حوارّ هادئ عن التوحيد بين عبدالله و عبدالنبي

واجب على الرجل :)

على ماذا ارد, هل أرد على هذا

لا لا يوجد تشبيه إذ ينقص الملازمة هنا الخدمة

أم أرد على هذا

و بعدين لا تنسى تسليم نفسك لشئون القصر === تراني شراى إذا لهم نيه للبيع

سأرد على الأول فقط, والثاني أتركه,,

أبو بكر ملازما لرسول الله,فهل يظن هناك عاقل بأنه لايقوم على خدمة رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم؟؟؟

أتحداك تجيب؟؟؟؟
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
على ماذا ارد, هل أرد على هذا



أم أرد على هذا



سأرد على الأول فقط, والثاني أتركه,,

أبو بكر ملازما لرسول الله,فهل يظن هناك عاقل بأنه لايقوم على خدمة رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم؟؟؟

أتحداك تجيب؟؟؟؟


الثاني تم مسحه احقاقا للحق والعدل

""ولا يجرمنكم شنئان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى ""

فلو صدر منك انت ايضا لمسحته

بانتظار اجابة اخونا ابو فاطمة

مع انها سهلة جدا الا ان الحيادية

مطلوبة خلال هذا النقاش :)

 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
بعد اذن الاخوة جميعا انا صحيح مشرف ولكن لي رغبة بالنقاش معكم

ومن باب العدل الا اتدخل ولكنه طلب ان وافقتم والا التزمت الحياد ..:)
 
وتم الرد على التدليس في اسم الصحابي النجراني

من قبل الاخت نسج الورود الرد 25

أين التليس عندي؟؟

هذا ابن حجر يذكر في كتابه, ولاحظ الاسم والذي تعمدت الأخت عدم ذكره وهو في العنوان من نفس مصدرها


عبد المسيح النجراني

1 من 2
ز ـــ العاقب العمراني: ذكر في السيد النجراني [[كتب رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى أهل نجران، فخرج عليهم وفدهم أربعة عشر رجلًا مِنْ أشرافهم نصارى، فيهم العاقب، وهو عبد المسيح، رجل مِنْ كندة، وأبو الحارث بن علقمة، رجل من بني رَبيعة وأخوه كُرز، والسيّد؛ فذكر القصّةَ في مناظرتهم على دِين النصرانية، وقوله صَلَّى الله عليه وسلم: "إنْ أَنْكََرْتُمْ مَا أَقُولُ فَهَلُم أُبَاهِلُكُمْ"، وامتناعهم من المباهلة، وطلبهم المصالحة على الجِزْية، قال: فرجعوا إلي بلادهم، فلم يلبث السيد والعاقِب إلا يسيرًا حتى رجعا إلى النّبي صَلَّى الله عليه وسلم، فأسلما وأنزلهما دارَ أبي أيّوب الأنصاريّ.(*)]] <<من ترجمة السيّد النَّجْرَاني "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.
(< جـ3/ص 466>)

فلاحظ بان ابن حجر لم يذكر بأن اسمه قد تغير, خلافا لما يذكر غيره مثل:

عبد قيس بن لأي بن عصيم الأنصاري حليف بني ظفر من الأنصار ذكره بن عبد البر وقال شهد أحدا ولا أعرف نسبه قلت وأستبعد ألا يكون غير اسمه

- عبد شمس بن الحارث بن كثير بن جشم بن سبع بن مالك...........قلت وأنا أستبعد أيضا أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه وقد أشرت إلى ذلك في العبادلة

- عبد شمس بن عفيف بن زهير بن مالك بن عوف بن ثعلبة الأزدي وفد على النبي صلى الله عليه و سلم قاله بن الكلبي واستدركه بن فتحون وتقدم في جندب بن كعب وأنا أستبعد أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه كما غير اسم سميه
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
أين التليس عندي؟؟

هذا ابن حجر يذكر في كتابه, ولاحظ الاسم والذي تعمدت الأخت عدم ذكره وهو في العنوان من نفس مصدرها


