قضية البدون أصبحت من معالم تاريخ الكويت الحديث .. أظن حلها ليست بهذي الصعوبة التي تجعلها مستمرة طوال سنوات عديدة من يستحق ولايستحق التجنيس أصبح من الماضي لدى حكومتنا الموقرة فهي لديها المعلومات الكافية والوافية عنهم
لكن المشكلة بالمماطلة بالحل الجذري لها !
أظن كما يحصل الان من تحالفات رجاليه نراها او نسمع بها لنثبيت أطياف معينة على حسب تواجهتهم فلا ضير ما تفعله الحركة النسائية لضمانه مكانه لهم (( الكوته )) بعد الفشل المتوقع بالإنتخابات الماضية
امريكا كدولة عظمى وبقوة نفوذها السياسي والاقتصادي بالعالم .. فهذي تعتبر ابسط الامور ان تفعلها تخدم بها مصالحها واستراتيجتها بالمنطقة
وهذا حق اكتسبته لتفعيل دور سفارتها بأغلب دول المنطقة