الغريب في الأمر أن أبطال الجيش الحر و هم عسكريون سابقون في الجيش النظامي قد كشفوا عن وجوههم و صورهم و هوياتهم و قد صرحوا بأسمائهم علانية، بينما مدعوا الجهاد و الذين لم يكشفوا حتى عن أسمائهم الحقيقه و اكتفوا بألقاب يحسبونها تدب الرعب لم يكشفوا عن وجوههم و لا يظهرون إلا متلثمين أو أن وجوههم تم...