arabic-lady
عضو
رغم أني مقيمة خارج لبنان فإني أعيش حالة رعب حقيقي من التهديدات التي يوجهها لنا الحزب الفارسي والتي ينهونها مع حليفهم نبيه بري "اللهم اشهد اني بلغت "
لست وحدي ,بل كل اللبنانيين الأحرار يعيشون هذه الحالة ,الجميع يردد الله يستر وماذا ينتظرنا من هذا الحزب العميل الذي يهددنا بأمنا وبلقمة عيشنا
اما أن ترضخوا لمشيئتي بأن أتحكم بالحكومة ومن بعدها بمصير أمنكم عبر افشال القرار 1701 والمحكمة ذات الطابع الدولي التي تحمي اللبنانيين مستقبلآ من الاغتيالات ومن ثم تعطيل مؤتمر باريس 3 وهم سبق وعطلوا مؤتمر باريس 2
خروجهم الى الشارع مخيف وهم قدموا لنا نموذجين عن ذلك ,نموذج أول من أمس ونموذج آخر كان بعد البرنامج الفكاهي بسمات وطن في الأول من يونيو
برنامج فكاهي اعتبروه مؤامرة صهيونية على حزبهم وهذا ما قاله النائب علي عمار
تهديداتهم لم تتوقف سواء ممن يرتدي العمائم او ممن يرتدي القمصان من دون ربطة عنق
الاوامر واضحة من زملاءهم الارهابيين بشار وخامنئي.
حتى تكون الصورة واضحة
طالبوا بحكومة اتحاد وطني مع ثلث معطل لتصبح كل السلطات في يدهم فرئيس الجمهورية الممددة ولايته قسرآ دمية في يدهم وكذلك رئاسة المجلس النيابي ولم يبقى امامهم سوى السيطرة على قرار الحكومة ,علمآ أنً الحكومة لم تتخذ أي قرار بدون موافقتهم سوى قرار المحكمة الدولية بما فيها القرار 1701 كان بموافقة وزراء الحزب
وافق الرئيس السنيورة على توسيع الحكومة وعلى تمثيل ميشال عون (المهووس بالرئاسة) بأربعة وزراء وعلى أن يكون هناك وزيرين حياديين لا ينتميان الى اي فريق ولكن قوبل هذا العرض بالرفض فاما ثلث معطل للسيطرة على البلد بأكمله واما الفوضى
أسخف ما سمعنا من أحد عمائمهم عبد الامير قبلان بأن يخطو الرئيس السنيورة خطوة هنية في غزة بأن يستقيل وبا لمهزلة التشبيه الرئيس السنيورة وجوده يجلب المساعدات العربية والدولية لشعبه بينما وجود هنية سدآ في وجه المساعدات وأكمل عبد الامير بالأمس بأنً على الرئيس السنيورة أن يستقيل لأنً هناك قسم من الشعب يكرهه فاذا كان المقياس بالحب والكراهية فعلى السيء حسن نصر الفرس ونبيه بري مغادرة لبنان وليس الاستقالة علمآ أنً لا سلطة رسمية للسيء حسن وانما يأخذ دور المرشد الروحي للبنان .
شاء اللبنانيون أم أبوا عليهم أن يرضخوا عندما قرر الحرب مع اسرائيل على لبنان وهو أخطر قرار ولم يأخذ رأي الحكومة ولا الشعب اللبناني وانما وضعهم أمام مصيرهم المأساوي غير مبال لما حصل .
السيء حسن قال في بداية الحرب لا تخافوا من انتصار حزب الله بل خافوا من هزيمته وهو يدعي الانتصار ,اذا كانت هذه نتيجة الانتصار فماذا كانت ستكون نتيجة الهزيمة ؟
انتخابات نيابية مبكرة ولنفرض أنً الاكثرية النيابية قد تدنت شعبيتها وهذا ليس صحيح بل على العكس .فهل كلما تدنت شعبية فريق نقوم بانتخابات نيابية جديدة ؟ اي منطق هذا ؟ وفق هذا المنطق فان على الدول الديموقراطية أن تعيش كل شهورها في انتخابات .
بالنهاية الله يستر من راجمات الصواريخ التي نصبها هذا الحزب العميل الذي يريد تحويل لبنان الى عراق آخر بناء على اوامر خامنئي ومن يدري بعد لبنان الدور على من
اننا خائفون ومرعبون فليس هناك امر من عدو الداخل وليس اي عدو بل عدو مسلح بالصواريخ التي لم يعد بحاجة لها سوى في حربه على اللبنانيين .
