عبدالعزيز الهاجري
عضو بلاتيني
في كل دعوة لمسيرة سلمية للمعارضة الكويتية الوطنية تطل علينا الوجوه الجامية المشؤومة باقلامهم والسنتهم الموبوءة ليقدحوا ويذموا ويسبوا الخوارج على حد قولهم.
فهم لا يرون منكر في الكويت الا المعارضه والمسيرة، ولا يرون اعظم من كبيرة "النصح بالعلن" ويرون ان الخيانة والسرقة وبيع البلد والرشاوي وعبدالحميد دشتي كلها اشياء عادية ولا ترتقي للتذمر منها، بينما الاختلاط في مسيرة المعارضة من كبائرة الذنوب التي جعلتهم يثورون ويقومون ويجلسون وينتفضون ويسبون ويتهمون ويكذبون وكل هذه الاسياء يفعلونها تحت مسمى حماية العقيدة.
اعتقد الاغلب ولست انا وحدي يلاحظ استذبحاء هذه الفرقة المشبوهة في علاقاتهم مع الاستخبارات، استذباحهم في الهجوم على المعارضة ومهاجمتهم بشتى انواع الشتائم، وما يميز هجوم هؤلاء ان لهم اسلوب وطريقة وشكل مختلف، حيث انهم ذو لحى كثيفه، وثياب قصيرة، ويطعمون كذبهم بقال الله وقال الرسول كما يفعل البوطي الان.
الغريب ان هذه الفرقة مشابهه طبق الاصل لشلة عبدالحميد ودشتي وخالد الشطي ونبيل الفضل وباقي الجوقه، ولكن اللحية وقصير الثوب تعطينا اختلافا في الشكل وتشابها في المضمون، وسبب كتابتي لهذا الموضوع هو لبيان مدى تناقض وكذب هؤلاء، لاننا في كل مسيرة سلمية والتي تقدر ب 20 مسيرة يخرج علينا هؤلاء حتى حفظنا وجوهمم وكلامهم عن ظهر غيب، والغريب اننا الان في الكويت نعيش على مسيرات من السالمية الى الشاليهات ويحصل فيها مايحصل من اختلاط وفساد علني من هز ورقص وغيره، وايضا تقام حفلات الاغاني في كل مكان، بالمختصر الفساد في الكويت موجود في البحر والبر فلماذا لم نسمع جامي واحد يتكلم عن هذا الفساد او يقول مسيرة الايام الوطنية حرام لانها اختلاط وفيها مناكر!!!
فهم لا يرون منكر في الكويت الا المعارضه والمسيرة، ولا يرون اعظم من كبيرة "النصح بالعلن" ويرون ان الخيانة والسرقة وبيع البلد والرشاوي وعبدالحميد دشتي كلها اشياء عادية ولا ترتقي للتذمر منها، بينما الاختلاط في مسيرة المعارضة من كبائرة الذنوب التي جعلتهم يثورون ويقومون ويجلسون وينتفضون ويسبون ويتهمون ويكذبون وكل هذه الاسياء يفعلونها تحت مسمى حماية العقيدة.
اعتقد الاغلب ولست انا وحدي يلاحظ استذبحاء هذه الفرقة المشبوهة في علاقاتهم مع الاستخبارات، استذباحهم في الهجوم على المعارضة ومهاجمتهم بشتى انواع الشتائم، وما يميز هجوم هؤلاء ان لهم اسلوب وطريقة وشكل مختلف، حيث انهم ذو لحى كثيفه، وثياب قصيرة، ويطعمون كذبهم بقال الله وقال الرسول كما يفعل البوطي الان.
الغريب ان هذه الفرقة مشابهه طبق الاصل لشلة عبدالحميد ودشتي وخالد الشطي ونبيل الفضل وباقي الجوقه، ولكن اللحية وقصير الثوب تعطينا اختلافا في الشكل وتشابها في المضمون، وسبب كتابتي لهذا الموضوع هو لبيان مدى تناقض وكذب هؤلاء، لاننا في كل مسيرة سلمية والتي تقدر ب 20 مسيرة يخرج علينا هؤلاء حتى حفظنا وجوهمم وكلامهم عن ظهر غيب، والغريب اننا الان في الكويت نعيش على مسيرات من السالمية الى الشاليهات ويحصل فيها مايحصل من اختلاط وفساد علني من هز ورقص وغيره، وايضا تقام حفلات الاغاني في كل مكان، بالمختصر الفساد في الكويت موجود في البحر والبر فلماذا لم نسمع جامي واحد يتكلم عن هذا الفساد او يقول مسيرة الايام الوطنية حرام لانها اختلاط وفيها مناكر!!!