[ أما قبل ]
قلقٌ وضيقُ نَفَسٍ ، ووجلٌ وخوفٌ يعتريني على مصر
الإسلام والعروبة ، وأقولها وبكل
صراحة :
لستُ مطمئنه البتة جرّاء ما يحدث في مصر
الإسلام والعروبة .
بعاطفتي ؟
نعم أؤيد ما كان وصار ولم ينته ، أما عقلي الذي أستمدُّ أفكارَه من عقيدةٍ ودينٍ ونظرٍ في عواقب الأمور ومآلاتها ؟...