " ، وكلمة " أتباع " لها سحرها في العقلية الحزبية ، فتكلم العوضي ببعض الكليمات الحسنة في حق دماج وشابها بما شابها ) .
وأنا أأكد على قول الأخ الشيخ خالد عبدالغني اليزيدي ، بعد مشـــاهدتي ما جاء في برنامج ( زوايا ) على فضائية " الوطن " ... وبتاريخ 4 / 12 / 2011 م .. .. .. وعلى ما قاله الأخ المبدع عبد الله الخليفي .
فأقول : في المقطع : 0 . 32 : 25 / 9 . 41 : 24 : يصيبك الذهول من ضيف " نبيل " مع مداخلتة ، ألا وهو الأستاذ في كلية الشريعة في جامعة الكويت الدكتور " عبدالمحسن الزبن " وطعنه المباشر في أهل دماج صراحة فقال : ( الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، حقيقة موضوع دماج يعني فيه قضيتين حساسيتين ، القضية الأولى أن هؤلاء مسلمين يستنصرون بنا ، والله تعالى قال : " وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر " ، فقضية النصرة لمسلم أينما كان يجب على المسلم أن ينصره مهمـــا اختلف القضية ) .
وتأكيد " نبيل العوضي " ذلك بقوله : ( في بعض الاجتهادات نعم ) .
ثم تدارك الأمر فقال بخبث ومكر : ( إحنا ما لنا علاقة في الاجتهادات نعم ) .
ثم أكد اتهاماته .....
في المقطع 0 . 32 : 52 / 3 . 55 : 26 : قائلاً : ( ولهذا أنا أدعو أهل اليمن إنسوا خلافاتكم ) .
وفي المقطع 0 . 32 : 52 / 2 . 27 : 29 : قائلاً : ( انسوا الخلافات ، انسوا بعض الخلافات في الاجتهادات ) .
نعم إن هذا التهجم على " أهل دماج " والانتقاص من قدرهم كذباً وظلماً وعدواناً وزوراً وبهتاناً ، مما لا شك فيه أن يبرر للحوثيين حربهم على أهل دماج ، أضف إلى ذلك أن هذه الافتراءات الكاذبة من أعظم أسباب تثبيط عزائم المسلمين عن نصرة أهل دماج .