Nationalist
عضو مميز
واضح للعيان اختراق دول الجوار الكويتي "التي بلانا الله بها" لبلدنا الكويت لنشر ايدولوجياتها القبيحه والمريره علينا و لحفظ عروشها المتهالكه من نور الديمقراطيه الني تشرق بالكويت منذ عهد ابو الديمقراطيه والدستور عبدالله السالم طيب الله ثراه الى يومنا هذا.. هذه الدول المتهالكه هي العراق التي حاولت ابتلاع بلادنا و عاثت به الفساد وقتل وتشريد واسر استمر 7 اشهر الى ايران ذات الاستفزازات المتكرره منذ الثوره الارهابيه و خلاياها النائمه و الطابور الخامس الى السعوديه التي تحتل اراضينا الجنوبيه و هي تحاول الان ابتلاع الزور وجزيرة قاروه وهو واضح تأثير خطّة ارهابيه و اللعب على ممثليها بمجلس الأمه و المزدوجين..
سأستعرض كل دوله على حده و ما الخطر الذي يحدقنا من هذه الدول..
1- العراق:
اطماع العراق في الكويت قديمه منذ عهد ولاة البصره المعينين من قبل العثمانيين و مبارك الكبير مرورا" بالملك غازي ووفاته المفاجئه التي ربطت بالكويت , الى احتلال العراق لأراضي كويتيه سميت بالأزمه الصامته.. ثم حقب من الاعتداءات الى ان غزا العراق دوله الكويت..
منذ ان حرر العراق و ذهب المقبور صدام حسين الجميع توقع ان المشاكل ستتوقف و للأسف ارتمت الحكومه بأحضان العراق.. ولكن بدأ العراق بأبتزازنا لأسقاط الديون متحجج بأن نظام صدام ولى وغيره من اسباب واهيه و تافهه..
صدام ذهب نعم و لكن اليس من حق المواطن الكويتي الذي قتل ابنه او والده او والدته من قبل جندي عراقي نجس و ليس صدام حسين من التعويض ولو ان التعويض هو اقل شيء يقبل به؟
ادولف هتلر احرق 6 ملايين يهودي "ليسوا اسرائيليين بل يهود من اوروبا الشرقيه" و ذهب نظام هتلر و انتحر مع ذلك لا زالت اسرائيل تأخذ التعويضات عن مقتل يهود اوربا الشرقيه من جمهوريه المانيا الاتحاديه الى يومنا هذا..
واصاب النظام العراقي الحالي نوع من الهستيريا حيال موضوع التعويضات.. فمره يطالب الكيت بالتعويضات لايواءها الجيش الامريكي و نسى نظام المالكي ان من قتل ابناء شعبه هم الأمريكان و ليس الكويتيون فلما لا يجروء على الطلب منهم لتعويضهم؟!
ثم ازمة بعض اللاجئين العراقيين بالكويت ممن يدّعون انهم بدون فهذه قنبله موقوته للأسف تجاهلت الحكومه بحلها.. وبعدما تم دحر صدام من الكويت رأيت الكثير منهم يهربون مع الجيش العراقي للعراق
البدون عددهم سنة 1989 كان يقارب ربع مليون و بقدرة قادر انخفض بعد الغزو الى 120 الف فقط!!
و مطالب حكومه المالكي للكويت بتعويض ما يسمى بالبدون اكبر دليل على انهم ورقه بيد ذلك النظام الفاسد..
2- ايران:
محور حديثي هنا عن بعض عملاء ايران الذين أتونا بحرا والبعض الاخر "كعيبر" وآمنتهم الكويت من الخوف واطعمتهم من جوع من بعد فقر شديد وتشريد .. تراهم يتغنون بحب الوطن وبتقديم مصلحته امام اي اعتبار وما ان يلبث سندباء طهران المسمى بالولي الفقيه باصدار أمر الا ورايتهم يتراكضون له بالسمع والطاعه .. ولك ان تراهم في كثير من الجحور متخفين وحاملين لواء الدفاع عن طهران ونظام الملالي القذر وهنا يتمثل ازدواج الولاء لديهم نقول لكم يامرتزقه ,الكويت دوله ذات سياده وستبقى حره ابيه محميه من الخالق وابناءها المخلصين , ولن ينفعكم العيش على النفاق واسطوانة المظلوميه فمصير نظام طهران المتطرف الزوال كما هي سنة الحياة مع جميع الانظمه القمعيه , ولك ان تبحث من هو مروج الفتن في الوسط الكويتي فيخرج لك من الحجر محمود حيدري , فأما الانصهار والولاء التام للارض التي اعطتكم او الدخول في مزبلة التاريخ من اوسع ابوابه, والواضح ان التاريخ يعيد نفسه!! ..