عبد المسيح النجراني

1 من 2
ز ـــ العاقب العمراني: ذكر في السيد النجراني [[كتب رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى أهل نجران، فخرج عليهم وفدهم أربعة عشر رجلًا مِنْ أشرافهم نصارى، فيهم العاقب، وهو عبد المسيح، رجل مِنْ كندة، وأبو الحارث بن علقمة، رجل من بني رَبيعة وأخوه كُرز، والسيّد؛ فذكر القصّةَ في مناظرتهم على دِين النصرانية، وقوله صَلَّى الله عليه وسلم: "إنْ أَنْكََرْتُمْ مَا أَقُولُ فَهَلُم أُبَاهِلُكُمْ"، وامتناعهم من المباهلة، وطلبهم المصالحة على الجِزْية، قال: فرجعوا إلي بلادهم، فلم يلبث السيد والعاقِب إلا يسيرًا حتى رجعا إلى النّبي صَلَّى الله عليه وسلم، فأسلما وأنزلهما دارَ أبي أيّوب الأنصاريّ.(*)]] <<من ترجمة السيّد النَّجْرَاني "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.
(< جـ3/ص 466>)

فلاحظ بان ابن حجر لم يذكر بأن اسمه قد تغير, خلافا لما يذكر غيره مثل:

عبد قيس بن لأي بن عصيم الأنصاري حليف بني ظفر من الأنصار ذكره بن عبد البر وقال شهد أحدا ولا أعرف نسبه قلت وأستبعد ألا يكون غير اسمه

- عبد شمس بن الحارث بن كثير بن جشم بن سبع بن مالك...........قلت وأنا أستبعد أيضا أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه وقد أشرت إلى ذلك في العبادلة

- عبد شمس بن عفيف بن زهير بن مالك بن عوف بن ثعلبة الأزدي وفد على النبي صلى الله عليه و سلم قاله بن الكلبي واستدركه بن فتحون وتقدم في جندب بن كعب وأنا أستبعد أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه كما غير اسم سميه


انت تسالني

هل يعني هذا سماح منك لي بالمشاركة معكم مع كوني مشرف ..؟ :)
 
بعد اذن الاخوة جميعا انا صحيح مشرف ولكن لي رغبة بالنقاش معكم



ومن باب العدل الا اتدخل ولكنه طلب ان وافقتم والا التزمت الحياد ..:)
إن تدخلت فسوف تعتبر نفسك محاورا وليس مشرفا, فلا يحق لك بأن تنظم النقاش وتجبر أحدا على الرد أو تلغي ردود أحد..
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
على ماذا ارد, هل أرد على هذا



أم أرد على هذا



سأرد على الأول فقط, والثاني أتركه,,

أبو بكر ملازما لرسول الله,فهل يظن هناك عاقل بأنه لايقوم على خدمة رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم؟؟؟

أتحداك تجيب؟؟؟؟
أبو بكر رضى الله عنه يفديه بماله و نفسه و بأبويه و لكن كما تعلم أبو بكر لا يمكن وجوده عند رسول الله طوال اليوم لأنه تاجر
 
الكويت اولا واخيرا


اتمنى تبين لي رد واحد لك لغيته :)


والا ساضطر لحذف رد التجني منك علي
عندما رد علي أبوفاطمة لم يكن ردي موجودا, وبعدها بلحظات تم إدراجه, ولكن يصعب علي إثباته,,,

فلذلك لك الحق بإلغاء ما كتبته عن حذف ردي:وردة:
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
عندما رد علي أبوفاطمة لم يكن ردي موجودا, وبعدها بلحظات تم إدراجه, ولكن يصعب علي إثباته,,,

فلذلك لك الحق بإلغاء ما كتبته عن حذف ردي:وردة:


كلام غريب ايها الزميل الكويت اولا واخيرا :)

تتجنى ثم تقول من الصعب الاثبات

النبي صلى الله عليه وسلم يقول "" البينة على من ادعى ""

