مرات … تتوارد على الخاطر تساؤلات
بأن للحياة أنماط ومراحل … أو ربما تقسم الحياة إلى أقسام نعيشها في نفس المرحلة:
هناك حياة … نحقق فيها العبودية لله
وهناك حياة … نحقق فيها أهدافنا الخاصة
وهناك حياة … نحقق فيها واجباتنا تجاه العالم والبشرية
فالأولى … لا مجال فيها للاختيار
والثانية … هي مكابدة...