منذ تولي ناصر المحمد رئاسة الحكومة في فبراير 2006
والكويت لم تعرف الإستقرار، وفي كل مره تطالب أصوات التغيير
برحيل المحمد بسبب تواضع أداءه، تظهر مجموعه من "الفداويه"
للدفاع عنه بغرابه وكأن مصير الكويت مرتبط ببقاء هذا الرجل!
هذه الأصوات تتحجج دائما بعدم وجود بديل للمحمد!
بناء على قناعه...