ملاحظة هامة هناك الكثير من الشخصيات الشيعية دينية وغير دينية معارضة بقوة لسياسة الثنائي الشيعي وعلى رأسهم مفتي صور وجبل عامل العلامة علي الأمين الذي هددوه بتكسير ارجله ولكنه لم يبالي وهو لا زال يواصل هجومه عليهم وهناك النائب باسم السبع الذي يحظى بحب غالبية اللبنانيين وهو أيضآ مهدد من الحزب ولقد توفي شقيقه قبل عدة شهور ولكن لم يسمحوا له حتى بحضور تشييع جنازته لانه ممنوع من دخول الضاحية الجنوبية
لست وحدي ,بل كل اللبنانيين الأحرار يعيشون هذه الحالة ,الجميع يردد الله يستر وماذا ينتظرنا من هذا الحزب العميل الذي يهددنا بأمنا وبلقمة عيشنا
اما أن ترضخوا لمشيئتي بأن أتحكم بالحكومة ومن بعدها بمصير أمنكم عبر افشال القرار 1701 والمحكمة ذات الطابع الدولي التي تحمي اللبنانيين مستقبلآ من الاغتيالات ومن ثم تعطيل مؤتمر باريس 3 وهم سبق وعطلوا مؤتمر باريس 2
خروجهم الى الشارع مخيف وهم قدموا لنا نموذجين عن ذلك ,نموذج أول من أمس ونموذج آخر كان بعد البرنامج الفكاهي بسمات وطن في الأول من يونيو
برنامج فكاهي اعتبروه مؤامرة صهيونية على حزبهم وهذا ما قاله النائب علي عمار
تهديداتهم لم تتوقف سواء ممن يرتدي العمائم او ممن يرتدي القمصان من دون ربطة عنق
الاوامر واضحة من زملاءهم الارهابيين بشار وخامنئي.
حتى تكون الصورة واضحة
طالبوا بحكومة اتحاد وطني مع ثلث معطل لتصبح كل السلطات في يدهم فرئيس الجمهورية الممددة ولايته قسرآ دمية في يدهم وكذلك رئاسة المجلس النيابي ولم يبقى امامهم سوى السيطرة على قرار الحكومة ,علمآ أنً الحكومة لم تتخذ أي قرار بدون موافقتهم سوى قرار المحكمة الدولية بما فيها القرار 1701 كان بموافقة وزراء الحزب
وافق الرئيس السنيورة على توسيع الحكومة وعلى تمثيل ميشال عون (المهووس بالرئاسة) بأربعة وزراء وعلى أن يكون هناك وزيرين حياديين لا ينتميان الى اي فريق ولكن قوبل هذا العرض بالرفض فاما ثلث معطل للسيطرة على البلد بأكمله واما الفوضى
أسخف ما سمعنا من أحد عمائمهم عبد الامير قبلان بأن يخطو الرئيس السنيورة خطوة هنية في غزة بأن يستقيل وبا لمهزلة التشبيه الرئيس السنيورة وجوده يجلب المساعدات العربية والدولية لشعبه بينما وجود هنية سدآ في وجه المساعدات وأكمل عبد الامير بالأمس بأنً على الرئيس السنيورة أن يستقيل لأنً هناك قسم من الشعب يكرهه فاذا كان المقياس بالحب والكراهية فعلى السيء حسن نصر الفرس ونبيه بري مغادرة لبنان وليس الاستقالة علمآ أنً لا سلطة رسمية للسيء حسن وانما يأخذ دور المرشد الروحي للبنان .
شاء اللبنانيون أم أبوا عليهم أن يرضخوا عندما قرر الحرب مع اسرائيل على لبنان وهو أخطر قرار ولم يأخذ رأي الحكومة ولا الشعب اللبناني وانما وضعهم أمام مصيرهم المأساوي غير مبال لما حصل .
السيء حسن قال في بداية الحرب لا تخافوا من انتصار حزب الله بل خافوا من هزيمته وهو يدعي الانتصار ,اذا كانت هذه نتيجة الانتصار فماذا كانت ستكون نتيجة الهزيمة ؟
انتخابات نيابية مبكرة ولنفرض أنً الاكثرية النيابية قد تدنت شعبيتها وهذا ليس صحيح بل على العكس .فهل كلما تدنت شعبية فريق نقوم بانتخابات نيابية جديدة ؟ اي منطق هذا ؟ وفق هذا المنطق فان على الدول الديموقراطية أن تعيش كل شهورها في انتخابات .
بالنهاية الله يستر من راجمات الصواريخ التي نصبها هذا الحزب العميل الذي يريد تحويل لبنان الى عراق آخر بناء على اوامر خامنئي ومن يدري بعد لبنان الدور على من
اننا خائفون ومرعبون فليس هناك امر من عدو الداخل وليس اي عدو بل عدو مسلح بالصواريخ التي لم يعد بحاجة لها سوى في حربه على اللبنانيين .
ملاحظة هامة هناك الكثير من الشخصيات الشيعية دينية وغير دينية معارضة بقوة لسياسة الثنائي الشيعي وعلى رأسهم مفتي صور وجبل عامل العلامة علي الأمين الذي هددوه بتكسير ارجله ولكنه لم يبالي وهو لا زال يواصل هجومه عليهم وهناك النائب باسم السبع الذي يحظى بحب غالبية اللبنانيين وهو أيضآ مهدد من الحزب ولقد توفي شقيقه قبل عدة شهور ولكن لم يسمحوا له حتى بحضور تشييع جنازته لانه ممنوع من دخول الضاحية الجنوبية