ليكن هذا الامر مفتاح الاذن منك لي بالدخول للنقاش

:)
 
كلام غريب ايها الزميل الكويت اولا واخيرا :)



تتجنى ثم تقول من الصعب الاثبات

النبي صلى الله عليه وسلم يقول "" البينة على من ادعى ""

ليكن هذا الامر مفتاح الاذن منك لي بالدخول للنقاش


:)
الظاهر ودك تشارك ههههههههههههه:D

شفت شلون الاشراف مشكلة:D

تفضل إدلو بدلوك, لكن أي تعدي سألغي ردودك:p:D
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
أين التليس عندي؟؟

هذا ابن حجر يذكر في كتابه, ولاحظ الاسم والذي تعمدت الأخت عدم ذكره وهو في العنوان من نفس مصدرها



عبد المسيح النجراني


1 من 2

ز ـــ العاقب العمراني: ذكر في السيد النجراني [[كتب رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى أهل نجران، فخرج عليهم وفدهم أربعة عشر رجلًا مِنْ أشرافهم نصارى، فيهم العاقب، وهو عبد المسيح، رجل مِنْ كندة، وأبو الحارث بن علقمة، رجل من بني رَبيعة وأخوه كُرز، والسيّد؛ فذكر القصّةَ في مناظرتهم على دِين النصرانية، وقوله صَلَّى الله عليه وسلم: "إنْ أَنْكََرْتُمْ مَا أَقُولُ فَهَلُم أُبَاهِلُكُمْ"، وامتناعهم من المباهلة، وطلبهم المصالحة على الجِزْية، قال: فرجعوا إلي بلادهم، فلم يلبث السيد والعاقِب إلا يسيرًا حتى رجعا إلى النّبي صَلَّى الله عليه وسلم، فأسلما وأنزلهما دارَ أبي أيّوب الأنصاريّ.(*)]] <<من ترجمة السيّد النَّجْرَاني "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.
(< جـ3/ص 466>)

فلاحظ بان ابن حجر لم يذكر بأن اسمه قد تغير, خلافا لما يذكر غيره مثل:


فيهم العاقب و قد كان أسمه عبد المسيح قبل أن يسلم === القصة واضحة

===لو كان التسمية شرف وجائزة لما تغير أسمه إلى العاقب

فلاحظ بان ابن حجر لم يذكر بأن اسمه قد تغير, خلافا لما يذكر غيره مثل:

عبد قيس بن لأي بن عصيم الأنصاري حليف بني ظفر من الأنصار ذكره بن عبد البر وقال شهد أحدا ولا أعرف نسبه
قلت وأستبعد ألا يكون غير اسمه

- عبد شمس بن الحارث بن كثير بن جشم بن سبع بن مالك...........
قلت وأنا أستبعد أيضا أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه وقد أشرت إلى ذلك في العبادلة

- عبد شمس بن عفيف بن زهير بن مالك بن عوف بن ثعلبة الأزدي وفد على النبي صلى الله عليه و سلم قاله بن الكلبي واستدركه بن فتحون وتقدم في جندب بن كعب
وأنا أستبعد أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم لم يغير اسمه كما غير اسم سميه
السبب عدم إحاطته بكل ما ورد

 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
كنت أتمنى منك أن تلزمهم كما ألزمتني بإجابة بعض ما طرحته عليهم, ولكن ,,,

وحتى لاتظن بأني لا أعرف ما أكتب عن أي موضوع سأرد على تساؤلاتهم,,

الأخت نسج الورود لاتعرف من هو الفسوي , ولذلك تقول (ما ذكرت من زيادة إمامكم الفسويّ )!!!!!

