ألـف تحيـة
للرائـع دستورنا سورنا
إضـافـة :
أبـى هــذا الـعــام أن يـمـضـي و أبـى تـبـديـل عـامـه
حـتـى يـشـهـد هـزيـمـة الـفـســاد و نـصـر الـكـرامـة
فـهـذا الـشـعـب حـــر لا تـروضـه الـهـراوات !
و لا عـصــابـات الـتـنـفـيـع و جـبــاة الأتـاوات !
يـــوم مـشـهـــود...