3- السعوديه:
المشاكل الكويتيه السعوديه عميقه مهما ادّعى المزدوجون و غيرهم من ابواق ال سعود ان السعوديه هي الأم لدول الخليج العربي.. ولا ندري كيف لمؤسس الدوله "الأم" التي يتحدثون عنها كان لاجيء بالكويت و يأخذ اكراميات من تجارها.. و ما ان ساعدوه اهل الكويت الشجعان لأسترداد عرشه حتى نكر الجميل واحتل اراضينا التي تصل لحدود الدّرعيه و قوله بكل وقاحه ان حدود الكويت هي ساحه الصفاة فقط!!
فسلبت اراضينا الجنوبيه و حقولنا النفطيه و احتلت الجبيل و حفر الباطن و الخفجي و غيرهم من الكويت بل و تمادى بالمطالبه بالزور واسماه بالوثائق السعوديه بمينا سعود ويحاول الان سرقة جزيره قاروه و سلب حدودنا البحريه بيوم وصفه المرحوم سامي المنيس بأنه يوم اسود بتاريخ الكويت.. وواضح للعيان تدخل السعوديه بالمجلس و سياساته عبر دعمهم لنواب سلفيين كهايف و غيره من القبليين ممّن يريدون نشر شريعتهم التعيسه الى الكويت وواضح دعمهم للمزدوجين و من ولاءه سعودي و غيره ممن تعوّد ان يعيش ذليلا" و فداوي طول عمره..
محاولتهم تصدير هيئتهم التعيسه بدأت منذ ما يقرب التسعون عاما" حينما هجم المسعور الدويش على الكويت و قتل ابنائها المسلمون بحجه الكفر!! و هم لا يعلمون ان رؤوسهم عبيد للأنكليز!!
بالنهايه الكويت لن تتقدم طالما الموالين لهذه الدول يعيشون بيننا و يأكلون من خيرنا بينما قلوبهم متعلّقه ببلدهم الأم..
ليعمل الكويتيون لنهضه بلدهم و ليكن قلبهم على بلدهم بعدها سيكون هذا اكبر رد على عملاء ومرتزقة واذناب هذه الدول واعمالها المريبه
سأستعرض كل دوله على حده و ما الخطر الذي يحدقنا من هذه الدول..
1- العراق:
اطماع العراق في الكويت قديمه منذ عهد ولاة البصره المعينين من قبل العثمانيين و مبارك الكبير مرورا" بالملك غازي ووفاته المفاجئه التي ربطت بالكويت , الى احتلال العراق لأراضي كويتيه سميت بالأزمه الصامته.. ثم حقب من الاعتداءات الى ان غزا العراق دوله الكويت..
منذ ان حرر العراق و ذهب المقبور صدام حسين الجميع توقع ان المشاكل ستتوقف و للأسف ارتمت الحكومه بأحضان العراق.. ولكن بدأ العراق بأبتزازنا لأسقاط الديون متحجج بأن نظام صدام ولى وغيره من اسباب واهيه و تافهه..
صدام ذهب نعم و لكن اليس من حق المواطن الكويتي الذي قتل ابنه او والده او والدته من قبل جندي عراقي نجس و ليس صدام حسين من التعويض ولو ان التعويض هو اقل شيء يقبل به؟
ادولف هتلر احرق 6 ملايين يهودي "ليسوا اسرائيليين بل يهود من اوروبا الشرقيه" و ذهب نظام هتلر و انتحر مع ذلك لا زالت اسرائيل تأخذ التعويضات عن مقتل يهود اوربا الشرقيه من جمهوريه المانيا الاتحاديه الى يومنا هذا..
واصاب النظام العراقي الحالي نوع من الهستيريا حيال موضوع التعويضات.. فمره يطالب الكيت بالتعويضات لايواءها الجيش الامريكي و نسى نظام المالكي ان من قتل ابناء شعبه هم الأمريكان و ليس الكويتيون فلما لا يجروء على الطلب منهم لتعويضهم؟!