فهل الفسوي شيعي أم من علماء السنة؟؟؟؟

ثانيا , تقول أن الزيادة شاذة, فهل هي تعلم الأخت ماهو تعريف الحديث الشاذ؟؟

يذكر الألباني تعريف الحديث الشاذ:

وقد قال الامام الشافعي في الحديث الشاذ : ( وهو أن يروي الثقة حديثا يخالف ما روى الناس وليس من ذلك أن يروي ما لم يرو غيره )

http://islamport.com/w/alb/Web/1202...C7%E1%DD+%E3%C7+%D1%E6%EC+%C7%E1%E4%C7%D3+%22

أنتبه على عبارة ( وليس من ذلك أن يروي ما لم يرو غيره )


إذن فالأعمش لم يخالف أحدا في حديثه حتى يقال عنه شاذ!!!!!



أما سؤالك عن الصحابي عبدالمسيح النجراني, فهذا ليس ذنبي إذا كان ابن حجر يذكره في الصحابة في كتابه الإصابة!!!


والأن عليك أن تلزمهم بالرد على ماذكرته لهم من أسماء باقي الصحابة في مداخلتي السابقة,,,



بسم الله الرحمن الرحيم

رغم ان الدخول في كون الفسوي فيه تشيع من عدمه سيكون

موضوعا جميل ومثبتا ولكن لا باس بتكه مؤقتا

والانتقال الى الحديث مباشرة

الفسوي في المعرفة والتاريخ ج2-ص315

حدثنا عبيد الله بن موسى عن شيبان عن الأعمش عن أبي عمرو الشيباني قال: أتيت أبا موسى فذكرت له قول ابن مسعود فقال: لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم، فوالله لقد رأيته وما أراه إلا عبداً لآل محمد صلى الله عليه وسلم )

هذا الحديث اولا معلول لعلة التدليس حيث ان الاعمش

المذكور مدلس واهل الاختصاص في الفن يعرفون

ام المدلس لا تقبل روايته ال اذا كان مقرا بالسماع

دون عنعنة وفي السند الاعمش ينقل عن ابي عمرو بعن اذا روايته لا تصح

ومن قول البيقوني في منظومته وما اتى مدلسا نوعان

اولها الاسقاط للشيخ وان ينقل ممن فوقه بعن وان

والثاني لا يسقطه لكن يصف اوصافه بما به لا ينعرف

فلا تقبل رواية الاعمش المنقولة بالعنعنة ما لم يصرح بالسماع

الحـافظ الذهبي:
( وهو يدلس، وربما دلّس عن ضعيفٍ، ولا يدرى به، فمتى قال: حدّثنا، فلا كلام، ومتى قال: عن، تطرق إليه احتمال التدليس إلاّ في شيوخ له أكثر عنهم: كإبراهيم، وابن أبي وائل، وأبي صالح السمّان، فإن روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال ).


الحافظ ابن حجر نفسه قد أعل خبراً فيه عنعنة الأعمش، مما يبين لك أن من يقبل عنعنة الأعمش مطلقاً قد خالف منهج العلماء، قال ابن حجر في التلخيص (3\19):
«وأصحّ ما ورد في ذم بيع العينة، ما رواه أحمد والطبراني من طريق أبي بكر بن عياش، عن الأعمش، عن عطاء، عن ابن عمر قال: أتى علينا زمان…، صحّحه ابن القطان بعد أن أخرجه من الزهد لأحمد، كأنه لم يقف على المسند. وله طريق أخرى عند أبي داود أيضاً من طريق عطاء الخرساني، عن نافع، عن ابن عمر.
قلت: وعندي أن إسناد الحديث الذي صححه ابن القطان معلول، لأنه لا يلزم من كون رجاله ثقات أن يكون صحيحاً، لأن الأعمش مدلس ولم يذكر سماعه من عطاء».


