حين أتأمل أيامي الرتيبة و الخالية من [ أحبّتي ] ..
أكتشفُ بأسفٍ أنّ ثمة هجرة جماعية تكنلوجيّة ..!
وأني ما زلتُ الريفيّة الأميّة الوحيدة !
لكنّي سأبقى في قريتي و أعمّرها لوحدي .. و سأنتظرُ
فحتماً ستعودونَ يوماً .. حينماً , يغزو مدينتكمْ الشيب !
,
و لمـا هاجرَ أحبتي...