آخر محتوى من قبل ""طائر الشمال ""

  1. ط

    فجر السعيد ومبارك وتحرير الكويت!

    فجر السعيد ومبارك وتحرير الكويت! أجرت الكاتبة الكويتية فجر السعيد لقاءً صحفيا غير مسجل، كما أمر جمال مبارك، وأذاعت تلفزيونيا شطرًا منه تحوّل فيه الديكتاتور الذي أطاح به شعبُه إلى بطل شعبي ومحرر للكويت في عملية تلميع ربما يجري مثلها إعلاميون مع زين العابدين بن علي وعمر حسن البشير وروح علي عبد...
  2. ط

    الإسلام ليس اللغة العربية التي تكرهها!

    خالص تحياتي، العزيز عياد العنزي، رعاكَ الله
  3. ط

    عقلنة التــَــدَيُّن!

    عقلنة التــَــدَيُّن! إذا انحرف التديـُّـن . تدرْوَش، وتملــّـكته سطوة هائلة من الحماقة، فأصبح قادرًا على وقف التطور، بل قد يمكنه الرجوع إلى الوراء أزمنة موغلة في الماضي. في هذه الحالة يقتبس معلوماتٍ وأخبارًا وروايات وأحاديثَ غيرَ موَثــَـقة، ويضفي عليها قداسة مصطنعة في مجتمع تغلب عليه الجهالة،...
  4. ط

    المغترب يموت مرتين: عندما يتذكر الوطن الأم و.. عندما ينساه!

    مساؤك خير، أخي الفاضل ياسين الحساوي، أتفق تماما معك بأن الدول المتقدمة تفرش البساط الأحمر للعلماء في معاملها ومراكز بحوثها، بينما ميزانيات البحث والعلوم في عالمنا العربي الممتد من البحر إلى النهر ترىَ أن البُرج أهم من الأكاديمية، وأن خطاب المسؤول السياسي يحتوي على معرفة متكاملة في الآداب...
  5. ط

    المغتربون والتصادم الثقافي!

    المغتربون والتصادم الثقافي! التصادم الثقافي هو الهم الأول لدي المغتربين العرب في أوروبا ودول المهجر، إنه الصراع العلني أحيانا والخفي أحايين أخرى، والذي يجعل المغترب وكأن هناك قلبين في جوفه. إنها عملية الفصل الحاد بين ثقافتين، أو حضارتين تلتقيان وتتفرقان في اليوم الواحد مئــة مرة. إنهما عالمان...
  6. ط

    غـــربـــة ديـــجـــيـــتـــال!

    غـــربـــة ديـــجـــيـــتـــال! سعيد أنت بهذا التطور التكنولوجي الرائع الذي جعلك تستطيع أن تتحدث مع أهلك قبل النوم وفور الاستيقاظ وهم في النصف الثاني من الكرة الأرضية. تشاركهم أفراحهم وأحزانهم، تعرف أخبارهم قبل أن ينبلج فجر جديد، وتنصح، وتشير، وتأمر، وتغضب، وتنظر حتى يعود ابنك المراهق أو أختك...
  7. ط

    منافسة المغتربين!

    منافسة المغتربين! في الغربة متسع للجميع لكن بعض المغتربين يظنون أنها منافسة، وأن نجاح ابن بلده هو فشل له، فيتصارعون على أوهام، ويهاجرون ومعهم مشاعر حسد وكراهية لا تتوجه إلا إلى أشقائهم أبناء الوطن والباحثين عن لقمة عيش كريمة بعيداً عن مسقط الرأس. في الغربة يطعنك، أحياناً، ابن بلدك في ظهرك،...
  8. ط

    المغترب يموت مرتين: عندما يتذكر الوطن الأم و.. عندما ينساه!

    المغترب يموت مرتين: عندما يتذكر الوطن الأم و.. عندما ينساه! الهــَــمُّ الاغترابي الأكبر هو أن الوطن الأم يحتل مساحة كبيرة في الحواس الخمس للمغترب، فهو يسمع وطنه، ويشمه، ويلمسه، ويراه، ويتذوقه، ثم يأخذه معه في كل مكان، فإذا عاد إلى البيت وضعه تحت وسادته ليكمل به أحلامه بأثر رجعي! تشاهد مستشفى...
  9. ط

    المغترب و.. الدين!

    المغترب و.. الدين! يأخذ، أحياناً، المغتربُ معه دينـــَـه ويترك في بلده إيمانه، فالدين تستخدمه وفق هواك، أما الإيمان، فهو ما وقر في القلب وصدَّقه العمل. بعض المغتربين يذهب بهم الظن إلى أن الهجرة لا تعني أن الله هنا هو الله هناك، وأن الضمير الديني سيغمض عينيه فور أن تطأ قدماه أرض مهجر غربي أو...
  10. ط

    دقاتُ قلبــِـكَ ورنينُ الهاتفِ!

    دقاتُ قلبــِـكَ ورنينُ الهاتفِ! المغترب أو المهاجر يتعامل مع الهاتف على أنه حامل الأخبار السيئة حتى لو كانت الأخبار السعيدة التي يـُـوْصلها عبر الأثير هي الغالبة. ولرنين التليفون الخارجي دقات كقلب المرء التعيس ولو كان يحمل لك نبأ نجاح أو زواج أحد أحبابك أو قدوم طفل من دفء بطن أمه أو ربــْـح...
  11. ط

    المغترب و.. مصيدة الطعام في أوروبا!

    المغترب و.. مصيدة الطعام في أوروبا! عندما تتسع دائرة المهانة العلنية لكرامة المغتربين في بلد ما، وتصبح الفجوة بينهم وبين أهل البلد كبيرة، وتَضحىَ الصداقة مستحيلة أحيانا ومتقطعة أحايين أخرى، يظن المغترب أن الطريق إلى قلب ابن البلد المضيف بطنه، وأن دعوة عشاء فيها ما لذ وطاب يتخللها حديث أجوف...
  12. ط

    الرجل الذئب و.. المرأة!

  13. ط

    امرأة نبية!

أعلى