ثانيا الحديث لا يعتبر حجة بذاته لانه يتعلق بالصفة

اي صفة الخدمة لمحمد وال محمد وهي ان صحت ولا تصح

تتعلق بحياة النبي علسه الصلاة والسلام

فكيف يخدم عليه الصلاة والسلام بعد موته

ثم ان النص اذا اراد الاستدلال به لا بد ان يكون قطعي الثبوت قطعي الدلالة وهو هنا

مدلس اذا ليس قطعي الثبوت وما روي في احدايث بهذا الشان لا تذكر العبودية


وهذه رواية الإمام مالك في الموطأ .
وفي الموطأ وسنن أبي داود عن يحيى بن سعيد أن رجلا سأل أبا موسى الأشعري فقال : إني مصصت عن امرأتي من ثديها لبنا فذهب في بطني . قال أبو موسى : لا أراها إلا قد حرمت عليك . فقال عبد الله بن مسعود : انظر ما تفتي به الرجل . فقال أبو موسى : فما تقول أنت ، فقال عبد الله : لا رضاعة إلا ما كان في حولين ، فقال أبو موسى لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم . هذه رواية الموطأ . وقد وصلهُ الإمام إبن عبد البر في الإستذكار كما تقدم أعلاه والله تعالى الموفق .

قلتُ وهذه زيادة لا تصح اعني : " ما أراه إلا عبداً لآل محمد " .

مسند الإمام أحمد بن حنبل (1/463).
4420 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن أبي قيس عن هزيل بن شرحبيل قال : سأل رجل أبا موسى الأشعري عن امرأة تركت ابنتها وابنة ابنها وأختها فقال النصف للابنة وللأخت النصف وقال ائت بن مسعود فإنه سيتابعني قال فأتوا بن مسعود فأخبروه بقول أبي موسى فقال لقد ضللت إذا وما أنا من المهتدين لأقضين فيها بقضاء رسول الله صلى الله عليه و سلم قال شعبة وجدت هذا الحرف مكتوبا لأقضين فيها بقضاء رسول الله صلى الله عليه و سلم للابنة النصف ولابنة الابن السدس تكملة الثلثين وما بقى فللاخت فأتوا أبا موسى فأخبروه بقول بن مسعود فقال أبو موسى لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري . إذا فرواية الفسوي في المعرفة والتاريخ فيها زيادة شاذة لا تصح وهي أنه قال أن عبد الله بن مسعود كان عبداً لآل محمد , فهذه زيادة لا تصح كما هي القرائن .

وذكرهُ أبو نعيم الأصفهاني في معرفة الصحابة (12/387



 
أولا, لم يك الفسوي هو الوحيد الذي ذكر الرواية, فهذا ابن منظور في مختصر تاريخ دمشق يذكر:

قال أبو عمرو الشيباني: أتيت أبا موسى فذكرت له قول ابن مسعود فقال: لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم. فوالله لقد رأيته وما أراه إلا عبدا لآل محمد صلى الله عليه وسلم .

http://islamport.com/d/3/tkh/1/130/...7%E1%CD%C8%D1+%C8%ED%E4+%C3%D9%E5%D1%DF%E3%22

ثانيا, هل فعلا لا تقبل روايات الأعمش كونه مدلسا ولم يصرح بالسماع؟؟

لنرى ذلك:

البخاري في صحيحه قد احتج بعنعنة الأعمش .. و أن مسلم قد احتج في صحيحه بعنعنته ..


أحمد يحتج بعنعنة الأعمش أيضا .. قال أبو داود في سؤالاته لأحمد (سمعت أحمد سُئل عن الرجل يُعرف بالتدليس، يُحتج فيما لم يقل فيه سمعت ؟ قال: لا أدري.فقلت: الأعمش متى تصاد له الألفاظ؟ قال: يضيق هذا، أي أنك تحتج به ) 138 من السؤالات



وكذلك شعيب الأرناؤوط وبشار معروف في تحرير تقريب التهذيب

doc15c4e2ce9a.jpg



وكذلك الشيخ ناصر الفهد

doc3498bcf190.jpg
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
أولا, لم يك الفسوي هو الوحيد الذي ذكر الرواية, فهذا ابن منظور في مختصر تاريخ دمشق يذكر:

قال أبو عمرو الشيباني: أتيت أبا موسى فذكرت له قول ابن مسعود فقال: لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم. فوالله لقد رأيته وما أراه إلا عبدا لآل محمد صلى الله عليه وسلم .

http://islamport.com/d/3/tkh/1/130/...7%E1%CD%C8%D1+%C8%ED%E4+%C3%D9%E5%D1%DF%E3%22

ثانيا, هل فعلا لا تقبل روايات الأعمش كونه مدلسا ولم يصرح بالسماع؟؟

لنرى ذلك:

البخاري في صحيحه قد احتج بعنعنة الأعمش .. و أن مسلم قد احتج في صحيحه بعنعنته ..


