آخر محتوى من قبل ليمتى ياكويت ليمتى

جزاك ربي كل خير يا الشمري على دفاعك عنا نحن البُدون ولكَ أن تعلم أن شيوخنا هم عُزوتنا وليس لنا غلاً أو كرهاً لهم فهم دافعوا عنا في محافل كثيرة ولكن المُشكلة تكمن في العنصريون المتواجديين الذين ينظرون للكُويت كأنها كيكة يجب علينا التسابق لأكلها قبل أن تنتهي فغالبية الرافضين لتجنيس البُدون...

ونعماً بكَ سواء كُنت رجل أم إمرأة , أحترم وجهة نضرك ولكن غالبية البُدون يرون أن هناك بعضاً من الحقوق رجعت منذ أول دقيقة خرجوا فيها بالإعتصامات ( هروع المسؤولين والأعضاء لحل القضية بعدما كانت نائمة في أدراج الماضي المؤلم) .. وهذا بالنسبة لكَ أمر عادي جداً لكن بالنسبة لهم أمر مُهم جداً وتقف حياتهم...

أخي العزيز : يوسف المُطرف (رحمة الله من إنسان حيكت لهُ مسألة موتهِ فحسبنا الله ونعم الوكيل) أنصحك بعدم التركيز على الأُمور العاطفية والمشاعر الأخاذه , بل على مشاهدة الواقع المُر من منظور أخر تماماً , وليس المنظور والمنظار الذي تنظُر منه , فمن جعل الكُويت كالقذافي و وبشار وكلابِه !! فهل تقول بأني...

شكراً للأُخوة المعلقين فلا يسعني أن أرد على كل شخص لوحـدة بوركت في دعائكم ووقفتكم وبإذن الله سيُجزون بمثل ما قدمتم لنا أمــا للأخ ولد اليرموك : يبدو من أنه يتبع طريقة أصحاب التاج والـلوشـــن الُمــنتشرين في الفترة الأخيرة بكثرة : فهو يرأى أن الفيديو عادي وبســيط وأني أفاّك ولعين وكاذب وأثيم...

يا أُخت جهينة أنتِ تتمتعين بكامل حقوقكِ ولم يُسلب منكِ أي شــــئ الحــمدالله فلم يتم الطعن في شرفكِ وعرضكِ ولم يتم تسميتكِ بالكاولية (حــاشـــــاكِ الله) ولم يتم تلقيبكِ بالبعذية والمرتزقة والمعيدية ولم تُحرمي من عقود لزواجـــــكِ فلذلك .. لا تهتمين أبداً لأمر البُدون بل كان إهتمامكِ مساكين لأن...

شكراً على النقد البناء : إن شاء الله في المرة السابقة سأجعل النشيدة أقل صوت وكم أحببت أن تهتم للمضمون أكثر من الأُمور البسيطة تِلك / فشكراً لمرورك أخي

صور للقُوات الخاصة مُدججين بالسِلاح بالصليبية وهناك بعددهُم وأكثر في الجهراء رابط للصُورة في التويتر : http://yfrog.com/z/me5jgmj وذلك خلال كذب الجهاز المركزي في إعطاء البُدون حقوقهم وإستمرارة بتلفيق التُهم دون أي أدلة رسمية وبهذا يُثبت لنا بأنهُ نسخة طبق الأصل من اللجنة المركزية الظالمة...

لا يا أخي واللهِ لا تُوجد شُكوك ولا شئ تمتلكه هذة اللِجان التي وَضعتها الحُكومة فقط تُهم بلا دليل , بل يكاد يكون نصف البُدون يمتلكون إحصاء 1965 والبعض يمتلك إحصاءات ووثائق بالثلاثينيات والأربعينيات واللهِ لا أُكذب إن قُلت بأن غالبية البُدون يمتلكون إحصاء 1965 الذي لا يمتلكة الألاف من إخواننا...

معك حق أخي ولكني لا أُجزم بأن ما يحصل في الكُويت بسبب ظُلم الكُويت للبدون ولكن لا أستبعد ذلك فالله عز وجل حذر من الظلم وذكر في عدد كثير من الأيات بأنها تُهلك البلاد وتزيل الخيرات من البلد . فحسبنا الله ونعم الوكيل

فجر السعيد تطعن وتتقصد البدون بمسلسل شعفاط الكارتوني!؟ حسبي الله ونعم الوكيل فلقد أصبح البُـــدون مادة دسمة للشماته للسُخريه فــي الكُــويت حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل http://www.youtube.com/watch?v=nqbogt7JJps أحمد / ليمتى ياكويت ليمتى سأُقاتل بالفِلم والقلم لأجل...

سُبحان الله وهل أصبح للكُويتي لهجة نازلة من السماء !!؟ قبحك الله يا أشباه الأُسود !؟ رجل ملتحي شريف عفيف يتكلم بُكل حرقة لانة ظُلم أبشع ظُلم في منعه من حُقوق تُعطى للحبوان وفنادق للكلاب بخمسة نجوم في الكُويت وهو يعيش في بيوت خربه لا تعيش فيها القطط كما قال الشيخ نبيل العوضي ولا تعيش بها...

هنا تكمن المُشكلة في جهل قضية البُدون يا أخي هل تعرف ماكان يُفعل للبدون ولبعضهم إلي الأن ؟ تنحرم من كُل شئ .. لا عقود زواج ولا شهادات ميلاد ولا أي حقوق إنسانية بحجة أن اللجنة الوزارية التي شكلتها الحُكومة تتهمك كبدون بأنك تخفي وثائقك ولا تمتلك دليل واحد على أفعالها !؟ وعندما يطالب...

بُدون سَرق وبُدون حَرق وبُدون بالحرام غَرق وبُدون بالكذِب نَطق وبُدون بحياته صَعق , فيا من حرمتُم أشباهي البُدون من تعليم علاج وزواج وحياة كريمة باللهِ عليكم فماذا تريدونهم فاعلين !؟

الفيديو الذي أبكىّ الشاعر علي الشمري في الكُويت الفيديو الذي أبكىّ الشاعر البُدون علي الشمري في الكُويت http://www.youtube.com/watch?v=Ynuiu9Qjx3o وين اللي ظلم وينه وين اللي منع حقي وين اللي نزف دمي جــينا نطلبه جــينا "فجعلناهم غثاءً فبعداً للقوم الظالمين". "والظالمون ما لهم من ولى و...

واللهِ إني أتعجب لبعض العقول العجيبة !! عندما نذكر لهم أن هنالك ألاف البشر المسلمون لهم حقوق ضاعت والله عز وجل لا يرضى بالظُلم , فيخرجون لنا بنسب غريبه وعجيبة ويضعونها على أمزجتهم وكأنهم ملائكة يعرفون حال 120 ألف مسلم بدون وهم أعمارهم لا تتعدى الـ 30 !! فهل تُخبرني أخي كيف سمعت لكنة...