شكرا لهراولت الداخلية التي صنعت لنا او بينت لنا ابطالً لم لم نختبرهم فعلا وعرفناهم قولا فقط
امثال الدكتور " عبيد الوسمي " الشجاع
شكرا " لهراوات الداخلية التي طالت اجساد الشجعان لتميزهم عن الجبناء
شكرا لهراوات الداخلية " التي اذنت لنا بنهاية مسرحية كنا نشاهدها دون ان نعرف " من ابطالها ومن هم...