أحمد يحتج بعنعنة الأعمش أيضا .. قال أبو داود في سؤالاته لأحمد (سمعت أحمد سُئل عن الرجل يُعرف بالتدليس، يُحتج فيما لم يقل فيه سمعت ؟ قال: لا أدري.فقلت: الأعمش متى تصاد له الألفاظ؟ قال: يضيق هذا، أي أنك تحتج به ) 138 من السؤالات



وكذلك شعيب الأرناؤوط وبشار معروف في تحرير تقريب التهذيب

doc15c4e2ce9a.jpg



وكذلك الشيخ ناصر الفهد

doc3498bcf190.jpg




لم ار منك ردا ايها المحترم حول مسالة

وجوب كون النص المستدل به قطعي الثبوت قطعي الدلالة


وكون استدلالك لا يدل على جواز التسمي لعلة المعايشة

وانتفاء وجودها في عصرنا وعدم وجود دليل على التسمية بعبد

محمد فيها :)

ثم من قال انني حصرت الرواية في الفسوي

وانكرت وجودها في غيره ..؟

قال أبو عمرو الشيباني: أتيت أبا موسى فذكرت له قول ابن مسعود فقال: لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم. فوالله لقد رأيته وما أراه إلا عبدا لآل محمد صلى الله عليه

وهذا نص الحديث في تاريخ ابن عساكر استنادا الى الموقع وفيه ذكر للتابعي

والصحابي دون ذكر مقدمة الاسناد وهو يعتبر من المعلقات اي ما حذف منه راوي

واكثر في مقدمة سنده وهو من اصناف الحديث الضعيف الا اذا ذكر بصيغة الجزم عند البخاري

والحديث ليس منقولا عنه ثم هناك علة العنعنة

فاين سلبسلة السن الموصلة ن ابن عساكر الى الشيباني

او نقلها ..؟ :) اذا الرواة مجهولون فيحكم بضعفه او الحاقه

بسند الحديث الذي قبله
المَرْدُودُ: إِمَّا أَنْ يَكُونَ لِسَقْطٍ أَوْ طَعْنٍ.
فَالسَّقْطُ إِمَّا أَنْ يَكُونَ مِنْ مَبَادِئِ السَّنَدِ مِنْ مُصَنِّفٍ، أَوْ مِنْ آخِرِهِ بَعْدَ التَّابِعيِّ، أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ.
فالأَوَّلُ:المُعَلَّقُ. والثَّانِي:المُرْسَلُ.
والثَّالِثُ: إِنْ كَانَ بِاثْنَيْنِ فَصَاعِدًا مَعَ التَّوَالِي فَهُوَ المُعْضَلُ، وَإِلاَّ فَالمُنْقَطِعُ.
ثُمَّ قَدْ يَكُونُ وَاضِحًا أَوْ خَفِيًّا.

فالأَوَّلُ: يُدْرَكُ بِعَدَمِ التَّلاَقِي، وَمِنْ ثَمَّ احْتِيجَ إِلى التَّأرِيخِ

اذا نلحق سند الحديث الوارد بسند من قبله وعلة التدليس بالاعمش

فمن المؤسف ايها الزميل انك تنقل ما وافق هوالك وتدع ما لا يوافقه

ففي تدليس الاعمش كلام كثير بين اهل العلم لم تبينه وانما حصرت

في نقطة واحدة فاليك اولا مذاهبهم به

العلماء تدليس الأعمش ، واختلفوا في تقييم تدليسه والتعامل معه.
فمنهم من رد أسانيده التي لم يصرح فيها بالسماع.
ومنهم من غض الطرف عن عنعنته ولم يعتبرها.
ومنهم من قبل عدم تصريحه بالسماع من رواة ، ورفضه في آخرين.
ومنهم من اضطرب فيه فمرة قبلها ومرة ردها.