ثم ازمة بعض اللاجئين العراقيين بالكويت ممن يدّعون انهم بدون فهذه قنبله موقوته للأسف تجاهلت الحكومه بحلها.. وبعدما تم دحر صدام من الكويت رأيت الكثير منهم يهربون مع الجيش العراقي للعراق
البدون عددهم سنة 1989 كان يقارب ربع مليون و بقدرة قادر انخفض بعد الغزو الى 120 الف فقط!!
و مطالب حكومه المالكي للكويت بتعويض ما يسمى بالبدون اكبر دليل على انهم ورقه بيد ذلك النظام الفاسد..
2- ايران:
محور حديثي هنا عن بعض عملاء ايران الذين أتونا بحرا والبعض الاخر "كعيبر" وآمنتهم الكويت من الخوف واطعمتهم من جوع من بعد فقر شديد وتشريد .. تراهم يتغنون بحب الوطن وبتقديم مصلحته امام اي اعتبار وما ان يلبث سندباء طهران المسمى بالولي الفقيه باصدار أمر الا ورايتهم يتراكضون له بالسمع والطاعه .. ولك ان تراهم في كثير من الجحور متخفين وحاملين لواء الدفاع عن طهران ونظام الملالي القذر وهنا يتمثل ازدواج الولاء لديهم نقول لكم يامرتزقه ,الكويت دوله ذات سياده وستبقى حره ابيه محميه من الخالق وابناءها المخلصين , ولن ينفعكم العيش على النفاق واسطوانة المظلوميه فمصير نظام طهران المتطرف الزوال كما هي سنة الحياة مع جميع الانظمه القمعيه , ولك ان تبحث من هو مروج الفتن في الوسط الكويتي فيخرج لك من الحجر محمود حيدري , فأما الانصهار والولاء التام للارض التي اعطتكم او الدخول في مزبلة التاريخ من اوسع ابوابه, والواضح ان التاريخ يعيد نفسه!! ..
3- السعوديه:
المشاكل الكويتيه السعوديه عميقه مهما ادّعى المزدوجون و غيرهم من ابواق ال سعود ان السعوديه هي الأم لدول الخليج العربي.. ولا ندري كيف لمؤسس الدوله "الأم" التي يتحدثون عنها كان لاجيء بالكويت و يأخذ اكراميات من تجارها.. و ما ان ساعدوه اهل الكويت الشجعان لأسترداد عرشه حتى نكر الجميل واحتل اراضينا التي تصل لحدود الدّرعيه و قوله بكل وقاحه ان حدود الكويت هي ساحه الصفاة فقط!!
فسلبت اراضينا الجنوبيه و حقولنا النفطيه و احتلت الجبيل و حفر الباطن و الخفجي و غيرهم من الكويت بل و تمادى بالمطالبه بالزور واسماه بالوثائق السعوديه بمينا سعود ويحاول الان سرقة جزيره قاروه و سلب حدودنا البحريه بيوم وصفه المرحوم سامي المنيس بأنه يوم اسود بتاريخ الكويت.. وواضح للعيان تدخل السعوديه بالمجلس و سياساته عبر دعمهم لنواب سلفيين كهايف و غيره من القبليين ممّن يريدون نشر شريعتهم التعيسه الى الكويت وواضح دعمهم للمزدوجين و من ولاءه سعودي و غيره ممن تعوّد ان يعيش ذليلا" و فداوي طول عمره..
محاولتهم تصدير هيئتهم التعيسه بدأت منذ ما يقرب التسعون عاما" حينما هجم المسعور الدويش على الكويت و قتل ابنائها المسلمون بحجه الكفر!! و هم لا يعلمون ان رؤوسهم عبيد للأنكليز!!
بالنهايه الكويت لن تتقدم طالما الموالين لهذه الدول يعيشون بيننا و يأكلون من خيرنا بينما قلوبهم متعلّقه ببلدهم الأم..
ليعمل الكويتيون لنهضه بلدهم و ليكن قلبهم على بلدهم بعدها سيكون هذا اكبر رد على عملاء ومرتزقة واذناب هذه الدول واعمالها المريبه