هذه الدول لا تملك كما هو حال اذناب امريكا في المنطقه سفارات وتعاون تجاري بين هذا الكيان الصهيوني المارق على الشرعيه الدوليه المزعومه بل على العكس تقدم هذه الدول المال والنفس لنصرة القضايا الاسلاميه ، لدرجه ان مجلس الامن لم يعد لديه موضوع الا ايران الذي يريد سلب حقها الشرعي بالطاقه النوويه وهذا...