احفاد الصديق
عضو فعال
نسبة الانتخابات كانت 40% تقريبا اضف اليها حوالي 10% مواطنين سلبيين او مسافرين او معوقين و غيرهم فممكن نقول ان الشعب منقسم او بنظره اخري نقول المناطق الداخليه الاولي و الثانيه و الثالثه مشاركون الغالبيه و الرابعه و الخامسه مقاطعون الغالبيه فاذا كان الشعب منقسم و الحكومه ماضيه في قراراتها و سمو الامير حفظه الله اعلن ان الحل الوحيد الحضاري لحفظ ماء الوجه بالنسبه لجميع الاطراف هو الاحتكام للقانون و المحكمه الدستوريه و انه سيقبل بحكمها
المسيرات المرخصه اثبتت عدم فعاليتها و الغير مرخصه طبق القانون عليها و فشلت والعصيان المدني لن تلتزم به كل النقابات و لن تستطيع النقابات المشاركه بالعصيان المدني ارغام موظفيها علي قبوله و البعض يأس و يريد الاحتكام الي الغرب و أمريكا و الامم المتحده و هذه بالطبع سيحرج الكويت و لكن سيفشل بسبب انقسام الشعب و بسبب أن الاختلاف بين الحكومه و المعارضه هو طريقة فهم القانون و الفاصل بين الاثنين هو المحكمه الدستوريه
مجلس الامه سينعقد الاسبوع القادم و مجلس الوزراء الجديد سنتعرف عليه قريبا و الحكومه ماشيه في قراراتها التنمويه و السياسيه حسب تصورها شاء من شاء و ابي من ابي
فهل من المنطق ان يتصور احد ان الهتافات في المسيرات او مظاهرات البزران التخريبيه الليليه او اي شىء سيرغم السلطه علي أن تتراجع في قراراتها فالمعارضه التي تريد أن تحفظ ماء وجهها لا تتصور أنها ستستطيع أن ترغم الحكومه بأي صوره أن تتراجع من غير أن تحفظ ماء وجهها فالحل هو الاحتكام للقانون و المحكمه الدستوريه و التي ستبدأ النظر بالمرسوم الشهر المقبل و سمو الامير حفظه الله سيقبل بحكم المحكمه و يجب علي المعارضه أيضا أن تفعل ذلك و ان لم تعترف بحكمها فهي حتما ستضعف و تتفكك
نحن لا نشكك بولاء أي طرف و الكل يحب الكويت و يتمني لها الازدهار لمصلحة أبنائه و الاجيال القادمه و لذلك نتمني من الجميع التهدئه و التحلي بالصبر الي أن تقول المحكمه الدستوريه رأيها و الذي سيفصل بين الاثنين و يجب أن يقبل به الجميع حتي يسود الامن و الامان في الكويت الحبيبه و نصل الي بر الامان
المسيرات المرخصه اثبتت عدم فعاليتها و الغير مرخصه طبق القانون عليها و فشلت والعصيان المدني لن تلتزم به كل النقابات و لن تستطيع النقابات المشاركه بالعصيان المدني ارغام موظفيها علي قبوله و البعض يأس و يريد الاحتكام الي الغرب و أمريكا و الامم المتحده و هذه بالطبع سيحرج الكويت و لكن سيفشل بسبب انقسام الشعب و بسبب أن الاختلاف بين الحكومه و المعارضه هو طريقة فهم القانون و الفاصل بين الاثنين هو المحكمه الدستوريه
مجلس الامه سينعقد الاسبوع القادم و مجلس الوزراء الجديد سنتعرف عليه قريبا و الحكومه ماشيه في قراراتها التنمويه و السياسيه حسب تصورها شاء من شاء و ابي من ابي
فهل من المنطق ان يتصور احد ان الهتافات في المسيرات او مظاهرات البزران التخريبيه الليليه او اي شىء سيرغم السلطه علي أن تتراجع في قراراتها فالمعارضه التي تريد أن تحفظ ماء وجهها لا تتصور أنها ستستطيع أن ترغم الحكومه بأي صوره أن تتراجع من غير أن تحفظ ماء وجهها فالحل هو الاحتكام للقانون و المحكمه الدستوريه و التي ستبدأ النظر بالمرسوم الشهر المقبل و سمو الامير حفظه الله سيقبل بحكم المحكمه و يجب علي المعارضه أيضا أن تفعل ذلك و ان لم تعترف بحكمها فهي حتما ستضعف و تتفكك
نحن لا نشكك بولاء أي طرف و الكل يحب الكويت و يتمني لها الازدهار لمصلحة أبنائه و الاجيال القادمه و لذلك نتمني من الجميع التهدئه و التحلي بالصبر الي أن تقول المحكمه الدستوريه رأيها و الذي سيفصل بين الاثنين و يجب أن يقبل به الجميع حتي يسود الامن و الامان في الكويت الحبيبه و نصل الي بر الامان