كلما أشهر الطائفيون سيوفهم في المجلس ....
تصدى لهم الفارس الشجاع ...فولوا هاربين ...
كلما حاولوا المساس بالعقيدة و بالمناهج ....
زأر الأسد ...فعادوا أدراجهم خائبين ....
وكلما حاول البعض تغريب المجتمع واختطافه وتدمير أخلاقه ...
وقف أمامهم كالطود شامخاً ...فإذا بمشاريعهم الافسادية ...
تتحطم على صخرة هذا الرجل الشامخ ....
تتحطم على صخرة هذا الرجل الشامخ ....
كلما بدأ المال السياسي بشراء عبيد المجلس ...لبيعهم لاحقا في سوق النخاسة ...
رفض العفيف أن يبيع نفسه ودينه ووطنه ....
رفض العفيف أن يبيع نفسه ودينه ووطنه ....
كلما أرادوا ان يفصلونا عن أهلنا في الخليج ...
وان يعزلونا عن أمتنا الإسلامية ...وأن يرغمونا نتخلى عن الشعوب المقهورة ....
وان يعزلونا عن أمتنا الإسلامية ...وأن يرغمونا نتخلى عن الشعوب المقهورة ....
قال لهم المجاهد بالكلمة والموقف المشرف ...
أيها الأقزام ....
لو وضعتم الشمس بيميننا والقمر بشمالنا ما تخلينا عن أهلنا وأمتنا ...
ولن نبيع ديننا ووطننا ...
ولن نبيع ديننا ووطننا ...
هذا الرجل االشريف ...والبطل الشجاع ...والامام في أخلاقه ومواقفه ...
حقق توازن الرعب في مجلس الأمة ...
فلولا وجده ووجود أمثاله ....لكان المجلس ..
طائفي الهوى ...أو تغريبي القرار ....
طائفي الهوى ...أو تغريبي القرار ....
ولكم أن تتخيلوا ماذا سيصدر من تشريعات ....إذا لم يكن في المجلس ...هذا السيف البتار ...والفارس الكرار ...
لذلك ...واقولها مخلصاً لله ...ودون أي قرابة نسبية أو مكانية معه ...
اجعلوا محمد هايف المطيري ...
قراركم الأول ...لتأمنوا على دينكم ووطنكم ...من عصابة الفساد ...
قراركم الأول ...لتأمنوا على دينكم ووطنكم ...من عصابة الفساد ...
نحسبه كذلك ونسأل الله له الثبات والتوفيق ...