الأعمش يكثر من التدليس.
ثبت تدليس الأعمش عن أكثر من عشرين شيخاً ، وعن أحدهم أكثر من مائة حديث. كما في "تهذيب الكمال" و "تحفة التحصيل" (1ـ134).


وقال سليمان الشاذكوني: «من أراد التديّن بالحديث، فلا يأخذ عن الأعمش ولا عن قتادة، إلا ما قالا: سمعناه».
كما في "معرفة علوم الحديث" (1ـ107)



واضطرب اخرون

اضطرب تقيم الحافظ ابن حجر رحمه الله ، لتدليس الأعمش بعض الشيء ، ففي كتابه "طبقات المدلسين" عد تدليس الأعمش في الطبقة الثانية مع الثوري وابن عيينة.
وفي كتابه "النكت" عد تدليسه في الطبقة الثالثة ، التي تلي طبقة الثوري وابن عيينة.

وقال العلائي في "جامع التحصيل" صفحة (113): «ثانيهما: من احتمل الأئمة تدليسه وخرجوا له في الصحيح وإن لم يصرح بالسماع وذلك إما لإمامته أو لقلة تدليسه في جنب ما روى أو لأنه لا يدلس إلا عن ثقة كالزهري وسليمان الأعمش وإبراهيم النخعي».
قلت: وفي هذا حيف كبير للزهري وأمثاله.



وذهب اخرون الى القبول به


اما بخصوص قبول البخاري لعنعنة الاعمش

فان البخاري لا يقبل من الاحاديث الا ما صرح فيه بالسماع فتحمل

احاديث الاعمش المدلسة في البخاري على السماع لهذا الاصل

ما يقول الشيخ الالباني

: قال الألبانى ......كعنعنة الأعمش فإن فى الصحيحين أحاديث فيها عنعنة الأعمش فأنا أمشيها إذا صح السند اليه وكذلك الذين فوقه ما لم يكن فى المتن غبش لكن إذا كان فى الحديث غبش أى ليس على الجادة فهنا نتوقف ونبحث لعل هذا الغبش بسبب عنعنة الأعمش" أو كما قال فى أشرطة سلسلة الدرر فى مصطلح أهل الأثر الشريط الثانى وقد فرغت وطبعت

وفي المتن هنا غبش حيث ذكر لفظ عبد في رواية واحدة دون غيرها فتكون شاذة :)

وما شرط

شروطاً أولها: اتفاق المحدثين على سماعه ممن هو فوقه. ثانيها: الملازمة لشيخه، وهو قول الذهبي ؛ لأن الملازم لشيخه قلما تفوته الأحاديث، وإن فاتته سمعها من شيخه مرة ثانية. ثالثها: إذا روى الإمام شعبة عن الأعمش ، فإنه قال: قد كفيتكم تدليس الأعمش . وهذه الشروط فيما لو روى الأعمش في غير صحيح البخاري فقط؛ لأن البخاري اشترط في صحة الأحاديث التي يرويها السماع، فتحمل عنعنة الأعمش في البخاري على السماع والله أعلم

http://audio.islamweb.net/audio/Fulltxt.php?audioid=179898

اذا كيف تحمل رواية الاعمش وهي في غير الصحيحين"" عند الفسوي ""على السماع

وفيه خلاف كبير بين اهل

العلم مع ان العنعنة بها ظاهرة

والخلاف في الرواي بين الجرح والتعديل يقدم فيه الجرح لا التعديل

لعلة العلم

الأول: أن الجرح مقدم على التعديل وإن كان المعدلون أكثر من الجارحين وبه قال الجمهور، وقال الرازي والآمدي وابن الصلاح إنه الصحيح، لأن مع الجارح زيادة علم لم يطلع عليها المعدل.


 
أعلى